في مدينة الاسكندرية وتحديدا فى احدى القاعات الافراح باحدى الفنادق الشهيرة المطلة على البحر كان هناك حفلة زفاف يارا صديقة سلمي وهنا كانت الحفلة رائعة وبعد عقد القران يارا وياسين راحت سلمى هى هنا وسلموا على يارا وياسين باركوا ليهم وبعد فترة سلمى تاهئة عن هنا وراحت تدور عليها. سلمى وهى بتتكلم هنا على فون وبتدور عليها فى القاعة: الو انتى فين يا زفتة بقالى ساعة بدور عليك عليك انتى تحون
هنا: ايوه يا سلمى بصى انا مش عارفة أسمعك كويس انا هستنكى عند البوفية ماشى.
سلمى: اوك يلا باى.
******************* بقلمى_سلمى_محمد_شعبان
سلمى وهى ماشية بتصوير الفون خطبت فيها واحد وكوبية العصير اللى كان ماسكها شخص ده اتكبت على فستانها.
سلمى بعصيبة: إيه اللى عاملته دا انت أعمى بوظتلى فستانى ياحمار.
حمزة بغضب: نعم انا إللى حمار واعمى ولا انتى اللى حمارة وعمياء وماشية ومش باصة اقدامك.
سلمى بغضب شديد: ايه قلة الذوق دى يعنى انت اللى خطبتنى وكبت عليا عصير وانت اللى بدلت بدل ما تعتذرلى.
حمزة ضحك بسخرية: ههههه اعتدزلك واضح انك ماتعرفيش انا مين وانا مابعتذرش لحد ماشى ياقطة.
سلمى بنرفزة: لا ماعرفش انت مين ولا عايز اعرف واحدقليل الادب وذوق زيك.
يأتي سلمى تمشى اقام حمزةمسكها من ايدها
حمزة: استننى هنا انامش بكلمك.
سلمى لفته سحبت ايديها من ايده جامد وضربته بقلم على وشه.
سلمى ورفعة اصبعها فى وشه وبنبرة تحذير: قلم ده علشان تفكر بدل مرة مليون قبل ما تلمسنى تانى سامع انسان وقح
وتركته سلمي وراحت لعند هنا واخدتها مشيوا اما حمزة فكان وقف مصدوم من اللى حصل وشرر بيطير مرر بيطير مينيه اسوا اسر: فى ايه حمزةمالك.
حمزة بهدوء مخيف: اسر يالا نمشى دلوقتي
أسر باستغراب: مالك حمزة وهو نلحقنا نقعد علشان نمشى وكدا ياسين هيزعل
حمزة بنرفزة:انا ماشى وخليك انت علشان انا لو فضلت قاعد هنا اكتر من هتكون ليلة سودة على الكل والفرح هبيوظ ها هتجى معايا ولا هتقعد.
اسر: ماشي يا عم خلاص هجى يلا
حمزة: يلا.
*************************************** بقلمى_سلمى_محمد_شعبان
فى فيلا حمزة
كان حمزةفى قمة غضب من هذه الفتاة التى تجرأت على ضربه بقلم على وشه دخل هو وأسر الجيم بتاعه الموجود فى فيلا ليمارس الملاكمة و يطلع غضبه فيها وقضل يضرب فى الملايين بقوة يكون اسر يتبعه بنظرة استغراب فهو يعرف صديقه عندما يكون غاضب يقوم بافراغ غضبه فى الملاكمة وبعد ان قام حمزة بإخراج شخنة غضبه قاعد هو واسر فى التراس.
اسر: اقولى بقا ليه مشيت من فرح بدرى وليه كنت متعصب كده.
حمزه بدا بسرد اللى حصل لاسر ولقاءه بتلك الفتاة وحديثه معها وضربها له بقلم علس وشه بعد ماخلبص مزة دخل امزة دخل امزة
أسر بضحك: ههههه يا نهار ابيض انضربت بقلم هههه مش مصدق حمزة الدمنهوري اللى بنات باشارة منله يكون تحترليه تهون تحت ررليه تقون
حمزة هو بيضربه على كتفه: تصدق انا غلطان اني اقولتك على حاجة بتشمت فيا يا زفت.
اسر: والله ما اقصدى خالص انى أشتمت فيك بس مش مصدق اللى حصل طب انت تعرف البنت دى.
حمزة بنرفزة: اكيد لا مانا لو كنت اعرفها كان زمانى موتها دلوقتي بس لو اشوفها تانى بنت ال .... وانبهلام
أسر: طب مش فاكر شكلها واوصفها.
سرح حمزة وهو يتذكر ملامحها.
حمزة بشرود: كانت لبسها فستان اسود وشعرها بنى كان في خصلات من شعرها على عينيها وملامحها كانت بريئة وكانت واقفة تكلمني نظرات عينيها كل قوة وشجاعة ومشايخ من اي حاجة بس عينيها فيها سحر غريب اول مرة اشوف فى واحدة عينيها تشدنى كده.
خرج من شروده لما قام اسر بتصفيرى.
اسر: اوبا يابوب ايه ده انت بقيت شاعر عارف انا نفسى اعرف بنت اللى خلتك حمزة يبقى شاعر ده انت من شوية كنت بتقول عايز تموتها ودلوقتي اقعد سرحان فيها انت بدات تحبتها ولا يا زوما.
ضرب حمزة أسر على راسه.
حمزة بعصيبة: إيه يا زفت انت هتستاهبل احبها ده ايه انا لسه شايفة من كم ساعة بصري لو ما تفعلتش من هنا دلوقتى والله لهكون مطلع عليك القديم والجديد اقوم يا ياض من هنا.
اسروهو يجري منه وغمزله: خلاص يا عم ماشى اسيبك بقا تفكر فى مزة سلام هههههه
اخد حمزة المخدة وهحدفها عليه
حمزة: غور يا ياض من هنا.
***************************** بقلمى_سلمى_محمد_شعبان
الفصل خلص مستنية اشوف رايكم فى الكومنات وماتنسوش تعملوا فوت واستنونى مع بارت جديد من رواية جنون شاب وعناد فتاة بقلمى سلمى محمد شعبان
# جنون شاب وعناد فتاة
# جروب روايات وخواطر رومانسيه بقلم سلمى محمد شعبان على فيس بوك
- За популярністю
- Спочатку нові
- По порядку