مصاصه دماء فى الحب
مش فاهمه نلغى الروايه و الا ايه الحمد لله بارتات اللى كتبت اللى قليلين اضحى بيهم عاظى
٤٠ فوت ٥٠ كومنت
بارت جديد علقوا غلى الاحداث
هاى ممكن تكون قصه قصير٧
الونشوت دا كان بكتاب الشوتز بس قررت اعمله منفرد احسن .....لان الكتاب ما راح يعطيه حقه
لوف يوو و ادعمونى بليز النجمه ما بتكهرب للعلم
بنات فى تغيير
اخو بيكهيون اسمه
جونغ ان ......و سيهون
🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼
تجاهلو الاسماء اللى بالصوره .....او اعتبروهم اخوات تانين ليها ....فى اتنين كيونغسو احت بيك المتزوجه ...و اخت تشانيول الصغري ....
💫💫💫💫💫💫💫💫💫
بداخل غرفه المكتب الخاص بوالدها كانت تحاول تغيير رأيه و لكن هيهات من يستطيع تغيير رأى القائد جيون جونغكوك ....
:
ابى اقسم اننى لا افكر فى الارتباط ابدا انا حتى لم اجد شريكى حتى الان ..لما قد اتزوج اى شخص فقط لكونى ابنه القائد ....هذا ليس عادل بالمره ...انت لم تفرض الزواج لا على اخى سيهون و لا حتى على شقيقتى كيونغسوو ....
سأم جونغكوك صراخ بيكهيون بوجهه فهذا تطاول بما يفوق ما هو مفترض حدوثه مع رجل بمكانته لذا هو نهض من خلف مكتبه و اتجه الى الباب فتحه متجاهلا بيك الواقفه ببلاهه خلفه :
لا يهم ما تريدين و ما تتحدثين بشأنه زفافك بعد شهر بالتمام على قائد مصاصي الدماء بالصين السيد زانغ يشينغ ...و انتهى لذا ابدأى فى التجهيزات مع اختك ووالدتك .....
بعد خروجه ارتمت بيكهيون منهاره على احد المقاعد تفكر فى اللعنه اللتى تحدث معها فالشخص الواقعه بحبه لا يعرفها حتى ....و ها هى ستتزوج من اخر لا تعرفه
...
لذا خرجت تركض من المكتب متجهه لغرفه والدتها فتحت الباب و نظرت حولها فى عده اتجاهات حتى رأت تايهيونغ تجلس على مقعد بجوار فراش الرضيع الجديد فوالدتها وضعت طفل مؤخرا و يشغل معظم وقتها.
حين سماع تاى صوت بيك الااهث يناديها نظرت لها فارتمت بيك بين زارعيها تبكى ...:
اخبرينى صغيرتى لما تبدين بهذه الحال المزريه ...
بدأت بيك تسىد لها ما حدث بين شهقاتها خلال ذلك كانت تاى تفكر كيف تساعد بيكهيون فى الحصول على ما تريده هى تعرف عن حب ابنتها لذلك الرجل المشهور و لكن عالمهم الخاص يفرض عليهم قيود ليس مسموح بكسرها..
كما حدث مع تتى سابقا عند زواجه من كوك مرغمه صحيح انها احبته بعد فتره و لكنها كانت فتره مليئه بالمعاناه ....
:
بيكهيون انا لدى حل و لكنه يحتاج لجرأه و شجاعه منكى ......
نظرت بيك بانتباه لوالدتها مترقبه لما ستقوله ......
بدات فى سماع الخطه لتستطيع تنفيذها بدقه ......
________________
فى الليل بعد ان كان الجميع يعيشون حياتهم الصاخبه كما معروف عنهم حيث ان حياه مصاصى الدماء ليله اكثر منها نهاريه ......
بسبب طبيعتهم المائل لعدم الظهور فى نور الصباح فى كائنات ليليه ......
كانت بيكهيون تتسلل فى عبائتها السوداء محاولتا الخروج من القصر بينما اخوتها جميعا الاثنى عشر ووالدها ووالدتها يجلسون بقاعه القصر لاحتساء شرابهم الخاص .... .
معهم باقى العائله الحاكمه ......
متنميه ان لا يلاحظ والدها اختفائها الان حتى تخرج من نطاقهم لكى لا يستطيعوا الوصول لها سريعا .....
استخدمت معظم طاقتها للانتقال حيث يقع قصر عائله بارك .....
هى لا تعلم حتى الان كيف ستكون قادره على التقرب من بارك تشانيول من الجيد ان جمالها ام يتغير مع تغير سنوات حياتها .... فهى تبلغ من العمر ١٥٠ عام و لكنها تبدوا فى الثلاثون ...بينما على ااصعيد الاخر الشخص الواقعه له شاب فى نهايه العشيرينيات .....
ليس وقت تنعى فيه حظها لكونها كبيره بالعمر فتشانيول لن يعرف ذلك بكل الاحوال ...
تسللت بيكهيون للقصر محاوله منها لرؤيه تشانيول قبل ان تبدء بخطتها ......
فى قفزه واحده كانت كانت قد عبرت اسوار القصر ....ركضت حتى وصلت لشرفه مكتبه ..قفزه اخرى و كانت بالشرفه الزجاجيه تنظر للرجل الوحيد الذي حرك مشاعرها طوال سنوات عمرها منذ ان اصبخت ناضجه اى منذ اكثر من ١٣٠ عام ....
كم هو وسيم حتى فى عبوسه اثناء عمله رؤيتها له اول مره كانت تقوم باصطياد فريسه فهى تحب الحصول على دماء طازجه ........
كانت ستقطع الطريق امام سيارته لتحصل على دمائه و لكنها و قعت له فورا عند رؤيته دون مقدمات فلم تفعل......
اللعنه هذه هى الفكره اللتى ستحاول بها الحصول عليه .....
طوال الليل كانت تراقبه حتى اثناء نومه ....و عند استيقظه تمنت لو تستطيع طبع قبله على شفتيه كتحيه صباح و لكن ليس بهذه السهوله لذا هى انتظرت ان تحهز للعمل و خرج من بوابه القصر بسيارته و كامت فى اثره طوال الطريق .......
و امام بوابات الشركه الخاصه به ...هاتف تشانيول اهتز مصدرا صوت رفعه بينما يقود نظر للشاشه لم يجد تسم للمتصل و قبل ان يرفع وجخه ليدخل السياره لكراج الشركه اصطدمت السياره بشئ ما بقوه ..
اجتمع الكثير من البشر الذين يسيرون بهذا الطريق وهو اوقف السياره لينزل مسرعا ليري ما الذي يحدث و كانت المصيبه فتاه ممدده امام سيارته متضرجه بدامئها ....:
يالهى ماذا حدث ...كيف اصطدمت بكى متى ظهرتى امام السياره ...
اخد حرس الشركه بدء بابعاد الناس المتجمعين حول سياره رب عمله بينما يصرخون به انه رجل مهمل .......
انحنى تشانيول بسرعه حاملا الفتاه بين زراعيه دافنا راسها بصدره و فورا وضعها بداخل سيارته مغلقا الباب و صعد لمقعد السائق متجها للسيتره غير مدركا لفتاتنا اللتى تبتسم لنفسها بخبث على نجاح بدايات خطتها ......
وصل تشانيول للمشفى ....حملها مره اخرى و ركض للداخل
التقى بالممرضات اللتى وصلن له ليأخذن المريضه لغرفه الفحص بينما يقف يشعر بالضيق لحدوث ذلك و تعطيله عن عمله فلديه اجتماع هام .....
بالداخل كانت كيونغسوو و تايهيونغ اللاتى تكفلن باخء بيكهيون لمى يساعدنها بخطتها اخت و ام مثاليتين. ...خرجتا لتشانيول بعد نصف ساعه بصوره متوتره ...لشا هو نهض من المقعد الذي كان يحلس عليه بررود متجه لهم :
ها ايتها الكبيبه كيف هى الفتاه اللتى احضرتها ......
تنهدت تايهيونغ باسي لكى تظهر كلماتها مقنعه :
الفتاه متضؤره بشده يا سيد. ....يبدوا انها لا تتشكر من هى او من اين اتت و لم يكن معها اى شئ يدل على هويتها ...لذا يبدوا اننا سنضطر لاخبار الشرطه لان الامر هام حقا .....
تشانيول بضيق لانه لا يحتاج لاشاعات تضر عمله :
االلعنه ..و ما شنبي لكر اتحمل فتاه لا اعرفها هل كان يجب ان تفقد ذاكرتها .....
هل هناك طريقه اخرى غير ذلك ....
تايهيونغ بمكر :
ان تصبح مسؤل عنها ....
رايكوا بالبارت ؟
بدكوا كمله ونشوت و الا اخليه روايه لطيفه ؟
اصرار جونغكوك على تزويج بيك ؟
هروب بيك ؟
حب بيك لتشان ؟
طريقه لقائهم ؟
خطتها ؟
لوف يوو
لو حابينها تبقي روايه قولولى
رايكوا بالبارت ؟
رفض بيك الزواج ؟
اصرار جونغكوك ؟
حبها لتشان ؟
ذاهبها للحصول عليه ؟
الحادث ؟
تعتقدوا شو بيحصل ؟
لوف يوو ❤❤
Коментарі