CHAPTER 1.
CHAPTER 1.
يو !:)

Enjoy ~

-

#Eren

كُنت أسقيّ قناديل الزهور الصغيرة ، أُدمدم بأغنية قديمة كالعادة ..
أرتدي بنطال قصير بلون أصفر وقميص بلون أصفر وأبيض ، الاصفر لونيّ المُفضل بالمُناسبة ..

رأيتُ قطة العمة ألزابيل تدخل بخفة من أسفل سور حديقتنا ، هي تحبني وانا اخاف منها ! ، جدياً انا اخاف من الحيوانات وخاصة القطط هي فقط تبدو كالعاهرة تموء اسفل قدميك لتدلكها فحسب ، اليس كذلك؟

حين اقتربت أكثر بدأت بالعُطاس ليقع دلو المياة على الارض وأفر هارباً ..الهي ساعدني!!

" ايرين..كالعادة!!" نظرت لأمي بسخط حين وجدتها ترتدي مئزر لتحضير الطعام فوق فُستانها الجميل ، " انت جبان..لحظة ما هذه النظرة التي على وجهك؟ سأخبر أبيك!"

وسعت عيناي!! ابي؟ لابد أنها تمزح ، ركضت نحوها كالمخبول لأحتضنها ، لن أدع ايّ لعنة تصل لأبي " امي..هل تحتاجينَ مُساعدة؟" نظرت لي بنظرة شريرة حسناً هذا مُتوقع نوعاً ما ، لو كُنت مكانها لطلبت اعداد العشاء

" أعد العشاء اذاً.. صغيري اللطيف" قرصت خدي في نهاية حديثها ، انا كأُمي
" حسناً جلالة الملكة" أبتعدت عنها وانحنيت لتضحك وتضع يدها على فمها

" أبدأ اذاً بتقشير البطاطا وسلقها ، سأذهب عند جارنا هارڤن ؟" في لحظة ما وجدتُ والدتي قد خلعت مئزر الطعام لتلبس حذئها ذو الكَعب المُتوسط

" ساغلق الباب حتى لاتدخل كاتي" تحدثت فجأة بالامانية لأخذ وقتاً لأفهم ، حسناً انا اكره اللغة الامانية فقط لانها صعبة " حسناً امي"

استدرت لانظر لباب المطبخ المفتوح كالعادة ، والدتي تذهب كل يوم الى جارنا هارڤن ، لستُ مُغفل لأدرك مالذي ستفعله ُعندهُ ، المُغفل الوحيد هو أبي الطيب.

مَسكت السكين وجلست على أحدى كراسي الطاولة التي تقبع في وسط غرفة تحضير الطعام ، بطاطا كبيرة واخرى متوسطة واخريات بأحجام مختلفة
" لما سَتعُد امي هذا العدد من البطاطا ونحن ثلاث اشخاص فقط؟"

نظرت للأعلى أتذكر كلام والدي أمس..ماذا قال بالضبط؟ حسناً لقد فقدت ذاكرتي ، لايهم ..رفعت كتفي بغير اهتمام لأجرح أصبعي

اللعنة!! ،"آهه~~" تأوهت بألم لأضعها في فمي بسرعة ، طعم ماء البطاطا النية والدماء المُقززة شيء لا يوصف حقاً ، " اللعنة " تمتم لأسمع رنين جرس الباب

" من هنا؟" فتحت الباب بغير اهتمام ، ما زال أصبعي ينبض بألم والدماء اللعينة لم تتوقف " عُذراً.." نظرت امامي لارى شاب بنفس طولي ذو شعر اسود

" تفضل سيدي .." لاحظتهُ يبدو أكبر مني بسنوات ، " أهذا منزل البروفسور غريشا؟" خلع نظارتهُ الشمسية لافزع بسبب عيونه الحادة ، اعطني عيونك الحادة تلك لأقطع البطاطا بها ..ههه

عقد حاجباه حين رأني اقهقه بخفة على نُكاتي المُبتذلة " انا أسف..اجل انهُ منزل السيد غريشا ..تفضل بما يُمكنني مُساعدتك؟" وضعت أصبعي في فمي مُجدداً لأبدأ امتصاصه وسط نظراته المُتعجبة

لحظة تذكرت كلام والدي الان! لقد قال شيئاً حول الطالب الذي سَيُقيم معنا هذا الصيف

أَمَلتُ برأسي "تفضل بالدخول" نظر لي بسخط ليرجع خطوة يأخذ حقيبتهُ الكبيرة ، ايرين الغبي!! ..اردت هذا العام ان اكون صداقات مع طُلاب ابي لكن في كل مرة انا أخاف منهم او ينتهي بي الامر بالمخزن مَحبوس بسبب تصرفي الغير لائق

نحن عائلة مثالية.." تشه~" تمتمت بخفة ليستدير نحوي بسرعة بعدما اغلقت الباب ، وضعت يداي على فمي !! والدي يمنعني من فعل هذه الحركة لأنهُ يظنها سيئة وفعلها مُحرم

" أوالدك هو غريشا؟" رأيتهُ يجلس دون أستاذان على الاريكة في غرفة المعيشة ، يبدو فظاً حقاً " اجل هو كذلك" قلتُ بملل واضح لادير بعيناي بعيداً

"أذاً فالنكن على وفاق ايها الصغير" انهى جُملتهُ المَسعورة ! اي صغير لعين يظنني فاليذهب هو ولغتهُ الايطالية الركيكة الى الجحيم ..يسخر مني لن أدعهُ وشأنه " هل أنت فرنسي؟" سئلت حين ركزت بنظري نحوهُ ليبادلني بالنظر بسخط " اجل"

" هذا يُفسر تصرفاتك!" قهقت باعلى صوت املكهُ لأضع يدي على فمي كعادة مني ورثتها من أمي " أيرين" سمعتُ امي تناديني حين فتحت الباب بالمُفتاح

" اوه السيد ليفاي!" تفاجأت بالفعل لترمي بحقيبتها جانباً وتتوجه نحونا ، لم تتأخر اليوم كغير العادة ، " ألسيدة ييغير صحيح" الشاب الفظ أصبح فجأة الرجل النبيل ، هذا مُبتذل ...

" صباح الخير.." امي قالت الكلمة الوحيدة التي تُجيدها بالفرنسية لتحمر أذناي ، أأنا الوحيد الذي اشعر بالحرج؟؟ سمعت ضحكهُ ، هل الاشخاص مثله يضحكون هو يملك وجه كئيب لابعد الحدود ، انا أشفق على أبي كيف سيستطيع تدريسهُ؟

" أيرين لما لم تُقدم للضيف مشروباً بارداً؟" وَبختني أمي بسببه " لكنهُ.." أنهيت جُملتي بسبب نظراتها الحادة " حسناً أمي" أتجهت للمطبخ لأرى القطة كاتي تحاول الدخول من النافذة

حسناً لقد صرخت كما لو أنني رايتُ فأراً " ايرين!!" صرخت امي حين ركضت للمطبخ ورأيت الشاب الغريب يركض ورائها ، رائع أيرين سيسخر منك بشكل مضاعف الان!

" أوه..انا اسف " قالها لأراهُ يتقدم من نافذة المطبخ ليُدخل القطة..اليست تلك قطة السيدة ألزابيل! " أنهُ مايك قطتيّ.." أنهى كلامهُ حين حضن القط الى صدره وقبلهُ يع!! هذا مقرف

" انها قطة رائعة " صحح كلام امي حينَ قال " قط.." ضحكت أمي بخفة ، ماذا هل هذا الشاب من ضمن قائمتك الان امي؟

" تفضل " ناولتهُ زُجاجة الليمون الباردة بعدما قُمت بفتحها " لاتخف لن يعضك!" ها قد بدأنا مُجدداً! ، أومأت متجاهلاً أياهُ ..اريد ان ابتعد عن المشاكل لفترة قصيرة " ساذهب عند أرمين" تمتمت لأمي لتنظر لي بصدمة " اسف أنا لستُ ابنتك التي يجب عليها أعداد الطعام كل يوم!"ودعتها لاخرج

اللعنة على الجميع لا أهتم أذ سوف تقول لوالدي الاخرق او أنهُ سيضربني مُجدداً

" ايرين.." قاطعتهُ بحضن مُفاجئ وكالعادة هو بادلني الحضن " ما الأمر ؟"

" لا أريد البقاء معهم.." كالعادة بدأت سلسلة تفريغ الشحنات السلبية مع الدكتور ارمين ..

نظر لي بعدها لأشعر بحرارة بعدها تستقر على خدي ، لقد تم سحب ارمين بعيداً وصفعي من قبل أمهُ ..نظر لي بأسف وهو يبكي لأضحك بخفة وألوح لهُ

مع أن عائلتي مشهورة ألا ان أم ارمين تكرهني وتلقبني بالجانح " يبدو أنك وحيد" قفزت بصدمة لأنظر ورائي ، " مالذي تفعلهُ الان؟" كتفت يداي نحو صدري

" والدتك أخبرتني ان أخرج وأتمشى بما أن الجو لطيف الان" اي لطيف ؟ الشمس تضرب بنا مباشرة واشعر بخصلات شعري الطويلة تحترق حالياً

"امي قالت ذلك؟" تسائلت مُشدداً على كلامه ، من الغريب وافقت على خروجه

على الاغلب كان يجب أن تأخذ جولة معهُ قبل ذلك ، ذلك مؤسف يا امي لقد اصبحتي عجوزة الان؟

أرتدى نظارتهُ ليمسك بيدي ويجرني " أرني البحر!" مشى بنا لأتنهد بخفة ، لما يمسك يدي الان؟ يدي متعرقة وأشعر بالتقزز ، " أنهُ نهر وليس بحر ايها السعيد!" وصفتهُ بسبب حماسه وهو يجرني نحو الشارع العام..

" ليس مُهم " أردف حين وصلنا الى الشارع لأتوقف وأجرهُ معي " تكاد أن تصدمك السيارة!!" صرخت بهِ ورأيتهُ يوسع عيناه ، هل هو أعمى؟

جررتهُ أكثر ألى جانبي لأستطيع أمساك يديه ، يديه ناعمة وصغيرة هل يضع لها مرطب كما تفعل أمي؟

نظرت للجانبين كالطفل المحترس ، السيارات تمر بسرعة وهي كثيرة
يجب علينا الأنتظار قليلاً..وبما أننا شباب لن يشفقوا علينا كي نعبر

" أركض.." صرخ في أذني وركض وجرني معهُ ، اللعنة السيارات تمر بيننا وهناك سائق صرخ بنا بالفعل والاخر ضرب البوق بقوة

" أأنت مجنون؟" قمت بسحبه حين عبرنا ،" هذا كان مُمتعاً ، أليس كذلك؟"
" أي مُتعة لعينة كُدتُ أن أموت!!" صرحت بها لأراه يعبس " أنت تُفسد اللحظة بالفعل ..لنذهب" وجهه أصبح بارداً وترك يدي لأشعر بفراغ

انا اسف ايها الشاب الظريف ، أنا أبن لعائلة مُعقدة " أذاً أسمك ليفاي؟" مشيت الى جانبه متوجهين نحو النهر الذي بات قريباً

قابلني الصمت ، حسناً هذا ليس متوقع ، رأيتهُ يقلب عيناه بملل ليخرج علبه السجائر ، يالهُ من محظوظ يستطيع التدخين ! أريد أن أبلغ الثامنة عشر بسرعة لأستطيع فعل ما يحلو لي

وأول شيء سأقوم بفعلهُ هو هروبي من المنزل

" هل تريد تجربة واحدة؟" ، "هذا محال أبي سيقوم بقتلي" ، " أذا كشفك سأقول لقد كُنت أُدخن ألى جانبك " أنهُ يجعل الشيء يبدو بسيطاً

هذا الطالب الجديد مُختلف قليلاً .. " حسناً ، لكنني لا أُجيد التدخين" مشينا لنجلس على أحد الصخور الكبيرة المُقابلة للنهر ، وقد أظلم الجو قليلاً بسبب أنهُ الغروب

" لا تحتاج أن تتعلم كيف تُدخن ، سأقوم بفعلها لك" تمتم وشعل سيجارتهُ ليضعها بين شفتيه الصغيرة عكس خاصتي الكبيرة والمُتورمة والتي اكرهها ..

" أفتح فمك" عُدت لأرض الواقع لأراه مُغلق فمهُ وقريب جداً مني ، هذا مُحرج نوعاً ما " أممم!!" قام بالمواء ولايزال مُغلقاً فمه " حسناً" وسعت شفتاي مُنتظراً الخطوة التالية التي سيقوم بها

رأيتهُ يحرك جسدهُ أكثر قربي ويده القريبه مسكت كتفي لتسحبني أليه ، شفتيانا قريبتان وأنفاسنا أقرب وكأنها تحضن بعضها البعض بكل حب وأمتنان

نفخ بشفتيه دُخان لأستقبلهُ بفمي أنا الآخر ، أستنشقهُ بخفة وخوف

رأيتهُ يبتسم قليلاً ولايزال ينفخ بتروي حتى لا أختنق ، هو لطيف ليفعل هذا من أجلي ، السجائر ؛ لقد أعجبتني أتمنى لو أنني أدخنها يومياً دون توقف

" أوي أيرين!!!" سمعت صراخ من الشارع يقطع اللحظة التي شعرت بها بالنعيم لأول مرة

أبتعدت عن وجهه مُتفاجئاً ليسعل بقوة أثر أبتلاعهُ الدخان وانا الأخر فعلت المثل بالسعال حتى شعرت بعيناي تُدمع وأنفي يحترق ، أُذناي أيضاً أحُمرت

" اللعنة " تمتمت بعدما أستعدت أنفاسي لأركض نحو نافورة المياة الصغيرة أجلب الماء ، لحظة لايوجد كأس

جررتُ الشاب المدعو ليفاي نحوها ليباشر بشرب المياه " أنت بخير الان؟" أومأ بهدوء لأسمع خطوات نحونا ، أغمضت عيناي بقوة " ماذا تُريد كوني!" الشخص الأكثر بعد أمي الذي يحب تخريب علاقتي مع أبي هو أبن جارتنا كوني

" ماذا كُنتَ تفعل ؟" تنهدت لأفتح فمي أريد التوضيح لكن ليفاي سبقني وأصبح أمامي ، ماذا اللعنة أنهُ يرفعهُ من رأسهُ الأصلع " لا أعلم من أنت ..ولكن اذا أخبرت اي احد بما رايتهُ..." لم يُكمل لأن نظراتهُ كانت كفيلة بجعل كوني يعلم عواقب فتح فمه الكريه

" ح..حسناً سيدي!" سيد ليفاي أتمنى أن تبقى وتخلصني من جميع المُتنمرين

" جيد والان ادر وجهك واذهب" اومأ بخوف ليركض بسرعة عائداً الى منزله " هل تزال تشعر برائحة السجائر في فمك؟" سئلني فجاة وهو ينظر للغروب ومياة النهر الراكدة

" ربما.." وضعتُ يداي بجيبي بنطالي ، أستدار نحوي وعقف حاجباه فجأة
شعرت ببرودتهِ وسط هذا الصيف الحار

..آخر ما شعرتُ بهِ أو أدركتهُ هو لسانهُ الذي يلعب بلساني ، كُنت مُلتصقاً على حائط النافورة بخفة كي لا أتأذى ويديه تُحيطني ، وسعت عيناي ، ماذا يفعل

هذا المجنون يُقبلني!! ، آخذت اخر أنفاسي ليقشعر جسدي بسبب عبثه داخل جوفي ، أغمضت عيناي فقط

انا لا أُجيد التقبيل لانني لم أُقبل شخصاً من قبل وأعتقد ان السبب معروف
أمتص لساني ؛ أطبقت على قدماي بقوة ..أشعر بشعور غريب ومُمتع في نفس الوقت

تشجعت ووضعت يدي خلف عُنقهُ الرفيع لأزيد من حدة القُبلة ..لكنهُ فقط أنهى ما كان يفعلهُ لنتنفس بقوة " لا أعلم ما اللعنة التي فعلتها لكنني أحببت ذلك!" عبرت ولأول مرة برأي دون خوف أو تفكير ، لهثت بقوة حين قال " أنت أريتني بحر أيطاليا وانا أريتك قُبلة فرنسا!" لأعود لتقبيله بعمق ، احاول التعلم منهُ وتطبيق حركاته بكل سلاسة

بعدها عُدنا للمنزل ، أنتظرني لفتح باب المَنزل بالمُفتاح الأحتياطي " لقد عُدت!" تمتمت حين خلعت حذائي وتبعني ليفاي بفعل ذلك

" ايرين!! لقد تأخرت اين كُنت!!" والدتي تعمدت الصراخ لكي يسمع ابي الذي يجلس على الاريكة يقرأ أحد الكُتب

" لقد كان برفقتي سيدة ييغير" وضع يده على كتفي ، صوتهُ كان هادئاً يبعث الطمأنينة عكس والدتي الأنثى التي هنا

" اوه سيد ليفاي أتمنى أنهُ عاملك بشكل جيد؟" والدتي تختلق المشاكل بصعوبة
نظرت لليفاي بحيرة " أكثر مما تتوقعين" ابتسم ابتسامه صفراء لتقهقه والدتي

لما تضحكين؟؟؟؟ ، انا أبصم هي تُريد من ليفاي مُضاجعتها ، أنتِ تحلمين صغيرتي ! لن أدعكِ تأخذين ليفاي سيبقى الى جانبي فأنا أعجبت بشخصيته
حقاً..

" سيد ييغير ..أتمنى أن اكون ضيفاً خفيفاً" بعدما قام بألقاء التحية وجلسنا نتناول طعام العشاء الذي أعددتهُ أمي ، لقد مر وقت طويل منذ اخر مرة ذقت طعام امي لقد كُنت أطبخ طول تلك الفترة

" بالطبع ليفاي ..أتمنى أن تعتبر أن هذا منزل " أوما الاخر لأنظر للأسفل وأبدأ بتناول طعامي بصمت

ترتيب الطاولة كان والدي على رأسها وعلى جانبه الايمن والدتي والجانب الاخر انا وليفاي الى جانبي

منذ بداية جلوسنا هو ينظر لي..اللعنة اشعر بالتوتر ، تحركت يده أسفل الطاولة مع بداية حديثهُ مع والدي

مسد فُخذي الظاهر وركبتي أيضاً بخفة وأستمرارية ، هذا مريح اشعر بأنني أطير

نظرت لهُ وكيف لهُ ان يتابع كلامه ويفعل هذا بيّ..يده أمتدت لتعدل غطاء الطاولة ليصبح يغطي البنطال القصير الذي أرتديه

شعرت بزر البنطال يُفتح ببطئ ..

-
end

الجزء هذا تقريباً طويل !

المهم أتمنى تحطو تعليقات لطيفة تساوي التعب الي تعبته ، لان مثل ما تعرفوا مدرسة وامتحانات وضغط وبصعوبة كتبته ❤.

احبكم 💘 .

دُمتم سالمين ~

© Noor. ,
книга «مُراهق Ereri | Riren».
Коментарі
Упорядкувати
  • За популярністю
  • Спочатку нові
  • По порядку
Показати всі коментарі (11)
Meku_UoU
CHAPTER 1.
@.... هل لديها خساب واتباد؟ آسفة على الأزعاج... بس ممكن تعطيني اسم حسابها في الواتباد؟ _أرجو الرد وشكراً _
Відповісти
2020-10-16 00:26:35
2
Meku_UoU
CHAPTER 1.
متى تكملين؟
Відповісти
2020-10-20 20:13:51
1
Meku_UoU
CHAPTER 1.
ممكن تعطيني حسابك بالواتباد؟
Відповісти
2020-10-20 20:14:26
1