4
انتهى الفيلم و أنا لازلت أشاهد ذلك الفتى بطرف عيني، أنا متأكدة أن هناك شيئا به غريب و مريب..
خرجت من السينما و أنا لا أزال أتتبعه بعيني، لم أنتبه لطريقي عندما كنت أمشي لأصدطم بشخص ما كان أمامي..
-"آهه..! أنا آسف لم أنتبه..!
نطق الشخص الذي اصطدمت به بصوت خافت..
مهلا هذا الصوت..!
رفعت عيني نحوه لأصعق مما أراه إنه ذلك الفتى مجددا..!
-"ك-كيف و-وصلت إلى ه-هنا؟!!"
كان صوتي متوترا للغاية من شدة اندهاشي، أعني حقا كيف؟! أنا فقط ظللت أشير له و نحو المكان الذي كان فيه..
-"م-ماذا؟!"
نطق بها ذلك الفتى مستغربا، آهه..! بالفعل أنا منصدمة من الذي حدث للتو لذا ظللت فقط أحدق به بريبة، لساني قد عقد بالفعل من الدهشة..
لقد ظل يلوح بيديه قرب عيناي لكنني فقط كنت شاردة لم أنتبه حتى إلا عندما رأيته يغادر من أمامي بعدما فقد الأمل في أن أستيقظ من شرودي..
·
-"لقد عدت!!"
دخلت المنزل صارخة كالهمج، أبحث عن أمي لأجدها جالسة تشاهد التلفاز بملل..
-"أمي!~ أتعلمين؟ يجب عليك مشاهدة الفيلم الذي تحدثت عنه سوبونج، و آه..! تذكرت، لقد اشتريت الكنزة الوردية بعدما كنت أبحث عنها كثيرا في المتاجر..."
ظللت أثرثر لوهلة لاحظت أمي تنظر نحوي بملل، م-ماذا هل أنا مملة لهذه الدرجة؟!
-"أ-أمي هل..هل أنتِ بخير، تبدين و كأنك على وشك النوم بعينين شبه مغلقتين..!"
نطقت بنبرة شبه ساخرة من وضع أمي، لأراها تردف بنبرة تعبة..
-"ي-يا إبنتي.. أنا.. أنا فقط تعبة، لقد كلفني ذلك المعتوه مجددا بعمل إضافي في ترتيب السجلات، لا أستطيع تحريك جسدي حتى.."
أطلقت"أوه!"متفهمة لأصعد نحو غرفتها و أجلب الملائة لها لأغطيها لكي تنام..
صعدت لغرفتي لأتوجه نحو خزانتي لأضع الكنزة في مكانها المخصص، اغتسلت و لبست ملابس النوم المريحة، لألتفت نحو سريري لأسقط ثقل جسدي عليه و أحتضن تشيم تشيم بينما أفكر فيما حدث اليوم من أحداث..
·
استيقظت على نور الشمس الساطع لأجد نفسي على وشك تقبيل الأرضية..
ب-بحق الإله! لما يحدث لي هذا دائما..؟!
نهضت من على السرير لأمشي بخطواتي كالسكارى نحو نافذتي، أريد استنشاق بعض هواء الصباح المنعش..
فتحت النافذة على مصراعيها لأرحب بالهواء العليل، أغلقت عيناي براحة لأستنشقه لأفتح عيناي بعد مدة فأتفاجئ من الذي أمامي..
-"م-ما..ما..!! لما أنت مجددا..!"
قفزت كالقطة من مكاني من هول الصدمة لأجد الذي أمامي قد صدم هو الآخر..
هل أصبح ذلك الفتى يعيش بالمنزل المقابل..؟!!
خرجت من السينما و أنا لا أزال أتتبعه بعيني، لم أنتبه لطريقي عندما كنت أمشي لأصدطم بشخص ما كان أمامي..
-"آهه..! أنا آسف لم أنتبه..!
نطق الشخص الذي اصطدمت به بصوت خافت..
مهلا هذا الصوت..!
رفعت عيني نحوه لأصعق مما أراه إنه ذلك الفتى مجددا..!
-"ك-كيف و-وصلت إلى ه-هنا؟!!"
كان صوتي متوترا للغاية من شدة اندهاشي، أعني حقا كيف؟! أنا فقط ظللت أشير له و نحو المكان الذي كان فيه..
-"م-ماذا؟!"
نطق بها ذلك الفتى مستغربا، آهه..! بالفعل أنا منصدمة من الذي حدث للتو لذا ظللت فقط أحدق به بريبة، لساني قد عقد بالفعل من الدهشة..
لقد ظل يلوح بيديه قرب عيناي لكنني فقط كنت شاردة لم أنتبه حتى إلا عندما رأيته يغادر من أمامي بعدما فقد الأمل في أن أستيقظ من شرودي..
·
-"لقد عدت!!"
دخلت المنزل صارخة كالهمج، أبحث عن أمي لأجدها جالسة تشاهد التلفاز بملل..
-"أمي!~ أتعلمين؟ يجب عليك مشاهدة الفيلم الذي تحدثت عنه سوبونج، و آه..! تذكرت، لقد اشتريت الكنزة الوردية بعدما كنت أبحث عنها كثيرا في المتاجر..."
ظللت أثرثر لوهلة لاحظت أمي تنظر نحوي بملل، م-ماذا هل أنا مملة لهذه الدرجة؟!
-"أ-أمي هل..هل أنتِ بخير، تبدين و كأنك على وشك النوم بعينين شبه مغلقتين..!"
نطقت بنبرة شبه ساخرة من وضع أمي، لأراها تردف بنبرة تعبة..
-"ي-يا إبنتي.. أنا.. أنا فقط تعبة، لقد كلفني ذلك المعتوه مجددا بعمل إضافي في ترتيب السجلات، لا أستطيع تحريك جسدي حتى.."
أطلقت"أوه!"متفهمة لأصعد نحو غرفتها و أجلب الملائة لها لأغطيها لكي تنام..
صعدت لغرفتي لأتوجه نحو خزانتي لأضع الكنزة في مكانها المخصص، اغتسلت و لبست ملابس النوم المريحة، لألتفت نحو سريري لأسقط ثقل جسدي عليه و أحتضن تشيم تشيم بينما أفكر فيما حدث اليوم من أحداث..
·
استيقظت على نور الشمس الساطع لأجد نفسي على وشك تقبيل الأرضية..
ب-بحق الإله! لما يحدث لي هذا دائما..؟!
نهضت من على السرير لأمشي بخطواتي كالسكارى نحو نافذتي، أريد استنشاق بعض هواء الصباح المنعش..
فتحت النافذة على مصراعيها لأرحب بالهواء العليل، أغلقت عيناي براحة لأستنشقه لأفتح عيناي بعد مدة فأتفاجئ من الذي أمامي..
-"م-ما..ما..!! لما أنت مجددا..!"
قفزت كالقطة من مكاني من هول الصدمة لأجد الذي أمامي قد صدم هو الآخر..
هل أصبح ذلك الفتى يعيش بالمنزل المقابل..؟!!
Коментарі
Упорядкувати
- За популярністю
- Спочатку нові
- По порядку
Показати всі коментарі
(9)
4
حماس
Відповісти
2018-08-21 10:24:35
Подобається
4
اتخيل الوضع اول ماتكومين تفتحين الشباك وفجاة تطلعلج كتله اللطافة بوجهج اخخخخخخ ❤❤
Відповісти
2018-08-21 19:06:01
3
4
Jimin chimchim c h i m c h i m_بصوت تايهيونغ_❤❤
Відповісти
2018-09-01 11:45:32
2