اتركوني
حلمي الجميل
ليست هي
قذرة
حقير
يحبني
وحش
منحرف
طبيبي
الجلسه الاولى
علاج
مواجهة المرض
فارس أحلامي الوسيم
فارس أحلامي الوسيم
📞نعم أبا انت ستزورني لان زفافي قريبا






📞 بني هل تمزح معي





📞 لا و لما أمزح هل كنت تظن انني لن اتزوج





📞 من هي و لما لم تخبرني عنها





📞ههههه انا آسف أبا ... لكن القصه طويله و انا اشعر بالنعاس





📞 حسنا اتوق لمعرفة من ستكون زوجة ابني الوسيم




أردف بغرور ل يضحك بيكهيون





📞 أبي

قال بيكهيون بخجل








📞ما الأمر بني






📞أن هذه الفتاه لا أعلم مشاعرها تجاهي






📞 ماذا ! و كيف تخطط للزواج و هي لا تعلم بحبك حتى هل جننت






📞 انا خائف ابا ...انا خائف من الرفض لا اريد ان ترفض حبي انا أعشقها







📞لا بأس تفأئل







📞حسنا هيا وداعا س اذهب للنوم







📞 أجل تصبح على خير









.
.
.

في الجهه الأخرى تلك الفتاة تشعر ب الأرق لأنها الآن حتى أدركت الذي حدث بالحمام





الآن حتى استوعبت الأمر هي لم تكن منتبهه و مركزه على هذا الأمر




لم تهتم بالقبله أساسا هي كانت تنظر لنفسها فقط




و كانت تفكر ب المعلومه التي عرفتها اخيرا




و ب خوفها الذي تخطته




لكن الآن ل حتى رجعت تلك الأحداث كما لو انها كانت ثمله و استيقظت الآن ل تستوعب الذي حدث




تمشي في أنحاء الغرفه





لا تعلم ماذا تفعل هناك مشاعر متضاربة داخلها هي تشعر بالسعادة و الخجل و القلق و التوتر و




الكثير من الامور لقد تعبت حقا من كثر التفكير ب القبله




و ب بيكهيون بالأخص




ف مشاعرها قد عادت لقد تلاشت بتلك السنوات التي لم تراه بها





لم تعلم السبب هل هو بسبب المرض ام بسبب الفراق





او ماذا لكن الشيء الوحيد الذي تعلمه هو ان هناك شيء عاد للنمو داخلها






و هي المشاعر التي تحملها تجاه ابن بيون الوسيم ذاك




لقد بعثر كيانها لم تعد تشعر ب اي شيء





و أصبحت تبتسم ك المجنونة




و تقفز ب فرح على سريرها




لا تعلم كيف تعبر عن سعادتها الآن




تريد عناق كل شخص تقع عينها عليه لتعبر عن شدة سعادتها الآن




لقد جنت تماما


.
.
.
.
.

بينما بيكهيون ينعم ب أحلام جميله




تجمعه ب محبوبته



يبتسم بوسع بينما هو نائم




ل تخرج من شفتيه تلك الجمله التي ل طالما أراد أخبارها بها و لكنه يخاف من ردها



أحبك كيم شين خاصتي ^





.
.
.
.

مر شهر تقريبا





و بيكهيون لا يزال يزور شين و لكن الآن تبدل الحال أصبحت مجرد زياره ليست جلسة علاج




أن حالتها تحسنت بالفعل و لم تعد تخاف



و الإحساس الغريب الذي كانت تشعر به قد رحل إلى الأبد




و لم تعد تظن أن المكان الذي تعيش به حلم لقد علمت انه الواقع




لقد علمت كل شيء




و بالطبع لن تعود إلى قوقعتها بعد الآن





لقد اصبحت تخرج كثيرا





لتتمشى و تشم هواء نقي و تذهب لممارسة الرياضه




أصبحت سعيده أكثر




و لكن هناك شيء يكبر بداخلها و يؤلمها بشده




لا تستطيع البوح به














.
.
.

.

تجلس أمام نهر إلهان و تشم الهواء بغصه





تمنع الدموع من الخروج





افاقت من تفكيرها العميق بسبب صوت الهاتف




نظرت للمتصل لتمسح الدمعه التي خرجت من دون إرادتها




تصنعت الابتسامه قبل ان تجيب على الهاتف كما لو انه سيرى حزنها









📞انيوهاسيو اوبا




📞 مرحبا حبيبتي كيف الحال



📞 بخير اوبا




📞 حسنا أين انتي كي آتي إليكي




📞لماذا ... أقصد لا داعي لذلك




📞أخبريني بمكانك




📞 لا اريد انا س أعود للمنزل على اي حال




📞 لقد قلت أخبريني ب مكانك





أردف بحده ل تصمت





📞انا أمام نهر إلهان




📞 حسنا دقائق و أكون عندك لا تتحركي من مكانك هل فهمتي




📞 حسنا

.

.
.
.
.
.








اغلق الخط ل يحرك السياره و ينطلق إلى وجهته






لقد شعر ان هناك شيء يحزنها هو يعلم جيدا نبرة صوتها الحزينه






هو ليس أحمق كي لا يميز






لقد قلق عليها حقا لأنها حزينه لقد شعر بها منذ مده انها ليست بخير و تشرد كثيرا





عندما يكونان معا





و عندما يسئلها عن سبب شرودها هي تنفي و تخبره  ب لا شيء





وصل إلى نهر إلهان ليجدها جالسه هناك




ذهب نحوها و عاتقها من الخلف لتفزع و تستدير إلى الخلف لتجد انه بيكهيون




زيفت الابتسامه لترحب به





ابعدي هذه الابتسامه القبيحة عن هذا الوجه الجميل





أردف بينما يمسح بلطف على وجنتها ... عبست بلطف ل يضحك بيكهيون على ملامحها اللطيفة














انها ليست قبيحة

بلى هي كذلك .... لأنها مزيفه

أنهى كلامه بملامح جديه










احم ما الذي تقوله











انا أعلم جيدا انك حزينه و تخفين شيء










لا ليس كذلك







انا أعلم انا أعرفك أكثر من نفسك حتى انا أعلم انكي لستي بخير و حزينه هل هناك شيء يحزنك










انا حزينه بسببك










بسببي ! لماذا ما الذي فعلته لكي








أنت أحمق ابتعد عني








أصبحت تبكي و دفعته بعيدا عنها ل تركض إلى المنزل







انتظري






اردف وسط صدمته ف مالذي فعله كي تصرخ بوجهه




هل فعل شيء لها هل جرحها او اذاها بشيء ؟!




هو حائر لما قد تفعل ذلك




مالذي تخفيه عنه

.
.
.
.
.
.

عادت إلى المنزل لتصعد إلى غرفتها فورا كي لا تقابل اي أحد







لا تريد ان يراها اي أحد بهذه الحاله








و لا تريد سماع اي اسئله و من اي أحد






أغلقت الباب بهدوء لتجلس على الارض بحزن و تضم قدميها ل صدرها ل تسمح






ل دموعها ب التحرر نحو خديها






تشعر بالماء المالح يحرق و جنتيها لتمسحه بعنف






فجاه أصبحت تضحك






الآن الذي يراها س يقسم انها مجنونه







ف من هذا الذي يبكي و بعدها يضحك فورا و من دون وجود شيء يضحك حتى






أصبحت تتذكر الذكريات الجميله معه






كل شيء منذ اول يوم عرفته به الى هذه اللحظه






أصبحت تبكي بقوه أكثر من السابق





و تصرخ ب غبي






بالفعل هو غبي و هي أيضا غبيه






هه  أنتم تعلمون و الجميع يعلم أن الطيور على أشكالها تقع






ف هم الاثنان جبناء لا توجد لديهم ذرة شجاعة كي يعترفوا






أنهم يعذبان أنفسهم بلا سبب و بلا فائده







فقط بسبب الخوف و لا توجد جرئه لديهم هم الاثنان




كلامهما جبان

.
.
.







عاد ل سيارته بعد جلوسه الطويل أمام نهر إلهان يحاول جمع شتات أفكاره





كي يفهم ما الذي حدث






ما الذي فعله كي تغضب منه هو لم يتصور قد انها حزينه بسببه






.
.
.






يقود سيارته بينما هناك دموع تمنعه من الرؤيه ب وضوح






و غصه ب صدره لا يستطيع ابتلاعها






هو حزين الآن بسبب أمور كثيره اجتمعت ب رأسه







الأولى هي عدم قدرنه على الاعتراف لها ب مشاعره





و الثانيه و هي ربما يكون لها حبيب حقا ف هو لم ينسى تلك المكالمه إلى هذه اللحظه في كل مرة يتذكرها يشعر بالألم







هناك في الجهه اليسرى من صدره






و الشيء الثالث هو انه علم اليوم ب ان شين حزينه منذ فتره ب سببه هو




افاقه من شروده صوت بوق السياره الضخمة التي أمامه ل يفتح عيناه ب صدمه







.
.
.
.
.
.
.

.
.
.
.
.
.

استلقت على السرير ل تنظر إلى السقف ب شرود لا تعلم ماذا تفعل هل تتخلى عن خوفها






و تعترف له ب مشاعرها ام .....








قاطع تفكيرها صوت الهاتف






حملت الهاتف لترى ان اسم المتصل ... بيكهيون اوبا *







لتتردد بالإجابة









لترمي الهاتف بعيدا عنها أغمضت عيناها بقوه تحاول نسيان الهاتف و عدم سماع صوته









أغلقت اذنيها كي تمنع نفسها من سماع صوت الهاتف العالي و لكن لا يوجد جدوى فهي







ما تزال تسمعه






طفح الكيل ل تفتح الخط و تصرخ ب وجهه ب غضب






انيو ماذا تريد واللعنه




مرحبا انستي انتي كنتي آخر شخص يتصل به لذلك اتصلت بكي






من أنت ولما تحمل هاتف بيكهيون معك





قالت بخوف و دقات قلبها اصبحت سريعه للغايه تشعر أن قدميها لا تستطيع ان تحملها






لقد تعرض السيد بيكهيون لحادث و هو الآن في مستشفى *****   و لكن لا داعي للق ...







قبل ان ينهي كلامه حتى ...هي قامت ب إغلاق الخط ب وجهه و نزلت السلم ب سرعه فائقه






حتى انها كادت أن تسقط







خرجت وسط صراخ والدتها و والدها عليها ب أين ستذهب و لكنها لم تلتفت إليهم حتى





أوقفت سيارة أجره و أخبرت السائق ب اسم المشفى








و انطلقوا مع اصرارها على زيادة السرعه








وصلت إلى وجهتها و هي  المشفى  لتشكر السائق و تذكرت إعطائه النقود ب اللحظه الاخيره







دخلت بسرعه ل تسأل عن غرفة بيكهيون







ل يرشدوها و ذهبت مسرعه نحوها








لعنت بسبب طول المسافه للوصول إلى غرفته ل تصل و اخيرا










دخلت إلى الغرفه ل تجد أن بيك مستيقظ وقفت بجانب السرير ل تنظر إليه ب شرود











ل تنزل دمعات متتاليه على خدها أخذت تشهق بقوه على الذي رأته








لقد كانت يده مكسوره و مجبسه و رأسه قد تاذى قليلا







أبتسم بيكهيون كي يطمئنها قليلا






ل تفاجئه ب عناقها







عانقته بقوه و أخذت شهقاتها تتعالى ربت على رأسها بلطف






و أبتسم لانه رأى كم تخاف عليه لقد شعر انه مهم لها و لو قليلا لقد اسعده هذا










أنت أحمق لقد خفت كاللعنه عليك لقد ظننت انك ستموت لقد ظننت انها أصابه خطيره







ألقت كلامها بصعوبه بسبب شهقاتها التي تكتم نفسها فهي بالكاد تتنفس







مسح على ظهرها بلطف ل تهدئ قليلا








ابتعدت عنه ليجد عيناها منتفخة و وجهها أحمر من البكاء أبتسم على المنظر اللطيف الذي يراه أمامه







عبست بلطف لانه يبتسم بينما هي أراد قلبها ان يتوقف منذ لحظات






جلست بعيدا عنه لتكتف يديها إلى صدرها و تعبس بطريقه طفوليه







لتخرج ضحكه لا إرادية من فم بيكهيون





لتنظر إليه بغضب






كفي عن العبوس كي لا أقوم ب اكلك الآن






أنت شرير تبتسم بينما انا كدت اموت من الخوف






انا آسف لم أكن منتبه للسياره التي كانت أمامي و عندما سمعت صوت البوق الخاص بها انعطفت لليسار و اصطدمت بالشجره و تاذت يدي اليسرى








تشه انت تعني كسرت يدي اليسرى







ههههههه اجل صحيح










اذن متى ستخرج

أنهم يجهزون أوراق الخروج الآن

اوه حقا ... من ؟

الرجل الذي اتصل بكي

اوه حسنا








.
.
.
.
.
.



جالسين هم الاثنان في الخلف في سيارة الاجره متجهين إلى المنزل









بينما يخطفان النظر في بعض الأحيان





وصلو إلى المنزل ل يدفع بيك الثمن للسائق









احم هل تحتاج اي شيء أستطيع مساعدتك به






لا شكرا هيا اذهبي للمنزل لقد تأخر الوقت بالفعل لا بد من أن أهلك قلقون عليكي











اجل وداعا تصبح على خير اوبا









انتظري

أمسك بيدها قبل ان تذهب نظرت له بخجل ل ينظر إليها ب شرود













م ... ماذا تريد












احم .... اوه آسف لا شيء يمكنك الذهاب

أفلت يدها لتذهب




















رآها تدخل و تغلق الباب ليستدير و يتوجه نحو منزله و يدخل به

غير ملابسه ب صعوبه  ليستلقي على السرير و يبتسم بوسع لانه رأى اهتمامها اليوم به

لذا شعر بالقليل من الأمل

و تمنى أن تكون هي أيضا تبادله المشاعر

لذا قرر ان تكون خطوته الأولى غدا و لن يتراجع و سيتشجع








.
.
.
،
،
.
.








في الصباح الباكر يستعد للخروج و الابتسامه لا تفارق شفتيه







مستعد للخطوه التي ستغير حياته أما للأفضل او للاسوء






لا أحد يعلم





و لكن يجب ان يتفائل قليلا




ارتدى بذله رسميه





بدى بغاية الوسامه مع شعره الأشقر المصفف بطريقه فوضويه






لم تزده الا وسامه





لم يتناول طعام الفطور لانه قد دعاها إلى تناول طعام الفطور و من حسن حظه كانت مستيقظة






و قبلت الدعوه







فتح باب سيارته اللامبرجيني السوداء الباهظة الثمن و جلس على المقعد








ليضع يده على المقود تنهد بقلق







ل يشجع نفسه و يتوجه إلى مكان الموعد






وصل إلى نهر إلهان ليجلس على المائده التي سبق و حجزها لهم هما الاثنان المطله على النهر






نظر إلى النهر ل يرجو أن تقبل ب حبه لها الذي دام ل سنوات







هو متوتر كالجحيم يحاول أن يهدئ نفسه ب اي طريقه






ازداد توتره حال ما سمع ذلك الصوت الذي ينتمي ل حبيبته التي يعشقها







التفت ليراها تقف مبتسمه ب إشراق و تنظر نحوه






و كانت ترتدي









مرحبا اوبا صباح الخير







صباح النور أهلا ... هيا اجلسي











هل طلبت الفطور

اردفت بينما تجلس ب ابتسامه نظر إليها ل يتنهد براحه ف تبدوا سعيده و هذا أمر جيد















لا س أفعل الآن











طلب و بدأوا ب تناول الفطور ل يكملوا الطعام و يستقيموا للذهاب

ووقفوا أمام السياره













حسنا شكرا لك اوبا على الطعام س اذهب الآن للمنزل










إلى أين






للمنزل و لا داعي ل ايصالي









و من قال لكي انني س اوصلك للمنزل







اوه هه حسنا وداعا





اردفت ب احراج









لأنني لن ادعك تذهبين للمنزل اليوم كله سنكون معا










ماذا !

قالت ب صدمه









س نخرج لكل الأماكن التي ترغبين بالذهاب لها اليوم و س نبقى ل آخر الليل







واه حقا ! ... اوه اعني ما المناسبه




لا بأس س تعلمين المناسبه في ما بعد في نهاية اليوم






حسنا انا متشوقه ل معرفة المناسبه السعيده التي تجعلك تحقق لي كل أحلامي اليوم




اجل س أفعل أعدك




وآه تحولت للجديه فجاه





هممم هيا بنا إلى المحطه التاليه



أين سنذهب الآن





إلى حيث تريدين




حقا !

قالت ب حماس مبالغ به

ليبتسم لها

و يهز رأسه بالموافقه و يجلس في السياره





الساعه 12:00 منتصف الليل










انا متعبه اوبا إلى أين نذهب اريد العوده للمنزل











لا لقد بقي أهم شيء في نهاية اليوم











و ما هو ..... لا اريد اريد العوده للمنزل انا متعبه ارجوك اوبا














هيا انزلي كي تعلمي ما هو الشيء الذي تبقى












خرجت من السياره لتفتح عيناها بصدمه

لأنهم وصلوا إلى مكان فخم

يبدوا ك المطعم يطل على حديقه جميله للغايه

مليئه بالزهور و توجد شموع في كل مكان مزينه على شكل قلوب

قلبها أصبح يرفرف من السعاده و تعلم ان هناك شيء جميل للغايه سيحدث

الآن و هي متحمسه له و متوتره بنفس الوقت

سحب لها كرسي لتجلس على مائده في الحديقه بجانب الزهور و الشموع الجميله

جلس أمامها



























ليبتسم لها بتوتر

كيم شين انا أتيت بكي إلى هنا كي تعلمي الحقيقه س اخبرك ب كل شيء و لن اهتم بالعواقب و لكن ارجوكي ان لم تريدي هذا فالنبقى أصدقاء و ننسى ما حصل اوه .



















تكلم هيا بسرعه لقد اقلقتني

قالت ب قلق

















حسنا










جلس على الارض على ركبه واحده و أخرج علبه مخمليه حمراء اللون ك لون الورد المنتشر في الحديقه








ل تفتح فكها على وسعه من الصدمه








انا احبك منذ سنوات هل تقبلين بحبي لكي ... و تكونين زوجتي إلى الأبد و لن يفرقنا إلا القدر









أصبحت تبكي بقوه و شهقاتها أصبحت عاليه للغايه لينتابه القلق









نهض ليقوم ب معانقتها ب قوه

انا آسف ان لم تريدي ف .....








اسكتته ب 💏

ليتفاجئ من الذي فعلته















ابتعدت عنه و قد تبدلت الدموع إلى ابتسامه واسعه

انا احبك اوبا منذ ان رايت وجهك لأول مره












حقا !

قال بيكهيون بسعاده












نعم انا احبك كثيرا لا أصدق انك تبادلني المشاعر كنت خائفه من الاعتراف لك ... شكرا لك لأنك حققت جميع أحلامي اوبا









اذن أليس لديكي حبيب














ماذا اي حبيب !

أخبرها بالقصه .....














أيها الأحمق هذا الذي تكلم معك هو دونغهي نفسه الشخص الكاذب الذي عذبني كيف لي ان أحبه و أقبل  به ك حبيب هل جننت






.
.
.
.

الساعه 2:30 بعد منتصف الليل

عائدان هما الاثنان إلى منازلهم

و الآن هم في السياره الخاصه ب بيكهيون

اسمعي هذه الاغنيه انها لكي























ههههههه و كأنك انت من كتبتها

لا لست انا و لكنني اهديها لكي


















حسنا اسمعني إياها هيا




















"  لا تبكي...... ارجوك لا تترددي بعد الآن ... خذي قلبي بعيدا

نعم ..انه أكثر وضوحا من ما هو عليه و هذا أفضل

لو كان هناك فقط رجل آخر و ليس انا ...

لو كان هناك خط للضحك ... انا سوف أحرق كل الجراح ... لقد تبادلنا الحب

حبيبتي لا تبكي الليله سوف يمر الظلام ...

حبيبتي لا تبكي الليله لا شيء من هذا قد حدث...

انه ليس انتي من سيصبح حياته قصيره ...

لذلك حبيبتي لا تبكي. .. لا تبكي لان حبي سوف يحميكي

.
.
.

تبادلنا مصيرنا لانه متماثل ... لقد كان لدينا خيار و لكننا ذهبنا بعيدا ...

و انا أعلم انني احببتك أكثر من ذلك بكثير ...

عندما تبتسمين ... الشمس تشرق ...

لا يمكن التعبير عنها بالكلام ... الموجات تنهمر ... في قلبي

حبيبتي لا تبكي الليله. . في هذا اليوم العاصف

انتي مثل سماء على وشك ان تقع ...

حبيبتي لا تبكي  ... في ليله مثل هذه

كان علي ان أسمح لكي بالرحيل عندما دمعت عيناك ...

لذلك حبيبتي لا تبكي. . تبكي .. لأن حبي سوف يتذكرك

وفي قمة الظلام من الألم على عتبة الوداع

حتى لو وقعت بقوه إلى الأسفل هذا سيكون من أجلك

بدلا من ذلك سأعطيك نفسي .. انتي لا تعرفيني حتى

حبيبتي لا تبكي.  بدلا من الدموع الحاره .. اريني ابتسامه بارده حبيبتي

قولي لا للمزيد ... حبيبتي لا للمزيد

لا تترددي فقط عندما أصبح على وشك ان أكون رغوه

قولي لا للمزيد..  حبيبتي لا للمزيد

فقط قطعيني بتلك السكين ... لذلك انا أستطيع ان أبقى كشخص مبهر

ضوء القمر يملئ عينيكي

تمر هذه الليله صامته في الم

حبيبتي لا تبكي الليله .. سوف يمر الظلام

حبيبتي لا تبكي الليله. .. لا شيء من هذا قد حدث

انه ليس انتي من سيصبح حياته قصيره

لذلك حبيبتي لا تبكي. .. لا تبكي لأن حبي سوف يحميكي 

لا تبكي . لا تبكي

أشعة الشمس المبكرة تذوب إلى الأسفل  ... ذلك السطوع يشبه سقوطك

عيناي التي اضاعتك مرة واحده في نهاية المطاف .. بكاء . بكاء . بكاء










...........لم يتم التحقق من الأخطاء الإملائية ........

2728 كلمه









و هذه تكون نهاية الروايه






هناك الكثير من الاشخاص الذين يعانون من هذا المرض و البعض منهم






يتغلب عليهم المرض و يكون أسوء من مجرد مرض اختلال انيه






فقد يكون للبعض أمراض أخرى بجانب هذا المرض بسبب تغلب المرض عليهم و لم يستطيعوا مواجهته






أن هذه الروايه مستوحاة من الواقع الذي نعيش به






و كما انه يوجد الكثيرين من الناس الذين يصادفون في حياتهم أشخاص يدعون حبهم و لكنهم يؤذوهم نفسيا و في بعض






الأحيان جسديا كما في هذه الروايه




و لكن  الحب  الصادق س يأتي في نهاية المطاف






و مع الإرادة و عدم اليأس نستطيع التغلب على كل شيء حتى على المرض







اتمنى أنكم استمتعتوا بالروايه و شكرا على الدعم المستمر






و الكلام الحلو  و شكرا على كل شيء





ردت انزل البارت البارحه بس النت ضعيف و ما تنزل 







بااااااااااااااااااااااااااااااااااااي❤

© Shosho Shosha,
книга «اختلال الآنيه».
Коментарі