2.لوي
"هاري لوي أنتما مهمتكما الحطب .. أنتما تعرفان أي الحطب جيد .. لذا اجل "
نظر كلاً من هاري ولوي إلى بعضهمها
# هاري
حقاً !!
ألم يجد أحداً غير لوي المغرور البشع ، ينظر لي
ورمقته بأكثر نظرة كره أستطيع فعلها
" وتعلمان أيضاً لا نريد أي مشجارات ، ولا أي كسور وتشوهات ولا أي شيء عنيف " قال الأستاذ
وقلبت عيناي ، هل حقاً يعني ذلك! اللعنه أنا فقط أريد برحه أرضاً
أنتظر الضوء الأخضر فقط ..
أنتشر الجميع في الغابة بعد أن أخذو مهاهم من الأستاذ ، وأنا فقط أحدق بالاخرق أمامي
" ألن تأتي ؟" سألني
وقلدته ، وهو فقط سار أمامي لأتبعه ، هو أكبر مني بسنة ، ويتصرف كراشد ، هه لكنه لا يستطيع تحمل شتائمي
صار يجمع الخشب وأنا فقط أحدق به ، تحديداً أحدق بجسدة ، أكرهه أجل
لكن من لا يتمنى أن يكون تحته ، كيف ستكون أثارته بداخلي
أستقام بعد أنا كسر خشبة ووضعها مع كومة الخشب التي جمعها ، ونظر نحوي رافعاً حاجبة " وهل ستقف هكذا ؟"
سألني ، ألهي لما هو بارد ، لم يكن غاضب بشأن تصرفي بعد أن أخبرته أني لا فعل شيء ، وعاد يجمع الخشب .
أردفت " أنا فقط لا أريد أظافري أنا تنكسر " ما أن قلت ألتف نحوي
حدق بي ، وحدق بيدي التي أمامي وجهي واتفحصها ، اأنا حقاً لا أريدها تتخدش وتصبح بشعه .
هو لا يظهر أي تعابير غضب أستنكار أو من هذا القبيل هو فقط يحدق بي وكأني لوحه يتأملها ، ألهي اريد لكمه على شفته المسطح لتتورم .
قلبت عيني ، ومشيت من أمامه ، أفكر في شيء يستفزه ، أبتعد هو قليلاً ، وانا تحركت لهرم الخشب المرصص بشكل جيد ، ودفعته بطرف حذائي خرجت أوبس صغيرة من فمي .
ونظر نحوي هو ، ضئل عينيه ، وأبتسمت الهي أخيرا هناك ردة فعل
" أجمعها هاري " قال وعاد يبحث
وقلبت عيني ، هذا فقط لما لا يفتعل شجار معي الهي
" وأن رفضت " قلت وأنا أتكئ على جذع الشجرة بجانبي ، وأبتعد بسرعة لأنه خشن وقد يخدش بشرتي .
أستقام ملتفاً بالكامل ، بدون أي تعبير " ستجمعها وألا سأحطم رأسك الصغير "
قال لي وأبتسمت
" لن أجمعها ، وهيا أرني كيف ستحطم رأسي الصغيرة " قلت بأستفزاز ، ورأيته يعلك تلك العلكة التي كانت بفمة دون ان الحظ ، هي ممنوعة في المخيم ، لويس يخالف القوانين !! سجلوها في التاريخ .
تقدم نحوي بضعة أقدام واصبح يعلك العلكة بهدوء مغقلاً فمه ، ليصبح مثير لدرجة الاغماء ، اللعنة عليه مغرور مثير ، فقط انكحني يا صاح .
" هاري أنا حقاً سأفعل ، أن لم تفعل " قال بهدوء ، وأنا اصبحت غاضب بدلاً عنه الآن
" اي ان لم أفعل ، ستجمعه أنت؟" سألته بستغباء ، وهذه المرة زفر هواء بغضب
وابتسمت أجل هذا ما اريدة ، أستفزازة بأي طريقة كانت ، ليصبح مثير كالجحيم المدمي ، واستدرجة ليضاجعني بعنف ، اللعنه هو فقط مهتم بالكتب والدراسة ، غبي ، كم من المرات حاولت استدراجة ليضاجعني ؟ لكنه لعين فقط يتملص من الامر ، ويتصرف وكأنه لا يعي ما ارمي أليه .
الهي كم شاب يريد قضيبة بداخله ، واللعين أمامي لا يدرك .
" عزيزي هاري ، أنا لا اريد افتعال مشكلة معك ، او بالاصح .."
قال وحدق بي من رأسي لأسفلي ، وانا فقط ذبت هو قال عزيزي هاري ، أتكأت على الشجرة خلفي ، ولم أبالي هذه المرة
" لا أريد مخالفة القوانين هنا " اكمل
وقلبت عيني وأراه يجمع الخشب مرة اخرى ، ضربت بقدمي الأرض معتدلاً في وقفتي ، لينظر نحوي في أستفهام
وتجهمت قائلاً " غبي " مقترباً منه " أنت غبي هل تعلم ماذا تعني غبي ، أجل هذا ما أعنية أنا... قاصدك أنت "
وهذا أفلح وانا فقط ذبت ، اللعنة هو مثير كالجحيم ، اعتدل في وقفته متقدماً نحوي ومعلام الغضب تملئ وجهه ، و أبتسامتي تعتصر خداي .
" ماذا قلت لتوك ؟" سألني وهو يقترب قلبت عيناي ، عياني باتت تؤلمني هو يجعلني اقلبها
" الهي ألا تفهم ما معنى غبي ، حسناً دعني أخبرك..هي تعني أنك أخرق ساذج أبلة لا تفهم لا تعي " أنني أريدك أن تنكحني
دفعني ضد الشجرة بقوة ، تأوهت ، وشعرت بخشونه على ظهري
أقترب مني جدا ، وهو يتنفس كثور ، أنفاسة تلفح وجهي ، وأنا فقط أبتسامة بلهاء على شفتي .
" هاري ، أنت تعلم أن هذا لن ينتهي على خير وربما ستكون في المشفى كمـ.." توقف عن الحديث عندما وضعت ذراعي على كتفه وأحطت بها عنقة ، وشددته نحوي لتصبح جبينة ضد جبيني ، وهو أستند على الشجرة خلفي لكي لا يسقط جسده فوقي .
نظرت لعينية ، وكانت تبحث عن جواب لتصرفي ، وأنا فقط أكتفيت بالابتسام
تحرك نظرة لشفتي ، وحقاً هذا ما كنت أريدة ، لعقت شفتي ورحت أراقبة ، لم يزح عينة عن شفتي ، ولعق هو الآخر شفته ، أجل .
لكنه لم يقترب أنش مني ، هو حقاً لا ينوي تقبيلي ، اللعنه عليه ، أريد الصراخ به بأن يقبلني .
في ثوان هو أقترب ، وبدأ جسدي بحماس ، اريد الشعور بشفته هيا!!
كان بطيئ جدا وهو يقترب ، يبدو مترددة ، وأنا حقاً لا استطيع الأنتظار " هيا قبلني ، كم تمنيت أن تأتي هذه اللحظه " قلت وأبتعد عني بضع أنشات ، اعلم هناك أسأله كثيرة في عقلة تقفز .
والهي لم أستحمل شفته المتفرقة بإستفاهم ، أنقضضت عليها ، وكان متفاجئ ، هه من حقه ، دائما كنا نتشاجر ونفصل ونكسر ونعاقب ، والآن اريد تقبيلة .
بادلني بعد ثوان وكنت حقاً غارق ، لوي قبلني اه لوي ، اجل لوي يقبلني ، طعم فمه ليمون .
كنت أقف على أطرافي قدمي وأنا احاول الوصل لتقبيلة ، وتعبت لذلك بدأت أثب بخفه ، وأحيط عنقة أكثر .
ليفهم هو يحملني الهي أنا اموت هنا ، ضغط جسدة ضدي ، وتأوهت لأنني حقاً منتصب ، التف للجانب وبصق العلكة التي في فمه .
شددت شعرة ، ادفع برأسة نحو فمي ، اريد اكله ، لكنه هو من فعل وبدأ بأكلي ، ولم أستطيع مجاراته ، الهي لم أكن اعلم بهذا الجانب منه ، الهي هذا يعني انه جيد بل ممتاز في الفراش.
يطبع قبل سطحية على شفتي ليجعلني ارتاح قليلاً ، هل يستطيع أحدكم وصف سعادتي ، لأني حقاً لا استطيع .
منذ أن دخلنا الثانوية ، ونحن في صراعات ، وأنا حينها كالاخرق اريدة على السرير
عاد وبدأ تقبيلي بشراسة ، انا حقا لا استطيع مجاراته ، هو يلتهم شفتي ، لكني استطيع الاستمتاع .
دفع بنفسه علي ، وتأوهت ألهي أنا فقط سعيد ، اشعر بالدماء تتدفق لعنقي
تباطئ قليلا بتقبيلة ، وجاريته ، امسكت بخداة ، وبدأت أتلذذ به ، مغلقاً عيني ، وأشد ساقي حولي ، لأخبرة أنني منتصب له ، أمتصها وامرر لساني عليها ، اعود واقبلها ، اضعها بين شفتي مستشعر بها تملئ الفارغ بين شفتاي .
لم نكف عن التقبيل ، نحن حقاً أطلنا في هذا ، نبتعد نأخذ أنفاسنا ، ثم نعود بالتقبيل بلذة أكبر ، هذه أجمل لحظات حياتي ، التي تمنيتها ، ألهي أن أكملت سأصبح ملكة دراما
شعرت بفكي يؤلمني ، لكني حقا لا اريد الابتعاد ، وتوقفت أأخذ انفاسي ، وضعت جبيني ضد جبينة وأنفي بمحاذة أنفه ، اتنفس أنفاسة التي تجعلني رخوي .
نقلت رأسي ووضعت في عنقه ، متعب من التقبيل ، لكني اريد تقبيلة حقاً
" ما كان ذلك ؟" سأل لوي وكأنه للتو يستوعب ما حدث ، أخرق
لكني هززت رأسي في نشوه ، أريد ، اريده
،" الهي " همست حينما رفعني أكثر ليثبتني
وهمست بصوت منخفض جداً " أنكحني لوي " لا اتوقع انه سمعني ، واريد حقاً قولها ، لكني أتوقع أن يرفض ، لذلك فقط دعوني هنا على عناقه وارحلوا ، ألهي في حياتي بأكملها لم أعانقة .
" هاري هل حقاً تعي ما تقول ؟" سألني ، واغلقت عيني ، لقد سمعني ، ههه
ضغطني ضد الشجرة ، وعضضت شفتي ، رفع رأسي عن كتفه ، وكوب وجهي ، بينما ركبته اسفل مؤخرتي لتثبتني أكثر .
مازلت مغلقاً عيني " انا لا اعلم ، لكن هل تعلم ما الذي يحصل بعدها ، اممم هل ربما سمعتك خطاء ، ماذا قلت ؟" الهي ، اريد لكمه انا هنا اريدة بداخلي ، بينما هناك ضغط اسفل معدتي ، وشيء يخبرني ان هذا حلم ، وهو يفكر في العواقب ، اللعنة عليه .
" فقط أفعل لوي " قلت بهمس خاضعاً له بعدما شعرت به يمسح على خدي ، احاول تحمل انتصابي ، الذي يضغط عليه .
فتحت عيني ورأيته يحدق ، بما يحدق الهي ، اريد لكمه ، انا احتظر هنا ، رفعت رأسي أنظر للأشجار في الاعلى عندما يأست ، لما هو هكذا ؟؟ ، أوف ، اغلقت عيني .
لكن بعد ثوان شعرت بفمه على عنقي الذي اشعر بأنه ساخن ، وابتسمت برضى ، عض هناك ولعق وامتص وفعل كل ما تمنيته يوماً .
كان يفعل هذا ، ويضغط بجزئة السفلى علي ، شددته نحوي وقبلني اكثر كما اريد ، ابتعد " سأجعله سريع " اخبرني وهو ينزلني
نزل لمستوي انتصابي وحدق به قبل ان يخلع بنطالي بالكامل عني ، أخذني في فمه وكنت في ذهول ، هو ممتاز في ذلك ، تلويت تحت لمسته ، ركبتاي لم تعد تحملاني ، دفعت بنفسي بفمه متأوهاً ، استند بنفسي على جذع الشجرة الخشن ، أسناني تكاد تتهشم من الرص عليها ، رفع قدمي اليمنى على كتفه ، واخذ يبلل فتحتي .
ارتفع بعد ان جعلني على الحافة ونظر لي " أنكحك ؟" سألني وأومئت ، قهقه بخفه وهو يتفحص جسدي ، فجاءة دفع فكه على فمي ، وظغطني ضد الشجرة وشعرت به يفتح سحاب بنطالة ، ليدق قلبي بقوة في معدتي .
انزل بنطاله قليلا ، وحملني ظغطني ، ويقبلني بنهم ، شعرت بضغط اسفل معدتي ، توقعت أنه سيضاجعني يوما ما ، لكن ليس بهذه الطريقة توقعته سيكون بارد
فرق خدي مؤخرتي ويحاول ادخال قضيبة بي ، ساعدته وانزلت يدي بيننا ، وأمسكت قضيبة لأسمعه يتأوه للمستي وانا اغلق عيني الهي هو كبير ، اثبته امام فتحتي ، وعندما فعلت اعدت يدي حول عنقه ورأسي بينهما ، واستمع لتنفسه الثقيل .
شهقت عندما شعرت برأس قضيبة داخلي ، هو كبير لدرجة انني لم اتخيل هذا الالم
دخل ببطئ داخلي وتأوهت بصوت عالي ، احطت يداي بكتفه ، واعضه
دفع بي ، وفقط صرخت بقوة ، لانه كانت دفعه قوية ، توقف قليلا بعدها بدأ بالدفع دون رحمه ، في البداية انا حرفيا اتمزق لكن بعد عدة دفعات شعرت بالمتعة ، الهي اشعر بالمتعة مع لويس ، همست له بأن يسرع ، وفعل وهو يكتم تأوهاته ، أعدت رأسي للخلف وظهري اجزم انه مليئ بالجروع بسبب لحاء الشجرة الخشن وظهري يحتك به بسبب دفعات لوي المميتة.
اللعنة دفعاته تهوي بي ، دفع وشعرت به يصل لمكان جعلني اصرخ كلام صراخي براخة يدي ، هو ضغط زر ضعفي ، أنيت وأنا على وش البكاء حقاً ، هذا المكان الذي اريدة.
ضغط هناك عدة مرات وانا فقط اصبحت ثمل اعض عنقة بقوة ، اريد أن اقذف بينمها هو يدفع لذلك طلبت منه أن لا يكتم تأوهاته ، وعندما فعلت شعرت بأني أهوي
هو يتأوه بأسمي ، عندها شعرت بأنني قريب جدا ، ضغطت أصابعهم قدمي داخل حذائي
قذفت بقوة وانا اعض عنقة بقوة في محاولةً كتم صراخي واشعر بوريد جبيني ينبض ، وشعرت به ايضا يقذف لأغلق عيني مع ابتسامة مخدرة ، وتنهيدة
همست بإسمه وأشك انه اسمه لأنه خرج كتأوه ، احتظنه بقوة وخارت قوة لويس ليسقط جسده على ، شعرت بأني خامل حقا بالكاد ارفع جفني عيني ، قبل عنقي عدة قبل وهو يخرج قضيبة مني واشعر بأني اتمزق ، وأنزلي بهدوء ، لاصرخ
مؤخرتي تلسعني ، افرج قدمي ، وارى ابتسامته "ابليت حسناً" قال بإبتسامة خاملة وعبست
لا انكر انه جعلني اموت ، رفع بنطالة واقفلة ونظف نفسه من سائلي وقبل أن يفرغ تذوقه متأوهاً ومغلقاً عينيه ، ثم يخبرني أنني حقا لذيذ ، وانا كالاخرق شعرت بالخجل ولم اظهر ذلك له لست مجنون، لذا اكتفيت بالقهقه ، وحسناً لقد حصلت على لوي ، سأخبر لياام وزين ونايل وتحديدا سأصرخ في وجهه ليام وزين المستفزان جداً ..
جلب بنطالي والبسني بين تأوهاتي وتحديقاته الغريبة ، جلست بينما هو جمع الحطب واره منهك ، هه احمق ، للتو قذف كمية كبيرة من السائل ، هو بالتأكيد سيكون مرهق ، لما لا يجلس وحسب
جلست اراقبة واتحسس عنقي اريد مرآة حالا ، اريد رؤيتة ما فعله بعنقي ، رفعت نظري بسرعة له ، تذكرت عضي لعنقة ، بالتأكيد تركت اثر ، استدار ورأيتها وابتسمت هه ، عضة كبيرة جعلت عنقة احمر ، كما دائما اقول انا ماهر
" هيا لنعد " قال لي وهو يحمل رزمة الخشب الكبيرة التي جمعها ، لحقت به وانا احاول تحمل الالم وابتسم ، لويس تملنسون نكحني على شجرة تواً ، سأخبر أمي من فرحتي .
عدنا للمخيم ، والجميع قد أنهى مهامه ، ونحن آخر من انتهى ، عندما وضع لويس الحطب ، بل رماه لم يضعه ، انتبه لنا الاستاذ ..
وتقدم نحونا حامل كم هائل من التوبيخات " لويس هاري " نادا
وينتبه له لويس الذي لم يكن يعمل انه آت
واكمل " لما تأخرتما هاه ؟ " لم يجب لويس وفعلت المثل ، تعجبت لويس ان غضب منه الاستاذ بسرعة يسارع بالتبرير ، لكنه اكتفى بالتحديق بسخط ، وبدى مثيرا جدا
حدق بنا الاستاذ ، لم يحدق بوجهنا حدق بملابسنا وبشعري ، الهي الم ارتبه " لويس هاري فاليجب احدكما ما الذي أخركما ، أنتما تعلمان أن هناك عقاب لهذا "
من قال هذا حتى لوح لوي بذراعه اليمنى في الهواء وهو يسير ليتخطى الاستاذ ، وانا والاستاذ فقط اعيننا خرجت من محاجرها .
أتجه نحو حقيبة خيمته وبدأ ينصبها ، عاد نظر الاستاذ لي وابتسمت ببلاهه " أنتما لم تتشاجرا هذه المرة بالتأكيد ، لكنكما فعلتما شيء أخر بالتأكيد ""
لأبتسم بشكل أقوى ، اجل لقد ضاجعني لويس ، نظر نحو عيناي عدة ثوان ثم " اذهب وانصب خيمتك بسرعة هناك اجتماع بعد قليل "
وتحرك من أمامي ، وحدقت بلويس الشبه غاضب ويكاد ينتهي من نصب خيمته ، وانا لم أنصبها بعد اللعنه ، هرولت وأخذت حقبتي وحقيبة الخاصة بالخيمة
انتهيت من نصبها قبل يبدأ الاستاذ أرثر وتشارلي بالحديث في حلقه الطلاب تلك ، نفضت يدي وركضت بسرعة وجلست بجانب هثير على الجذع ، وانا افكر في ترتيب خيمتي لاحقاً.
جلت ببصري حول الطلاب ، ووجدته اللعنه لما هو غاضب ، هل فعلت شيء يغضبة ، اشعر بالذنب ، الهي
.
.
.
.
.
.
.
.
" ليااام" انتحبت ، الهي لوي لا ينظر نحوي حتى ، مر يومان ، تلك اليومان لو لم يكن غاضب علي لتشاجرنا بها
" هاري اللعنة ،، اذهب له وإسأله " قال ليام بضجر وهو يعبث بهاتفه
ضربت بقدمي الارض ، نحن الآن بعدين عن للمخيم ، بجانب النهر الذي أستحممت به بعد الاجتماع قبل يومين ، والآن نحن هنا من أجل ليام اللعين وهاتفه ، هو يراسل لكني لا اعلم من .. اوف
" ليااام" انتحبت مره أخرى ، ونظر نحوي بغضب " ماذا هارولد هل تريدني أن أذهب له وأسأله لما لا تنظر لهاري " قال وقلبت عيناي وعاد لهاتفه
" ليااام لنعد هنا حشرات كثيرة " قلت بتضمر ، قضينا كثيرا هنا
" وكأن في المخيم لا يوجد به حشرات " قال وهو ينظر الهاتف
" الهي اريد العودة للبيت ، لم اعد أستحمل هذا المكان ، الهي حتى طلاء اظافري تقشر ، وانا اخرق لأنني لم اجلب معي طلاء " قلت بتذمر وانا ابتعد عن حشرة تسير نحوي
ضرب ليام وجهه ، وهو يسير أمامي ، هو عندما يضجر من تذمري يفعل ذلك ، كيف له أن يفعل ذلك ، ذلك مؤلم .
عدنا للمخيم ، وكانو قد اشعلو الحطب ، بما انه سيحل الظلام قريبا ، اختفى ليام من أمامي ، ورأيت الاستاذ تشارلي ، وذهبت نحوه بوجه عابس ، ما أن رآني قلب عينيه " ماذا الآن..؟ "
" متى سنعود ؟" سألت وتنهد " هاري الم اخبرك من قبل ،، سنعود بعد اربع ايام "
قال وكشرت لما الايام تسير ببطئ ، ذهب من أمامي وبحثت عن لوي ، رأيته يتحدث من مع سامي ، وعبست لأنه يضحك ، اللعنه عليه .
تأففت وذهبت نحو خميتي ، تسطحت ونظت لسقفها الاخضر الذي يغمق مع حلول الظلام وظل الاشجار قد اختفى .
ولا أتذكر متى غفوت ..
.
.
.
.
.
.
.
.
.
فتحت عيناي على صوت زين ، وخرجت لأرى ماذا يريد " هيا تعال وقت الاجتماع" قلبت عيني " لا أريد أن أتتي ، فقط يتحدثون في سخافات ، لا اريد "
" وأن سأل الاستاذ تشارلي عنك ؟" قال لي وحدقت به " مع أنه لن يصدق هذا لكن اخبره انني مريض متوعك اي شيء " قلت وكنت سأعود لداخل لكنه الاخرق تحدث بأستفزاز
" وأن سأل الاستاذ ارثر عنك ؟" " اركل مؤخرته " " وأن سألت الاستاذه .." قبل أن يكمل صرخت " زيييييننننن" وهرع من امامي
لأعود وانام بسلام .
.
.
..
.
.
.
.
استيقضت لكني لم افتح عياني ، لتأكد فقط ، هل لوي يحاول أن يوقضني الآن ، اجزم أن هذا صوت لوي " هاري .. هاري هيا استيقضت " سمعته واشعر بيده على كتفي
فتحت عيني بسرعة وجلست أنظر نحوة يجلس داخل خيمتي التي وكأن اعصار عصف بها ، فاغرٌ فاهي ، هل انا احلم ..
" مابك هل تشعر بشئ هل يؤلمك شيء ؟" قل وهو ينزل المصباح الذي بيدة لكي لا يؤذيي عيني ، ويده الاخرى تقيس حرارتي ، اجيبو على سؤالي هل انا بحلم ؟
" مابك هاري ؟ تبدو شاحب " قال بقلق بعدما انتظر طويلا لأتحدث ، بالطبع سأشحب خاطف قلبي يهتم لي بعد يومين لم يتكلم فيهما او نتشاجر , وانا حقا لا اعلم ان كان حلم او واقع ..
"هاري!" قال بعدما رآني متجمد ، لكني أبتسمت في الأخير وبسرعة اخفيتها عندما قفزت في ذهني فكرة
" آه فقط اشعر بتوعك " قلت و وضعت رأسي في حجرة ، وهو كان متمجد وانا قبل يكاد يخرج من قلبي
" هاري هل أخبرك احدهم من قبل أنك فاشل في الكذب " قال وقلبت عيناي
" أجل لقد أخبروني بذلك " قلت ببراءة وكأني لا اعي ما يرمي له
تنهد وهو يضع يده على راسي ويدلكه ، هل انا في جنة ؟؟
" لما لم تحظر الاجتماع إذا ؟" سألني وقلبت عيناي
" لأن هناك شخص أسمه لويس تملنسون يرمقني بغضب لا أعلم لماذا " قلت بغضب
وسمعته يقهقه بحق الله على ماذا يقهقه أخرق غبي ، نهظت من حجرة وكشرت في وجهه ، وهو فقط ضحك
" لما أتيت ؟" قلت عابساً وهنا عادت نظرته تلك ، الهي انها تخيفني ، لأنها حقا تخترق روحي .
" هل تذكر عندما تضاجعنا ؟" سأل وأمئت بإتسامه ، وأبتسم هو الأخر وأنزل رأسة ليخفيها لكني رأيتها .
" حينها وددت أن أضاجعك مرة أخرى " قال ولا أعلم مالذي شعرت به ، فقط أبتسمت ،، قالها وبات يحدق بي ..
" ماذا يعني ذلك ؟" قلت وقلبي يقرع بقوة بجدران قفصي
"اممم أي أنني اريد مضاجعتك الآن " قال بشك ، وخفق قلبي
لويس الطلاب المجتهد آكل الكتب ، الوسيم المثير ، الغير مهتم بهذه الأمور خاطف قلبي فارس أحلامي ،، يطلب مني هذا الطلب ، الذي بات قبل يومين حلمي ..
" اللعنة هل تعنيها ؟" قلت بسرعة ، وأومئ ، وددت لو واصرخ
" حسناً لما كنت ترمقني بغضب ؟" سألت وأحددت نظرته نحوي ، هيي هو يخفيني
" لأنك جعلت كل تفكيري يتمحور حولك ، لم أعد أهتم لشيء آخر ، سوى التفكير بك ، أنت حقاً جعلتني احلم بك أيضا ، جعلتني أتخيل قضيبي بداخلك ، جعلتني أطاردك أينما ذهبت لكي فقط أراك او لأرى أنك في أمان ، وعندما لم تأتي للأجتماع الليلة لأنك مريض كما قال زين ، جلعتني أهذي كالمجنون ... هاري هل تعي ما فعلته بي ؟؟بحق السماء انا كلما رأيتك شعرت بأنني مثار " قال بغضب وصوت منخفض حاد
ماما هو مخيف ، تجمعت الدموع في عيني ، هو مخيف وأنا اشعر اني سعيد ، اجل احب أن آراه غاضب ويكون مثير حينها ، وخاصتا مع الكلام الذي قاله ، لكن ليس لهذه الدرجة ، هو قريب مني ، وانا فقط أستندت على ذراعي لكي لا اسقط للخلف .
" لم أكن أقصد " قلت وخرجت نبرتي باكية ، ليزفرر ويبتسم ، ابتعد واعتدل بجلسته وفتح ذراعية لي ، ولم تمر ثانية ألا وانا بينها ، احتظنه بقوة
وشعوري الآن ، سعيد ، الهي ، لوي معي ، اللعنه اريد صفع نفسي ، اريد أن اصرخ بليام .. انظر لوي معي نا نا نا .. لأغيضة كما كان يغيضني ، اريد الرقص
" ماذا قلت ؟ هل انت موافق؟" سألني وأومئت وانا ما زلت اعتصره بين ذراعي
" حسنا هيا قبلني " قال لي ورفرف قلبي
ابتعدت عنه ونظرت له وهو مغلق عينيه ويمد شفتيه ، قهقهت وانا اقترب واطبع قبلة
وابتعدت ليفتح عينه ويقترب نحوي ليأخذ شفتي بين شفتيه ، امتصها وأكتفيت بالهمهمه
وضع يده الساخنه خلف عنقي ، ومال برأسه ليأخذ كامل شفتي داخل فمه ويمتصها ، احطت ذراعي حوله ، ودفعني بطلف للخلف ، ووضع ثقله علي بين ساقي
كان يطبق بكلتا شفتيه على شفتي ويمتصها ، لكنه بعد هذا ، هو عاد واقتحم لسانه فمي ، وامتصصته ، هذا افضل طعم تذوقته .
امسك بفخذي ورفعه ، وهو يعتصره بيده ، ويقبلني بنهم ، انفه يضغط على انفي ، بينما خصلات شعره على عيني المغلقة تدغدغها ، وحرارة جسده تشعلني ، هو ساخن ..
بدأ يحك جسده بجسدي ، وغير منطقته من فمي لفكي ، الذي أجزم انه احمر ، وضع قدمي حوله ، وفعلت بالمثل للأخرى ، لتنتقل يديه تحت قميصي ، ويتحسس بشرتي ، هذا يجعلني اقشعر لسخونه يده وحركتها المثيرة على بشرتي ، تأوهت لأن ذكورته تحتك بذكورتي ..
اصبح مجنون ، بينما بدأ يمتص عنقي لدرجة الهذي بذلك لأسبوع ، ذلك ممتع كثيراً ، جعلني ابتسم شاعرا بنقطة تقبيلة تقشعر جميع بدني وأتأوه .
"هاري " همس وهو يقبلني على تروقتي ، همهمت وأنا اشد شعره ، وافرك بذكورتي على انتصابه وأتأوه .
ارتفع وطبع قبلات سطيحة متكئ بأكواعه على الجانبيي " مع أني اريد سماع تأوهاتك لكن حاول أن تكتمها " قال وطبع قبل كثيرة على انحاء وجهي
عبست ، لا أستطيع كتم تأوهاتي وهو فقط يلمسني ويقبلني ، ماذا ان كان يضاجعني ، وهيي ايضا انا اريد ان استمني على تأوهات بما انه سيكتمها هو الآخر .
" هاري أنا تعلم بأن خيمتك بين خيمة الاخرق كارل والاستاذة سارا " قال عندما رأى عبوسي ، ومازلت عابس ، قبلني
" حسناً لنذهب إلى خيمتي هي بعيدة عن الجميع " ما ان قال حتى شقت والابتسامة وجهي ، وقهقه هو مققبلا عنقي
خرج من الخيمة ببعد أن آخذ المصباح ، ولحقت وأنا اشعر بأنني مخدر من تقبيله ، لفحني هواء بارد ، واشتقت فورا لسخونه لوي أمامي " أحملني " قلت له مع رفع يدياي للأعلى ليحملني ، ماذا ؟ لوي لي الآن لما لأستغل هذا .
تقدم بإتسامه وحملني ، واشعر بجسدة الحار ، ومن الآن سأجعله لويس ملكي فقط انا ..
نظرت للنار ومن يجلس بجانبها للمناوبة ، وكان زين ، أذا لا بأس بأصدار اصوات .
دخلنا خيمتة كان اوسع من خيمتي وسقفها مرتفع أكثر ، جعلني أتسطح وعاد لتقبيلي بعد ان خلع كنزتة وفتنت بجسدة ، بدأت يدة تخلع قميصي وساعدته ، وعاد يقبلني ويصدر همهمه.
يصدم أنتصابه بإنتصابي ويحكة ، تأوهت نزل لصدري وقبلة ومعدتي ، خط البوكسر ولسانه يعبث بسرتي ، لم أكن أعلم نها نقطة أثارة أخرى .
أنزل بنطالي ، ونزل بقبلاته تزامناً مع نزول البنطال بمساعدة يدية ، مر بقبله على أنتصابي لأتشنج وأتأوه بشكل عالي ، كانت عينية منصوبة علي ، قبل فخذي وساقي وباطن أقدامي ..
عاد فوقي بعد أن خلع بنطاله القطني بسرعة ، وتأوهت لمنظرة ، أنتصابه أه
نزل بقبلاته علي ، وقضيبة يحتك بخاصتي بدون ملابس هذه المرة ، وأنا فقط إحتظنته ابادلة القبل بشكل مجنون ..
ارتفع عني وفرك قضيبي بيدة ويدة الأخرى تفعل المثل لأنتصابة ، رأيته وهو منشتي بعض شفته السفلى ، منظرة جميل جدا مع حمرة عنقه
دنى مني بعد ثوان وحك انتصابة بخاصتي بيده ، وتركها بعد ثوان ، ليأمرني أن اتسطح على بطني.
وأفعل " هاري لما بظهرك خدوش ؟" سألني بقلق " عندما تضاجعنا تلك المرة على الشجرة " اخبرته وانا احاول النظر له
" هل تؤلمك ؟" سألني وتأوهت عندما شعرت بقضيبة يلامس مؤخرتي " امم لا تلسعني بين الحين والآخر " قلت وشعرت به يقبل ظهري تحديداً تلك الخدوش ، وأبتسمت هي حقاً جعلتني ارتاح قليلاً بعد ان كنت متسطح عليها وظهري يحتك بالارض .
قبلني حتى وصل مؤخرتي ، وانقبضت للمسته ، ليخبرني بإن استرخي وهو يمرر يده الساخنه هناك ، وافعل
لكني انقبض مرة اخرى عندما شعرت بقبلة على فتحتي ، مرر يده مرة اخرى لأسترخي ، وهو بدأ يقبل ويلعق هناك ، وادخل لسانه ايضاً لأشعر بالنعيم ، بينما رغبتي تريد لسانه اللطيف داخلي يملئني .
تأوهت بأسمة لأنه يجعلني أنتفض للمسته ، هو بارع لعين يجعلني على الحافة حقاً لكي اهوي وعندما افعل هو يمسك بي ويعديني لأتعذب .
عاد فوقي وهو يهمس بإثاره على أذني " احببت فتحتك الضيقة حولي ، تجعلني لا استطيع التحرك حتى ، لذلك لن اوسعها "
تأوهت صوته فقط كافي لأقذف عليه وأنا اصرخ بإسمه ، انزل رأسه وقبلني ، بينما قضيبة بين خدي مؤخرتي يتحرك " أدخل بي ،" طلبته
وقبل عنقي ، وشعرت يده تننزلق بيننا لتوجه قضيبة نحو فتحتي ، ويدخلها بي ،لأتأوه بقوة
تحرك بي واستمع لتأوهه " هاااري " همس لوي وتأوهت صوته جميل
تحرك اسرع عنندما طلبته ، وفعل لأصرخ لأنه اسرع ودفعاته صارت اعنف ، تحرك بقوة عندها شعرت بالاغماء لغمر اللحظه ، يده تحرت للأسفل وحك قضيب بنفس حركة دفعة.
وحينها قذفت في يده بسبب تأوهاته واغلقت عيناي استشعر كل تلك المشاعر التي اشعر بها ، وهو قذف بي وأن هذه المرة في عنقي كاتما انفاسة ، وبعد لحظات شعرت بإنفاسة تعود تلفح عنقي .
"أه" أصدرها بعد أن هدئ تماماً ، وابتسمت لا اريد التحدث فقط اريد ان نظل هكذا للأبد
خرج وابتعد عني ، آخذ المصباح في يدية وأضاءة بالقرب مني وهو يخبرني أن أنظر له ، وحتى فعلت هو همس بـ ألهي سألته " ماذا.؟؟"
" عينيك .. عندما ضاجعتك المرة الأولى هي أصبحت زجاجة ولامعة ، والآن حقاً أصبحت كذلك " قال وقهقهت وهمس يحدق بتمعن في عيني بينما يتسطع بجانبي " الهي أنها جميلة "
..
نظر كلاً من هاري ولوي إلى بعضهمها
# هاري
حقاً !!
ألم يجد أحداً غير لوي المغرور البشع ، ينظر لي
ورمقته بأكثر نظرة كره أستطيع فعلها
" وتعلمان أيضاً لا نريد أي مشجارات ، ولا أي كسور وتشوهات ولا أي شيء عنيف " قال الأستاذ
وقلبت عيناي ، هل حقاً يعني ذلك! اللعنه أنا فقط أريد برحه أرضاً
أنتظر الضوء الأخضر فقط ..
أنتشر الجميع في الغابة بعد أن أخذو مهاهم من الأستاذ ، وأنا فقط أحدق بالاخرق أمامي
" ألن تأتي ؟" سألني
وقلدته ، وهو فقط سار أمامي لأتبعه ، هو أكبر مني بسنة ، ويتصرف كراشد ، هه لكنه لا يستطيع تحمل شتائمي
صار يجمع الخشب وأنا فقط أحدق به ، تحديداً أحدق بجسدة ، أكرهه أجل
لكن من لا يتمنى أن يكون تحته ، كيف ستكون أثارته بداخلي
أستقام بعد أنا كسر خشبة ووضعها مع كومة الخشب التي جمعها ، ونظر نحوي رافعاً حاجبة " وهل ستقف هكذا ؟"
سألني ، ألهي لما هو بارد ، لم يكن غاضب بشأن تصرفي بعد أن أخبرته أني لا فعل شيء ، وعاد يجمع الخشب .
أردفت " أنا فقط لا أريد أظافري أنا تنكسر " ما أن قلت ألتف نحوي
حدق بي ، وحدق بيدي التي أمامي وجهي واتفحصها ، اأنا حقاً لا أريدها تتخدش وتصبح بشعه .
هو لا يظهر أي تعابير غضب أستنكار أو من هذا القبيل هو فقط يحدق بي وكأني لوحه يتأملها ، ألهي اريد لكمه على شفته المسطح لتتورم .
قلبت عيني ، ومشيت من أمامه ، أفكر في شيء يستفزه ، أبتعد هو قليلاً ، وانا تحركت لهرم الخشب المرصص بشكل جيد ، ودفعته بطرف حذائي خرجت أوبس صغيرة من فمي .
ونظر نحوي هو ، ضئل عينيه ، وأبتسمت الهي أخيرا هناك ردة فعل
" أجمعها هاري " قال وعاد يبحث
وقلبت عيني ، هذا فقط لما لا يفتعل شجار معي الهي
" وأن رفضت " قلت وأنا أتكئ على جذع الشجرة بجانبي ، وأبتعد بسرعة لأنه خشن وقد يخدش بشرتي .
أستقام ملتفاً بالكامل ، بدون أي تعبير " ستجمعها وألا سأحطم رأسك الصغير "
قال لي وأبتسمت
" لن أجمعها ، وهيا أرني كيف ستحطم رأسي الصغيرة " قلت بأستفزاز ، ورأيته يعلك تلك العلكة التي كانت بفمة دون ان الحظ ، هي ممنوعة في المخيم ، لويس يخالف القوانين !! سجلوها في التاريخ .
تقدم نحوي بضعة أقدام واصبح يعلك العلكة بهدوء مغقلاً فمه ، ليصبح مثير لدرجة الاغماء ، اللعنة عليه مغرور مثير ، فقط انكحني يا صاح .
" هاري أنا حقاً سأفعل ، أن لم تفعل " قال بهدوء ، وأنا اصبحت غاضب بدلاً عنه الآن
" اي ان لم أفعل ، ستجمعه أنت؟" سألته بستغباء ، وهذه المرة زفر هواء بغضب
وابتسمت أجل هذا ما اريدة ، أستفزازة بأي طريقة كانت ، ليصبح مثير كالجحيم المدمي ، واستدرجة ليضاجعني بعنف ، اللعنه هو فقط مهتم بالكتب والدراسة ، غبي ، كم من المرات حاولت استدراجة ليضاجعني ؟ لكنه لعين فقط يتملص من الامر ، ويتصرف وكأنه لا يعي ما ارمي أليه .
الهي كم شاب يريد قضيبة بداخله ، واللعين أمامي لا يدرك .
" عزيزي هاري ، أنا لا اريد افتعال مشكلة معك ، او بالاصح .."
قال وحدق بي من رأسي لأسفلي ، وانا فقط ذبت هو قال عزيزي هاري ، أتكأت على الشجرة خلفي ، ولم أبالي هذه المرة
" لا أريد مخالفة القوانين هنا " اكمل
وقلبت عيني وأراه يجمع الخشب مرة اخرى ، ضربت بقدمي الأرض معتدلاً في وقفتي ، لينظر نحوي في أستفهام
وتجهمت قائلاً " غبي " مقترباً منه " أنت غبي هل تعلم ماذا تعني غبي ، أجل هذا ما أعنية أنا... قاصدك أنت "
وهذا أفلح وانا فقط ذبت ، اللعنة هو مثير كالجحيم ، اعتدل في وقفته متقدماً نحوي ومعلام الغضب تملئ وجهه ، و أبتسامتي تعتصر خداي .
" ماذا قلت لتوك ؟" سألني وهو يقترب قلبت عيناي ، عياني باتت تؤلمني هو يجعلني اقلبها
" الهي ألا تفهم ما معنى غبي ، حسناً دعني أخبرك..هي تعني أنك أخرق ساذج أبلة لا تفهم لا تعي " أنني أريدك أن تنكحني
دفعني ضد الشجرة بقوة ، تأوهت ، وشعرت بخشونه على ظهري
أقترب مني جدا ، وهو يتنفس كثور ، أنفاسة تلفح وجهي ، وأنا فقط أبتسامة بلهاء على شفتي .
" هاري ، أنت تعلم أن هذا لن ينتهي على خير وربما ستكون في المشفى كمـ.." توقف عن الحديث عندما وضعت ذراعي على كتفه وأحطت بها عنقة ، وشددته نحوي لتصبح جبينة ضد جبيني ، وهو أستند على الشجرة خلفي لكي لا يسقط جسده فوقي .
نظرت لعينية ، وكانت تبحث عن جواب لتصرفي ، وأنا فقط أكتفيت بالابتسام
تحرك نظرة لشفتي ، وحقاً هذا ما كنت أريدة ، لعقت شفتي ورحت أراقبة ، لم يزح عينة عن شفتي ، ولعق هو الآخر شفته ، أجل .
لكنه لم يقترب أنش مني ، هو حقاً لا ينوي تقبيلي ، اللعنه عليه ، أريد الصراخ به بأن يقبلني .
في ثوان هو أقترب ، وبدأ جسدي بحماس ، اريد الشعور بشفته هيا!!
كان بطيئ جدا وهو يقترب ، يبدو مترددة ، وأنا حقاً لا استطيع الأنتظار " هيا قبلني ، كم تمنيت أن تأتي هذه اللحظه " قلت وأبتعد عني بضع أنشات ، اعلم هناك أسأله كثيرة في عقلة تقفز .
والهي لم أستحمل شفته المتفرقة بإستفاهم ، أنقضضت عليها ، وكان متفاجئ ، هه من حقه ، دائما كنا نتشاجر ونفصل ونكسر ونعاقب ، والآن اريد تقبيلة .
بادلني بعد ثوان وكنت حقاً غارق ، لوي قبلني اه لوي ، اجل لوي يقبلني ، طعم فمه ليمون .
كنت أقف على أطرافي قدمي وأنا احاول الوصل لتقبيلة ، وتعبت لذلك بدأت أثب بخفه ، وأحيط عنقة أكثر .
ليفهم هو يحملني الهي أنا اموت هنا ، ضغط جسدة ضدي ، وتأوهت لأنني حقاً منتصب ، التف للجانب وبصق العلكة التي في فمه .
شددت شعرة ، ادفع برأسة نحو فمي ، اريد اكله ، لكنه هو من فعل وبدأ بأكلي ، ولم أستطيع مجاراته ، الهي لم أكن اعلم بهذا الجانب منه ، الهي هذا يعني انه جيد بل ممتاز في الفراش.
يطبع قبل سطحية على شفتي ليجعلني ارتاح قليلاً ، هل يستطيع أحدكم وصف سعادتي ، لأني حقاً لا استطيع .
منذ أن دخلنا الثانوية ، ونحن في صراعات ، وأنا حينها كالاخرق اريدة على السرير
عاد وبدأ تقبيلي بشراسة ، انا حقا لا استطيع مجاراته ، هو يلتهم شفتي ، لكني استطيع الاستمتاع .
دفع بنفسه علي ، وتأوهت ألهي أنا فقط سعيد ، اشعر بالدماء تتدفق لعنقي
تباطئ قليلا بتقبيلة ، وجاريته ، امسكت بخداة ، وبدأت أتلذذ به ، مغلقاً عيني ، وأشد ساقي حولي ، لأخبرة أنني منتصب له ، أمتصها وامرر لساني عليها ، اعود واقبلها ، اضعها بين شفتي مستشعر بها تملئ الفارغ بين شفتاي .
لم نكف عن التقبيل ، نحن حقاً أطلنا في هذا ، نبتعد نأخذ أنفاسنا ، ثم نعود بالتقبيل بلذة أكبر ، هذه أجمل لحظات حياتي ، التي تمنيتها ، ألهي أن أكملت سأصبح ملكة دراما
شعرت بفكي يؤلمني ، لكني حقا لا اريد الابتعاد ، وتوقفت أأخذ انفاسي ، وضعت جبيني ضد جبينة وأنفي بمحاذة أنفه ، اتنفس أنفاسة التي تجعلني رخوي .
نقلت رأسي ووضعت في عنقه ، متعب من التقبيل ، لكني اريد تقبيلة حقاً
" ما كان ذلك ؟" سأل لوي وكأنه للتو يستوعب ما حدث ، أخرق
لكني هززت رأسي في نشوه ، أريد ، اريده
،" الهي " همست حينما رفعني أكثر ليثبتني
وهمست بصوت منخفض جداً " أنكحني لوي " لا اتوقع انه سمعني ، واريد حقاً قولها ، لكني أتوقع أن يرفض ، لذلك فقط دعوني هنا على عناقه وارحلوا ، ألهي في حياتي بأكملها لم أعانقة .
" هاري هل حقاً تعي ما تقول ؟" سألني ، واغلقت عيني ، لقد سمعني ، ههه
ضغطني ضد الشجرة ، وعضضت شفتي ، رفع رأسي عن كتفه ، وكوب وجهي ، بينما ركبته اسفل مؤخرتي لتثبتني أكثر .
مازلت مغلقاً عيني " انا لا اعلم ، لكن هل تعلم ما الذي يحصل بعدها ، اممم هل ربما سمعتك خطاء ، ماذا قلت ؟" الهي ، اريد لكمه انا هنا اريدة بداخلي ، بينما هناك ضغط اسفل معدتي ، وشيء يخبرني ان هذا حلم ، وهو يفكر في العواقب ، اللعنة عليه .
" فقط أفعل لوي " قلت بهمس خاضعاً له بعدما شعرت به يمسح على خدي ، احاول تحمل انتصابي ، الذي يضغط عليه .
فتحت عيني ورأيته يحدق ، بما يحدق الهي ، اريد لكمه ، انا احتظر هنا ، رفعت رأسي أنظر للأشجار في الاعلى عندما يأست ، لما هو هكذا ؟؟ ، أوف ، اغلقت عيني .
لكن بعد ثوان شعرت بفمه على عنقي الذي اشعر بأنه ساخن ، وابتسمت برضى ، عض هناك ولعق وامتص وفعل كل ما تمنيته يوماً .
كان يفعل هذا ، ويضغط بجزئة السفلى علي ، شددته نحوي وقبلني اكثر كما اريد ، ابتعد " سأجعله سريع " اخبرني وهو ينزلني
نزل لمستوي انتصابي وحدق به قبل ان يخلع بنطالي بالكامل عني ، أخذني في فمه وكنت في ذهول ، هو ممتاز في ذلك ، تلويت تحت لمسته ، ركبتاي لم تعد تحملاني ، دفعت بنفسي بفمه متأوهاً ، استند بنفسي على جذع الشجرة الخشن ، أسناني تكاد تتهشم من الرص عليها ، رفع قدمي اليمنى على كتفه ، واخذ يبلل فتحتي .
ارتفع بعد ان جعلني على الحافة ونظر لي " أنكحك ؟" سألني وأومئت ، قهقه بخفه وهو يتفحص جسدي ، فجاءة دفع فكه على فمي ، وظغطني ضد الشجرة وشعرت به يفتح سحاب بنطالة ، ليدق قلبي بقوة في معدتي .
انزل بنطاله قليلا ، وحملني ظغطني ، ويقبلني بنهم ، شعرت بضغط اسفل معدتي ، توقعت أنه سيضاجعني يوما ما ، لكن ليس بهذه الطريقة توقعته سيكون بارد
فرق خدي مؤخرتي ويحاول ادخال قضيبة بي ، ساعدته وانزلت يدي بيننا ، وأمسكت قضيبة لأسمعه يتأوه للمستي وانا اغلق عيني الهي هو كبير ، اثبته امام فتحتي ، وعندما فعلت اعدت يدي حول عنقه ورأسي بينهما ، واستمع لتنفسه الثقيل .
شهقت عندما شعرت برأس قضيبة داخلي ، هو كبير لدرجة انني لم اتخيل هذا الالم
دخل ببطئ داخلي وتأوهت بصوت عالي ، احطت يداي بكتفه ، واعضه
دفع بي ، وفقط صرخت بقوة ، لانه كانت دفعه قوية ، توقف قليلا بعدها بدأ بالدفع دون رحمه ، في البداية انا حرفيا اتمزق لكن بعد عدة دفعات شعرت بالمتعة ، الهي اشعر بالمتعة مع لويس ، همست له بأن يسرع ، وفعل وهو يكتم تأوهاته ، أعدت رأسي للخلف وظهري اجزم انه مليئ بالجروع بسبب لحاء الشجرة الخشن وظهري يحتك به بسبب دفعات لوي المميتة.
اللعنة دفعاته تهوي بي ، دفع وشعرت به يصل لمكان جعلني اصرخ كلام صراخي براخة يدي ، هو ضغط زر ضعفي ، أنيت وأنا على وش البكاء حقاً ، هذا المكان الذي اريدة.
ضغط هناك عدة مرات وانا فقط اصبحت ثمل اعض عنقة بقوة ، اريد أن اقذف بينمها هو يدفع لذلك طلبت منه أن لا يكتم تأوهاته ، وعندما فعلت شعرت بأني أهوي
هو يتأوه بأسمي ، عندها شعرت بأنني قريب جدا ، ضغطت أصابعهم قدمي داخل حذائي
قذفت بقوة وانا اعض عنقة بقوة في محاولةً كتم صراخي واشعر بوريد جبيني ينبض ، وشعرت به ايضا يقذف لأغلق عيني مع ابتسامة مخدرة ، وتنهيدة
همست بإسمه وأشك انه اسمه لأنه خرج كتأوه ، احتظنه بقوة وخارت قوة لويس ليسقط جسده على ، شعرت بأني خامل حقا بالكاد ارفع جفني عيني ، قبل عنقي عدة قبل وهو يخرج قضيبة مني واشعر بأني اتمزق ، وأنزلي بهدوء ، لاصرخ
مؤخرتي تلسعني ، افرج قدمي ، وارى ابتسامته "ابليت حسناً" قال بإبتسامة خاملة وعبست
لا انكر انه جعلني اموت ، رفع بنطالة واقفلة ونظف نفسه من سائلي وقبل أن يفرغ تذوقه متأوهاً ومغلقاً عينيه ، ثم يخبرني أنني حقا لذيذ ، وانا كالاخرق شعرت بالخجل ولم اظهر ذلك له لست مجنون، لذا اكتفيت بالقهقه ، وحسناً لقد حصلت على لوي ، سأخبر لياام وزين ونايل وتحديدا سأصرخ في وجهه ليام وزين المستفزان جداً ..
جلب بنطالي والبسني بين تأوهاتي وتحديقاته الغريبة ، جلست بينما هو جمع الحطب واره منهك ، هه احمق ، للتو قذف كمية كبيرة من السائل ، هو بالتأكيد سيكون مرهق ، لما لا يجلس وحسب
جلست اراقبة واتحسس عنقي اريد مرآة حالا ، اريد رؤيتة ما فعله بعنقي ، رفعت نظري بسرعة له ، تذكرت عضي لعنقة ، بالتأكيد تركت اثر ، استدار ورأيتها وابتسمت هه ، عضة كبيرة جعلت عنقة احمر ، كما دائما اقول انا ماهر
" هيا لنعد " قال لي وهو يحمل رزمة الخشب الكبيرة التي جمعها ، لحقت به وانا احاول تحمل الالم وابتسم ، لويس تملنسون نكحني على شجرة تواً ، سأخبر أمي من فرحتي .
عدنا للمخيم ، والجميع قد أنهى مهامه ، ونحن آخر من انتهى ، عندما وضع لويس الحطب ، بل رماه لم يضعه ، انتبه لنا الاستاذ ..
وتقدم نحونا حامل كم هائل من التوبيخات " لويس هاري " نادا
وينتبه له لويس الذي لم يكن يعمل انه آت
واكمل " لما تأخرتما هاه ؟ " لم يجب لويس وفعلت المثل ، تعجبت لويس ان غضب منه الاستاذ بسرعة يسارع بالتبرير ، لكنه اكتفى بالتحديق بسخط ، وبدى مثيرا جدا
حدق بنا الاستاذ ، لم يحدق بوجهنا حدق بملابسنا وبشعري ، الهي الم ارتبه " لويس هاري فاليجب احدكما ما الذي أخركما ، أنتما تعلمان أن هناك عقاب لهذا "
من قال هذا حتى لوح لوي بذراعه اليمنى في الهواء وهو يسير ليتخطى الاستاذ ، وانا والاستاذ فقط اعيننا خرجت من محاجرها .
أتجه نحو حقيبة خيمته وبدأ ينصبها ، عاد نظر الاستاذ لي وابتسمت ببلاهه " أنتما لم تتشاجرا هذه المرة بالتأكيد ، لكنكما فعلتما شيء أخر بالتأكيد ""
لأبتسم بشكل أقوى ، اجل لقد ضاجعني لويس ، نظر نحو عيناي عدة ثوان ثم " اذهب وانصب خيمتك بسرعة هناك اجتماع بعد قليل "
وتحرك من أمامي ، وحدقت بلويس الشبه غاضب ويكاد ينتهي من نصب خيمته ، وانا لم أنصبها بعد اللعنه ، هرولت وأخذت حقبتي وحقيبة الخاصة بالخيمة
انتهيت من نصبها قبل يبدأ الاستاذ أرثر وتشارلي بالحديث في حلقه الطلاب تلك ، نفضت يدي وركضت بسرعة وجلست بجانب هثير على الجذع ، وانا افكر في ترتيب خيمتي لاحقاً.
جلت ببصري حول الطلاب ، ووجدته اللعنه لما هو غاضب ، هل فعلت شيء يغضبة ، اشعر بالذنب ، الهي
.
.
.
.
.
.
.
.
" ليااام" انتحبت ، الهي لوي لا ينظر نحوي حتى ، مر يومان ، تلك اليومان لو لم يكن غاضب علي لتشاجرنا بها
" هاري اللعنة ،، اذهب له وإسأله " قال ليام بضجر وهو يعبث بهاتفه
ضربت بقدمي الارض ، نحن الآن بعدين عن للمخيم ، بجانب النهر الذي أستحممت به بعد الاجتماع قبل يومين ، والآن نحن هنا من أجل ليام اللعين وهاتفه ، هو يراسل لكني لا اعلم من .. اوف
" ليااام" انتحبت مره أخرى ، ونظر نحوي بغضب " ماذا هارولد هل تريدني أن أذهب له وأسأله لما لا تنظر لهاري " قال وقلبت عيناي وعاد لهاتفه
" ليااام لنعد هنا حشرات كثيرة " قلت بتضمر ، قضينا كثيرا هنا
" وكأن في المخيم لا يوجد به حشرات " قال وهو ينظر الهاتف
" الهي اريد العودة للبيت ، لم اعد أستحمل هذا المكان ، الهي حتى طلاء اظافري تقشر ، وانا اخرق لأنني لم اجلب معي طلاء " قلت بتذمر وانا ابتعد عن حشرة تسير نحوي
ضرب ليام وجهه ، وهو يسير أمامي ، هو عندما يضجر من تذمري يفعل ذلك ، كيف له أن يفعل ذلك ، ذلك مؤلم .
عدنا للمخيم ، وكانو قد اشعلو الحطب ، بما انه سيحل الظلام قريبا ، اختفى ليام من أمامي ، ورأيت الاستاذ تشارلي ، وذهبت نحوه بوجه عابس ، ما أن رآني قلب عينيه " ماذا الآن..؟ "
" متى سنعود ؟" سألت وتنهد " هاري الم اخبرك من قبل ،، سنعود بعد اربع ايام "
قال وكشرت لما الايام تسير ببطئ ، ذهب من أمامي وبحثت عن لوي ، رأيته يتحدث من مع سامي ، وعبست لأنه يضحك ، اللعنه عليه .
تأففت وذهبت نحو خميتي ، تسطحت ونظت لسقفها الاخضر الذي يغمق مع حلول الظلام وظل الاشجار قد اختفى .
ولا أتذكر متى غفوت ..
.
.
.
.
.
.
.
.
.
فتحت عيناي على صوت زين ، وخرجت لأرى ماذا يريد " هيا تعال وقت الاجتماع" قلبت عيني " لا أريد أن أتتي ، فقط يتحدثون في سخافات ، لا اريد "
" وأن سأل الاستاذ تشارلي عنك ؟" قال لي وحدقت به " مع أنه لن يصدق هذا لكن اخبره انني مريض متوعك اي شيء " قلت وكنت سأعود لداخل لكنه الاخرق تحدث بأستفزاز
" وأن سأل الاستاذ ارثر عنك ؟" " اركل مؤخرته " " وأن سألت الاستاذه .." قبل أن يكمل صرخت " زيييييننننن" وهرع من امامي
لأعود وانام بسلام .
.
.
..
.
.
.
.
استيقضت لكني لم افتح عياني ، لتأكد فقط ، هل لوي يحاول أن يوقضني الآن ، اجزم أن هذا صوت لوي " هاري .. هاري هيا استيقضت " سمعته واشعر بيده على كتفي
فتحت عيني بسرعة وجلست أنظر نحوة يجلس داخل خيمتي التي وكأن اعصار عصف بها ، فاغرٌ فاهي ، هل انا احلم ..
" مابك هل تشعر بشئ هل يؤلمك شيء ؟" قل وهو ينزل المصباح الذي بيدة لكي لا يؤذيي عيني ، ويده الاخرى تقيس حرارتي ، اجيبو على سؤالي هل انا بحلم ؟
" مابك هاري ؟ تبدو شاحب " قال بقلق بعدما انتظر طويلا لأتحدث ، بالطبع سأشحب خاطف قلبي يهتم لي بعد يومين لم يتكلم فيهما او نتشاجر , وانا حقا لا اعلم ان كان حلم او واقع ..
"هاري!" قال بعدما رآني متجمد ، لكني أبتسمت في الأخير وبسرعة اخفيتها عندما قفزت في ذهني فكرة
" آه فقط اشعر بتوعك " قلت و وضعت رأسي في حجرة ، وهو كان متمجد وانا قبل يكاد يخرج من قلبي
" هاري هل أخبرك احدهم من قبل أنك فاشل في الكذب " قال وقلبت عيناي
" أجل لقد أخبروني بذلك " قلت ببراءة وكأني لا اعي ما يرمي له
تنهد وهو يضع يده على راسي ويدلكه ، هل انا في جنة ؟؟
" لما لم تحظر الاجتماع إذا ؟" سألني وقلبت عيناي
" لأن هناك شخص أسمه لويس تملنسون يرمقني بغضب لا أعلم لماذا " قلت بغضب
وسمعته يقهقه بحق الله على ماذا يقهقه أخرق غبي ، نهظت من حجرة وكشرت في وجهه ، وهو فقط ضحك
" لما أتيت ؟" قلت عابساً وهنا عادت نظرته تلك ، الهي انها تخيفني ، لأنها حقا تخترق روحي .
" هل تذكر عندما تضاجعنا ؟" سأل وأمئت بإتسامه ، وأبتسم هو الأخر وأنزل رأسة ليخفيها لكني رأيتها .
" حينها وددت أن أضاجعك مرة أخرى " قال ولا أعلم مالذي شعرت به ، فقط أبتسمت ،، قالها وبات يحدق بي ..
" ماذا يعني ذلك ؟" قلت وقلبي يقرع بقوة بجدران قفصي
"اممم أي أنني اريد مضاجعتك الآن " قال بشك ، وخفق قلبي
لويس الطلاب المجتهد آكل الكتب ، الوسيم المثير ، الغير مهتم بهذه الأمور خاطف قلبي فارس أحلامي ،، يطلب مني هذا الطلب ، الذي بات قبل يومين حلمي ..
" اللعنة هل تعنيها ؟" قلت بسرعة ، وأومئ ، وددت لو واصرخ
" حسناً لما كنت ترمقني بغضب ؟" سألت وأحددت نظرته نحوي ، هيي هو يخفيني
" لأنك جعلت كل تفكيري يتمحور حولك ، لم أعد أهتم لشيء آخر ، سوى التفكير بك ، أنت حقاً جعلتني احلم بك أيضا ، جعلتني أتخيل قضيبي بداخلك ، جعلتني أطاردك أينما ذهبت لكي فقط أراك او لأرى أنك في أمان ، وعندما لم تأتي للأجتماع الليلة لأنك مريض كما قال زين ، جلعتني أهذي كالمجنون ... هاري هل تعي ما فعلته بي ؟؟بحق السماء انا كلما رأيتك شعرت بأنني مثار " قال بغضب وصوت منخفض حاد
ماما هو مخيف ، تجمعت الدموع في عيني ، هو مخيف وأنا اشعر اني سعيد ، اجل احب أن آراه غاضب ويكون مثير حينها ، وخاصتا مع الكلام الذي قاله ، لكن ليس لهذه الدرجة ، هو قريب مني ، وانا فقط أستندت على ذراعي لكي لا اسقط للخلف .
" لم أكن أقصد " قلت وخرجت نبرتي باكية ، ليزفرر ويبتسم ، ابتعد واعتدل بجلسته وفتح ذراعية لي ، ولم تمر ثانية ألا وانا بينها ، احتظنه بقوة
وشعوري الآن ، سعيد ، الهي ، لوي معي ، اللعنه اريد صفع نفسي ، اريد أن اصرخ بليام .. انظر لوي معي نا نا نا .. لأغيضة كما كان يغيضني ، اريد الرقص
" ماذا قلت ؟ هل انت موافق؟" سألني وأومئت وانا ما زلت اعتصره بين ذراعي
" حسنا هيا قبلني " قال لي ورفرف قلبي
ابتعدت عنه ونظرت له وهو مغلق عينيه ويمد شفتيه ، قهقهت وانا اقترب واطبع قبلة
وابتعدت ليفتح عينه ويقترب نحوي ليأخذ شفتي بين شفتيه ، امتصها وأكتفيت بالهمهمه
وضع يده الساخنه خلف عنقي ، ومال برأسه ليأخذ كامل شفتي داخل فمه ويمتصها ، احطت ذراعي حوله ، ودفعني بطلف للخلف ، ووضع ثقله علي بين ساقي
كان يطبق بكلتا شفتيه على شفتي ويمتصها ، لكنه بعد هذا ، هو عاد واقتحم لسانه فمي ، وامتصصته ، هذا افضل طعم تذوقته .
امسك بفخذي ورفعه ، وهو يعتصره بيده ، ويقبلني بنهم ، انفه يضغط على انفي ، بينما خصلات شعره على عيني المغلقة تدغدغها ، وحرارة جسده تشعلني ، هو ساخن ..
بدأ يحك جسده بجسدي ، وغير منطقته من فمي لفكي ، الذي أجزم انه احمر ، وضع قدمي حوله ، وفعلت بالمثل للأخرى ، لتنتقل يديه تحت قميصي ، ويتحسس بشرتي ، هذا يجعلني اقشعر لسخونه يده وحركتها المثيرة على بشرتي ، تأوهت لأن ذكورته تحتك بذكورتي ..
اصبح مجنون ، بينما بدأ يمتص عنقي لدرجة الهذي بذلك لأسبوع ، ذلك ممتع كثيراً ، جعلني ابتسم شاعرا بنقطة تقبيلة تقشعر جميع بدني وأتأوه .
"هاري " همس وهو يقبلني على تروقتي ، همهمت وأنا اشد شعره ، وافرك بذكورتي على انتصابه وأتأوه .
ارتفع وطبع قبلات سطيحة متكئ بأكواعه على الجانبيي " مع أني اريد سماع تأوهاتك لكن حاول أن تكتمها " قال وطبع قبل كثيرة على انحاء وجهي
عبست ، لا أستطيع كتم تأوهاتي وهو فقط يلمسني ويقبلني ، ماذا ان كان يضاجعني ، وهيي ايضا انا اريد ان استمني على تأوهات بما انه سيكتمها هو الآخر .
" هاري أنا تعلم بأن خيمتك بين خيمة الاخرق كارل والاستاذة سارا " قال عندما رأى عبوسي ، ومازلت عابس ، قبلني
" حسناً لنذهب إلى خيمتي هي بعيدة عن الجميع " ما ان قال حتى شقت والابتسامة وجهي ، وقهقه هو مققبلا عنقي
خرج من الخيمة ببعد أن آخذ المصباح ، ولحقت وأنا اشعر بأنني مخدر من تقبيله ، لفحني هواء بارد ، واشتقت فورا لسخونه لوي أمامي " أحملني " قلت له مع رفع يدياي للأعلى ليحملني ، ماذا ؟ لوي لي الآن لما لأستغل هذا .
تقدم بإتسامه وحملني ، واشعر بجسدة الحار ، ومن الآن سأجعله لويس ملكي فقط انا ..
نظرت للنار ومن يجلس بجانبها للمناوبة ، وكان زين ، أذا لا بأس بأصدار اصوات .
دخلنا خيمتة كان اوسع من خيمتي وسقفها مرتفع أكثر ، جعلني أتسطح وعاد لتقبيلي بعد ان خلع كنزتة وفتنت بجسدة ، بدأت يدة تخلع قميصي وساعدته ، وعاد يقبلني ويصدر همهمه.
يصدم أنتصابه بإنتصابي ويحكة ، تأوهت نزل لصدري وقبلة ومعدتي ، خط البوكسر ولسانه يعبث بسرتي ، لم أكن أعلم نها نقطة أثارة أخرى .
أنزل بنطالي ، ونزل بقبلاته تزامناً مع نزول البنطال بمساعدة يدية ، مر بقبله على أنتصابي لأتشنج وأتأوه بشكل عالي ، كانت عينية منصوبة علي ، قبل فخذي وساقي وباطن أقدامي ..
عاد فوقي بعد أن خلع بنطاله القطني بسرعة ، وتأوهت لمنظرة ، أنتصابه أه
نزل بقبلاته علي ، وقضيبة يحتك بخاصتي بدون ملابس هذه المرة ، وأنا فقط إحتظنته ابادلة القبل بشكل مجنون ..
ارتفع عني وفرك قضيبي بيدة ويدة الأخرى تفعل المثل لأنتصابة ، رأيته وهو منشتي بعض شفته السفلى ، منظرة جميل جدا مع حمرة عنقه
دنى مني بعد ثوان وحك انتصابة بخاصتي بيده ، وتركها بعد ثوان ، ليأمرني أن اتسطح على بطني.
وأفعل " هاري لما بظهرك خدوش ؟" سألني بقلق " عندما تضاجعنا تلك المرة على الشجرة " اخبرته وانا احاول النظر له
" هل تؤلمك ؟" سألني وتأوهت عندما شعرت بقضيبة يلامس مؤخرتي " امم لا تلسعني بين الحين والآخر " قلت وشعرت به يقبل ظهري تحديداً تلك الخدوش ، وأبتسمت هي حقاً جعلتني ارتاح قليلاً بعد ان كنت متسطح عليها وظهري يحتك بالارض .
قبلني حتى وصل مؤخرتي ، وانقبضت للمسته ، ليخبرني بإن استرخي وهو يمرر يده الساخنه هناك ، وافعل
لكني انقبض مرة اخرى عندما شعرت بقبلة على فتحتي ، مرر يده مرة اخرى لأسترخي ، وهو بدأ يقبل ويلعق هناك ، وادخل لسانه ايضاً لأشعر بالنعيم ، بينما رغبتي تريد لسانه اللطيف داخلي يملئني .
تأوهت بأسمة لأنه يجعلني أنتفض للمسته ، هو بارع لعين يجعلني على الحافة حقاً لكي اهوي وعندما افعل هو يمسك بي ويعديني لأتعذب .
عاد فوقي وهو يهمس بإثاره على أذني " احببت فتحتك الضيقة حولي ، تجعلني لا استطيع التحرك حتى ، لذلك لن اوسعها "
تأوهت صوته فقط كافي لأقذف عليه وأنا اصرخ بإسمه ، انزل رأسه وقبلني ، بينما قضيبة بين خدي مؤخرتي يتحرك " أدخل بي ،" طلبته
وقبل عنقي ، وشعرت يده تننزلق بيننا لتوجه قضيبة نحو فتحتي ، ويدخلها بي ،لأتأوه بقوة
تحرك بي واستمع لتأوهه " هاااري " همس لوي وتأوهت صوته جميل
تحرك اسرع عنندما طلبته ، وفعل لأصرخ لأنه اسرع ودفعاته صارت اعنف ، تحرك بقوة عندها شعرت بالاغماء لغمر اللحظه ، يده تحرت للأسفل وحك قضيب بنفس حركة دفعة.
وحينها قذفت في يده بسبب تأوهاته واغلقت عيناي استشعر كل تلك المشاعر التي اشعر بها ، وهو قذف بي وأن هذه المرة في عنقي كاتما انفاسة ، وبعد لحظات شعرت بإنفاسة تعود تلفح عنقي .
"أه" أصدرها بعد أن هدئ تماماً ، وابتسمت لا اريد التحدث فقط اريد ان نظل هكذا للأبد
خرج وابتعد عني ، آخذ المصباح في يدية وأضاءة بالقرب مني وهو يخبرني أن أنظر له ، وحتى فعلت هو همس بـ ألهي سألته " ماذا.؟؟"
" عينيك .. عندما ضاجعتك المرة الأولى هي أصبحت زجاجة ولامعة ، والآن حقاً أصبحت كذلك " قال وقهقهت وهمس يحدق بتمعن في عيني بينما يتسطع بجانبي " الهي أنها جميلة "
..
Коментарі