الاخفاق
كي استمر ... لايك + كومنت +مشاركه
دقق النظر ليلفت نظره تلك السلسلة الطويله التي تتوسط معدتها المسطحه
.
.
همم لقد فهمت السبب الآن
اقترب منها ليطيل النظر إلى تلك السلسله التي تحمل بداخلها ميداليه على شكل صليب
.
.
اللعنه كيف س اقبلها الان ... ان ذلك الصليب لن يسمح لي بالاستيلاء عليها و جعلها ملكي
.
.
تنهد على حاله البائس
ظل يفكر ب خطه تجعلها تخلع تلك السلسله من رقبتها و لكنه لا يعلم كيف
فكر كثيرا و لم يجد الحل ف هو بالطبع لن يستطيع خلعها ب نفسه
.
.
اللعنه اللعنه يونقي بحق الجحيم الم تجد الحل ! لقد حل الصباح بالفعل و لم تستطع فعل اي شيء لقد تبقى ثمانيه ايام رائع احسنت والآن بت تتكلم مع نفسك ك المجنون
.
.
أردف عندما لمح ضوء الشمس ينتشر ب أنحاء الغرفه معلنا عن حلول الصباح و انتشار أشعة الشمس في الأرجاء
نظر إليها ليجد انها قد بدأت ب الاستيقاظ شيئا فشيئا ... لتبدأ ب فرك عيناها بلطف ك الأطفال
نظر إليها بحب ف منظرها لطيف جدا بالنسبة له
و هو ليس من النوع الذي يتحمل اللطافه لانه س يأكلها بعد قليل
لو لا انه يعلم انه لن يستطيع اكلها
ضحك داخليا على نفسه ... و علم انه يعشقها حقا
هو لا يستطيع التصديق .... هل حقا شوقا يعشق ؟ ... و متى ! ... هه ... عندما يصبح شبح ... عندما يهب له الخلود ! ... هذا إلا يعد جنون ؟
.
.
و فوق كل هذا ... لقد احب دودة كتب ... و من النظرة الأولى أيضا ... تشه لقد ضرب رأسه حتما ... من يصدق انه سيترك كل تلك الفتيات الفاتنات و يحب دودة كتب .... هل أثر الظلام في عيناه .... ام انه بسبب الوحده ؟ ... ما الذي يجري بحق الجحيم ؟!
.
.
حتى هو لا يعلم ... لا يصدق انه هو مين يونقي ب شحمه و لحمه يحب فتاة او دودة كتب كما يسميها الجميع في المدرسه ... احم خطا ليس له شحم و لا لحم ... على أي حال ان هذا الشيء يبقى لا يصدق و لن يصدقه هو أيضا ...
.
.
آفاق من كل هذا ليجد انها ليست بالفرقه و لا يوجد لها اي أثر ليعلم انها بالمطبخ
.
.
توجه الى المطبخ ليجدها جالسه على تلك المائده الصغيره ذات الكراسي الإثنين
.
.
ذهب و وقف خلفها قرب رأسه من رقبتها ل ينظر إلى القفل الخاص بالسلسله
.
.
شهقه خفيفه هربت من شفتيها حالما شعرت بتلك الأنفاس البارده تضرب عنقها الدافئ
.
.
انتبه لها عندما سمع الصوت الذي صدر منها ... لذلك ابتعد عنها قليلا ل تكمل طعامها فهو لا يريد ان تترك الطعام بسببه ... بسبب الخوف *
.
.
هو يعترف ان حبيبته جبانه ... ههه هي كالدجاجه ... خائفه طوال الوقت و شيء بسيط يخيفها ... ك الأنفاس مثلا
.
.
.
ضحك ب صمت على تصرفاتها و خوفها
.
.
.
.
.
.
.
يمشيان تحت تلك السماء الصافيه اللطيفه و في الجو الذي يرخي الأعصاب المحمول ب الهواء الخفيف
فهو فصل الربيع انه أجمل الفصول بسبب جوه المعتدل الجميل
.
.
.
وصلوا إلى المحطه الأولى و هي المدرسه
.
.
دخلت إلى المدرسه ليدخل هو بعدها بعدما صارع ذاته داخليا على الدخول إليها فهو لا يحب ان يعود لجو المدرسه الكئيب
.
.
دخل ليمشي بجانبها ب نفس الوتيرة لم يسرع و لم يبطئ كي يبقى ب جانبها تماما
.
.
بينما هي تشعر بالتوتر بسبب تلك البرودة التي تشعر بها منذ يومان تقريبا ؟.... لا تعلم منذ متى حقا ... الذي تعلمه ان هذه البروده مخيفه
.
.
رن الجرس معلن عن بدء اول حصه ممله لهذا اليوم كما يرى يونقي
.
.
لذلك فور ما دخلت هي إلى الفصل تركها و ذهب إلى السطح الخاص بالمدرسة
.
.
أخذ يتأمل في السماء الصافيه و يفكر ب طريقه تجعلها تخلع تلك السلسله لأنها على ما يبدوا لا تخلعها من رقبتها مطلقا ...
.
.
لأنها و اللعنه ترتديها حتى و هي نائمه اي لن يستطيع الاستيلاء عليها و جعلها ملكه ابدا
.
.
لكنه بالطبع لن يستسلم
.
.
ولكنه يخاف ان يخفق ب جعلها ملك له و ستذهب إلى رجل آخر ان مجرد التفكير بهذا يخيفه فلن يحتمل ذلك بالطبع
.
.
.
مر الوقت بسرعه ليسمع الجرس مرة أخرى ولكن الآن يعلن عن وقت الاستراحه الخاصه ب تناول طعام الغداء
.
.
لذلك نزل السلم بسرعه ليذهب إلى المكان الذي يرشده إليه حدسه ليقف منصدم من الذي رآه
.
.
.
.
.
.
.
.
............................
انتهى البارت
630 كلمه
اعرف قصير بس ما كدرت اكتب أكثر من هيج لان ال نت ضعيييييييييف كلش و رح ينقطع بعد شويه لهذا ما عندي وقت و كتبت بارت على السريع
لم يتم التحقق من الأخطاء الإملائية
رايكم ؟
شلونكم؟
أي انتقاد ؟
توقعاتكم؟
ماذا رأى يونقي ؟
السلسله ؟
هل سيخفق؟
يونقي ؟
كيم شين؟
خوفها؟
تصرفات يونقي؟
باااااااااااااااااااااااااي❤
دقق النظر ليلفت نظره تلك السلسلة الطويله التي تتوسط معدتها المسطحه
.
.
همم لقد فهمت السبب الآن
اقترب منها ليطيل النظر إلى تلك السلسله التي تحمل بداخلها ميداليه على شكل صليب
.
.
اللعنه كيف س اقبلها الان ... ان ذلك الصليب لن يسمح لي بالاستيلاء عليها و جعلها ملكي
.
.
تنهد على حاله البائس
ظل يفكر ب خطه تجعلها تخلع تلك السلسله من رقبتها و لكنه لا يعلم كيف
فكر كثيرا و لم يجد الحل ف هو بالطبع لن يستطيع خلعها ب نفسه
.
.
اللعنه اللعنه يونقي بحق الجحيم الم تجد الحل ! لقد حل الصباح بالفعل و لم تستطع فعل اي شيء لقد تبقى ثمانيه ايام رائع احسنت والآن بت تتكلم مع نفسك ك المجنون
.
.
أردف عندما لمح ضوء الشمس ينتشر ب أنحاء الغرفه معلنا عن حلول الصباح و انتشار أشعة الشمس في الأرجاء
نظر إليها ليجد انها قد بدأت ب الاستيقاظ شيئا فشيئا ... لتبدأ ب فرك عيناها بلطف ك الأطفال
نظر إليها بحب ف منظرها لطيف جدا بالنسبة له
و هو ليس من النوع الذي يتحمل اللطافه لانه س يأكلها بعد قليل
لو لا انه يعلم انه لن يستطيع اكلها
ضحك داخليا على نفسه ... و علم انه يعشقها حقا
هو لا يستطيع التصديق .... هل حقا شوقا يعشق ؟ ... و متى ! ... هه ... عندما يصبح شبح ... عندما يهب له الخلود ! ... هذا إلا يعد جنون ؟
.
.
و فوق كل هذا ... لقد احب دودة كتب ... و من النظرة الأولى أيضا ... تشه لقد ضرب رأسه حتما ... من يصدق انه سيترك كل تلك الفتيات الفاتنات و يحب دودة كتب .... هل أثر الظلام في عيناه .... ام انه بسبب الوحده ؟ ... ما الذي يجري بحق الجحيم ؟!
.
.
حتى هو لا يعلم ... لا يصدق انه هو مين يونقي ب شحمه و لحمه يحب فتاة او دودة كتب كما يسميها الجميع في المدرسه ... احم خطا ليس له شحم و لا لحم ... على أي حال ان هذا الشيء يبقى لا يصدق و لن يصدقه هو أيضا ...
.
.
آفاق من كل هذا ليجد انها ليست بالفرقه و لا يوجد لها اي أثر ليعلم انها بالمطبخ
.
.
توجه الى المطبخ ليجدها جالسه على تلك المائده الصغيره ذات الكراسي الإثنين
.
.
ذهب و وقف خلفها قرب رأسه من رقبتها ل ينظر إلى القفل الخاص بالسلسله
.
.
شهقه خفيفه هربت من شفتيها حالما شعرت بتلك الأنفاس البارده تضرب عنقها الدافئ
.
.
انتبه لها عندما سمع الصوت الذي صدر منها ... لذلك ابتعد عنها قليلا ل تكمل طعامها فهو لا يريد ان تترك الطعام بسببه ... بسبب الخوف *
.
.
هو يعترف ان حبيبته جبانه ... ههه هي كالدجاجه ... خائفه طوال الوقت و شيء بسيط يخيفها ... ك الأنفاس مثلا
.
.
.
ضحك ب صمت على تصرفاتها و خوفها
.
.
.
.
.
.
.
يمشيان تحت تلك السماء الصافيه اللطيفه و في الجو الذي يرخي الأعصاب المحمول ب الهواء الخفيف
فهو فصل الربيع انه أجمل الفصول بسبب جوه المعتدل الجميل
.
.
.
وصلوا إلى المحطه الأولى و هي المدرسه
.
.
دخلت إلى المدرسه ليدخل هو بعدها بعدما صارع ذاته داخليا على الدخول إليها فهو لا يحب ان يعود لجو المدرسه الكئيب
.
.
دخل ليمشي بجانبها ب نفس الوتيرة لم يسرع و لم يبطئ كي يبقى ب جانبها تماما
.
.
بينما هي تشعر بالتوتر بسبب تلك البرودة التي تشعر بها منذ يومان تقريبا ؟.... لا تعلم منذ متى حقا ... الذي تعلمه ان هذه البروده مخيفه
.
.
رن الجرس معلن عن بدء اول حصه ممله لهذا اليوم كما يرى يونقي
.
.
لذلك فور ما دخلت هي إلى الفصل تركها و ذهب إلى السطح الخاص بالمدرسة
.
.
أخذ يتأمل في السماء الصافيه و يفكر ب طريقه تجعلها تخلع تلك السلسله لأنها على ما يبدوا لا تخلعها من رقبتها مطلقا ...
.
.
لأنها و اللعنه ترتديها حتى و هي نائمه اي لن يستطيع الاستيلاء عليها و جعلها ملكه ابدا
.
.
لكنه بالطبع لن يستسلم
.
.
ولكنه يخاف ان يخفق ب جعلها ملك له و ستذهب إلى رجل آخر ان مجرد التفكير بهذا يخيفه فلن يحتمل ذلك بالطبع
.
.
.
مر الوقت بسرعه ليسمع الجرس مرة أخرى ولكن الآن يعلن عن وقت الاستراحه الخاصه ب تناول طعام الغداء
.
.
لذلك نزل السلم بسرعه ليذهب إلى المكان الذي يرشده إليه حدسه ليقف منصدم من الذي رآه
.
.
.
.
.
.
.
.
............................
انتهى البارت
630 كلمه
اعرف قصير بس ما كدرت اكتب أكثر من هيج لان ال نت ضعيييييييييف كلش و رح ينقطع بعد شويه لهذا ما عندي وقت و كتبت بارت على السريع
لم يتم التحقق من الأخطاء الإملائية
رايكم ؟
شلونكم؟
أي انتقاد ؟
توقعاتكم؟
ماذا رأى يونقي ؟
السلسله ؟
هل سيخفق؟
يونقي ؟
كيم شين؟
خوفها؟
تصرفات يونقي؟
باااااااااااااااااااااااااي❤
Коментарі