1.
2.
3.
4.
5.
6.
7.
8.
9.
10.
11.
12.
13.
14.
15.
16.
17.
18.
19.
20.
21.
22.
23 و الأخِير.
5.
عزيزتي مُذكرتي،

اليَوم يَعُد أفضَل ايام حياتي حقًا،انا لمَ اكُن سَعيدة هـكذا مُنذ عامين، بالـطبع تتسائلين لِـما؟.

اقتَرحت اُمي عليِّ ابي ان ندعواُ عائله لوك ليتناولوُا الغِداء مَعنا و قَضاء بعضْ الوقت سويًا و هُم قَبلوا الدعوة!.

ارتَديت فُستاني الاسود القَصير و لملمت شعري بطريقه لطِيفه و وضعت القليل مِن مُستحضرات التجِميل، اخبرني ابي انني ابدوُ كـعارضات الأزياء.

عرض ابي عليّ ايضًا ان نجلس انا و لوُك في الحديقه نتَعرف عليّ بعضُنا اكثر، وانا لم اعترض عليّ الاقل سأكسب صديق.

جلسنا انا و لوك في الحَديقه لساعات كَثيره وحدنا.
تتسائلين كيف لم تُزعجنا اوليڤيا صحيح؟ ببساطه لان لوُك لدية اُخت قَريبه مِن سن اوليڤيا كثيرًا فقضوا الوقت سويًا.. كما فعلت انا و لوُك.

تعلمين ايضًا قال لي اني ابدوُ جميله و تبادلنا ارقامنا!.

اتظُنين ان هُناك مَن اسعد مِني حاليًا؟.

© Harribaa .,
книга «شاركني الحُب/لوُك هيمينجز».
Коментарі