M.9
لما دليڤ! تلك الغصه اللعينة لا تأبي الخروج ولا تأبي العودة والرجوع... لما الامر وكأن شخصاً قابعاً علي صدرك ويحكم قبضته علي رقبتي وبالاخره وكأنها تمتد وتخترق معدتي الي داخل احشائي وتقوم بعصرها بقسوة مسببه فوضي لعينه مؤلمة عاجزاً عن التنفس والخلاص ناهيك عن الذي يضرب رأسي بمطرقة اكاد اجزم ان رأسي كسرت ثم سرعان ما يداويها ويعيد الكرة مرات ومرات ومرات بسرعة فائقة !
Коментарі