'مكان جديد'
Hozier - take me to church
.
فوت وتعليق لطفاً ♥ ؟
.
_مُكَرسَةً جِداً لِـ الرَبُ_
قَالُت والدَتِيِ هَذاَ
"يَجِبُ انُ اكُون فَخُورَاً جداً لانَناَ لمُ نَكنُ مِن نَفُس الأُسر
القذِرةَ الأُخِريَ"
انا دَائِماً اقُرأ مِن الكِتَاب المُقَدس قبِل النَوُم
كَان ذَلِك عِنَدمَا كُنت أصِغر سِناً قَلِيلاً
قَالَ لِي وَالِديِ
" اذَا اِرتَكَبِت اي خَطِيئةً فِي وَقتٍ مَضيَ يَجِب انّ اذِهَب اليَ المَطِبخ واَحصُل عَلي كِيسٍ مِن الذُرة واضِعُه تحت رُكبَتاَيّ اثنَاء إقَِامَتِي لصّلاَة ، حَتيَ لوُ لَم أكُن احِب ذَلِك عَليَ الإطَلاق"
ِِتلقَائِياً فِي حَياتِيِ ،
كُلمَا فَعلت شَيئَاً خَاطِئاً و اَوُد انّ يذَهب عَنيِ
اذَهب مُبَاشَرةً الي المَطَبخ واحَصُل عَليِ كِيس الذُرَة
لَم اخُرج كَثِيراً مَع اصِدقَائِي ،
لاَنَنِي ببساطةِ لم يَكُن لدَيَ اي صَدِيق مِن قَبل، المدرسة و المَكان الاَخر و الوَحِيد هو الكَنِيسّة او المَكَتبةَ.
لكَِن هَذا تَغيَر عِنَدمَا قَرر وَالَديَ الإنِتقَال اليّ مَكانٍ اخَر ؛
لاِنَهُم يَشعُرون بِالمَللِ فيِ مَنزِلنَا القَدِيم هَذا.
هَذِه مُشكِلة الآبَـاءَ الأَغنِيَاء .
لَقَد تَعِبوُا بُسرعَةً كَبِيرةً مُن المَكاَن، هم يُوَدُونَ الإِنِتِقَال
وَهَذَا مُؤكَد.
"هَل سَيَكُونَ لِـي صَدِيقًا وَاحِـداً عَليَ الأقَـل فِي هَذِه
الَمَدِينَة الجَدِيِدةَ؟ "
اليَومُ الأحُد و خَطَطت فيه البقاء بغرفَتيِ عَليَ السَريِر.
اعُد نَفسِي جَسَدُياً و نَفسِياً لِـيَوميِ الأول فِي المدرسة حَيث لا أعرِف احداً الي الان ،
عَليَ الأقَل ارَدتُ ان تَكُون بِـهَذهِ الطَرِيقَة.
بَدأت وَالدَتِي بـِطِرق البَاب وَ هي تَدعُونِي
"بِيكهُيون عَزِيزِي! تَذَكر عِلَينَا ان نَذهَب اليَ الكَنِيِسة اليوم!،لا اريد ان نتاخر!"
طَرَقت البَاب اكثَر فَـاَكثر،مِمَا جَعَلنِي استيقظ،جَلَست عَليَ اطَراف السِرِيِر،لا تَزال عَينِي مُغلَقَة، وَقَفتُ قَلِيلاً و ذَهَبت اليَ البَاب الِذي اقفَلتُه بِـنَفسِي مُسبَقَاً.
احَاوِل فَتح عَينِي قَلِيلاً بَعد، الجو مشمس جدا اليوم.
بِـمُجَرد ان رَأتنِي وَقِفاً هُنَاك امَامُها،اِبتَسمَت امي اِبِسَمَتها الجَمِيلة و تَنَهَدت قَلِيلا،وَضعَت قُبلَة عَليَ خَدِي مُحذِرة مِني مَرةَ اُخرَيَ اِنَنا سَنَذهب اليَ الكَنِيسَة بعد دَقَائِق
"لا اِرِيد ان نتَأِخر!،يَجِب علَيكَ الإستِعدَاد"
اومَئت بِـرأسِي و غَدَرت
كُلَمَاَ اسرعت اليَ الكَنِيسة،كُلَما عُدت اليَ سَريِري هذا افضَل
قميص وردي ،مع سُتَرةً سَودَاء اذا كَان الطَريِق بَارداً ، بِنطَال چِينز اسُود فِضفَاض
انتهيت سَريِعاً
ذَهبت اليَ الطَابِق السُفليِ من البَيت الجَديِد، اجلس مع والدي علي المائدة
"بِيكهُيُون!! الوَردِي لِلفَتَيات"
وَالدِي بِـحدة حَذر ، لا يزال نظره مُركَز عليَ الصَحِيفة
_نَسِيت ان اقول لكم، وَالدَاي مِثَالِيَيَن تَمَاماً
اِذا كَان هُناكَ شَيء وَاحِداً فِي هَذِه الحَياة يَكرَهُونه؛ هم النَاس الذِين لا يَتَبِعُون الرب والقوانين _
"يمكنني تبديل مَلابِسيِ"
ابتَلعت بِصُعوبة،لا يَزَال جَالِساً عَليَ الطَاوِلة يُحدِق فِي الصَحِيفة .
"اِتركهُ عَليَ حَالِه عَزيِزي،نحنُ سـنَتَأخر عَليَ الكَنِيسةِ هَكَذا"
قَالت والدِتي وقَامت مع والدِي بعد ان طَوَّي الصَحِيفة و وضعَها عليَ الطَاولة.
يالا سِعَادتِي،كَنِستنا الجَديدِة قَريِبة من بَيتُنا الجَدِيد؛
انا لن اضطَر لـلمَشي كَثِيراً.
عِندَما وَصَلنا لـلكَنِيسة المُقدسة القَدِيم، ادركت انني نسيت الكِتَاب المُقَدس ،تلقَيت نَظرةٍ غَاضِبة من والدتَي والتيِ قَالت ان عَليَّ العَودة اليَ البَيت فَوراً واجَلِبهُ مَعِي.
لم يَكن لَدَي الوقت لِقول شيء، فَقَط اغلقت مِعطَفي وَتوجَهت نَحو البَيت بـخطِوات سرِيعة.
بعد دقائق، وصلت لـلمنزل، صَعدت لـغُرفَتيِ وبَدأت ابحَث عنه ، كان دَاخِل ادراج المكتب بجانب سَريِريِ.
اخذُته وغِادرت المَنزِل مرة اخُري
عَليا الذِهاب سَريِعاً،لا يجب ان اتأخر اكثر من هذا
انا مُتأخِر بالفعل...
..
مددتُ ذرَعِي اليُمنيَ لاصل لـلمنبة،ضغطت عِدة مرات لإقافة
،انه مُزعِج جِداً.
فتحت عَينِي بِبطء لكي اعتَاد علي الضوء،لا اريد الاسِتيقَاظ،لا اريُد تلك البُرودة عليَ الارضِية.
مددت زِراعيِ،واتجهت لـلحمام مع بعض الانِزعاج،بعد عمل الروتين الصَباحِي،حمام دافيء مع تلك المياه السَاخِنة تُزيِح الكثِير.
لقَد استَيقظت الان،ارتجف جَسدِي حين افلت المنشفة حتي بدأ جسدي بالهدوء.
القيتها علي السرير واخذت زي المَدرسة من خِزانِتي،عليَ الرغم من كرَاهِيتيِ للون الاحمر بِكل ما عنِدي.
_لانَه لون الخَطِيئة!!
_يجِب ان اعتَرِف
"نعم لدَيهم ذوق خَاص "
حَالمَا انتَهَيت، تَحققت مِن حَقِيبتي مرة اخري، اذا كَان كُل شيءٍ بها ام لا .
لم يكون ابي يوماً في الصَباح معيِ قبل الذهاب لـصفي.
" اين ابي؟ "
سألت مُدبرة منَزلِنا، هي كانت معنا منذ فترة طِويلِة، هي من سَاعدت والدتي عندما ولدت انا؛كُنا بعيِدين عن المُشِفيَ ولم يكن هُناك وقت كافيٍ.
"السَيد والسيِدة بيون قالوا انهم سَـيعوِدون بعد اسِبوع تقرِيبا"
قالَت وهي تَضع الفُطُور عليَ الطاَولِة
نَظرت لـوجهِي وربَما لاحَظت نظَرتيِ الَحزِينة
اظن انه مُستَحِيل قَضاَء بعض الوقت مع والدَاي، قليلاً ما يحَدُث هذا
واذا حدَث ذلك ، فـَدائماً ما يظَهر شيءٍ غبي يفسد الامر .
..
حياة بيكهيون!!
كيف راح يلتقي بتشانيول!!؟
رأيكم يسعدني ❤ ؟
.
فوت وتعليق لطفاً ♥ ؟
.
_مُكَرسَةً جِداً لِـ الرَبُ_
قَالُت والدَتِيِ هَذاَ
"يَجِبُ انُ اكُون فَخُورَاً جداً لانَناَ لمُ نَكنُ مِن نَفُس الأُسر
القذِرةَ الأُخِريَ"
انا دَائِماً اقُرأ مِن الكِتَاب المُقَدس قبِل النَوُم
كَان ذَلِك عِنَدمَا كُنت أصِغر سِناً قَلِيلاً
قَالَ لِي وَالِديِ
" اذَا اِرتَكَبِت اي خَطِيئةً فِي وَقتٍ مَضيَ يَجِب انّ اذِهَب اليَ المَطِبخ واَحصُل عَلي كِيسٍ مِن الذُرة واضِعُه تحت رُكبَتاَيّ اثنَاء إقَِامَتِي لصّلاَة ، حَتيَ لوُ لَم أكُن احِب ذَلِك عَليَ الإطَلاق"
ِِتلقَائِياً فِي حَياتِيِ ،
كُلمَا فَعلت شَيئَاً خَاطِئاً و اَوُد انّ يذَهب عَنيِ
اذَهب مُبَاشَرةً الي المَطَبخ واحَصُل عَليِ كِيس الذُرَة
لَم اخُرج كَثِيراً مَع اصِدقَائِي ،
لاَنَنِي ببساطةِ لم يَكُن لدَيَ اي صَدِيق مِن قَبل، المدرسة و المَكان الاَخر و الوَحِيد هو الكَنِيسّة او المَكَتبةَ.
لكَِن هَذا تَغيَر عِنَدمَا قَرر وَالَديَ الإنِتقَال اليّ مَكانٍ اخَر ؛
لاِنَهُم يَشعُرون بِالمَللِ فيِ مَنزِلنَا القَدِيم هَذا.
هَذِه مُشكِلة الآبَـاءَ الأَغنِيَاء .
لَقَد تَعِبوُا بُسرعَةً كَبِيرةً مُن المَكاَن، هم يُوَدُونَ الإِنِتِقَال
وَهَذَا مُؤكَد.
"هَل سَيَكُونَ لِـي صَدِيقًا وَاحِـداً عَليَ الأقَـل فِي هَذِه
الَمَدِينَة الجَدِيِدةَ؟ "
اليَومُ الأحُد و خَطَطت فيه البقاء بغرفَتيِ عَليَ السَريِر.
اعُد نَفسِي جَسَدُياً و نَفسِياً لِـيَوميِ الأول فِي المدرسة حَيث لا أعرِف احداً الي الان ،
عَليَ الأقَل ارَدتُ ان تَكُون بِـهَذهِ الطَرِيقَة.
بَدأت وَالدَتِي بـِطِرق البَاب وَ هي تَدعُونِي
"بِيكهُيون عَزِيزِي! تَذَكر عِلَينَا ان نَذهَب اليَ الكَنِيِسة اليوم!،لا اريد ان نتاخر!"
طَرَقت البَاب اكثَر فَـاَكثر،مِمَا جَعَلنِي استيقظ،جَلَست عَليَ اطَراف السِرِيِر،لا تَزال عَينِي مُغلَقَة، وَقَفتُ قَلِيلاً و ذَهَبت اليَ البَاب الِذي اقفَلتُه بِـنَفسِي مُسبَقَاً.
احَاوِل فَتح عَينِي قَلِيلاً بَعد، الجو مشمس جدا اليوم.
بِـمُجَرد ان رَأتنِي وَقِفاً هُنَاك امَامُها،اِبتَسمَت امي اِبِسَمَتها الجَمِيلة و تَنَهَدت قَلِيلا،وَضعَت قُبلَة عَليَ خَدِي مُحذِرة مِني مَرةَ اُخرَيَ اِنَنا سَنَذهب اليَ الكَنِيسَة بعد دَقَائِق
"لا اِرِيد ان نتَأِخر!،يَجِب علَيكَ الإستِعدَاد"
اومَئت بِـرأسِي و غَدَرت
كُلَمَاَ اسرعت اليَ الكَنِيسة،كُلَما عُدت اليَ سَريِري هذا افضَل
قميص وردي ،مع سُتَرةً سَودَاء اذا كَان الطَريِق بَارداً ، بِنطَال چِينز اسُود فِضفَاض
انتهيت سَريِعاً
ذَهبت اليَ الطَابِق السُفليِ من البَيت الجَديِد، اجلس مع والدي علي المائدة
"بِيكهُيُون!! الوَردِي لِلفَتَيات"
وَالدِي بِـحدة حَذر ، لا يزال نظره مُركَز عليَ الصَحِيفة
_نَسِيت ان اقول لكم، وَالدَاي مِثَالِيَيَن تَمَاماً
اِذا كَان هُناكَ شَيء وَاحِداً فِي هَذِه الحَياة يَكرَهُونه؛ هم النَاس الذِين لا يَتَبِعُون الرب والقوانين _
"يمكنني تبديل مَلابِسيِ"
ابتَلعت بِصُعوبة،لا يَزَال جَالِساً عَليَ الطَاوِلة يُحدِق فِي الصَحِيفة .
"اِتركهُ عَليَ حَالِه عَزيِزي،نحنُ سـنَتَأخر عَليَ الكَنِيسةِ هَكَذا"
قَالت والدِتي وقَامت مع والدِي بعد ان طَوَّي الصَحِيفة و وضعَها عليَ الطَاولة.
يالا سِعَادتِي،كَنِستنا الجَديدِة قَريِبة من بَيتُنا الجَدِيد؛
انا لن اضطَر لـلمَشي كَثِيراً.
عِندَما وَصَلنا لـلكَنِيسة المُقدسة القَدِيم، ادركت انني نسيت الكِتَاب المُقَدس ،تلقَيت نَظرةٍ غَاضِبة من والدتَي والتيِ قَالت ان عَليَّ العَودة اليَ البَيت فَوراً واجَلِبهُ مَعِي.
لم يَكن لَدَي الوقت لِقول شيء، فَقَط اغلقت مِعطَفي وَتوجَهت نَحو البَيت بـخطِوات سرِيعة.
بعد دقائق، وصلت لـلمنزل، صَعدت لـغُرفَتيِ وبَدأت ابحَث عنه ، كان دَاخِل ادراج المكتب بجانب سَريِريِ.
اخذُته وغِادرت المَنزِل مرة اخُري
عَليا الذِهاب سَريِعاً،لا يجب ان اتأخر اكثر من هذا
انا مُتأخِر بالفعل...
..
مددتُ ذرَعِي اليُمنيَ لاصل لـلمنبة،ضغطت عِدة مرات لإقافة
،انه مُزعِج جِداً.
فتحت عَينِي بِبطء لكي اعتَاد علي الضوء،لا اريد الاسِتيقَاظ،لا اريُد تلك البُرودة عليَ الارضِية.
مددت زِراعيِ،واتجهت لـلحمام مع بعض الانِزعاج،بعد عمل الروتين الصَباحِي،حمام دافيء مع تلك المياه السَاخِنة تُزيِح الكثِير.
لقَد استَيقظت الان،ارتجف جَسدِي حين افلت المنشفة حتي بدأ جسدي بالهدوء.
القيتها علي السرير واخذت زي المَدرسة من خِزانِتي،عليَ الرغم من كرَاهِيتيِ للون الاحمر بِكل ما عنِدي.
_لانَه لون الخَطِيئة!!
_يجِب ان اعتَرِف
"نعم لدَيهم ذوق خَاص "
حَالمَا انتَهَيت، تَحققت مِن حَقِيبتي مرة اخري، اذا كَان كُل شيءٍ بها ام لا .
لم يكون ابي يوماً في الصَباح معيِ قبل الذهاب لـصفي.
" اين ابي؟ "
سألت مُدبرة منَزلِنا، هي كانت معنا منذ فترة طِويلِة، هي من سَاعدت والدتي عندما ولدت انا؛كُنا بعيِدين عن المُشِفيَ ولم يكن هُناك وقت كافيٍ.
"السَيد والسيِدة بيون قالوا انهم سَـيعوِدون بعد اسِبوع تقرِيبا"
قالَت وهي تَضع الفُطُور عليَ الطاَولِة
نَظرت لـوجهِي وربَما لاحَظت نظَرتيِ الَحزِينة
اظن انه مُستَحِيل قَضاَء بعض الوقت مع والدَاي، قليلاً ما يحَدُث هذا
واذا حدَث ذلك ، فـَدائماً ما يظَهر شيءٍ غبي يفسد الامر .
..
حياة بيكهيون!!
كيف راح يلتقي بتشانيول!!؟
رأيكم يسعدني ❤ ؟
Коментарі
Упорядкувати
- За популярністю
- Спочатку нові
- По порядку
Показати всі коментарі
(3)
'مكان جديد'
لما قريت البارت الأول تذكرت رواية لسه ما خلصتها بعد وهي الشهوة المحرمة. فايتينغ اوني ☺ ☺ ☺ البارت كتير حلو 💞 💞 💞 💞
Відповісти
2018-05-27 15:32:12
1
'مكان جديد'
احححح حمااااااااس
Відповісти
2020-04-27 21:56:55
Подобається