البارت الثامن
٤٠ فوت ٤٠ كومنت
علقوا على الاحداث
بارت جديد
😣🌟😣😣🌟🌟😣🌟🌟
نظرات بيكهيون تعلقت بالعينين الحادتين التى تراقبانها و بينما كانت ستوقف ييفان صدمتها جعلتها ثابته لم تدفعه او تتحرك ...
هى لم تتوقع فى اسوء الحالات ان يحدث ذلك ان يراها شريكها بين زراعى رحل اخر و ليس اى رجل بل عدوهم اللدود ..امر لا يستهان به .....
ركض الذىب وهو يزمجر و قفز على رقبه مصاص الدماء الذي لم يستطع ايقافه سريعا. ...
التحما معا بعد ان ابتعدا عن بيكهيون فكرت بيكهيون كيف تفرفهما حاليا خى باستطاعتها ذلك و لكنها وجدت الامر ممتع قليلا ...و لكن عندما تطور الامر لمحاوله ييفان غرس انيابه فى جسد الذئب البنى هى صاحت بينما تركض تجاههم :
ابتعد عن زوجي ملك ييفان ......و تحولت لذئبتها و هجمت هى الاخرى على ظهر ييفان بقوه مما جعل توازنه يختل فسقط و سقط سيهون فوقه ........
هنا ادرك الاثنان ان الامر تطور منهم لحد بعيد فتفرقا ....
كانت ذئبه بيك تتنفس بصعوبه مما جعل سيهون يركض تجاه جسدها الملقى على الارض الجافه و تحول لهيئته البشريه ..
بدء يتحسس جسد الذئبه النائمه تبدوا انها تلتقط انفاسها بصعوبه ...:
بيكهيون تحولى ..بيك عودى لطبيعتك صغيرتى .........القلق لم يكن يامل سيهون فقط فييفان يقف خلفه هو ايضا مرتعب من اجل بيكهيون هو ابدا لا يريد اذيه المرأه التى يريدها ...
ما الذي جعلها تتدخل فى قتالهم .....
ماذاد غضبه مما يحدث انحناء سبهون عليها بهذا الشكل و احتضانها و تحوله لذىبه مره اخرى و تمرير لسانه على عضه ارتباطهم فبعد ان فعل ذلك عده مرات بدء جسد الذئبه الصغيره يهدا تدريجيا و تستعيد انفاسها ......
و عادت لهيئتها البشريه و تبعها سيهون مره اهرى حيث حملها بزفافيه و بينما يسير عائدا من حيث اتى:
ملك ييفان لقد تعديت الحدود و انتهكت حرمه ارضى و شريكتى ايضا ....
لا اريد انتهاك المعاهدات بفعل شئ اتوق لفعله الان و بشده ....لا تحاول الاقتراب منها مره اخرى وويفان هى ملكى انا فقط ...
سمع سيهون رد ييفان الواثق :
هى ليست ملكك كليا هى تجتاج اكثر من قوانين لتسير حياتها ....
و لكنه لم يلتفت او يرد ....بينما بيكهيون بين زراعيه كانت قد غفت من رتابه انفاسه بينما يحملها .
____________
فى القصر وضع سيهون بيكهيون على الفراش و غطى جسدها..ثم اتجه لحظام الغرفه اغتسل و خرج ارتدى ملابس للتدريب و خرج مره اخرى فهو غاضب و ان بقي بالغرفه قد يؤذيها اشا افضل طريقه اخراج غضبه فى بعض التدريبات القاسيه .......
بينما بعد خروجه استقامت بيكهيون التى لم تكن ناىمه بتلمقام الاول و لكنها كانت مضطربه من مواجهته .....
ما حدث اغضبها حقا و هى متاكده انه اغضبه هو ايضا
.كيف تجرأ يفان على تقبيلها هى تبتعد عن شريكها ليقبلها غريب و ليس غريب فقط بل كان عدوها ايضا.....
لم يتبقي سوى بضعه ايام و تذهب من هنا ..تتمنى حقا لو يتضح انها عاقر لا تستطيع الحصول على اطفال حتى لا تحمل من سيهون .....
لا تريد ان يحصل ما تبغضه لها ......
وقفت متجهه للحمام اغتسلت هى الاخرى و ارتدت ثيابها ...ثم جلست فى الغرفه لا تريد الخروج منها ....بعد عده ساعات دحل سيهون للغرفه بدى عليه الارهاق و التعب اتجه للحمام دون محادثتها و عندما خرج جلس امامها بهدوء ثم بكل برود سألها:
ما العلاقه التى تربطك ..بملك مصاصي الدماء بيكهيون ...لا اريد مرواغه لانه بدا لى انك حقه الككتسب لم يكن ليفعل ذلك او يقبلك ان لما تكونا على علاقه ...
نظرات بيكهيون كانت غاضبه و لكن سيهون لم ياحظ ذلك ابدا :
علاقه ...تعنى ربما علاقه عداوه ...فانا قد قتلت شريكته بالحرب السابقه قبل المعاهده انا بالطبع لم اعلم ان سوهو تلك كانت شريكته و لكنها حاولت قتل احد افراد القطيع فهاجمتها .....
زمجر سيهون بوجه بيكهيون :
تريدين اقناعى انه مقابل قتلك لشريكته هو كان يقبلك امام البحيره التى تكون جزء من مملكتى ....
لقد.دخل لاراضى من اجلك هل شخص يكره امراه سيخاضر بفض معاهده سلام من اجلها .....
بيكهيون لم تملك اجابه لتجيب شريكها بهاهى تعلم بعشق ييفان لها منذ فتره و لكنها لم تبادله ابدا .....سمعت الالفا الشريك يسال بشئ من الحده و الغضب :
هل انتما واقعان فى الحب ....
فهذه الاجابه الوحيده التى استطيع استنتاجها من ما رأيت و من رفضك القدوم للتزاوج منذ بلوغك ..الامر غير طبيعي
بالمره فالجميع ينتظر هذه الفتره الا انت ..هل كنتى تحفظين نفسك من اجله ...
لم تستطع بيكهيون تمالك غضبها و انفجرت فى وجه شريكها :
ما الذي تتفوه به الفا ..انا ابدا لم و لن افكر قهذه الطريقه انا فقط لا ارتاح لطريقه معيشتنا المسيئه و كاننا حيونات للتزواج فقط.....انا اكره كل ما تفعلونه ..اكره ....انتم تفرقوننا ....
كما انى لا املك اى صله مع ييفان هو من يتبعنى حوال العديد من المرات معى و انا ارفضه ..و اثناء غضبها تفوه لسانها بما لم تكن تريد ان تظهره ابدا ........
انا لم اشعر بشئ تجاه اى احد قابلته من قبل سواك ..احبلتك برغم اننى لا تريد ذلك ملك سبهون وكم اندم على هذا الامر ....
لم تكمل كلامها الا وجدت نفسها بين زادراعى سيهون يحتضنها بقوه لصدره بينما شفتيه تحتضن شفتيها فى قبله شغوفه ملئه بالاثاره ...
استمرت قبلتهم حتى حملها سيهون واتجه بها للفراش دون فصل القبله بينما قلب بيكهيون سيخرج من صدرهابسبب مشاعرها هى فعليا تعشقه و لكنها تكابر من اجل مخاوفها .......
رفع سيهون وجهه بينما نظرت له بيكهيون مشاعرها جليه على ملامحها :
انا حقا احبك ......
و لكن
رايكوا بالبارت؟
ييفان ؟
سيهون ؟
شجارهم؟
بيكهيون ؟
شجار سبييك؟
مشاهر بيكهيون ؟
من متحدث بالنهايه ؟
لوف يوو ❤❤❤
Коментарі