"7"
خرج مذعورا يتخبط في سيره
..لم يعلم إن كان عليه مغادرة المكان أم لا
لكن و كون الخارج معتم أيضا فتلك فكرة غير صائبة ... قرر الذهاب للغرفة التي في أقصى المنزل ليتفقد الأطفال الذين كانو يلعبون بصخب و لكن ...لسبب ما أصواتهم قد تشتت في فضاء المنزل واختفت ...
فتح باب غرفة الالعاب ذا اللون الأزرق..ودخل
الغرفة مظلمة لولا ضوء إحدى الألعاب التي تضيء جزءا بسيطا منها بلونها الأحمر الساطع
وذاك النور كان ينعكس على ثلاثة وجوه غير خاصة من دخلها قبل ثوان.
إثنان ممددان على ألأرض و تبين مكان الثالث يسبب أصوات شهقاته التي بالكاد تسمع
..
كان بالكاد يُرى ... يكور جسده مرتكزا على الجدار و كتفاه يهتزان لبكاءه المكتوم..
اقترب منه ليهز كتفه لكن الاخر صفع يده و ابتعد و شرع بالصراخ بشكل هستيري أفزع الأكبر
..
فاستقام ثم سأله بعد ثوان عما حدث في هذه الغرفة ...فالوضع ليس بطبيعي و شيء ما حصل
لكن الطفل لم يتوقف عن الارتجاج ثم رفع يده يشير إلى مكان ما في الغرفة حيث يقع احد الطفلين ..و لم يطل فعله حتى سقط على جانبه و هدأ جسمه
فاقترب الأخر ليتحسس نبضه .... لكن لا شيء
.
.
دققت البارت سريع
بحاول انشر يوميا :)
كونوا بخير 🌸
..لم يعلم إن كان عليه مغادرة المكان أم لا
لكن و كون الخارج معتم أيضا فتلك فكرة غير صائبة ... قرر الذهاب للغرفة التي في أقصى المنزل ليتفقد الأطفال الذين كانو يلعبون بصخب و لكن ...لسبب ما أصواتهم قد تشتت في فضاء المنزل واختفت ...
فتح باب غرفة الالعاب ذا اللون الأزرق..ودخل
الغرفة مظلمة لولا ضوء إحدى الألعاب التي تضيء جزءا بسيطا منها بلونها الأحمر الساطع
وذاك النور كان ينعكس على ثلاثة وجوه غير خاصة من دخلها قبل ثوان.
إثنان ممددان على ألأرض و تبين مكان الثالث يسبب أصوات شهقاته التي بالكاد تسمع
..
كان بالكاد يُرى ... يكور جسده مرتكزا على الجدار و كتفاه يهتزان لبكاءه المكتوم..
اقترب منه ليهز كتفه لكن الاخر صفع يده و ابتعد و شرع بالصراخ بشكل هستيري أفزع الأكبر
..
فاستقام ثم سأله بعد ثوان عما حدث في هذه الغرفة ...فالوضع ليس بطبيعي و شيء ما حصل
لكن الطفل لم يتوقف عن الارتجاج ثم رفع يده يشير إلى مكان ما في الغرفة حيث يقع احد الطفلين ..و لم يطل فعله حتى سقط على جانبه و هدأ جسمه
فاقترب الأخر ليتحسس نبضه .... لكن لا شيء
.
.
دققت البارت سريع
بحاول انشر يوميا :)
كونوا بخير 🌸
Коментарі