Begning
Vampire Blood Camp Training
بارت ١
فوت 🌟كومنت 🎫
بارت جديد
علقوا على الاحداث
ياريت تسعدونى بتعليقاتكوا
🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟
لا تحسن الظن حد الغباء
و لا تسيى الظن حد الوسوسه
دوما ما اعتقد البشر انهم وحدهم من يعيشون على هذه الارض غير عالمين عن العوالم السفليه منها ......
حيث تلك الفئات الاكثر ظلاما التى تحوى عرافين و مصاصي دماء و مستذئبين و الشياطين المتحوله ....و صائدى الظلال الذين يتكفلون بكل هؤلاء ....
وربما ذلك كان فى صالح كلا العالمين فلو علم البشر عن ما ينتظرهم فى الظلام لماتو رعبا ......
و لكانت فئات العلم السفلى لم تتزود بما تحتاجه من البشر ......
وربما ان علم البشر لكانو اتخذوا الحيطه و لم يحسنوا الظن فى كل من يحيط بهم و لم يعطوا ثقتهم لاى شخص .....
____________________
داخل الرواق بسكن الجامعه كانت الضجه عاليه عن المعتاد ...
بينما هناك فتاتين تحاولان التسلل للخروج من السكن دون ان يراهم الحرس و ربما ساعدهم على ذلك الغباء وجود مشاجره بين فتيات احدى الغر ف اضطرت الحرس للتدخل لفض ذلك الامر ...
وصلتا الى الباب الخارجى و فتحتاه بهدوء و هنا تنفستا الصعداء الوصول لساحه الحرم الجامعى كان الهدف الاساسى اما الخروج من المكان باكمله تلك كانت مهمه حبيب احداهن ....
وقفتا تنظران حولهما بقلق و لم يرو الشخص المنتظر و لكن فجأه حطت يد على زراع بيكهيون اللتى صرخت مما جعل صاحب اليد تلك يغطى فمها بيده الاخرى :
اصمتى بيكهيون ستقومين بفضح امرنا ......
هيا اتبعننى لقد رشوت حارس البوابه الخارجيه ليسمح لنا بالمرور ......
هدات بيكهيون و التفتت للمتحدث :
ما مشكلتك كريس لقد ارعبتنى و لا تريدنى ان اصرخ ....
و مع ذلك شكرا لك حبيبي لانك مصر على اخراجى بهذا الموعد .....
تابطت زراعه بينما يدها الاخرى تمسك بيد لوهان متسللين ثلاثتهم للخارج ....
بداخل ذلك الملهى الليلي كانوا ثلالثتهم يجلسون حول طاوله يتحدثون و يمرحون بينما كانت هناك عيون ترصد الامر و تتحين اللحظه المناسبه للخصول على وليمه سهله ....
كريس احضر لحبيبته و صديقتها مشروب طبيعى لانهم لا يحتسون الكُحُول بينما احضر لنفيه مشروب احمر قانى اللون اعتقدته بيكهيون فراوله مخلوطه بتوت احمر .....
اقترب كريس من بيكهيون قليلا و مال عليها بهظوء طابعا قبله على وجنتها المجاوره له بينما لوهان اتجهت لساحه الرقص باحثه عن شخص يشاركها استمتاعها بالموسيقي .....
بنفس الوقت طلب كريس من بيكهيون باغراء :
حبي ما رايك ان نرقص سويا ....انا حقا اريد صم خصرك و الشعور بحركته ابتسمت بيكهيون بخجل ...و نهض معه الى موقع الرقص كان طوال فتره رقصهم معا يتعمد الاقتراب منها تقبيلها مما كان يجعل بيك لا تشعر بالارتياح ....
هو بدا كما لو كان حيوان يشتم راىحه فريسته باقترابه من رقبتها بهذا الشكل ...بينما بشكل غير متعمد رات لوهان تراقص شاب ما وسيم لا نستطيع الانكار و لكنه لا يعرفها و لا تربطهم علاقه لكى يفعل بها نفس ما يفعله كريس ....
اللعنه لاين يسحب ذلك الفتى اختها التوأم و هى لا تقاوم .... ....
ركضت بيكهيون من بين الحضور بينما كريس يركض خلفها فجأه اختفت لوهان تماما عن ناظريها ....
ادركها كريس :
ما بكى بيكهيون لما تركضين بهذا الشكل .....
بيكهيون بانفاس مضطربه و عيون تبحث فى كل مكان حولها :
لوهان ..لو..كريس هناك فتى اخذها و لا اعلم لاين بدت لى و كانها مخموره على الرغم من انها لم تحتسي اى شراب ....و لا حتى شراب الفاكهه خاصتها ....
احاط كريس كتفى بيكهيون بزراعه طابعا قبلها على الجزء المكشوف من عنقها :
لا تقلقى لوهان ليست طفله ...كما انها تقريبا بالغه مثلك فانتم توام و ها انتى هنا معى. ......
كانت بيك ستدخل مع كريس للملهى مره اخرى و لكن سمعت فى جزء من ذلك الذقاق المجاور اصوات غريبه لذا تركت صديقها مره اخرى و اتجهت بخطوات مضطربه لذلك الزقاق و حينها رأت لوهان مستنده على الحائط و هناك فتى يحاصرها بيديه و ينظر لعينيها بهدوء و يتمتم بكلمات غير مفهومه لعقل بيكهيون فهى لم تدرك من اى لغه تلك التمتمات .....
بدا لبيك انه لم يلحظ وجودها و قبل ان تتحرك بيك مره اخرى ...رأت اختها تحنى رقبتها باستسلام لذلك الفتى الغريب والذي على الفور قام بالهبوط بفمه على رقبه لوهان بالبظايه اعتقدت بيك ان اختها ستفعل شى خاطى مع هذا الفتى لذا صرخت بها :
لوهان ....توقفى ...و لكن عندما سمع الفتى صوتها رفع راسه ينظر لها كانت عيناه حمراوتان و انيابه ظاهره و مغطاه بدماء شيقيقتها ......
لذا صرخت لتستغيث
....حينها انحنى الفتى مره اخرى على رقبه لوهان يمتص دمائها بينما بيكهيون نظرت لكريس :
ساعد لوهان كريس ...سيقتلها و لكن ما بدر من كريس لم يكن متوقع حيث امسك زراعى بيكهيون بقوه شديده مما المها :
لا اعلم لما انتى فضوليه هكذا ...لم اكن اريد ان تصبح علاقتنا بهذا الشكل ...اخببتك بيكهيون و لكنى لن اجازف بعشيرتى و عائلتى من اجل امرأه ...لما لم تتجاهلى خروج توأمك فقط فنحن بملهى ليلي .....
نظرات بيكهيون كانت مشدوهه وعينيها تفرز الدموع بتلقائيه منتظره ما سيفعله حبيبها فهو من كلماته لا ينوى بها خيرا ...بينما التفتت ترى جسد اختها يهوى على الارض و كانه غادرته الروح و مع هذا لم يتوقف الفتى عما يفعله ...
اذداد نحيبها بينما هوى كريس على رقبتها بفمه غارسا انيابه بجلد رقبتها الرقيق مخترقا ذلك العرق النابض بالدماء بينما حال قلبه يتالم مخترقا راسها بكلماته :
سامحينى حبيبيتى هذا من اجل العشيره ......
و هنا توقف كل شئ فى حياه التوأمتين ...
رايكوا بالبارت ؟
لوهان ؟
بيكهيون ؟
كريس ؟
تنويم لوهان و ذهابها خلف ذلك الفتى ؟
ما راته بيكهيون ؟
شو راح يحصل باعتقادكو؟
لوف يوو❤❤
بارت ١
فوت 🌟كومنت 🎫
بارت جديد
علقوا على الاحداث
ياريت تسعدونى بتعليقاتكوا
🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟
لا تحسن الظن حد الغباء
و لا تسيى الظن حد الوسوسه
دوما ما اعتقد البشر انهم وحدهم من يعيشون على هذه الارض غير عالمين عن العوالم السفليه منها ......
حيث تلك الفئات الاكثر ظلاما التى تحوى عرافين و مصاصي دماء و مستذئبين و الشياطين المتحوله ....و صائدى الظلال الذين يتكفلون بكل هؤلاء ....
وربما ذلك كان فى صالح كلا العالمين فلو علم البشر عن ما ينتظرهم فى الظلام لماتو رعبا ......
و لكانت فئات العلم السفلى لم تتزود بما تحتاجه من البشر ......
وربما ان علم البشر لكانو اتخذوا الحيطه و لم يحسنوا الظن فى كل من يحيط بهم و لم يعطوا ثقتهم لاى شخص .....
____________________
داخل الرواق بسكن الجامعه كانت الضجه عاليه عن المعتاد ...
بينما هناك فتاتين تحاولان التسلل للخروج من السكن دون ان يراهم الحرس و ربما ساعدهم على ذلك الغباء وجود مشاجره بين فتيات احدى الغر ف اضطرت الحرس للتدخل لفض ذلك الامر ...
وصلتا الى الباب الخارجى و فتحتاه بهدوء و هنا تنفستا الصعداء الوصول لساحه الحرم الجامعى كان الهدف الاساسى اما الخروج من المكان باكمله تلك كانت مهمه حبيب احداهن ....
وقفتا تنظران حولهما بقلق و لم يرو الشخص المنتظر و لكن فجأه حطت يد على زراع بيكهيون اللتى صرخت مما جعل صاحب اليد تلك يغطى فمها بيده الاخرى :
اصمتى بيكهيون ستقومين بفضح امرنا ......
هيا اتبعننى لقد رشوت حارس البوابه الخارجيه ليسمح لنا بالمرور ......
هدات بيكهيون و التفتت للمتحدث :
ما مشكلتك كريس لقد ارعبتنى و لا تريدنى ان اصرخ ....
و مع ذلك شكرا لك حبيبي لانك مصر على اخراجى بهذا الموعد .....
تابطت زراعه بينما يدها الاخرى تمسك بيد لوهان متسللين ثلاثتهم للخارج ....
بداخل ذلك الملهى الليلي كانوا ثلالثتهم يجلسون حول طاوله يتحدثون و يمرحون بينما كانت هناك عيون ترصد الامر و تتحين اللحظه المناسبه للخصول على وليمه سهله ....
كريس احضر لحبيبته و صديقتها مشروب طبيعى لانهم لا يحتسون الكُحُول بينما احضر لنفيه مشروب احمر قانى اللون اعتقدته بيكهيون فراوله مخلوطه بتوت احمر .....
اقترب كريس من بيكهيون قليلا و مال عليها بهظوء طابعا قبله على وجنتها المجاوره له بينما لوهان اتجهت لساحه الرقص باحثه عن شخص يشاركها استمتاعها بالموسيقي .....
بنفس الوقت طلب كريس من بيكهيون باغراء :
حبي ما رايك ان نرقص سويا ....انا حقا اريد صم خصرك و الشعور بحركته ابتسمت بيكهيون بخجل ...و نهض معه الى موقع الرقص كان طوال فتره رقصهم معا يتعمد الاقتراب منها تقبيلها مما كان يجعل بيك لا تشعر بالارتياح ....
هو بدا كما لو كان حيوان يشتم راىحه فريسته باقترابه من رقبتها بهذا الشكل ...بينما بشكل غير متعمد رات لوهان تراقص شاب ما وسيم لا نستطيع الانكار و لكنه لا يعرفها و لا تربطهم علاقه لكى يفعل بها نفس ما يفعله كريس ....
اللعنه لاين يسحب ذلك الفتى اختها التوأم و هى لا تقاوم .... ....
ركضت بيكهيون من بين الحضور بينما كريس يركض خلفها فجأه اختفت لوهان تماما عن ناظريها ....
ادركها كريس :
ما بكى بيكهيون لما تركضين بهذا الشكل .....
بيكهيون بانفاس مضطربه و عيون تبحث فى كل مكان حولها :
لوهان ..لو..كريس هناك فتى اخذها و لا اعلم لاين بدت لى و كانها مخموره على الرغم من انها لم تحتسي اى شراب ....و لا حتى شراب الفاكهه خاصتها ....
احاط كريس كتفى بيكهيون بزراعه طابعا قبلها على الجزء المكشوف من عنقها :
لا تقلقى لوهان ليست طفله ...كما انها تقريبا بالغه مثلك فانتم توام و ها انتى هنا معى. ......
كانت بيك ستدخل مع كريس للملهى مره اخرى و لكن سمعت فى جزء من ذلك الذقاق المجاور اصوات غريبه لذا تركت صديقها مره اخرى و اتجهت بخطوات مضطربه لذلك الزقاق و حينها رأت لوهان مستنده على الحائط و هناك فتى يحاصرها بيديه و ينظر لعينيها بهدوء و يتمتم بكلمات غير مفهومه لعقل بيكهيون فهى لم تدرك من اى لغه تلك التمتمات .....
بدا لبيك انه لم يلحظ وجودها و قبل ان تتحرك بيك مره اخرى ...رأت اختها تحنى رقبتها باستسلام لذلك الفتى الغريب والذي على الفور قام بالهبوط بفمه على رقبه لوهان بالبظايه اعتقدت بيك ان اختها ستفعل شى خاطى مع هذا الفتى لذا صرخت بها :
لوهان ....توقفى ...و لكن عندما سمع الفتى صوتها رفع راسه ينظر لها كانت عيناه حمراوتان و انيابه ظاهره و مغطاه بدماء شيقيقتها ......
لذا صرخت لتستغيث
....حينها انحنى الفتى مره اخرى على رقبه لوهان يمتص دمائها بينما بيكهيون نظرت لكريس :
ساعد لوهان كريس ...سيقتلها و لكن ما بدر من كريس لم يكن متوقع حيث امسك زراعى بيكهيون بقوه شديده مما المها :
لا اعلم لما انتى فضوليه هكذا ...لم اكن اريد ان تصبح علاقتنا بهذا الشكل ...اخببتك بيكهيون و لكنى لن اجازف بعشيرتى و عائلتى من اجل امرأه ...لما لم تتجاهلى خروج توأمك فقط فنحن بملهى ليلي .....
نظرات بيكهيون كانت مشدوهه وعينيها تفرز الدموع بتلقائيه منتظره ما سيفعله حبيبها فهو من كلماته لا ينوى بها خيرا ...بينما التفتت ترى جسد اختها يهوى على الارض و كانه غادرته الروح و مع هذا لم يتوقف الفتى عما يفعله ...
اذداد نحيبها بينما هوى كريس على رقبتها بفمه غارسا انيابه بجلد رقبتها الرقيق مخترقا ذلك العرق النابض بالدماء بينما حال قلبه يتالم مخترقا راسها بكلماته :
سامحينى حبيبيتى هذا من اجل العشيره ......
و هنا توقف كل شئ فى حياه التوأمتين ...
رايكوا بالبارت ؟
لوهان ؟
بيكهيون ؟
كريس ؟
تنويم لوهان و ذهابها خلف ذلك الفتى ؟
ما راته بيكهيون ؟
شو راح يحصل باعتقادكو؟
لوف يوو❤❤
Коментарі