3-مفاجئة+عيد ميلاد
- نظرت لغرفتي بصدمة، كل شيء، غير بها، كان هناك سرير،
- كبير يتوسط الغرفة، بينما ألوان الغرفة، اصبحت بلون،
- الأسود والأحمر، والستائر التي، بلون الأحمر، رسم عليها شعار،
- روهانو، بينما كان، هناك صورة، تجمعني بكل السينسي.
- وفرقهم اضافةً، الى الهوكاجي الثالث، احسست بالدموع،
- تتجمع بمقلتاي، بسبب الفرحة، لإمسحها بعنف، لا أريد
- ان ابكي، يكفي بكاءً، توجهت نحو السرير، اجلس عليه،
- لإشعر بشيء، صلب تحتي، نهظت من، على السرير.
- لإجد رسالة، التقطت الرسالة لإقرأها، "اتمنى ان تكون،
- المفاجأة قد اعجبتك، مازال هناك الكثير، من مفاجأت،
- لك، عيد ميلاد سعيد🤗🤗"، جعدت الرسالة، لإرميها،
- في سلة، المهملات، ماذا يقصد، مازال هناك، الكثير⁉️.
- قررت أن انزل،من غرفتي واسأل،كاجينا لعلها تعرف،كاجينا
- هي أحد الخدم،هنا ولكنها الإقرب،لي وصلت لصالة، وانا
- ابحث عنها،"كاجينا اين،انت⁉️"قلت بنفاذ صبر، لتنطفئ
- أضواء المنزل كلها، تبا! ماذا يحدث!!؟،لتعود الأضواء،
- مرة اخرى،بدأت اشك،أن هذا البيت مسكون،"عيد ميلاداً،
- سعيداً"قال الكل،بصوت عالي،لإنتفض من الخوف، ثم
- التفت لهم،كان كل اهل كونوها هنا، العديد منهم اعرفهم،
- وأخرين لا، لن أستغرب ان،يسعهم المنزل،فمنزل روهانو.
- يسع 10000شخص، ليتقدم ناروتو،نحوي ثم،يعانقني بلطف،
- "عيد ميلاد سعيدا، لقد اصبحتِ 16عاما" قال ناروتو، لإبادله العناق،بخجل،ثم ابتعد عنه،بسرعة واتوجهه،ناحية
- الجميع أعانقهم بسعادة،لا أعرف فكرة من،ولكنِ سعيدة.
- The writer..
- في مكان ثاني،تحديداً في مخبئ الاكاتسكي، يجلس صاحب
- الشعر الأسود،على احد الصخور،وهو ينظر بملل، لجميع،
- ليتقدم نحوه كيسامي، ويجلس بقربه، "ما سبب،هذا الحزن،
- الذي اراه،في عيناك!؟،ايتاشي -سان"تحدث كيسامي،بخبث.
- ليتنهد ايتاشي،بغضب ثم ينهض،من على الصخور،لمكان ثاني،
- بعيدا عنهم،"هي!كيسامي مابه،ايتاشي" قال توبي بمرح،
- ليردف كيسامي بخبث،" يفكر بحبيبته"،انهى كيسامي،
- كلامه وهو يبتسم بخبث، "بحبيبته!هل تعني بأن
- ايتاشي-سان يملك حبيبية"قال توبي.
- بصوت،عالي متناسياً،ان جميع الاكاتسكي،مجتمعين هنا،
- لنيهض ايتاشي،من كرسيه،ثم يرميه بإتجاهم،ليتفاده،
- كلا من توبي وكيسامي،بسرعة،ليردف ايتاشي بغضب،
- ممزوج ببعض الحدة،"أن لم،تخرسا الإن،سأجعلكما،
- تخرسان بطريقتي".
- "لما لا تعرفنا،عنها ايتاشي" قال ديدارا،ليردف هيدان بجدية "مع شبيه،الفتيات حق"قال،هيدان،قاصداً،ديدارا ،
- لينظر له الأخر بغضب،ليزفر ايتاشي،بغضب ثم،يغادر المقر،
- وسط نظرات،الجميع المستغربة،من ردة فعله، الغاضبة.
- "هي! كيسامي هل تعرف،من تكون"اردف كاكزو،وهو يدعي
- عدم الأهتمام، ليومئ له كيسامي،"اذا،انطق"قال هيدان،
- بنفاذ صبر،ليردف ديدارا بحماس"هل هي قوية!؟"،اوه، هل
- هي جميلة" قال توبي، "أولا اجل اعرف،من تكون،ثانياً هي
- اقوى منا جميعاً، ثالثاً هي بمنتهى الجمال"انهى كيسامي،
- كلامه يتنهد بتعب.
- "اي استفسار،أخر!؟"قال كيسامي،ليرفع يده توبي،"ما أسمها"،"لن اجيب" قال كيسامي، ليردف ديدارا ببرود،
- "من اي قبيلة،هي!؟"،"والدها من اوتشيها، وأمها من،
- روهانو،هي ابنة عم ايتاشي"، ليردف كاكزو بجدية،
- "وكيف،عرفت انها اقوى،منا".
- "عندما كنا في مهمة،انا وايتاشي، شعرنا،بأننا لسنا،وحدنا،
- في هذا المكان،فبدأنا نبحث عن الشخص،ظنناً منا،اننا كنا،
- ملاحقين،لنجدها تتدرب وحدها، استشعرتُ كمية،تشاكرا،
- هائلة لم اشعر،بها ابداً في حياتي،تنبعثُ منها، اضافةً انها،
- سددت ضربةً،واحدة كانت كفيلةً بتحطم،المنطقة بالكامل".
- لترتسم ابتسامة شريرة،على وجه باين، ليردف بصوت،
- يشبه فحيح الأفعى،"قد استطيع،الأستفادة من حبيبة،
- ايتاشي هذه"
- .
- .
- .
- .
- .
- ..
- .
- ..
- .
- .
- ..
- .
- .
- .
- .
- .
- .
- .
- .
- .
- .
- .
- .
- .
- .
- .
- .
- .
- .
- .
- .
- ..
- .
- .
- .
- .
- .
- .
- .
- .
- .
- .
- .
- .
- .
- .
- .
- .
- .
- .
- .
- .
- .
- .
- .
- .
- .
- .
- .
- .
- .
- .
- .
- .
- .
- .
- .
- .
- .
- .
- .
- .
- .
- .
- .
- .
- .
- .
- .
- .
- .
- .
- .
- .
- .
- وبس شو رأيكم
- بالبارت
- من هي حبيبة ايتاشي
- وشو خطة الأكاتسكي القادمة...
Коментарі