2018/2/9
ڤولت و كومنت يسعدني ❤
التحدث بصيغة الراوية
______________________________________
طرقت قدمها بقلق بالغ و جميع الامور السيئه طرقت رأسها هي قلقة على ابنتها الوحيدة اغمضت عينيها لعلها تجد السكينة ولكن ذكرى بكأء ابنتها لم يساعدها هي شعرت بشىء يطعن قلبها في لم تعد تحتمل بعد هي تريد الذهاب اليها .
استقامت لترتدي ما يقيها من برد هذا الشتاء رح جُل تفكيرها طوال الطريق بأبنتها و قفت امام منزلٍ صغير بلون الابيض ابتلعت ما بحنجرتها بقلق و سارت حتى وصلت للباب .
اصبح قدمها ترتعش و قلبها يصرخ خوفاً ، لمست يدها ذالك الباب الخشبي ، و اعادت الكره مرة أخرى ولكن كل ذالك بات بفشل .
بحثت عن المفتاح اسفل فرشة كانت امام باب منزل ابنتها حتى وجدتها ابتسمت براحة و دفعت المفتاح للداخل .
سارت اقدمها ببطىء وهي تتأمل الارجاء اشتمت رائحة ، لم تكن رئحة جميلة ابداً بال قذرة ، اسدت انفها بأصابعها الصغيرة لكِ لا يمر تلك الرائحة لانفها .
لفت نظرها غرفة مظلمة في اخر الروق مشت بخفة اليها و فتحت الباب هي تمنت ان تموت قبل ان تفتح الباب .
عينها توسعتا خوفاً من هول ما رئته بينما يداها ترتعش ، دموعها اخذت تتساقط قدمها التي لم تعد تستطيع حملها اكثر .
رئت ابنتها المحبة لقلبها بين لون واحد لون مخيف لطفلة بريئة لم تتذوق طعم الحياة و هي تنظر للفراغ هي لم تكن تنظر بال روحها قد غدرتها بالفعل .
جسدها المشوه بفعل الجروح الناجمة عن غذاب نفسها ، هي صرخت بخوف حتى شعرت بأن حبلها الصوتي قد قطع .
اقتربت اليها لتمسك رأسها و تضعها بين احضانها لتمنحها الدفىء من برودة الشتاء ولكن بعد فوات الاوان .
ظلت تبكي و نحيبها لم يتوقف و تلك الجثة بين يديها ، هي لم تعلم ما تعاني منه ابنتها لم تعلم ان ابنتها نادمة عن ذالك الحب المزيف .
______________________________________
اتوقع انكم فاهمين كل شي بحذافيرة بصراحة انا مستمتعة بكتابت البارت هذا لاني بتكلم بصيغة الروايىء اكثر من انه الشخصية نفسها .
الروايه فيها مفهوم بسيط و رح تعرفو بعد فترة .
ابغاكم تكتبولي عبارات يخص ذا البارت ..
يسعد مساكم حبايبي ❤
التحدث بصيغة الراوية
______________________________________
طرقت قدمها بقلق بالغ و جميع الامور السيئه طرقت رأسها هي قلقة على ابنتها الوحيدة اغمضت عينيها لعلها تجد السكينة ولكن ذكرى بكأء ابنتها لم يساعدها هي شعرت بشىء يطعن قلبها في لم تعد تحتمل بعد هي تريد الذهاب اليها .
استقامت لترتدي ما يقيها من برد هذا الشتاء رح جُل تفكيرها طوال الطريق بأبنتها و قفت امام منزلٍ صغير بلون الابيض ابتلعت ما بحنجرتها بقلق و سارت حتى وصلت للباب .
اصبح قدمها ترتعش و قلبها يصرخ خوفاً ، لمست يدها ذالك الباب الخشبي ، و اعادت الكره مرة أخرى ولكن كل ذالك بات بفشل .
بحثت عن المفتاح اسفل فرشة كانت امام باب منزل ابنتها حتى وجدتها ابتسمت براحة و دفعت المفتاح للداخل .
سارت اقدمها ببطىء وهي تتأمل الارجاء اشتمت رائحة ، لم تكن رئحة جميلة ابداً بال قذرة ، اسدت انفها بأصابعها الصغيرة لكِ لا يمر تلك الرائحة لانفها .
لفت نظرها غرفة مظلمة في اخر الروق مشت بخفة اليها و فتحت الباب هي تمنت ان تموت قبل ان تفتح الباب .
عينها توسعتا خوفاً من هول ما رئته بينما يداها ترتعش ، دموعها اخذت تتساقط قدمها التي لم تعد تستطيع حملها اكثر .
رئت ابنتها المحبة لقلبها بين لون واحد لون مخيف لطفلة بريئة لم تتذوق طعم الحياة و هي تنظر للفراغ هي لم تكن تنظر بال روحها قد غدرتها بالفعل .
جسدها المشوه بفعل الجروح الناجمة عن غذاب نفسها ، هي صرخت بخوف حتى شعرت بأن حبلها الصوتي قد قطع .
اقتربت اليها لتمسك رأسها و تضعها بين احضانها لتمنحها الدفىء من برودة الشتاء ولكن بعد فوات الاوان .
ظلت تبكي و نحيبها لم يتوقف و تلك الجثة بين يديها ، هي لم تعلم ما تعاني منه ابنتها لم تعلم ان ابنتها نادمة عن ذالك الحب المزيف .
______________________________________
اتوقع انكم فاهمين كل شي بحذافيرة بصراحة انا مستمتعة بكتابت البارت هذا لاني بتكلم بصيغة الروايىء اكثر من انه الشخصية نفسها .
الروايه فيها مفهوم بسيط و رح تعرفو بعد فترة .
ابغاكم تكتبولي عبارات يخص ذا البارت ..
يسعد مساكم حبايبي ❤
Коментарі