تذكير "انا سافتح"

...............

كوك بسرعة وتوتر: لا، لا بأس، يا (دوريس)
انا ساجيب عليه

يونغي: انظروا الى من يطرق اولا من العين السحرية

(لم يهتموا له)

لتفتح الصغيرة الباب: انها فتاة ما

لينظر الى الوراء ويجد ان يونغي ينظر له ببرود ليقول: حقا؟ 

ليتنهد كوك ويذهب للباب

الفتاة: مرحبا ايتها الصغيرة هل كوك موجود؟

الصغيرة: نعم انه هنا

كوك: مرحبا، مستعد للذهاب؟

يونغي بابتسامة مزيفة: مرحبا، من انتِ؟

كوك: انها مجرد صديقة

الفتاة تنحني: مرحبا، سيد يونغي انا اسمي الينا

تمد يديها لينظر لها يونغي بتقزز ويقترب منها بتردد ويصافحها(بالمناسبة انها مغرورة وتتصنع اللطافة ومتكبرة وهي لا تحب كوك.....)

كوك: هل انتي مستعدة للذهاب؟

يونغي: ليس تماما، لو كنتم ستسيرون الى المدرسة فلم لا تاخد اختك معك، يمكنني ان استغل وقت الصباح في القيام ببعض الامور

كوك: ولكن هيونغ لدي صف

يونغي بابتسامة: شكرا عزيزي

دوريس: احتاج الى حذائي

يونغي: اذهب وساعد اختك في تحضير نفسها (يشعرني كان يونغي هو الام😂)

كوك: هيا ايتها الحمقاء

ليصعدا الى الاعلى

ليعيد يونغي نظره للفتاة بابتسامة مصطنعة

الفتاة: يا له من منزل رائع -لتشير الى مكان ما - هل هناك حيث تقوم بجلسات تحضير الارواح؟

يونغي: قراءات، تعال معي
هل قرات كفك من قبل؟

الفتاة: كلا ياسيد يونغي

يونغي: انه امر غير مؤلم على الاطلاق، اعطيني يدك ،

لتعطيه يدها

يونغي: هذا خط راسك، هذا خط قلبك وهذا خط حياتك،
انتي ترتدين سترة العالم الاخير كم عمرك 16

يونغي: كوك في السنة الثالثة كما تعرفين

الفتاة: نعم سيدتي
ما الخطب

يونغي: انه خط حياتك اترين هذه المنحنيات هنا انها تعني بعض الامور
هذه هي يدك التي تستخدمها اليس كذالك؟

لتومئ بنعم

يونغي ببرود: ساقول هذا بكل تاكيد لو قامت هذه اليد او اي يد اخرى بلمس صغيري بطريقة لا تروقني -قال هذا وهو بضغط على منطقة حساسة في يدها-

الينا: مؤلم

يونغي: اكره ان ارى شيء يحدث لخط حياتك، مفهوم

الينا: نعم سيدتي

و الاخرين ينزلان من الدرج

يونغي: الان تفضلي بالذهاب

لتحمل حقيبتها وتذهب

بعد مدة

يدخل يونغي الى متجر ويذهب ليشتري بعض الشموع ليلفت نظره لعبة مكتوب عليها ouija
ليتذكر حديث كوك ويذهب ليحملها ثم يشتريها

في المساء

يذهب يونغي بسيارته الى مدرسة اخويه

في مكان اخر

هل صحيح ان اخوك ساحر؟ 

انت غريبة جدا

هل تضعين خيوط العنكبوت في شعرك؟

ساحرة شريرة صغيرة

كانت دوريس تنزل من الدرج وهي تسمع لهذه الكلمات الجارحة (بالنسبة لها)

ليرى يونغي هذا ويخرج من سيارته بسرعة

-دوريس الشريرة
-دوريس الشريرة

ليقاطعهم حضور شخص من الوراء: هذا يكفي، اذهبوا

لينزلوا راسهم ويذهبون

الشخص: تعرفين لم يقول الناس كلمات لئيمة صحيح؟

دوريس: لماذا؟

الشخص: لانهم خائفون مما يجعلني اشعر بالاسف عليهم، ماذا عنك؟

دوريس بابتسامة: نعم انا اشعر بالاسى عليهم

لتذهب وتحظن يونغي الذي كان يستمع لهم من الوراء

ليقول يونغي: حسنا اذهبي سالحق بك

لتذهب الصغيرة للسيارة وتركب

يونغي: شكرا لك ايها القس، هل تعاني من مشاكل كثيرة مع الاولاد الاخرين؟

الشخص: تحصل على الكثير ولكن ليس امر يدعو للقلق

يونغي: لقد اصبحت بطيئة في تكوين الصداقات

لياقطعه الشخص: اعرف تكلمت معها بخصوص ذالك

يونغي: هذا لطف منك

الشخص: انها طفلة مهذبة ليست مشكلة على الاطلاق

يونغي: شكرا لك حقا

لينظر الى الجهة الاخرى ويجد بان كوك ينتظره هناك

ليذهب الى السيارة هو و كوك

-في وسط الطريق-

دوريس: ربما يمكنك دعوة ذالك الشخص (اسمه نامجون) لجلسة قراءة

يونغي: لا اعرف ان كان يحتاج الى القراءة

دوريس: حتى يتسنى له مخاطبة زوجته

كوك بابتسامة: انه كاهن، لا يسمح لهم بالحصول على زوجات

دوريس: كان لديه زوجة قبل ان يصير كاهن، توفت تماما مثل والدي

لينظر لها الاثنان بحزن لتذكر والديهم

في المنزل يفتح كوك باب المنزل  ويدخل ويصعد لغرفته كادت ان تفعل الاخرى المثل لترى على الطاولة شيء لا تعرفه لتسال يونغي

دوريس: هي ما هذا؟

يونغي: دعامة جديدة من اجل العمل

في المساء الساعة 23: 5

يفتح يونغي اللعبة ويبدا بفعل اشياء (لا اعرف ماذا بفعل)

ليمد يديه ويمثل كانه مع اشخاص ويقول:  هل يوجد كيان معنا هنا؟

في الاعلى

كانت تلك الصغيرة تلعب بالعابها و كوك خلفها يقرا شيء

لتنظر  تلك الفتاة للفراغ

في الاسفل

يونغي: ما اسمك؟

في الاعلى

دوريس: ماركوس

لينظر اليها كوك باستغراب

دوريس: نعم، كلا،

كوك: مع من تتكلمي دوريس؟

في الاسفل

يونغي: ايتها الروح ها تسمعينني؟

في الاعلى

دوريس: نعم اسمعك، ويمكنني رايتك

في الاسفل
يونغي: هذا سيفي بالغرض

في الاعلى

تغمض الصغيرة عينيها بقوة تم تفتحم وتعود للعب

كوك ينظر اليها: ماذا كان هذا؟

دوريس: ماذا؟

في الليل

في الاسفل

يذهب يونغي ويجلس امام اللعبة

ويضع اصبعين على ذالك الذي يشبه المثلث

ويقول: امي ابي هل انتم هنا

فلم تتحرك  ليتنهد وينهض ليغلق الضوء ويصعد الى غرفته

ليتحرك ذالك الشبيه بالمثلث الى (no)

وتخرج تلك الصغيرة من الظلام
وتذهب باتجاه ذالك اللوح

(نعم لقد راته عندما تحرك)

دوريس: انا هنا

لتذهب وتجلس امامه وتمسك بذالك المثلث
وتقول: هل انت هناك؟

ليتحرك الى

H   I       f    r   i  e   n  d

مرحبا ايتها الصديقة

دوريس بابتسامة: مرحبا ايها الصديق

....................

انتهى