Vote + comment


البارت فيه شغلات🔞 وقلت أدب🙈
ما تحبين هذا شي ما تقرأين~

(اللهم أخذت ذنب ما قرأت و ما تخيلت)

Have fun

.
.
.
.


Let's start

'بعد مرور عامان'

كان بالنسبه لـ جونغ إن و كيونغ سو قرون .. تخرج جونغ إن بعد سنته السابعه بالطب بتخصص طب الاطفال .. اصبح بارد مع جميع زملائه بالجامعه لا يحدث الفتيات ابداً .. فهو لا يريد سواه .. افتتح له والده عياده و اصبح هو و سيهون شركاء بها و كلاهما يتناوبان على الدوام داخلها لكثرة الزبائن و المرضى ...

اما عند ذلك الفتى.. فقد عالج مرضه لم يحتاج سوى لجلستان من الكيماوي لهذا لم يتساقط الكثير من شعره .. بل خلال السنتان قد تغير شكله .. اصبح منعش  و مرح و كأنه خبىء كل تلك الاحزان و الماضي الكأيب خاصته داخليا .. فهو يملك اخ لطيف يحبه كثيرا و لن يتخلى عنه مرة اخرى و اخ اكبر منه من والدان اخران يهتم به و يرعاه كأنه طفله ..

خلال السنتان دخل كيونغ سو احدى الجامعات الاميريكه لينهي بعض السنوات كي لا تتراكم و بعد انتهاء علاجه عاد هو و تشانيول و زوجه بيكهيون و الان هو حامل بشهره الخامس .. و هو يصر دائما على جعل كيونغ سو يساعده بـ انجابه بما ان فتانا يريد تخصص في الطب النسائي و التوليد ..

وصلو للمطار و كان مناخ كوريا خريفي لطيف يعلن عن اقتراب الشتاء .. او انهم بالفعل قد دخلو بالتوقيت الشتوي.. كان يرتدي سروال جينز ممزق مع حذاء رياضي ابيض و قميص باللون الازرق الزاهي مع شعره المقص بطريقة أنيقة و غير لونه من أسود إلى اللون البني الفاتح  ..

خرجو ثلاثتهم من بوابة المطار ليتحدث الكبير
"كيونغسواااه.. لن تعود لذلك الحي"

ليجيب الصغير
"كنت اعلم بـ انك سترفض لهذا ابحث لي عن شقه لوحدي فـ انا لا اريد سماع صراخ هذا الفتى بالليل و أنت تضاجعه"

بيكهيون بإنفعال
" ايها الغبي .. عندما تتزوج-"

ليجيب كيونغ بسرعه
" اااااه مستحيل"

بيكهيون و هو يلمس بطنه المنتفخ
" لكنه يريدك معه "

ابتسم كيونغ
"اااه حسنا ايها الطفيلي لقد اتيت على نقطة ضعفي حسنا سامكث معكم "

بيكهيون
" يااااه كيونغ كيوونغغ اين ؟؟"

كيونغ  و هو يخرج لسانه و يبتعد
"كيونغ بمؤخرتي ببااااي"

بدأ كلا الزوجين بالركض خلفه بتعب فـ تشانيول يجر الحقائب و بيكهيون متعب بسبب الحمل

بيكهيون ‏بالصراخ
"ااااه ايها الصغير اذا ركضت اكثر سألد "

كيونغ بصراخ من الشارع الاخر
"سأذهب للحي .. و ارسلو لي عنوان المنزل لكي اتي لكم"
اوقف سيارة اجرى و ذهب لوجهته و هو الحي .. نزل من السياره و علامات الصدمه تملىء وجهه لان ‏الحي قد تغير المنازل مطليه بألوان زاهيه و لطيفه و منعشه و الارض خاليه من الحفر الاشجار تملىء المكان .. الرائحه زكيه و لطيفه مثل الياسمين .. سارع بخطواته و طرق باب احدى المنازل ليظهر فتى من خلف الباب بالتاسعه من عمره


كوك "هيونغ"
واحتضنه بقوه

ليكمل كيونغ
" ايقووو كوكيي انظر لنفسك كم كبرت يا فتى "

ظهر والد كوك من خلف الباب
  "كيونغ شي كيف حالك "

كيونغ
"اوه انا بخير سيدي شكرا لك"
ابتسم له الوالد و ابتعد عن الباب

امسك كيونغ يد كوك و اكمل
" كوكي تعال و اخبرني بماذا حصل .. المكان اصبح كالخيال "
بدأ كلاهما بالمشي بين الاشجار المزروعه على الارصفه ..

كوكي "هيونغ تبدوا جميلا جدا"

"حقا .. هل هذا يعني انني كنت قبيح قبل"

كوك "لالا هيونغ .. اقصد انك كنت جميل ولازلت .. لكن هذه الملابس و لون شعرك تناسبك كثيرا"

كيونغ
" واااه لقد كبرت يا فتى و اصبحت تعلم كيف تتغزل .. الان اخبرني بماذا حدث"

كوك
" انه عمل تطوعي من طبيب"

كيونغ بتعجب "طبيب !"

كوك "اجل انه شاب وسيم جدا .. سيأتي بعد غد ليطمئن على حالنا و يمدنا بالعلاج و الادويه المجانيه .. ما رأيك ان تأتي غدا انا حقا مشتاق لك .. "

"مم حسنا سأتي بما انني متفرغه هذا الاسبوع "


.
.
.
.
.

'بعد مرور يومان'

ارتدى كيونغ قميص  باللون الابيض  مع حذاء باللون الابيض مع القليل من الخطوط الرماديه عليه رفع شعره و وضع مرطب شفاه لطيف ليعطيه طابع جميل .. حمل سترته ذات لون رمادي و خرج

تشانيول
" وااه الى اين ايها الجميل .. و لما كل هذا الجمال و الترتيب ؟"

"لقد تمت دعوتي لعمل تطوعي مع كوك "

"ذلك الفتى اللطيف الذي لا يتوقف عن تقبيلك"

ابتسم كيونغ
"اجل هو!"

بيكهيون
"يبدو انك ذاهب لموعد خلال ذلك العمل التطوعي .. هل هناك شاب يا ترى ؟"

كيونغ
"لا .. لكن لا اعلم  اردت ان ابدو جميل .. اااه ما بالكم تحققون معي .. سأذهب الى اللقاء"
قبل كلاهما و خرج من المنزل .. ركبة احدى سيارات الاجرى و توجه للحي...

كان هناك حشد كبير يجتمع حول ذلك الطبيب من اطفال و نساء و رجال و شبان و شابات و كبار سن بالاضافه لطاقم عمل ذلك الطبيب .. كان يجلس مع كبار السن يطمئن عليهم و فتيات الحي يتغزلن به .. اما كوك كان ينتظر كيونغ بفارغ الصبر.. رأه من بعيد و هو يحمل سلة من القش و تبدو ثقيله بعض الشيء..

كوك بصراخ قوي جعل الجميع ينظر له بـ انزعاج
" هيوووووونغغغ هنااااااا انا هنااااا"

ابتسم كيونغ له بـ انتعاش و سارع بخطواته له ..

كوك بـ انبهار
" تبدوا كالامراء.. احترس من الفتيان قد يأكلوك"

ابتسم كيونغ بخجل
"ياااه الن تتوقف عن التغزل بي .. و ايضا لن يؤذيني ‏احد لطالما انت متواجد اليس كذلك الست قوي "
اومأ كوك بفخر و ضحك بعدها ابتعدو عن المكان و الضجيج ..
لكن بمكان اخر ذلك الطبيب كان ينظر لـ ذلك الفتى بتأثر و اشتياق

جونغ إن
' انه بخير '
( سقطت دمعه دافئه دون ارادته من شدة سعادته )

جونغ إن
"اومونيم اعذريني لحظه "
اومأت له تلك العجوز الذي اكتسى الشيب رأسها ، و تبع قلبه الذي اراده و اشتاق له

عند كيونغ سو
" كوكي هذه هدية لك" و اعطاه السله

كوك بحماس
" حقا ما هي"

"خذها و افتحها اتمنى ان تحبها "

فتح كوك السله ليظهر من داخلها ديك ابيض اللون وصغير الحجم
ابتسم كوك بتأثر و سعاده
"وااااه هيونغ انت الافضل .. شكرا شكرا لك"
قبل وجنتاه و اكمل ..
"سأعود انتظرني هنا لا تذهب"

اومأ له كيونغ و جلس على احدى المقاعد الخشبيه و اعلاها شجرتان يميلان للصفره بسبب الخريف .. شعر بـ احد يجلس بجانبه لكنه لم يعره اهتماما و لم ينظر له .. لكنه لم يتوقف عن التحديق به و بتفاصيل وجهه و ملامحه الجميلة التي بالنسبة له تضاهي جميع الفتيات

كيونغ وهو ينظر للأمام
" هل هناك شيء. ؟"

لكن ذلك الصوت جعل القشعريره تمشي بجسده و تشكل حبيبات صغيرة على جلده الابيض الناعم.

جونغ إن بصوت رجولي مرتجف
" لا-"

تحرك رأس كيونغ سو ببطىء لتلتقي اعينهم اخيرا بعد عامان, شعر كلاهما بالحياه من جديد بدأ الدم يتدفق بقوه بجسدهم اثر نبض قلبهم القوي تنفسهم الذي تسارع .. لا زالا ينظران لبعضهما دون نطق بـ اي حرف و كأن الوقت قد توقف.

اغلق الفتى عيناه و تنفس الصعداء لتقطع ذلك التواصل الذي الم قلبه و ابتسم بـ هدوء "كيف حالك ؟"

بادله جونغ إن الابتسامه
" الان انا بخير"

كيونغ
"ماذا عن قبل؟"

نظر جونغ إن له بتعب
" كنت سأموت"

تمعن كيونغ سو بعينا الصقر خاصته ليعلم مدى صدقه فالعشاق يمكنهم تفهم بعضهم من لغة العيون...

جونغ إن بتعب
"كيونغ ضميري يقتلني .. اقسم انني اتمزق لأشلاء من الداخل .. اقسم انني لم اتحدث عنك بالسوء.."

كيونغ و هو يحاول عدم البكاء و الضعف
" ماذا عن سول ؟"

جونغ إن بحزن شديد
" لا اعلم ماذا فعلت لي بذلك اليوم "

كيونغ
"انه مؤلم جونغ إن .. كلامك عني بالسيء ارحم لي من رؤيتك تقبل تلك الفتاه بذلك المنظر .. اعلم انها انانيه مني .. لكنها ليست بقاموسي انانيه لانني احببتك حد الموت"

مسح دموعه التي خانته و تساقطت امسك سترته و هما بالابتعاد .. لكن شعر بيد تسحبه بقوه لتحتضنه من الخلف..

جونغ إن بين شهقاته المتعبه
" كيونغ .. لقد تعدى حبي لك للجنون .. لن اجعلك تتحكم بقدرنا و تبتعد عني"

ابعده كيونغ عنه ببكاء
"جونغ إن هيئتك بـ احضانها لم تفارق مخيلتي .. انا لا يمكنني .. ارجوك دعنا لا نلتقي مره اخرى "
و بدأ بالابتعاد .

جونغ إن بصراخ ممزوج ببكاء فبكاء العاشق لا يقلل من رجولته
" لما تفعل هذا بنفسك .. لما تتعب نفسك بحبي .. انا لا اريد هذه الحياه اذا لم تكون لي .. اقسم انني على وشك الجنون و الموت لشدة عشقي لك"

كان كيونغ يمشي بخطوات غير ثابته و بطيئه بسبب قوة بكائه و رؤيته الضبابية بسبب الدموع .. توقف فجأه بعد ان شعر بتلك اليد التي امسكت معصمه من جديد .

جونغ إن
"كيونغ ارجوك سامحني .. اقسم انني من بعد ذهابك لم انظر لاي فتاه ولم احادث اي فتاه .. انت الوحيد بعيني .. انت بالنسبة لي الاكثر توهجا من الشمس و القمر و النجوم"
اداره له و اقترب منه اكثر و امسك وجهه الصغير و اكمل بصوته المرتجف و دموعه التي بدأت تجف
"ه هل حقا ستتحمل ابتعادي عنك .. انا لن ابتعد عنك بالمكان فقط انما جسدي سيكون قريبا منك لكن روحي التي تعشقك و التي تيمت بك ستكون بمكان اخر .. هل ستتحمل ذلك ؟"

لينهار كيونغ و هو ينفي برأسه بقوه
" لن احتمل لن احتمل"
لينتهي بهما الامر وهم بحتضنون بعضهم بقوه.

جونغ إن و هو يقبل شعره و يستنشق رائحته  "احبك"

لم يجبه بل اكتف بـ احتضانه بـ قوه اكثر ليفهم اجابته, شعر كلاهما بقطرات ماء بارده بدأت بالتساقط لينظران للأعلى و هم يبتسمون ما ان اشتدت لتعلن عن نزول الامطار انزل رأسه قليلا ليقابل وجهه نظر لشفتيه و من ثم لعينيه ليومئ له بخفه و يأخذ هو شفتيه بقبله يملئها الحب و العشق
لم تكن قبلة جونغ إن الاولى لكنها كانت قبلة كيونغ سو الاولى.

بعدها بلحظات ابتعدو عن بعضهما امسك يده و قبلها بحب و هم بالمشي
ليتوقف كيونغ سو

" لنختبىء من المطر"

اخرج كيونغ مظله من حقيبته
نظر جونغ إن لها و أردف
"انها مظلتي"

اومأ له كيونغ  بـ ابتسامه و فتحها امسكها جونغ إن و امسك كيونغ من خصره ليبدأو بالمشي , لكنه اوقفه مره اخرى .

"ماذا الان ؟"

كيونغ
" كوكي"
كان كوك يركض لهم و هو يخفي شيء داخل سترته.

أشار له كيونغ
" تعال الى هنا اسفل المظله"
كان كوك ينظر لـ جونغ إن بـ استغراب .

جونغ إن لـ كوك
"ماذا ؟"

"اوه لا شيء .. فقط ااه انسى .. هيونغ هذا لك"
  اخرج طوق من الياسمين .. لقد صنعته لك صباحاً.

"ح حقا وااه انه جميل"

انزل رأسه ليضعه عليه و يقبل وجنته
رفع جونغ إن احدى حاجبيه .. ابتسم كيونغ لـ كوك و داعب شعره بلطف و اكمل
" تعال معنا سنوصلك للمنزل"
اكملو طريقهم و ثلاثتهم يحتضنون بعضهم بلطف اسفل المظله و المطر اوصلو كوك لمنزله و ودعوه و ذهبو لسيارة جونغ إن ركبو بها .. و اصبح كلاهما يطالبان بالدفىء.

جونغ إن
" هل دائما يقبلك ؟"

نظر كيونغسو له و أردف "اجل فنحن اصدقاء منذ ثلاث سنوات .." و أكمل
" اوه لماذا هل تغار ؟"

" اجل"

إبتسم كيونغ
"من طفل بعمره"

"اغار عليك من نفسي فكيف لن اغار من طفل"

أغمض كيونغ عيناه
"انت تبالغ .. لقد اعترفنا لبعضنا اليوم قبل ساعه"

" لكنني متيم بك منذ ثلاث سنوات .. الا يحق لي ان اغار عليك"

احمرت وجنتي كيونغسو من شدة الخجل
" بلا-"

اما جونغ إن اكتفى بالنظر له بحب..

كيونغسو
"لا تنظر لي هكذا"

" اريد ان اقبلك"

" لكن قبل قليل-"

قاطعه جونغ إن
" اريدك بكل الاوقات .. تعال الي"
فتح كيونغسو حزامه و إقترب منه لتندمج شفتيهما من جديد...

بعد لحظات إبتعد كيونغسو و هو بحالة يرثى لها, رفع رأسه ليرى عيني جونغ إن التي كانت مظلمة تنظر له بشهوة ...

رفع ذراعيه لـ تحاوط عنق جونغ إن بجرأة لتندمج شفتيهما بـ قبله أعمق كالقبل الفرنسية, إمتص جونغ إن كل إنش من رحيق ثغر حبيبه الصغير.

إنتقلت يديه بجرأة لتمسح على معدة الأصغر أسفل القميص وترتفع لتلتقط أحد حلمتيه...

"ااههه...."

تأوه هرب من شفتي كيونعسو جعل الأكبر ينحني ليلتقط أذنه بين أسنانه, يلعقها مرارا و تكرارا "جونغ----إان------"

زمجر المعني, وضمه إليه و بدأ بتلمس جسده بـ أنامله

شعر كيونغسو بشيء صلب يصطدم بقضيبه بينما جونغ إن يعانقه من الأمام....

إتسعت عيناه, مد يده ليلمس الشيء الصلب...

"ءاااه......"
تآوها جونغ إن و هو يشعر بيد كيونغسو تلمسه....حاول كيونغسو سحبها و لكن جونغ إن سبقه و أعادها على قضيبه, و همس في أذنه
"إبقها قليلا من أجلي...."

أنزل كيونغسو نظره للأسفل و تسعت عيناه
بدهشة ,عندما فتح جونغ إن أزرار بنطاله

و أقحم يده بقماش البنطال و البوكسر ليلمس لحم القضيب الساخن و أخذ يحركها عليه بيده بينما يد جونغ إن الأخرى تحيط خصر كيونغسو......

وضع كيونغسو يده الحرة على صدر جونغ إن ... ..

إقترب منه جونغ إن وقبل خده و لعق أذنه تم همس
"أانت مثير---كقطعة من جحيم--"

"أااه-------"
تأوها كيونغسو عندما إنخفضت إحدى يدي جونغ ان لتمسك إنتصاب الأصغر...

أغمض كيونغسو عيناه و وضع جبينه على كتفيه, إزدادت وتيرة تنفسه و هو يشعر لأول مرة في حياته بالدماء تندفع إلى قضيبه الذي أخذت الحرارة تدب فيه و تشعله...

سارع جونغ إن من حركة قضيبه على قضيب كيونغسو و هو يشعر ببدأ تصلب و إثارة القضيب الصغير....تمسك كيونغسو بـ أذرع جونغ إن بقوة...

أنزل جونغ إن بنطال كيونغسو قليلا ليبدأ بحك اللحم العاري للقضيبين ببعضهما....

شهق كيونغسو بذعر و حاول الإبتعاد....أمسكه جونغ إن وهمس في أذنه
"لا تخف فـ لن أسرق عذريتك هنا... سأفعل ذلك ببطء و تلذذ على فراش وثير كما يليق بك"

إزدادت حركت جونغ إن فهو لا يشعر بشء سوى بـ المتعة المنتشرة بجسده بينما يحرك يديه بتزامن مع تآوهات كيونغسو.....توقف عن الحركة فجأة و سحق قضيب كيونغسو بقوة قبل أن يمتزج منيه مع مني صغيره عندما قذف معا د, تنهد جونغ إن براحة..

أرجع كيونغسو ظهره ضد المقود, جسده المرتجف كاد أن يسقط لو لا  اليد القوية التي أحاطت بخصره و سحبته بقوة لتندمج شفتيهم معا بقبلة لطيفة..

بعد لحظات ابتعد كيونغسو و هو بحال يرثى لها اكمل بحرج و خجل
"لـ نذهب فـ اخي سيقلق علي بهذا الطقس"

رفعه جونغ إن بخفة ليجلس على كرسيه و عدل ملابسه, أغمض كيونغسو عيناه قليلا.

ابتسم جونغ إن على شكله اللطيف و امسك يده, شغل محرك السيارة و بدأ بالقياده.
.
.
.
.
اوقف السياره امام باب المنزل .. و كان ينظر له و يمتع نظره به.

"الن تتوقف عن النظر لي هكذا"

"لم اكن اعلم انك بهذا الجمال"

عبس كيونغسو
" لقد كنت اعمى"

"حقا ماذا فعلت بنفسك تبدوا مختلف عن قبل "

عدل كيونغسو خصلات شعره بغرور
" الم تسمع بمقولة ان الفتى الذي يقع بالحب يصبح اجمل "

"اذا بسبب حبي انت جميل واااه .. هل يجب ان اكرهك لتصبح قبيح"

نظر له كيونغ بحده
" لما انت اناني"

"لكي لا اجعل من احد ينظر لك"
اقترب منه ليقبله لكنه نزل من السياره بسرعه

كيونغسو
" الى اللقاء! "

" اييش شرير .. ياا رقمك !"

"اوه صحيح .."
تبادلو الارقام
أدخل كيونغسو يده و مسح على وجنته بحب و اكمل
"احذر اثناء قيادتك"

ليمسك يده و يقبلها
بـ دفىء
" اتصل بي عندما تصل "
اومأ له.

______________

To be continued💛🌈



Have a cute day for all 💕