04
- *فلاش باك*
- *دفعك جاكسون للحائط وحجزك بيداه ثم بدأ يتلمسك بطريقة مقرفة ومنحرفة وانتي هنا كنتي تصرخين وتبكين فشريط ذكرياتك يمر امامك
- كنتي تدفعين جاكسون بكل قوتك ولكن ذاكرتك اثرت عليكي وجعلتكي ضعيفة فبدأتي بالصراخ بصوت مرتفع حتى...*
- انتي: *بصراخ وبكاء* النجدة ارجوكم هل يسمعني احد تشانيولللللللل تشانيوللللللل انقذني
- جاكسون: هاهاهاها لا تجرحي حنجرتك واتركيها لشئ مفسد اكثر، الا تفهمين لا يسكن اح هنا في المنطقة وايضا تشانيول ذهب ولن يرجع لليل اي يمكنني الانتهاء من عملي والهرب من تشانيول ببساطة، فدعيني ابدأ عملي بلا مقاطعة..
- انتي: كلا ارجول جاكسون ارجوك اتركني بمفردي ارجول جاكسونننن تشانيولللللللل انقذني ارجوكم اي احد هنا ارجوكم
- وبينما كنتي تصرخين وتبكين احسستي بجاكسون يبتعد عنكي ولكن لشدة خوفك وذعرك من الموقف اغمي عليكي
- قبل دقائق من الان؛؛
- تشانيول: اوهه اين وضعت العقد اتذكر انه كان هنا *قال وهو يفتش بالباص* يبدو اني نسيته؛ الحمدلله اني لست بعيدا
- وصل تشانيول ودخل المستودع ولكنه تفاجأ من صراخ يعرف صوته جيدا.. ركض بكل قوته حتى وصل ورأى ذلك المشهد حيث انتي محاصرة من جاكسون
- الغضب سيطر عليه فركض وضرب جاكسون ضربة يعتقد انه كسر اسنانه وجلس فوقه واكمل ضربه وكل مرة يتذكر فيها شكلك يزيد من حدة الضرب
- حتى اوقفه جاكسون بتثبيته بالارض وقال له : مابالك يا صاح، دعنى نتسلى بها قليلا اعلم جيدا انك تفكر بها مثلما افكر انا*
- تشانيول: اخرس جاكسون واخرج من المستودع لا اريد رؤية وجهك بعد الان*
- ذهب جاكسون بغضب عارم، بقي تشانيول يراقبكي كيف انكِ جالسة على الارض ووجهك مليئ بالدموع وهو يقول بنفسه *ماذا كان سيحصل لو لم آتي *
- حملك وادخلكي الغرفة وجلس يراقبكي وينتظرك حتى تستيقظين..
- بهذه الاثناء ذهب جاكسون وفتش جيدا جيدا حتى عرف والدك وامتشف انه غني.. وقف اما منزلكي وقال بنفسه *اعرف الان يا تشانيول مع من لعبت هاهاها*
- جاكسون: اذن سيد اوه مثلما اقول لك هكذا حدث الامر لقد رأيته يحاصر ابنتك ويحاول اغتصابها ولكن وصلت بالوقت المناسب حين ضربته ولكنه رد مكان الضربة ضربتين كما ترى وجهي حتى اغمي عليي ثم انتقل لمكان لا اعرفه؛ اشكر الاله اني لم اموت على يده ولكن سأساعدك لايجاده
- السيد اوه: اوهه ابنتي الان بأيدي قاتل ومغتصب يا الهي ارجوك اعد لي ابنتي بسلام اوهه يا الهي..
- ولا ننسى سيهون الذي ركض لغرفته يبكي بخوف كبير انه خائف على اخته كثيرا للان لا يصدقك ان اخته مختطفة ولا يعلم اذا كانت ستعود للمنزل حية ترزق ام جثة هامدة..
- *النهاية*
Коментарі