Bart 8
حل الصباح و أشرقت الشمس نجد نوعين من الأشياء هناك الحزين لديه سبب وهناك الذي يحمل كراهيه في قلبه بسبب شيى لكل شخص لديه سبب
" لماذا لم تحضر لوسي المدرسه "
سئلت كلارا صديقتها ميلي التي شارده تفكر في إلغاء الخطوبه
ضربت كلارا ذراع ميلي التفتت ميلي نحو صديقتها
" اسفة لم أكن معك في الحديث "
" دعينا نذهب إلى لوسي بعد انتهاء الدوام "
قالت كلارا اومت لها ميلي نظرت ميلي نحو كلارا علمت انها تريد قول كلام ولكن لاتستطيع
" مابك اخبريني ماذا حدث معك "
" ميلي انا احب شخص "
شهقت ميلي على كلام صديقتها
" ماذا تحبين كيف ؟ متى ؟ من هو ؟ "
سئلت ميلي اسئلتها دفعه واحده وهي تنظر إلى كلارا التي احمرت وجناتها بسبب الخجل
" انه ليون "
" ماذا تحبين ليون انه فتى لعوب "
" ولكن نحن نتواعد اكثر من شهر "
" لماذا لم تخبريني أيتها القصيرة "
" يااا لاتناديني قصيره اكره هاذا الشيى "
" حسنا هل تعتقدين أن ليون جاد في علاقتكم "
سئلت ميلي وهي تعقد يدها على صدرها
" نعم انه جاد انا اثق به "
" هل قبلتي من قبل "
" لا لم اقبله ولكن صدقيني انه يحبني "
" سوف اقتله اذا لعب في مشاعرك "
*****************
كانت كلارا تمشي تريد ذهاب إلى الحمام ولكن سمعت صوت تقبيل في غرفه الرياضه
ان كلارا فضوليه أرادت تعرف مصدر هاذا الصوت ومن
تقدمت كلارا وفتحت الباب ببطئ انفتحت عينها بصدمه
عندما وجدت ليون يقبل ميرانا بشغف يقبلها بقوه كانت ميرانا تضع ساقها على خصره تلف خصره في ساقها
لم يكن ليون يرتدي القميص كانت ازرار قميص ميرانا الثلاثه الاوله مفتوحه
وهو يقبلها بقوه اكثر واكثر مستمتع في خيانتها لم تسمع كلام ميلي عندما اخبرتها انه لعوب
فتحت كلارا الباب كله بعيون مدمعه التفتت ليون نحو كلارا بعد أن فصل القبله عن ميرانا
" لماذا تفعل هاذا لقد وثقت بك لماذا "
صرخت كلارا بأعلى صوتها صرخت بحزن والم
" كلارا حبيبتي دعيني اشرح لكي "
" لاتتكلم معي انتهى كل شيى بيننا "
صرخت عليه وخرجت تركض
" اللعنه لقد خسرتها "
*********************
كان يجلس ادورد في السطح يحمل بيده سجائر
لطالمه كره حياته بسبب طفولته
يتذكر عندما كان مشرد في الشارع لا يعرف شيى فقط احترق بيته بسبب الأعداء
ولكن احتضنته اسره جديده جعلته يغير حياته تدريجيا جعلت من الطفل الصغير المشرد إلى طفل مدلل يحمل بقلبه هموم و يفكر في وفاة عائلته
رفع السجاره على شفتيه و استنشق الهواء داخل السجارة و اخرجه من فمه
الهدوء فقط يريد الهدوء سمع صوت فتح الباب
دخلت إلى السطح لم تكن تعلم أن ادورد يجلس هنا
كان ادورد ينظر لها و بيده السجاره بعد أن ازعجت هدوئه
" اكرهك ليون اللعنه ايها العاهر فلتمت " صرخت كلارا بغضب والألم
" امي أريد امي "
كانت تبكي وتردد كلمه امها تريد امها ضحك ادورد على تصرفها الطفولي كان ادورد يسجل فيديو لها وهي تلعنه وتسبه
" هاهاها يكفي انتي مضحكه "
قال ادورد بضحك التفتت نحوه كلارا بغضب مسحت دموعها وانفها الذي ينزف ماء بسبب البكاء
" ايها السمين ماذا تفعل هنا هل كنت تستمتع وانا ابكي "
صرخت به مما زاد ضحكه على صوتها ولطافتها
" لدي فيديو يسجل لك كل شيى هل تريدين ان انشره "
" ماذا فيديو نشره انا "
صرخت كلارا بصدمه تقدمت نحو ادورد تريد اخذ الهاتف منع ولكن من سوء حضها أن ادورد أطول منها
ضرب ادورد جبينها باصبعه
" عندما تكونين طويلة تعاي و تكلمي معي "
قال كلامه بسخريه و ذهب بقيت كلارا بصدمه
***************
" هل انتي متأكده انه منزل لوسي "
سئلت ميلي عندما وجدت المنزل قديم جدا وصغير اومت لها كلارا
" دعينا ندخل "
طرقا الباب عده طرقات فتحت لوسي الباب انصدمت صديقاتها عندما وجدن لوسي تبدو مريضه
وقعت لوسي على الأرض حملتها ميلي وادخلتها إلى المنزل وضعتها على الاريكه
" أن حرارتها مرتفعه احضري دواء من الصيدليه "
صرخت ميلي بغضب ركضت كلارا نحو الخارج بخوف على صديقتها دخلت إلى صيدلية و أحضرت الدواء رجعت إلى منزل لوسي
" لقد وضعت لها كمادات اتمنى تهدء حرارتها "
بعد مرور ساعه استيقضت لوسي من النوم وجدت صديقاتها كانت ميلي تنضف المنزل و كانت كلارا تلعب مع اخت لوسي
" اه مرحبا فتيات "
قالت لوسي وهي تجلس على الاريكه ركضت نحوها صديقاتها
" كيف تشعرين هل تشعرين بالغثيان او الألم الراس "
قالت كلارا كلامها وهي تضع يدها على وجناتها تقيس درجه حرارتها
" انا بخير لاتقلقي "
" اخبريني ماذا حدث لك "
قالت ميلي بدئت لوسي في قول كل شيى عن ليله الأمس كيف اهانها أليكس
" سوف اقتع جسده وارمي إلى الذئاب "
قالت كلارا بغضب مما ضحك صديقاتها على كلامها
" فتيات أريد اخباركن شيى "
قالت ميلي بحزن أمسكت لوسي يدها تشجعها على قول
" عائلتي و عائله وليام تربطهم شراكه قوية ولقد وعد والد وليام أن يزوجني إلى وليام وافق جدي لهاذا السبب انا خطيبه وليام ولكن انا وليام لانحب بعضنا فقط سوف نحاول اقناع عائلتنا "
نظرت ميلي إلى يدها التي تقبض على الفستان بحزن
" لماذا لم تخبرينا انا اكره هاذا المجموعه هل انتي صديقتنا لماذا تقولين الآن مبروك لك تزوجي وليام الذي يهينك دائما "
صرخت كلارا بغضب وامسكت حقيبتها ركضت خارجه من المنزل
" لاتقلقي انها فقط غاضب بسبب عدم اخبارك لنا سوف تهدء "
قالت لوسي تحاول تهدئت صديقتها
*****************
" ادورد أريد انا والدك اخبارك في موضوع مهم "
قالت والده ادورد
" تفضلي امي "
" سوف نرسلك إلى فرنسا من أجل الدراسه "
" لاأعلم امي اعتقد انا لست مستعد إنهاء دراستي "
" ماذا تقصد ادورد "
صرخ والده بغضب
" لدي خطط بعد الانتهاء من الثانية سوف أصبح محقق "
" مستحيل سوف تعمل مهندس "
صرخ والده بغضب وقف ادورد بغضب
" لايحق لك تدخل في مستقبلي "
وقف والده وضرب ادورد صفعه على وجهه
" انت ابني اذا لم تكون مهندس سوف انسى ان لدي ابن "
نظر ادورد إلى والده بغضب خرج ادورد من المنزل يحاول تهدئه نفسه
*******************
خرجت كلارا من منزل لوسي كانت تمشي في الشارع وجدت ساعه للعب كره القدم
أمسكت الكره بيدها حاولت وضعها في السله ولكن لم تستطيع
شعرت بيد تضع على خصرها وترفعها الأعلى اغمضت كلارا عينها و امسكت الكره بقوه و التفتت تظرب الشخص الذي رفعها
ضلت تضرب على رأس الشخص فوقعت على الأرض عندما افلتها
نضرت له وجدته ادورد يمسك راسه بغضب
" كيف تجرء ايها المنحرف "
" ماذا منحرف كنت أحاول أن اساعدك أيتها القصيرة هاكذا تضربيني في الكره على راسي "
وقفت كلارا على قدمها تنفض ملابسها من الغبار
" تستاهل ايها السمين "
" ماذا سمين هل تريدين رئيت عضلاتي ومعرفه من هو السمين "
قال ادورد بسخريه وهو يشير إلى إليها
فتحت كلارا عينها عندما عرفت مقصده امسكته من شعره تنكت به
" يا كنت امزح اتركيني "
" من أجل لا تهنيني "
امسك ادورد يدها ودفعها ببطئ
" اهدئي "
" ادورد هل كنت تعرف ان ميلي خطيبه وليام "
همهم لها وهو ينظر إلى البحر
" لماذا لم تخبرني "
" كلارا نحن أعداء لاتنسي "
" انظر ادورد انا احب شخص ولكن خانني ماذا أفعل "
قالت كلامها بحزن وهي تجلس معه
" هل قبلتي حبيبك من قبل "
" لا لم اقبل احد "
" اذا دعيني انا اخذ قبلتك الاوله "
" ماذا "
التفتت لها ادورد وامسكها من وجهها وضع شفتيه على شفايفها يقبلها ببطئ
ابتعدت عنه قائله
" ادورد انا لااحمل لك مشاعر دعنا نبقى فقط أصدقاء سوف انسى كل شيى حدث اليوم "
قالت كلامها ببرود وهي تقف على قدمها مستعده للذهاب امسك ادورد يدها
" سوف اسافر بعد انتهاء من دراستي "
" بالتوفيق سوف أكون سعيده عندما تجد حبك "
يتبع اتمنى يعجبكم
" لماذا لم تحضر لوسي المدرسه "
سئلت كلارا صديقتها ميلي التي شارده تفكر في إلغاء الخطوبه
ضربت كلارا ذراع ميلي التفتت ميلي نحو صديقتها
" اسفة لم أكن معك في الحديث "
" دعينا نذهب إلى لوسي بعد انتهاء الدوام "
قالت كلارا اومت لها ميلي نظرت ميلي نحو كلارا علمت انها تريد قول كلام ولكن لاتستطيع
" مابك اخبريني ماذا حدث معك "
" ميلي انا احب شخص "
شهقت ميلي على كلام صديقتها
" ماذا تحبين كيف ؟ متى ؟ من هو ؟ "
سئلت ميلي اسئلتها دفعه واحده وهي تنظر إلى كلارا التي احمرت وجناتها بسبب الخجل
" انه ليون "
" ماذا تحبين ليون انه فتى لعوب "
" ولكن نحن نتواعد اكثر من شهر "
" لماذا لم تخبريني أيتها القصيرة "
" يااا لاتناديني قصيره اكره هاذا الشيى "
" حسنا هل تعتقدين أن ليون جاد في علاقتكم "
سئلت ميلي وهي تعقد يدها على صدرها
" نعم انه جاد انا اثق به "
" هل قبلتي من قبل "
" لا لم اقبله ولكن صدقيني انه يحبني "
" سوف اقتله اذا لعب في مشاعرك "
*****************
كانت كلارا تمشي تريد ذهاب إلى الحمام ولكن سمعت صوت تقبيل في غرفه الرياضه
ان كلارا فضوليه أرادت تعرف مصدر هاذا الصوت ومن
تقدمت كلارا وفتحت الباب ببطئ انفتحت عينها بصدمه
عندما وجدت ليون يقبل ميرانا بشغف يقبلها بقوه كانت ميرانا تضع ساقها على خصره تلف خصره في ساقها
لم يكن ليون يرتدي القميص كانت ازرار قميص ميرانا الثلاثه الاوله مفتوحه
وهو يقبلها بقوه اكثر واكثر مستمتع في خيانتها لم تسمع كلام ميلي عندما اخبرتها انه لعوب
فتحت كلارا الباب كله بعيون مدمعه التفتت ليون نحو كلارا بعد أن فصل القبله عن ميرانا
" لماذا تفعل هاذا لقد وثقت بك لماذا "
صرخت كلارا بأعلى صوتها صرخت بحزن والم
" كلارا حبيبتي دعيني اشرح لكي "
" لاتتكلم معي انتهى كل شيى بيننا "
صرخت عليه وخرجت تركض
" اللعنه لقد خسرتها "
*********************
كان يجلس ادورد في السطح يحمل بيده سجائر
لطالمه كره حياته بسبب طفولته
يتذكر عندما كان مشرد في الشارع لا يعرف شيى فقط احترق بيته بسبب الأعداء
ولكن احتضنته اسره جديده جعلته يغير حياته تدريجيا جعلت من الطفل الصغير المشرد إلى طفل مدلل يحمل بقلبه هموم و يفكر في وفاة عائلته
رفع السجاره على شفتيه و استنشق الهواء داخل السجارة و اخرجه من فمه
الهدوء فقط يريد الهدوء سمع صوت فتح الباب
دخلت إلى السطح لم تكن تعلم أن ادورد يجلس هنا
كان ادورد ينظر لها و بيده السجاره بعد أن ازعجت هدوئه
" اكرهك ليون اللعنه ايها العاهر فلتمت " صرخت كلارا بغضب والألم
" امي أريد امي "
كانت تبكي وتردد كلمه امها تريد امها ضحك ادورد على تصرفها الطفولي كان ادورد يسجل فيديو لها وهي تلعنه وتسبه
" هاهاها يكفي انتي مضحكه "
قال ادورد بضحك التفتت نحوه كلارا بغضب مسحت دموعها وانفها الذي ينزف ماء بسبب البكاء
" ايها السمين ماذا تفعل هنا هل كنت تستمتع وانا ابكي "
صرخت به مما زاد ضحكه على صوتها ولطافتها
" لدي فيديو يسجل لك كل شيى هل تريدين ان انشره "
" ماذا فيديو نشره انا "
صرخت كلارا بصدمه تقدمت نحو ادورد تريد اخذ الهاتف منع ولكن من سوء حضها أن ادورد أطول منها
ضرب ادورد جبينها باصبعه
" عندما تكونين طويلة تعاي و تكلمي معي "
قال كلامه بسخريه و ذهب بقيت كلارا بصدمه
***************
" هل انتي متأكده انه منزل لوسي "
سئلت ميلي عندما وجدت المنزل قديم جدا وصغير اومت لها كلارا
" دعينا ندخل "
طرقا الباب عده طرقات فتحت لوسي الباب انصدمت صديقاتها عندما وجدن لوسي تبدو مريضه
وقعت لوسي على الأرض حملتها ميلي وادخلتها إلى المنزل وضعتها على الاريكه
" أن حرارتها مرتفعه احضري دواء من الصيدليه "
صرخت ميلي بغضب ركضت كلارا نحو الخارج بخوف على صديقتها دخلت إلى صيدلية و أحضرت الدواء رجعت إلى منزل لوسي
" لقد وضعت لها كمادات اتمنى تهدء حرارتها "
بعد مرور ساعه استيقضت لوسي من النوم وجدت صديقاتها كانت ميلي تنضف المنزل و كانت كلارا تلعب مع اخت لوسي
" اه مرحبا فتيات "
قالت لوسي وهي تجلس على الاريكه ركضت نحوها صديقاتها
" كيف تشعرين هل تشعرين بالغثيان او الألم الراس "
قالت كلارا كلامها وهي تضع يدها على وجناتها تقيس درجه حرارتها
" انا بخير لاتقلقي "
" اخبريني ماذا حدث لك "
قالت ميلي بدئت لوسي في قول كل شيى عن ليله الأمس كيف اهانها أليكس
" سوف اقتع جسده وارمي إلى الذئاب "
قالت كلارا بغضب مما ضحك صديقاتها على كلامها
" فتيات أريد اخباركن شيى "
قالت ميلي بحزن أمسكت لوسي يدها تشجعها على قول
" عائلتي و عائله وليام تربطهم شراكه قوية ولقد وعد والد وليام أن يزوجني إلى وليام وافق جدي لهاذا السبب انا خطيبه وليام ولكن انا وليام لانحب بعضنا فقط سوف نحاول اقناع عائلتنا "
نظرت ميلي إلى يدها التي تقبض على الفستان بحزن
" لماذا لم تخبرينا انا اكره هاذا المجموعه هل انتي صديقتنا لماذا تقولين الآن مبروك لك تزوجي وليام الذي يهينك دائما "
صرخت كلارا بغضب وامسكت حقيبتها ركضت خارجه من المنزل
" لاتقلقي انها فقط غاضب بسبب عدم اخبارك لنا سوف تهدء "
قالت لوسي تحاول تهدئت صديقتها
*****************
" ادورد أريد انا والدك اخبارك في موضوع مهم "
قالت والده ادورد
" تفضلي امي "
" سوف نرسلك إلى فرنسا من أجل الدراسه "
" لاأعلم امي اعتقد انا لست مستعد إنهاء دراستي "
" ماذا تقصد ادورد "
صرخ والده بغضب
" لدي خطط بعد الانتهاء من الثانية سوف أصبح محقق "
" مستحيل سوف تعمل مهندس "
صرخ والده بغضب وقف ادورد بغضب
" لايحق لك تدخل في مستقبلي "
وقف والده وضرب ادورد صفعه على وجهه
" انت ابني اذا لم تكون مهندس سوف انسى ان لدي ابن "
نظر ادورد إلى والده بغضب خرج ادورد من المنزل يحاول تهدئه نفسه
*******************
خرجت كلارا من منزل لوسي كانت تمشي في الشارع وجدت ساعه للعب كره القدم
أمسكت الكره بيدها حاولت وضعها في السله ولكن لم تستطيع
شعرت بيد تضع على خصرها وترفعها الأعلى اغمضت كلارا عينها و امسكت الكره بقوه و التفتت تظرب الشخص الذي رفعها
ضلت تضرب على رأس الشخص فوقعت على الأرض عندما افلتها
نضرت له وجدته ادورد يمسك راسه بغضب
" كيف تجرء ايها المنحرف "
" ماذا منحرف كنت أحاول أن اساعدك أيتها القصيرة هاكذا تضربيني في الكره على راسي "
وقفت كلارا على قدمها تنفض ملابسها من الغبار
" تستاهل ايها السمين "
" ماذا سمين هل تريدين رئيت عضلاتي ومعرفه من هو السمين "
قال ادورد بسخريه وهو يشير إلى إليها
فتحت كلارا عينها عندما عرفت مقصده امسكته من شعره تنكت به
" يا كنت امزح اتركيني "
" من أجل لا تهنيني "
امسك ادورد يدها ودفعها ببطئ
" اهدئي "
" ادورد هل كنت تعرف ان ميلي خطيبه وليام "
همهم لها وهو ينظر إلى البحر
" لماذا لم تخبرني "
" كلارا نحن أعداء لاتنسي "
" انظر ادورد انا احب شخص ولكن خانني ماذا أفعل "
قالت كلامها بحزن وهي تجلس معه
" هل قبلتي حبيبك من قبل "
" لا لم اقبل احد "
" اذا دعيني انا اخذ قبلتك الاوله "
" ماذا "
التفتت لها ادورد وامسكها من وجهها وضع شفتيه على شفايفها يقبلها ببطئ
ابتعدت عنه قائله
" ادورد انا لااحمل لك مشاعر دعنا نبقى فقط أصدقاء سوف انسى كل شيى حدث اليوم "
قالت كلامها ببرود وهي تقف على قدمها مستعده للذهاب امسك ادورد يدها
" سوف اسافر بعد انتهاء من دراستي "
" بالتوفيق سوف أكون سعيده عندما تجد حبك "
يتبع اتمنى يعجبكم
Коментарі