1
الأول مِن يناير، التوقيت الثاني عشر منتصف الليل
"لَقد أشتقتُ لكِ..لَقد مَر ثَلاث سنوات و مَازلتُ أفتقدكِ، هل أنتِ أيضًا كَذلك؟"
ضَغط على كَلمة 'أرسال' حَتى تُبعث لَهـا، إنتظر أمام هَذه الرسالة قَليلًا لِـيَظهر لـهُ تَم قرأتهَا
أعتدل فِى جَلستهُ سَريعًـا عِندمـا ظَهر بِـجانب أسمهـا بِـأنهـا تَكتب شَيئًا مَا
"چونغكوك!، كَيف حَصلت على رَقم هاتفِى!" قرأ رسالتهَـا التى بَعثتهـا لـهُ لِـيُكتب لهَـا رَدهُ سَريعًـا
"لَقد حَصلتُ عَليه مِن صَديقتكِ" بَعث هذه الرسالة لِـيَظهر لـهُ تَم قرأتهَا
ظَل مُنتظر ردهَـا لِـفَترة لَكنهَـا لَم تُجيب عَليه لِـيُقرر بِـإن يَبعث رسالة أُخرى لَهـا.
"هل أنتِ سَعيدة بِـعودة حَديثى مَعكِ أم مَـاذا؟" ظَهرت لـهُ أنهَـا قرأت الرسالة و لَم تَرد عَليه حَتى بَل قَامت بِـغلق المُحادثة.
تَنهد و يَقوم بِرمى هَـاتفهُ بِـجانبهُ و يَعود إلى لِـيَستلقى على السرير مَرة أخرى.
"لَقد أشتقتُ لكِ..لَقد مَر ثَلاث سنوات و مَازلتُ أفتقدكِ، هل أنتِ أيضًا كَذلك؟"
ضَغط على كَلمة 'أرسال' حَتى تُبعث لَهـا، إنتظر أمام هَذه الرسالة قَليلًا لِـيَظهر لـهُ تَم قرأتهَا
أعتدل فِى جَلستهُ سَريعًـا عِندمـا ظَهر بِـجانب أسمهـا بِـأنهـا تَكتب شَيئًا مَا
"چونغكوك!، كَيف حَصلت على رَقم هاتفِى!" قرأ رسالتهَـا التى بَعثتهـا لـهُ لِـيُكتب لهَـا رَدهُ سَريعًـا
"لَقد حَصلتُ عَليه مِن صَديقتكِ" بَعث هذه الرسالة لِـيَظهر لـهُ تَم قرأتهَا
ظَل مُنتظر ردهَـا لِـفَترة لَكنهَـا لَم تُجيب عَليه لِـيُقرر بِـإن يَبعث رسالة أُخرى لَهـا.
"هل أنتِ سَعيدة بِـعودة حَديثى مَعكِ أم مَـاذا؟" ظَهرت لـهُ أنهَـا قرأت الرسالة و لَم تَرد عَليه حَتى بَل قَامت بِـغلق المُحادثة.
تَنهد و يَقوم بِرمى هَـاتفهُ بِـجانبهُ و يَعود إلى لِـيَستلقى على السرير مَرة أخرى.
Коментарі
Упорядкувати
- За популярністю
- Спочатку нові
- По порядку
Показати всі коментарі
(1)
1
انا اتحمست الصراحه بحب الافكار دي
Відповісти
2020-07-27 19:59:35
2