The Best Dad
° بِسْمِــ الـلّٰلهِ الـرَّحْمـٰن الـرَّحِـيمــ °
_______________________________
" دانـييل !! أنتَ الأروع !! هيا تشجّـع بُنيّ !! "
صَرَخَ بِهَمجيَّة مُسبِّبَاً الإزعَاجَ لِلجـالِسين حَولَهُ ، مَن يراهُ لا يُصدِّقُ أنهُ مُدير لِشركةَ ألعابِ فيديو عَالميةَ ، بالكادِ يُصدِّقُ أنهُ بالعقدِ الثالث.
إرتسَمت إبتسامةٌ على شفتيّ طِفلهِ فورَ ما سَمِعَ هُتَافَ أبيهِ المُشَجِّع ليَهمَّ بِالرَّكضِ خَلفَ الکُرةَ التي قامَ الفَريقُ الٱخر بِأخذِها.
" هيا بُنيّ أنتَ لها !! أرجوكَ فُز !! "
أدخَلَ كَومَةَ الذُّرَةِ المقليَّةَ بِفَمِهِ بينما يَدعو بِداخِلِه أن يفوزَ فريقُ إبنهِ خَوفاً مِن
غَضَبِ زوجَتهِ.
" ها هوَ ذا دانييل يَستعِيدُ نَشاطَهُ مِن جديد و يسرقُ الكُرَة بِبَراعَةَ !!
إنهُ يَتَّجِه للمرمَى !! و ها هوَ ... هـَدفْ !! لقد سجَّلَ دانييل الهدفَ الثالثَ ليَكسِرَ التعَادُل بينَ الفريقين !! تبقى ثلاثُ دقائِقَ على إنتِهاء المباراة "
هَتَفَ المُعلِّقُ الرِّياضِيّ واصِفاً ما يَحدُثُ في المَلعَب ليقفِزَ ذلك الرَّجُل فَرَحاً ساكِبَاً عُلبَةَ الذُّرَة على رأسِ الشابِّ الجَالِسِ أمَامَهُ.
" اللعنة !! أعتذر أعتذر !! "
ابتسمَ إبتِسامتَهُ المُربعَة بِغباء ، ليرمقه الشاب بِغضب.
" انتهت المباراة !! الفوزُ للفريق A !! تهانينا !! "
" أجل !! هذا هوَ وَلدِي !! دانييل !! "
انقضَّ على طِفلِه ٱخِذاً إياهُ بِعِناقٍ حميم ، بينما يشتمهُ العجائِز على ما سبَّبَ مِن إزعَاج.
" أبي !! هل كُنتُ رائِعَاً ؟! "
أردفَ صاحبُ العشرةَ سنين بينما تتلألأ عيناه منتظِراً إجَابَةَ والِدِه.
" بُنيّ !! إنَّ الروعَة تَغارُ مِنكَ و مِن والِدِك !! "
ابتسمَ خاطِفاً قلبَ إبنِه لِيهمَّ بِمغادرةِ المكان.
•°•°•
" دانييل !! دانييل ، لا يَملكُ أبنائاً سِوى دانييل "
تذَمَّرت صاحبةُ الشعرِ الطويل بينما تُشاهِدُ مُباراةِ أخِيهَا عَلى التلفاز ، و طَبعَاً
لا نَنسى صُراخَ والِدُها.
" غداً سوفَ يُسافِر والدُكِ ، ألَن تَشتَرِي لهُ شَيئاً ما ؟! "
أردفَت بِهدُوء لِتجلسَ بِجانِبِ إبنَتِها الغَاضِبَة مما تُشاهِدُه على التلفاز.
" مِنَ المُفتَرَضِ هوَ أن يَشتَري لنا ليسَ نحن "
" لكِنَّ والِدُكِ م.. "
" مَشغولٌ ، أعلم ، لكنَّهُ ليسَ كذلك عندما يخُصُّ الأَمر دانييل "
عَبسَت بِغَضَب لِتبتسم الأخرى للطافةِ إِبنتِها.
" إذاً .. أخبِريني ماذا تُريدين ؟! "
" سَأَقولُ لكِ ، لكِن لا تُخبِريه !! .. أُريدُ لُعبَةَ باربي ، و خِصيصاً التي تُبَاع في طوكيو تِلك "
أردفت بِحُزن لأنها تَعلَم أنَّ والدَتهَا كسولَة جِداً لِتُفكِّر أن تَشتري لها واحدة.
" لقد عُدنا !! "
دخلَ دانييل سابِقاً والِدهُ ، إحتَضَنَ والِدتهُ بِفرح بينما يُريها تِلكَ القِلادَة الخاصَّةَ بفوزِ فريقهِ.
" و أنا ؟! لا عِناقَ لي ؟! "
أردَف الكبِير بينَما يُقوس شفتيّهِ كالأطفَال ، ليتلقى فقط نظراتٍ باردةَ مِنهَا.
" إنَّ دانييل بطَل لذلكَ يستَحِقُّ العناق من والِدَته ، صحيح ؟! "
ابتسمت لِطفلها الصغير ليشتَعِل زوجُها و إبنتها غيرةً.
" لكنَّني والِدُ البطل !! "
هيَ فقط إكتَفت بِإبتِسامة صفراء ، فهِمَ أنها كانت سوفَ تَشتِمهُ بأقبحِ الكلمات
لولا تواجُدِ الأطفال ، حوَّلَ نظَرَهُ لتِلك العابِسَة الجالِسة على الأريكةَ المُقابِلةَ لَهُ.
" ماذا حدثَ بِغيابي للأميرَةَ الصَّغيرة ؟! "
ابتسمَ فور جلوسِهِ بِجَانِبهَا ليلتقِطَ وجنَتاها الصَّغيرتان بين كفيّيهِ الضخمَتان.
" لما أنتَ مُهتَم بِالأمر ؟! "
لم يُجبّها بِسبَبِ إهتزَازَ هاتِفهِ مُعلِناً عَن إتصالٍ ما.
زفَرَت بإنزِعاج ظانَّةً أنهُ يَتجاهَلُها لِتصعد لِغُرفتِها غاضِبة.
خَرجَ الٱخر من الغُرفة ليُجري تِلكَ المُكالَمةَ ، ليتجِه دانييل لِغُرفَةِ أُختِه.
" تُصبحينَ على خَيرٍ أُمِّي "
" أحلاماً سَعِيدَة عزيزي "
ابتسمت لهُ بِدفء ، صَعَدت غُرفَتَها قاصِدةً النوم ، ليُحِيطَ عُنُقَها ذِراعيّهِ سَانِداً
رأسَهُ على كتِفها العاري.
" لقد أرعبتني !! ألم تَكُن فِي الأس.. "
" هشش~ ... لقَد اشتَقتُ لِرائِحَتَكِ المُثيرة عزيزت....اللعنةَ !! "
لم يُكمِل كلامَهُ المعسُول بِسبَبِ رَكلَتها القاتِلة ، سقَطَ أرضَاً يُصارِعُ الألم.
" مِنَ المُفتَرضِ أن تُثَارِي لا أن تَثُوري يا أيتها الساموراي اللعِين !! "
" ل..لقد كانَ مفاجِئَاً و سَريعَاً أيها الأحمَق !! "
نطَقَت تُصارع الخجَل بينما هو يَلعَن اليومَ الذي قامَ بِتسجيلِها بدَوراتِ النينجا تلك.
" أنا المُخطئ أنَّني رومنسيٌ مع أشكَالِک "
نبس بينما يتجه بِصعوبَة للسرير ، بينما الأُخرى تُخفي إحمرار وجهِها.
" أُراهِنُ أنكِ تحملينَ الحِزامَ الأسود "
تذمَّر بينما يتحسَّس مكانَ إصابَتِه ، سَحَبها لِتَسقُطَ بِجانِبِهِ على السرير.
" ألازِلتي غاضِبةَ مِني ؟! "
" لا ، الأمر لا يَستَحِق "
" ألن تَشتَاقي إليّ ؟! "
أردَف مُدَّعٍ الحُزن بينما هيَ قد لانَت مَلامِحُها قَليلاً.
" و هل هذا سُؤال أيها الأخرق !! "
ابتَسم بِلُطف ليَسرِقَ قُبلَة سريعة مِن كَرزَتيّها.
" اللعنَة !! هل قب.. "
" اخرسِي و نامِي "
حَشَر وجهَها بِصدرِه لِتَتَنفس بِصُعوبَة إثرَ خَجَلِها ، إبتَسمَ عِندما إنتَظَمت أنفَاسَها مُعلِنةً عَن نومِها.
" أُحِبُّكِ أيتُها الثلاجَةَ "
•°•°•
ُ
" أبيّ لا تَنسَى أن تُحضر ٱيرون مان مَعك "
تحَدَّثَ دانييل بينما يُعانِق والٓدُه لترمُقُهما تلك الطفلة الغيورَة.
" ٱيرون مان ليسَ حَقيقيّ يا رأسَ البطيخَةَ !! "
نطقَت بِتعجرُف ليعبس الأب على كلامِها المُؤذِي.
" و هيـلو گيـتي ليسَت حقيقيةَ يا أميرةَ زمَانِگ "
ردَّ عليها لتِقوِّس شفتَاهَا و تستَعِد للردّ.
" أنتَ و هيَ !! ستُوَدِّعانِ والِدَكُمَا أم سَتُكمِلانِ شِجارَكُما العقيم ؟! "
صرخَت بِهما ليرتَعِبا ، قهقَهَ بِخِفَّةَ على عائِلتَه.
" ٱٱه... سَأشتَاقُ لكُم أيتُها العَفاريتُ الصَّغيرَة "
نطَق بينما يحتَضِنُهما بِطُفولِيَّة ، أشارَ لها لِتُشارِكَهُم العِناق.
•°•°•
" أميّ ، كم سَيغِيبُ والديّ ؟! "
سألَ دانييل بينما يَتناوَل طَعامَهُ لتُرخِي التي تقَومُ بِغسلِ الصحون أُذُنيها.
" شهر ، ونِصف تقريباً ، لماذ.... ٱنيي !! "
صرخت الأم بِتفاجُئ فورَ ما أوقَعت إبنَتُها الطَّبَقَ من بينِ يديها.
" أي أنَّهُ لَن يشارِكَنا حَفلَ تَكرِيمي مُجدَّداً !! "
أردَفت تُحارِبُ دُموعِها لِتهمَّ بِالركضِ إلى غُرفَتِها.
" ٱنيي ، إنتَظِري !! "
لحِقَتها والِدَتُها لِلأعلى ، ليعبَسَ دانييل بِحُزن على حالِ شقيقته.
•°•°•
" دانييل !! أينَ شَقيقَتُك ؟! "
دخلَت غُرفتَهُ بَحثاً عن تِلكَ الشَّقيَّة ، لِيهُزَّ رأسَهُ بِعدَمِ مَعرِفَة.
" لقَد سَمِعتُها تُحَدِّثُ عمِّي جونغكوك على الهاتِف "
نبَس لاحِقاً والِدَتَهُ التي في أيِّ لحظَةٍ سوفَ تنفجِر غَضبَاً.
" اللعنةَ عليكِ ٱنيي ، اللعنةَ عليكَ تايهيونغ ، اللعنةَ عليّ "
همَسَت تشتِم الكُرَة الأرضيَّة على حَظِّها العَثِر ، لتَسمَع صوتَ بابِ المنزلِ يُفتَح.
" ٱنيي !! أينَ كُنتِ أيتها ال.. جونغكوك !! "
" لَقد كُنتُ بِرفقَةِ عَمِّي جونغكوك ، أليسَ كَذلِكَ عَميّ ؟! "
نطَقَت الصغِيرَةَ بينَما تَنظُر لِلگبيرِ بِخُبث.
" أ..أجل لَقد أخَذتُها للحَدِيقَةَ المُجاوِرة للتَّنَزهـ "
إبتَسمَ بِتوتُّر لتؤمِئ لَهُما هيوري بِشَک.
" اوه ... تفضَّل بِالجُلوسِ رَيثَما أُحَضِّرُ لكَ كوبَ ع.. "
" لا !! لا.. داعِي لِذَلك عليَّ الذَّهابُ الٱن و فَورَاً !! إلى اللقاء "
خَرَجَ مُهروِلاً لِلخارِج بينما الأُخرى تأكَّدَت أنَّ إبنتَها إفتَعلَت جرِيمة ، أو على وَشَك.
" تعالي هُنا ٱنيي !! "
" ماذا أُمي ؟! "
سأَلت تَدَّعِي البراءَة لِترمُقَها والِدَتُها بِشَك.
" والِدُكِ سيأتي غداً و.. "
" مُستحيل !! أنا لم أقُم بِتهدِيدهِ بَعد و.. اوبس~ "
" لن تهرُبِي هذِه المرَّةَ ، تعاليّ هُنا أيتُها الفأرَة !! "
صَرخَت هيوري بِغضَب فورَ هروبِ الصَّغيرَةَ إتِّجاهِ غُرفَتِها لِتَهُمَّ بِالرَّكضِ خَلفها.
" ٱنيي !! إفتَحي البابَ بِسُرعَةَ !! "
" لَن أفعَل !! "
" إفتَحي أيتُهَا الفأرَة الصَّغِيرَة !! كنتُ أعلَم أنَّكِ لا تنوينَ خيرَاً "
لا حَياةَ لِمَن تُنادِي ، جلَسَت هيوري بِكَسَل بِحانِب الباب.
" ٱنيي ، سأتَّصِلُ بِخالِكِ يونغي لِيأتِي إن لم تَخرُجِي الآن !! "
" هذا إنَّ أجَابَ المُكالَمة أولاً ، حظَّاً موفَّقاً "
نَطَقَت تسخَر من خالِها الكَسول ، لتبتَسمُ الأُخرَى موافِقةً گلامَها.
•°•°•
" هيا إستَعِدَّ للتَّحلِيقِ مع إيرون مان "
" دانييل أخفِض صَوتَ التِّلفَازِ قليلاً !! "
تأفَّفَت بِإنزِعَاج لأَنَّهُ لم يسمَعها ، نزَلَت للطابِقِ السُفلِي حيثُ يتَواجَد دانييل.
" دانييل !! ألم تسمـعني وأنا أ.. تايهيونغ !! ما اللعنَة !! "
صَرخَت بِصَدمَة لِيُغلِق دانييل و والِدهُ أذُنَيهِما بإنزِعاجٍ مِن صُراخِها الشَّبيهِ بِصوتِ الفيلَة.
" أعلَم أعلَم لقَد إشتقتِ لي لا بَأس ، لكن أولاً أين ٱنيي تِلك !! "
نطَق بِتفاخُر بينما يَضَع حقيبَةَ سَفَرِه جانِباً ، لتَعبس الأخرَى بعدم فهم.
تَجاهَلَ الٱخر نظراتِها المصدُومة و صعَد ركضَاً إلى حيثُ ٱنيي توجد.
" ٱنيي بُنيتي ، لقد عُدت "
أردف مِن خلف باب الغُرفة مدَّعياً اللطافة ، داعياً بِداخِله أن تكون ألعابَ الفيديو خاصَّتَه المخطوفة من قِبل إبنتهِ سليمةَ.
" حقاً !! بِهذِه السُّرعةَ !! تركتَ عملَك فقط لألعابِ فيديو سخيفة ؟! "
نطقت بِغضب ليَعبس الٱخر.
" ٱنيي !! أُخرُجي فوراً !! "
أردَفت هيوري بِحدَّة ، حتى زوجُها إرتعَبَ منها.
فتحتَ الباب ، خرَجت تحملُ بينَ يديها ألعابَ الفيديو خاصَّةَ والِدها التي سرقتها لتُهدِّدهُ بِتحطيمها إن لم يَعُد.
" ماذا يَجب أن نقول الٱن ؟! "
أردفت والِدَتُها بِبُرود ، ليَبتسِم تايهيونغ بِخفَّة.
" ٱسفَة ، أتمنى أن تُسامحني أ..أبي "
" ٱٱه.. ألن تسألوني كيف أتيت ؟! "
" بِالطائرَة ؟! "
أردف دانييل مُقَهقِهاً ليَرمُقَه الجميع بِحدة.
" بالطبع ألعابُ الفيديو أغلى مِن عائلَتك و عملك !! "
عبست فورَ ما شَرَعَ الٱخر بِالضَّحك.
" عَمَل ؟! هل خدَعتُكم بتلك السُّهولة ؟! أنا في إجازَة أيتها الجميلةَ "
عادَ يضحَک بِقوَّة بينما هم يحاوِلونَ إستيعابَ ما يجري.
تقدَّم بإتجاهِ ٱنيي و إنحنى لِمُستَواها ، إبتسمَ إبتساماتهُ المُربَّعة تِلك التي تُذيبُ القلب.
" ما هو اليوم ؟! لحظة .. أليسَ اليومُ هو عيدُ ميلادِ أميرتُنا الصَّغيرة ؟! "
تفاجئت مِن تذَكُّرِهِ يومَ ميلادِها الذي هيَ نفسُها لم تتَذكَّره لتهُمَّ بِعِناقِه باكِيةً.
" ٱسفة أبي ، أنا ٱسِفة "
•°•°•
" و ها هيَ ذا هَدِّيَتُکِ صَغيرَتي~ "
أخرجَ لُعبَة باربي التي لطالما كانت تزورُ ٱنيي داخِل أحلامِها.
" لَكِن ... كيف عرَفتَ أنني أُريدها ؟! "
أردفت بينما تحتَضِن العُلبة.
" بالطَّبعِ يجبُ أن أعرفَ ما تُحبَّهُ عائِلتي !! .. وأيضاً لأنَّها كانت تحتَ الخصم "
همس ٱخِر جُملة ، سمِعتهُ هيوري لِتُقهقه على حماقَتِه.
" إذاً لقد سافرتَ فقط لإحضارِ هديتي ؟! "
" كنتُ سأُحضِرُ في طريقي كَعكَةً لولا تهديدُکِ لي الذي عَجَّلَ مجيئي "
" كيفَ حصلتِ على ألعابِ الفيديو الخاصَّة بِأبي ؟! ألم تَكُن عندَ عمي جونغكوك ؟! "
سألَ دانييل ليقطب تايهيونغ حاجِباه بِغضب.
" لقد عقدنا صفقةَ ، يعطيني الألعاب مُقابِلَ أن أُرتِّب لهُ موعِداً مع مُعلمةَ الرياضيات خاصتي "
" ذلک الأحمَق !! "
أردف تايهيونغ بإنزِعاج نافِخاً وجنَتاه بِطفوليَّة.
" إذا .. لازِلتُ لم أسمع ما أريد !! "
" أبي ، أنتَ الأفضل !! أنا أُحبُّک "
عانَقَتهُ ليُشارِكَهُم دانييل و هيوري التي لا تزال لم تَستَوعِب شيئاً مِمَّا حدَث.
•°•°•
" يا إلهي ، أشعُر بِالتعَب "
تثائبَ بِنُعاس بينما يُراقبُ زوجَتَه التي تُرتِّبُ ملابسَهُ.
" شُـ..شُـكراً لكَ تايهيونغ "
" على ؟! "
" لأنَّكَ تُحسِنُ تأدِيةَ دورِ الأب "
" ماذا عن دورِ الزوج ؟! هل أُحسِنُه ؟! "
أردفَ بِخُبث بينما يَقتَرِب مِنها.
" تاي..توقف .. تاي !! "
صرخَت وسطَ ضحِكِها بسَبَبِ دغدغته لها ، بينما هوَ يتأملُ إبتسامَتِها التي يعشَقُها حدِّ الجنون.
" أحبُّکَ تايهيونغ "
" وأنا أيضاً "
" أنتَ ماذا ؟! "
" أحِبُّ نفسي .. اوتش .. ٱسف ٱسف "
" أنا أيضاً أُحِبُّکِ هيوري "
The End
___________________________
-تنتحر من كمية اللطافة الي فوق-
أتمنى أنه حازَ إعجابكم ♥
كلمة لتايهيونغ 🎤 ؟!
تصنيف الوانشوت / كوميدي ، لطيف.
المهم ، أنفع لِكتابة الرومنصيات ولا كيف ؟!
(͡° ͜ʖ ͡°)
دُمتم سالمين ♥✨
Коментарі
Упорядкувати
- За популярністю
- Спочатку нові
- По порядку
Показати всі коментарі
(6)
The Best Dad
حسيت بالظلم مع انيي 😂😂
Відповісти
2018-08-30 19:57:38
2
The Best Dad
لطيف جدًا 😍
Відповісти
2018-09-01 13:06:41
1
The Best Dad
رائع
Відповісти
2018-09-21 15:50:33
1