الزهرة السادِسة.
"شوُن لطيف لـلغاية،بوني."تمتمت فيونا بعد ما أنتهيت من قراءة الرِسالة التي أعطاها لها ليلة أمس.
"نعم كثيرًا."وافقتها بونيتا الرأي و هي تُعيد الرِسالة إلي حقيبتها.
"أنظُري،إن ديلان يقترب إلينا."تمتمت ڤيولا و دقائق وتقدم ديلان و أخذوا يتحدثوُن و يتعاليّ صوت ضِحكاتِهم،ريثما تضحك بونيتا لمحتُه بعيناها ينظُر إليها بحزن،فتلاشت أبتسامتها سريعًا.
حاولت الأقتراب مِنه لكِنهُ سحب قدميه إلي الخارج فلم تحبذ أن تقترب منُه.
-
تُسير بخطوات بطيئة و ما حدث صباح اليوم يتكرر في عقلها؛تشعُر إنه لم يعُد يعطيها زهرة مرة أُخريٰ،تُـفكر بـكيف تستطِيع أن تعتذر لهُ و تشرح ما حدث.
وقفت أمام منزلها و وجدت رِسالة مع زهرة،شبح أبتسامتها ظهر تلقائيًا و سعد قلبُها.
"هذة زهرة التوليب وكما ترين لونَها أصفر؛وزهرة التوليب الصفراء تعني الحُب الميؤوس مِنهُ.."
وهُنا شعرت أن قلبها تحطم.
"نعم كثيرًا."وافقتها بونيتا الرأي و هي تُعيد الرِسالة إلي حقيبتها.
"أنظُري،إن ديلان يقترب إلينا."تمتمت ڤيولا و دقائق وتقدم ديلان و أخذوا يتحدثوُن و يتعاليّ صوت ضِحكاتِهم،ريثما تضحك بونيتا لمحتُه بعيناها ينظُر إليها بحزن،فتلاشت أبتسامتها سريعًا.
حاولت الأقتراب مِنه لكِنهُ سحب قدميه إلي الخارج فلم تحبذ أن تقترب منُه.
-
تُسير بخطوات بطيئة و ما حدث صباح اليوم يتكرر في عقلها؛تشعُر إنه لم يعُد يعطيها زهرة مرة أُخريٰ،تُـفكر بـكيف تستطِيع أن تعتذر لهُ و تشرح ما حدث.
وقفت أمام منزلها و وجدت رِسالة مع زهرة،شبح أبتسامتها ظهر تلقائيًا و سعد قلبُها.
"هذة زهرة التوليب وكما ترين لونَها أصفر؛وزهرة التوليب الصفراء تعني الحُب الميؤوس مِنهُ.."
وهُنا شعرت أن قلبها تحطم.
Коментарі