مقدمة.
تنتشر الكلمات في عقلي، ويحثّني تفكيري على الإكمال، ترتجف يداي محاولةً كتابة بضع كلمات، فتشكل تحفةً فنيةً أُخرى يتهافتُ عليها المسمَّون بالقرّاء والنقاد لقراءتِها، ما يجعلني أتأكد أنهم لا يهتمون، ولن يفعلوا أبدًا.
حتمًا عليهم التفكيرُ ولو قليلًا، قليلًا جدًا، وأن يسألوا أنفسهُم: ما الذي قد يَدفعُ الإنسان للكتابة؟ خاصةً كتابة الأشياء التي تعبر عن الحزن!
هذا شيء غير وارد الحدوث، بل أعتقد أنه مستحيل أيضًا، هم لم يعلموا، ولا أعتقد أنهم سيعلمون يومًا، الرسائل التي تُنشر في كتبي، والأشعار التي يقرؤونها أو يسمعونها والتي كتبها شخصٌ ما، ما هي إلّا كلمات لم تقال... كُتبت لتعبر عن حزنٍ ومشاعر، وربما حب لم يكتمل.
_
إتش.
حتمًا عليهم التفكيرُ ولو قليلًا، قليلًا جدًا، وأن يسألوا أنفسهُم: ما الذي قد يَدفعُ الإنسان للكتابة؟ خاصةً كتابة الأشياء التي تعبر عن الحزن!
هذا شيء غير وارد الحدوث، بل أعتقد أنه مستحيل أيضًا، هم لم يعلموا، ولا أعتقد أنهم سيعلمون يومًا، الرسائل التي تُنشر في كتبي، والأشعار التي يقرؤونها أو يسمعونها والتي كتبها شخصٌ ما، ما هي إلّا كلمات لم تقال... كُتبت لتعبر عن حزنٍ ومشاعر، وربما حب لم يكتمل.
_
إتش.
Коментарі