Ch 1
...........
.......
....
...
..
.
نزل من سلالم الحافلة تلك وهو يستنشق بعض الهواء يبتسم وهو يشاهد الناس حوله الا ان ابتسامته زادت عندما رائ صديقه دانيال يلوح له
" يو مارك.. لقد مضى زمن لم اراك به. انظر لنفسك لقد اصبحت اوسم... احقا لم تفعلها مع احدى فتيات قريتك "
سخر مارك من كلام صديقه " لا اخبرتك انا لست منحرف مثلك "
تذمر دانيال من كلام صديقه
" ماذا اسنظل واقفين هنا "
" اوه تعال سنذهب لمنزلي اولا ثم سأريك المدينة "
تقدم دانيال للذهاب الا انه توقف عندما لاحظ ان صديقه لم يخطو خطوة للان " اذا انا احتاج لعمل "
نظر له دانيال نظرة متوسعة تبين انه احمق " انت ابله ام ماذا هنا جميع الاعمال تكون في التكنلوجيا وانت صفر بها نحتاج لشهر لتتعلم على الاقل "
تنهد مارك بيأس ليرافق دانيال "حسنا"
في مكان اخر دخلت فاحشة الثراء ذلك القصر الكبير وصوت اصدام كعبها العالي بالارض في المكان فور رؤيتها الخدم انحنو توقفت عندما رئت والدتها واقفه مع امرأة جالسة كبيرة بالسن جالسة كانت تتفحص المكان بعينيها
"سرينا لقد اتيت "
تقدمت سرينا وحية والدتها ورمقت تلك المراءة بنظرات حادة
" كيف حالك سرينا عزيزتي.. كنت مارة من هنا وقررت زيارتك "
تكلمت تلك المرأة اخيرا.. بينما سيرينا لم تجيبها بل مازلت تنظر لها
نهضت تلك المرأة ونفضت فستانها بعد نهوضها " على اي حال حان وقت مغادرتي.. اه وانتي تعلمين مالذي اتيت من اجله اليس كذلك سيريناي "
شقت وجه المراة ابتسامة استفزازية قبل خروجها جعلت سيرينا تسك على اسنانها من الغضب
يتبع
.......
....
...
..
.
نزل من سلالم الحافلة تلك وهو يستنشق بعض الهواء يبتسم وهو يشاهد الناس حوله الا ان ابتسامته زادت عندما رائ صديقه دانيال يلوح له
" يو مارك.. لقد مضى زمن لم اراك به. انظر لنفسك لقد اصبحت اوسم... احقا لم تفعلها مع احدى فتيات قريتك "
سخر مارك من كلام صديقه " لا اخبرتك انا لست منحرف مثلك "
تذمر دانيال من كلام صديقه
" ماذا اسنظل واقفين هنا "
" اوه تعال سنذهب لمنزلي اولا ثم سأريك المدينة "
تقدم دانيال للذهاب الا انه توقف عندما لاحظ ان صديقه لم يخطو خطوة للان " اذا انا احتاج لعمل "
نظر له دانيال نظرة متوسعة تبين انه احمق " انت ابله ام ماذا هنا جميع الاعمال تكون في التكنلوجيا وانت صفر بها نحتاج لشهر لتتعلم على الاقل "
تنهد مارك بيأس ليرافق دانيال "حسنا"
في مكان اخر دخلت فاحشة الثراء ذلك القصر الكبير وصوت اصدام كعبها العالي بالارض في المكان فور رؤيتها الخدم انحنو توقفت عندما رئت والدتها واقفه مع امرأة جالسة كبيرة بالسن جالسة كانت تتفحص المكان بعينيها
"سرينا لقد اتيت "
تقدمت سرينا وحية والدتها ورمقت تلك المراءة بنظرات حادة
" كيف حالك سرينا عزيزتي.. كنت مارة من هنا وقررت زيارتك "
تكلمت تلك المرأة اخيرا.. بينما سيرينا لم تجيبها بل مازلت تنظر لها
نهضت تلك المرأة ونفضت فستانها بعد نهوضها " على اي حال حان وقت مغادرتي.. اه وانتي تعلمين مالذي اتيت من اجله اليس كذلك سيريناي "
شقت وجه المراة ابتسامة استفزازية قبل خروجها جعلت سيرينا تسك على اسنانها من الغضب
يتبع
Коментарі