سَهْو.
في يوم اجتمعنا بحكم دراستنا بنفس المكان،
كان المحاضر متأخرا،
وأنت كنت برفقة اصدقائك وتجاهلتني بالكامل،
كنت اختلس النظر كل دقيقة والاخرى،
تحججت بصديقتي المتأخرة لأمنع شك الجميع من توتري،
ابتسمت وكذلك أنا،
ليس لتلك النكات التي القتها رفيقتي ولكن لسماع اسمك يدوي الانحاء،
اختلست النظر لمرة أخيرة وقد لاحظتني واشحت بنظرك مبتسما وذلك أثار جنوني،
هل انت ربما تهتم بي أيضاً؟
ام انها تخيلات عقلي المريض وتحليلات ذلك الابله -قلبي-.
جلست في المقعد الذي امامك وكان ذلك خطرا كبيرا،
الآن لن اركز في اي شيء سوى محاولة عدم الانتباه لك،
قطع تفكيري مناداة المحاضر باسمي وتلاه اسمك،
كان وقع ذلك فتاكا على كل خلية تكونت منها،
يبدو أن كلانا كان شاردا،
ولكن اتساءل فيم كنت شاردا انت؟
كان المحاضر متأخرا،
وأنت كنت برفقة اصدقائك وتجاهلتني بالكامل،
كنت اختلس النظر كل دقيقة والاخرى،
تحججت بصديقتي المتأخرة لأمنع شك الجميع من توتري،
ابتسمت وكذلك أنا،
ليس لتلك النكات التي القتها رفيقتي ولكن لسماع اسمك يدوي الانحاء،
اختلست النظر لمرة أخيرة وقد لاحظتني واشحت بنظرك مبتسما وذلك أثار جنوني،
هل انت ربما تهتم بي أيضاً؟
ام انها تخيلات عقلي المريض وتحليلات ذلك الابله -قلبي-.
جلست في المقعد الذي امامك وكان ذلك خطرا كبيرا،
الآن لن اركز في اي شيء سوى محاولة عدم الانتباه لك،
قطع تفكيري مناداة المحاضر باسمي وتلاه اسمك،
كان وقع ذلك فتاكا على كل خلية تكونت منها،
يبدو أن كلانا كان شاردا،
ولكن اتساءل فيم كنت شاردا انت؟
Коментарі