Chapter one
Chapter one
                              مَر الشبيه
                           فآنتفض القلب
                            ، ما بالك إن
                            مررت أنتَ ؟









" مرحبا "

قالها بتردد ، وصمت بعدها ، لايعرف ماذا يقول مشاعر كثيره تهيج داخله، كيف يطلب منه العوده بعد مافعله سابقآ

"ماذا تريد "
اجابه المعني بهدوء وبرود وقليل من الحده ، يفكر عقله بكثير من الاشياء ، ماذا يريد بعد كل هذه السنوات ~

" كيف حالك "

اجابه بهدوء ، يدعو الله ان تمر المحادثه على خير ويوافق عل كلامه

"حقا ، لا تقلق فنحن بخير "

ابتسم ابتسامه جانبيه واجابه بنبره مليئه بلاستهزاء ، احقآ يسال عنه بعد العديد من السنوات ، صحيح انه حاول سابقا ان يكلمه ولكنه كان يرفض ولايجيب على اتصالاته ، ولكنه لم يحاول ابدآ التقرب منه بل من اول محاوله فشل له ابتعد ، واصبح قليل الاتصال به ، اخرجه من شروده صوت والده حين هتف

" اجل ، حقا ، اريد ان اطلب منك طلبا ، واتمنى ان لاترفض "

قال والده بهدوء ، سيخبره و يطلب منه ذلك ، وليحدث ما يحدث

" تكلم ، قل مالديك "

اجابه ببرود

" جدك ليس بخير ، ويطلب رؤيتكم انت واخيك ، ارجوك ، تشانيول "

قال له ماذا يريد بحزن وفي اخر كلامه ترجاه ، لايعرف ماذا يفعل يعرف انه يطلب شي مستحيل وصعب جدا عليه ، او بالاحرى شي لايحق له طلبه منه ~

صمت قليلا لكي يستوعب كلامه وبعدها ابتسم ولم يستطع الا ان يضحك بصوت عال احقا يطلب رؤيته~ يالا السخريه ~ بعد كل تلك السنوات وبعد ان طرده هو وامه واخيه الصغير التي كان عمره لايتعدى الاشهر ، يطلب الان رؤيته ،

" طلبك مرفوض ، ثم اني لااعترف بكم ك عائلتي ، عائلتي الوحيده هي امي و اخي فقط ، الى اللقاء "

هذا اخر شي سمعه منه ، تنهيده طويله خرجت منه ، ثم قام من كرسيه الموضوع امام المكتب ، واخذ يتطلع الى الخارج ، ماذا يفعل الان ، كيف يقنعه بالرجوع ، هو بعيد بعيد جدا عنه هو واخيه الصغير  هما  الشي الوحيد الذي لم يستطع حمايتهم من ابيه ، يالله كم اشتاق لهم ، يعرف انه عنيد وصعب الميراس واصبح جامد يغلفه البرود ولكنه ليس قاسي القلب صحيح انه لم يره منذ فتره طويله ، ولكنه ابنه يعرفه جيدا 
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

زفر بقوه وحاول تهدئه انفاسه العاليه ، و قلبه الذي ينبض  سريعا من شده الغضب ، وحاول ان يفكر  بالكلام الذي قيل له ، جده ، مالذي ذكره بنا ، و مالذي يحاول فعله ، كيف ستصرف الان ، لقد سافر بعيدا لكي لايراهم ولا يتقرب منهم ، زفر انفاسه بضيق شديد وشرد قليلا ، ولم يفق من شروده الا على صوت صديقه ~

"تشانيول~ ، هي اني اتكلم معك " تحدث
لوهان وهو يلوح بيده امام تشان

" نعم ، ماذا ؟ " انتفض تشانيول من صوت صديقه لوهان  ~ ومن ثم توسعت عينيه وهتف " ما الذي تفعله ؟ "عندما لاحظ قربه الشديد منه لقد كان تقريبا سيدخل في وجهه *•* وهو متسلق المكتب امامه كالقرده ~ وانا اعنيها كالقرده

"ماذا بك ، هل حصل شي ، لماذا انت شاردآ هكذا " تلكم لوهان  وهو ينزل من المكتب ويعدل ملابسه ومن ثم جلس على الكرسي المقابل ل تشانيول ~

اجابه تشانيول ببرود وهدوء ، وهو يرجع ضهره الى الكرسي ،ووضعه هذا يدل على انه يفكر بموضوعا ما " والدي "

عقد لوهان حاجبيه واعتدل في جلسته ومن ثم هتف بتساول " والدك ؟ " ومن ثم اكمل كلامه " مالذي يريده ؟ "

تنهد تشان وهو يضع اصابعه في المنطقه مابيه عينيه وزفر بضيق وقد قص عليه ما حدث من مكالمه ابيه له وموضوع جده

تنهد لوهان بشفقه وحزن على حال صديقه و قال بتساول ، " اهاا ، هكذا اذن ، ومالذي ستفعله "

" لاشي ، لقد رفضت طلبه " اجابه تشان ببرود وهو يتطلع الى الحائط لزجاجي الي يطل الى الخارج ، تنهد لوهان ومن ثم صمت ، لايعرف مالذي يحب ان يقول له ، انه عنيد ولا يفعل الل الذي في راسه

وبعد صمت دام ثواني هتف تشان " مارئيك انت "

اجابه لوهان بهدوء وهو يعتدل في جلسته " اذا تسال عن رائي ، فانا اقول يجب ان تذهب وتقابله ، يجب....."

" لا" قاطعه تشان بغضب

" يجب ان تذهب تشان ، لاتتهرب فالتواجهه هو جدك ، انت لم تعد طفلآ تشان لقد كبرت وبنيت مستقبلك واصبحت غني ، وقوي وذو نفوذ ، ويجب ان تريهم تشانيول مختلف والى اين وصلت "

" لا اعلم ، لا اعلم ، مالذي يجب عليه فعله الان "

تنهد لوهان وقال " عليك الفكير جيدا اذن ، ومن ثم اخذ القرار المناسب " ومن ثم اردف " يجب عليه الذهاب الان لدي الكثير من الاعمال يجب ان انهيها " قالها وهو ينهض من على كرسيه ويخرج

"حسنا " قالها تشان لصديقه ومن ثم تنهد وهو يرجع ظهره الى الكرسي واغمض عينيه دليل على تفكيره

يجب عليه الذهاب الي المنزل ويتحدث مع والدته ، وبعدها يقرر ماذا يفعل ، وبالفعل بعد عشرون دقيقه خرج من شركته الضخمه التى بناها بمجهوده وتعبه وتوجهه الى منزله او نقول قصره الذي صممه بنفسه فهو مولع بالتصميم وخاصه المنازل فهو مهندس مشهور معروف بتصميماته الفريده والمميزه والغريبه قليلا ~

وبعد ان فتح السائق الباب له نزل وتوجهه الى داخل قصره وعندما دخل توجهه فورا الى المطبخ حيث و جد و الدته تشرف على الاكل كالعاده مع انه يوجد الكثير من الخدم الا انها تحب ان تعمل الاشاء بنفسها
" امي " قالها بهدوء كي لا تفزع وبابتسامه هادئه وهو يحتظنها من الخلف

استدارت وهي تكوب وجهه وتتحدث " اوه ، عزيزي ، لقد عدت مبكرا اليوم " ومن ثم اردفت "هل حصل شي ؟ "

تنهد تشان وقال " نعم حصل ، يجب ان نتحدث قليلا "

" اوه ، حسنا فالنذهب الي غرفه المعيشه  ونتحدث" قالت وهي تتوجهه الي غرفه المعيشه

" حسنا " قالها واتبع والدته ومن ثم جلس اعلى الاريكه بجانبها

" حسنا تكلم ، ماذا حصل " تكلمت ونبرتها مليئه بالتساول والفضول

" امممم حسنا " قالها وهو يحك راسه ومن ثم قص عليها ماحدث من مخابرت والده ورفضه والخ ....

" يجب عليك الذهاب ، تشاني " قالتها بعد فتره من الصمت والهدوء

" لك..... " قاطعته والدته وهي تتكلم " ماحدث قديما ف هو اصبح من الماضي يجب ان تنسى كل ماحدث فهو من الماضي ، وكذلك هذا الموضوع يخصني انا ووالدك وجدك وهذا الموضوع لايعنيك "

" لكن ام....." قاطعته مره ثانيه وهي تقول " لايوجد لكن ، انت يجب ان تفعل واجبك ك حفيد الاكبر فقط ، وبابتفكير في الامر انه حقك ويجب ان تاخذه ، ومن ثم من اجل جينو ، يجب ان تدعه يتعرف على عائله ابيه "

تنهد وهو يفكر وقال بعد فتره من الصمت " حسنا سافعل ذلك من اجلكم "

ابتسمت والدته وهي تقول " هذا هو ولدي الكبير " ومن ثم قبلته على وجنته بحب

" وبخصوص جينو يجب ان تتحدث معه اولا " قالتها والدته وهي تفكر بابنها الصغير او الكبير حاليا ~ فهو لم يعد صغيرا ف هذه السنه قد تخرج من الجامعه وهو بنفس تخصص اخيه الكبير فهو اخذ شغف التصميم والابتكار من اخيه ~

" حسنا ان اتى اخبريه ان ياتي الى غرفتي ، ساستحم واتارح قليلا " قالها وهو ينهض

" حسنا بني " قالتها وهي تراقب ابنها الكبير يتوجه الي غرفتها وهي تفكر الى ماذا ستوؤل الامور ومن ثم تنهدت وهي تتوجه الى المطبخ لكي تكمل عملها

بعد فتره نجد شخص طويل قليلا بشعر اسود وعيون بنيه جميله ، يقتحم غرفه اخيه بعد ان طرق باب غرفته مره واحد فهذه قاعته يجب ان تطرق الباب مره ولايوجد داعي لكي تسمع الموافقه لكي تدخل تزامن دخوله خروج تشانيول من الحمام وشعره الاسود يقطر مائا وهو يضع المنشفه عليه لكي يجففه ويضع المنشفه الاخرى على جزئه السفلي ، باختصار عاريا ، >◇

" آوه ، آوه ، انظروا الى هذه العضلات السداسيه " قالها وينتحب ومن ثم اردف وهو يتلمسها " اخي ، اريد مثلها "
" مرحبا بك ايضا جينو " اردف تشان وهو يضربه على راسه ورما المنشفه على وجهه وهو يتوجه الى غرفه الملابس الخاصه به  ~

" ماذا ؟ لقد قالت امي انك تريدني " اردف بتساول وهو يتسطح على السرير او لنقول قفز على السرير وتسطح بطريقه مضحكه ف كانت قدميه بجهه وراسه ويديه بجهه اخرى  ~

" السيد بارك يريدنا ان نذهب اليه " اردف تشان بصوت عالي وهو بغرفه الملابس الخاصه لكي يخرج له ثياب مريحه

" من ؟ من السيد بارك " اردف جينو بغباء وهو يفكر من هو السيد بارك انه حتى نسي لقب والده او لنقول والده الذي لم يره منذ مده طويله

" والدك ايها الاحمق " اردف بها تشانيول وهو يلبس ملابسه

" اوه " هذا فقط ماخرج من جوف جينو ومن ثم اردف وهو يجلس على حافه السرير " ماذا يريد منا "
" يريدنا ان نذهب الى كوريا ، جدنا يريد مقابلتنا " اردف بها تشان وهو يخرج من غرفه الملابس بعد ابدال ملابسه ب تشيرت اسود يبرز عضلاته وبنطال بنفس لون التشيرت ومن ثم توجه الى حيث يجلس  جينو و يتسطح على السرير لكي يريح جسمه قليلا

" تششيه " اردف بها بنبره ساخره ومن ثم قال " وهل نذهب ؟ "

" يجب علينا الذهاب فوالدتنا تريد ذلك ، ولم استطع ان ارفض " قالها بياس وهو يرجع الى الخلف لكي يتسطح بشكل مريح " حسنا سنذهب ، فقط من اجل والدتنا " قالها وهو يتسطح جنب اخيه ومن ثم حل الهدوء  وفجاه نجد صريخ تشان يعلو ، مالسبب ؟ السبب هو جينو *_* لقد عض بطن تشان او لنقول * عضلاته *

اردف تشان وهو يمسح بطنه بيديه حتى يخفف الالم " لماذا فعلت ذلك ايها المتوحش "
اردف جينو و هو يضحك بشده على فعلته " تستحق ذلك لماذا لديك عضلات وانا لا " ومن ثم اردف وهو يخرج لسانه له " هذا عقابك "

" عقابي ! ، من الذي يتهرب من الرياضه صباحا ويقول عنها ممله  ويردد عبارته الغبيه مثله 'النوم افضلا من الركض بدون فائده ' " قالها تشان بتفاجا وغيظ كبيرو هتف في اخر كلامه بسخريه من كلام الاخر  ومن ثم اردف وهو يتوجه اليه " حسنا تعال الى هنا " قالها وسحبه من قدميه لكي لا يهرب ومن ثم قام بعتلائه و بدغدغته وكذلك لايخلو من العض .

وبعد فتره قال تشان وهو ينظر الي اخيه الذي يعبث بجهازه "  سنسافر خلال هذا الاسبوع ، فالتجهز نفسك ، حسنا "

" حسنا اخي "  قالها جينو وهو يتنهد


.

.

.

.

.

وفي مكان اخر نجد شخص ببشره شاحبه حليبيه ، وعينين عسليه جميله ، وشعر بلون ابيض لونه المفضل  الى جانب شفاه زهريه عابسه لطيفه جالس في  مقهي راقي يتنهد ويضرب راسه بالطاوله كل دقيقه  ونبرته اقرب الى البكاء وامامه صديقه المقرب البارد ~


"ماالذي يجب عليه فعله الان "

قالها بياس شديد وهو يضرب راسه بالطاوله للمره المئه لليوم

" اجهضه "

قالها جيمين صديقه بهدوء وبرود شديد وليس كانه اعاد جوابه هذا للمره المئه وهو يشرب من قهوته الذيذه

" آه لا استطيع ، لا استطيع ، لقد تاخر الوقت على ذلك ، ومن ثم كيف تقول هذا بكل برود يالك من عديم المشاعر "

اجابه بنبره يائسه اقرب للبكاء ومن ثم زمجر بغضب في اخر كلامه من صديقه البارد عديم المشاعر ، ياللهي ، كيف يتحمله لايعرف

" هاي هاي انه ليس خطاي ، على الاقل لم اثمل واحمل من شخص لم اراه سوى لمره واحده "

اجابه الاخر وقد خرج من وضع الهدوء والثلوج الذي فيه

" آآآه ساجن من هذا الوضع "

قالها بحنق شديد وهو يبعثر شعره

" تششيه لا اعلم كيف ثملت ، وانت تعلم انك سوف تنسى نفسك وتصبح كالمهرجين اذا شربت كاسآ واحدآ فقط "

" لقد حدث عندما كنت مسافرا واحد العملاء اصر على الذهاب الى الملهى ولم استطع الرفض وحدث سريعا وفجاه "

" الاتذكر شيئا عنه ؟ شكله ، ملامحه ، اسمه ، اي شي "

" بالبدايه لم استطع تذكر ملامحه ، لكن بعد ذلك استطع تذكر بعض الامور عنه "

" اذا ؟ "

" الشي المميزه به انه طووييييل طوويل جدا ، لقد بدوت بجانبه كالنمله ، وله غمازتين جميله جدا "

قال كلامه بتركيز شديد وهو يضع اصابعه على ذقنه محاوله في تذكر ملامح الرجل او العملاق كما يسميه  وابتسم ببلاهه في اخر كلامه

" ياللهى ، اني اعترف الان ، ان حالتك يرثى لها " قالها جيمين وهو يضرب جبهته على غباء صديقه الاحمق

" اعلم "
قالها بياس وهو يغمض عينيه ومن ثم قفز من مكانه واردف
" تشانيول !!!! "

انتفض سيهون من مكانه ومن ثم هتف ببلاهة

" ماذا ؟  "

" اسمه تشانيول "

" هل انت متاكد من اسمه ؟ ، لاتنسى انك كنت ثمل "

" نعم متاكد اسمه تشانيول ؛ لقد كان وسيم جدا "
تنهد بيكهيون بحلاميه في اخر كلامه وهو يتذكر المدعو تشانيول


" ياالهي بكهيون ، لااعرف لماذا المشاكل تحبك كثيرا "

" وانا اكرههاا فالتبتعد عني "

قالها بعبوسا شديد وهو يلوح بيده ك علامه على طردها وكانها شخصا امامه و هو على و شك البكاء .. ماذا يفعل الان ؟ وكيف

يحل هذه الورطه التي وقع بها و ما هي ردة فعل عائلته ان عرفوا ~ يا آللهي~ و خاصه جده وبهذه الاثناء خرج من شروده

على رنين هاتفه وكان المتصل اخر شخص يريد ان يكلمه الان آنه والده تنهد عدو مرات وبكائه ازاد لايريد الرد ، لايريد ،

يريد ان يختفي في هذه آلحظه و لا احد يعرف مكانه

" من المتصل ؟ "

تسال جيمين وهو يخرج من وضع
المراقبه بعد ان مل من حاله الاصغر

" أنه والدي "

اجابه وهو يتنهد بصوت مسموع

" فالترد عليه "
رد بمللل من الموضع وهو ينظر الى ساعته

" حسنآ ، حسنآ "
تنهد و اخذ نفسا عميقا ورد بابتسامه مصطنه وكانه يراه

" مرحبا ابي "

" اهلا بني ، اين انت الان ؟ "

" انا في المقهى مع جيمين ؟ "

"آه حسنآ هذا افضل  هل يمكنكم القدوم الى المنزل  "

" لماذا هل حدث شئ ؟ جدي بخير اليس كذلك   "

" نعم بخير لاتقلق لقد تحسنت حالته قليلا ، فقط اردتك المجئ
الى المنزل لاستقبال اولاد عمك "

" اولاد عمي ؟ استقبال ؟ "
كرر بيون الصغير  الكلمات التي لم يستوعبها

" نعم ، ساشرح لك كل شيء لاحقا "

" حسنآ ساتي في الحال "
زفر بقوه واغلق بيكهيون الخط وهو يفكر بالاحداث
الجديده التي تطرق حياته


" هل كل شي بخير بيكهيونآه ؟ "
تسال جيمين  و هو يرى بيكهيون الذي يتنهد امامه

" ابي يريدنا ان نذهب الى المنزل لاستقبال اولاد عمي سونغ "

" ماذا ؟ العم سونغ ، هل لديه اولاد "
تسال جيمين من هذا المعلومه الجديده التى سمعها

" نعم عل ما اذكر كان لديه و لدان "
اجابه و هو يحاول تذكر اولاد العم سونغ فقد كان صغيرا عندما
سافرا مع و الدتهم الى الخارج

" واين كانا كل هذه المده ؟ "

" امم سافرا الى الخارج مع والدتهما ، و لاتسال لا اعرف السبب "
زفر بيكهيون وهو يضع راحه يديه على وجهه فقد داهمه الصداع


" حسنآ فالنذهب الان ، بالتاكيد والدك ينتظر "


.
.
.

و في مكان اخر الاخوان بارك متوجهان الى المطار بسيارتهم الخاصه( حيث تشانيول وجينو في الخلف وسائقهم الخاص في الامام ) متوجهين الى سيؤل بالتحديد لكي يقابلون جدهم و ينهون الامر ويرجعون الى امريكا وفي هذه الاثناء نجد تشان قام باخراج هاتفه و ومكالمه ابيه ليعلمه بقدومه
وبعد ثواني قال بدون مقدمات

" انا وجينو قادمون الى سيؤل ، في تمام الساعه التاسعه سنصل ، فالترسل لنا العنوان لنأتي اليكم "

" حقا !! لقد افرحتني بهذا الخبر ، شكرا لك بني ، اما بالنسبه للعنوان سارسله الان  ، حسنآ "

" حسنآ " قالها و اغلق الخط ومن ثم نظر الى اخيه و قال

" جينو ، سنذهب لكي نقابل جدنا وسنعود ، فلا اريد اي تهور "

تافاف في اول كلامه وزفر من اوامر اخيه واخذ يوضح سوء السمعه التي ياخذها اخيه عنه لكنه تراجع  عندما


رمقه تشان بتلك النظره التي يخافها < انها حقآ حقآ مخيفه ، كانه حيوان مفترس ذو اذان كبيره وعضلات منتشره في جسمه
" حسنآ اخي "

رد عليه بهمس وهو يدير راسه الى النافذه لكي يهرب من هذه النظره التي يرمقها به اخيه
.
.
.

البارت الاول اتمنى يعجبكم ):
ممكن تفاعل اذا حبيتوها وتردون التكمله ¡!
❤❤ .

© - آريآ . PARK,
книга «ثملآ بك عزيزي».
Коментарі
Упорядкувати
  • За популярністю
  • Спочатку нові
  • По порядку
Показати всі коментарі (3)
- بيلا .
Chapter one
تجننن
Відповісти
2020-04-27 13:49:37
1
- بيلا .
Chapter one
تعقددد
Відповісти
2020-04-27 13:49:40
1
- آريآ . PARK
Chapter one
Відповісти
2020-04-27 15:20:21
Подобається