خرج من الحمام وهو يرتدي الروب الأبيض ويرتجف ليس برداً بل خوف وبكاءً ، تحرك بسرعة بعد أن مسح دموعة ، وأمسك بالهاتف وهو يحاول كتم شهقاته ..

طلب رقم لوي ، وأنتظر وهو يجاهد لكتم شهقاته التي تخرج من صلب صدرة ، أعاد خصلات شعره التي تسللت لتدغدغ جبينة هز رجله بغير صبر ينتظر الأجابة، وتنهد عندما أستمع لصوت لوي وليهمس بسرعة " لوي أرجوك تعال أحتاجك "

أستمع لوي لصوت طفله وتنهد بالطبع من سيكون وراء بكاء هاري 'أباه' ، هدأه لوي بصوته الحنون " حسناً عزيزي أنا آت لا تبكي حسناً ؟".

أومئ هاري وهو يضع يدة على فمه ليكتم شهقاته "أجل حسناً".. "حسناً..أمهلني فقط دقيقتين صغيري " أومئ وأقفل الخط بسرعة

صوت أباه جعله يرتعد في مكانه ، كان صوته بعيد وهو يقول لزوجة ..أم هاري

"دعي ذلك المدلل يأتي ، ليس كلما متعته قليلاً يدخل لغرفتة ويغلق على نفسه الباب " ما أن سمع هاري ذلك تحرك للباب وأغلقه بالمفتاح بيدين مرتجفه وبكاء مكتوم.

جلس على سرير ينتظر قدوم لوي وفي غضون دقيقة سمع "بيست..بيسست" نظر بسرعة للنافذة وفتحها ، وظهر لوي وهو يتسلقها من الاسفل بخفه.

ويقفز لداخل الغرفة ، وينقض عليه هاري بسرعة بعناق وهو ينحب بأسمهة ، مسح لوي على ظهره وهو يعانقة ، ويشعر بذراعي هاري تشد حلو وسطة..

"هل فعلها مرة أخرى ؟" سأل لوي هاري ، وأرتفع صوت بكاءه ليعرف الأجابة "حسناً لا بأس عزيزي لا بأس " قال وهو يحاول أن يبعد هاري عنه ، مسح على خدية وأبتسم وهو يهمس أمام وجهه ويقبله بلطف " لا بأس لا تبكي أنا هنا "

هدأ قليلاً لكن عاد وتقوست شفتي هاري دليل لبكاءة مرة أخرى ويهدأة لوي بسرعة وهو يحمله وبينما ذلك يكتشف أنه عاري يضعه على السرير ويقف على ركبيته بين قدمي هاري العاريتين

" لكن للـ.كن لو.لويـه أنا أ.أشعر بأني مقرف " قال بين شهقاته التي تمنعه من التحدث ، هز لويس رأسه بسرعة " لا هاري .. هذا ليس ذنبك ، وذلك لم يكن بإرادتك أي أنت لست بمقرف " ظل هكذا لوي يمسح على ذراع هاري وبينما هاري بدأ يهدأ تدريجياً.

ينظران نحو الباب الذي تحاول والدته هاري فتحه وهي تقول " هاري هيا أخرج ، أباك يريدك أن تجلس معنا" عبس هاري وهو ينظر لمقبض الباب الذي يتحرك .

أختفت أم هاري من خلف الباب بعد أن يأست من صمت هاري وهمس "لوي" تنهد لوي وهو يعلم بما سيقوله ..هذا ليس حلاً أبداً هذا لا ينفع .

"هل لك أن تضاجعني ؟" سأل وهو ينظر للوي الذي حقاً سأم حال هاري ، هذا لا يطاق ولم يعد يحتمل ، خاصة على هاري الصغير .

"لا هاري ، أنظر ليس كلما فعلها أباك نتضاجع .. هذا لا ينفع أبداً" قالها لوي بلطف وهو يمسح على كفي هاري الصغيرتان عكس الغضب الذي بداخله .

" لوي أنت لا تفهمني.. أنا أشعر بأنني قذر..أنا أستحممت بقوة لكني مازلت أشعر أنني قذر " قالها هاري بيأس .

"ومضاجعتي لك تزيل القذارة!" سأل لويس وأومئ هاري بسرعة " أجل أنت تزيل لمساته القذرة بلمساتك " هز لويس رافضاً ويحاو ل كتم غضبه .

هذا لن يكون حلاً أبداً .. ما دام أباه مستمرٌ بفعلته القذرة ، يجب أن يوقف ذلك العاهر ..

"أرجوك لوي أرجوك ساعدني أنا أشعر بأنني يجب أن انزع جلدي .. لوي انا متقزز من نفسي " قال وهو على شفيرة البكاء

ينهظ لوي بسرعة ويحتظنه لصدرة " لا هاري .. نحن يجب أن نجد حلاً منطقياً"

أبتعد هاري بعد دقائق عن لوي وقال " أنا فكرت في رفع قضية عليه ، هذا يعتبر أغتصاب"

أومئ لويس " أجل وقبل أن نفعل سأخذك معي لن أجعلك هنا لوحدك أنا أعرف أباك وأعرف عصابته الغبية الهمجية ووالدتك المجنونة " قالها وثم سأل بعد ثوان "حسناً ؟"

أومئ هاري بإبتسامة ، وجفل عندما مقبض الباب تحرك بقوة ، هل سمع احدهم كلامهما؟

صوت أمه أتى " هارري هيا أخرج أباك بدأ يغضب .. ويسأل هل أنت غاضب منه أو خائف !"

نظر لوي نحو هاري هل أمه غبية أم غبية ؟! وأيضاً أباه هم حقا مجانين..

"هيا هاري أفتح الباب" قالت بغضب هذه االمرة وهاري نظر بسرعة نحو لوي يترجاه بنظرة وهمس له لوي بسرعة " أذهب وأفتح الباب وأخبرها أنك كنت تأخذ حمام ، وثم أخبرها أنك لست غاضب فقط أنت متعب وتريد النوم " .

اوقفه لويي عن السرير ودفعه نحو الباب ، وقف خلف الباب وأومئ لهاري ، فتحه بتردد وهتفت والدته بـ"أخيراً" واردفت " لما لا تجيب ؟" سألت

وتأتأ هاري ، ليمسح لوي على يده التي على المقبض من خلف الباب "أنا أنا كنت أستحم " قال

أجابت وهي تتفحص ما يرتدي هاري " حسناً ارتدي شيءً وتعال للأسفل " ضغط لوي على يد هاري وبسرعة قال هاري قبل أن ترحل والدته " أنا فقط متعب أريد النوم "

وأقترب صوتها "هل أنت خائف من أباك .. أنت تعلم أن ليس له ذنب ، أنت فقط مثيير ولطيف وبريئ جداً.. حتى انه لم يجعلني ألمسك أنا أيضاً" قالت وفقط هاري أغلق عينيه ..هل هذان والداه حقاً ؟؟ ولوي فقط فكه وصل للأرض ، ومسح على يد هاري ليخفف عليه..

أردفت " لا أعلم كيف أنجبتك .. أنت حقا لا تشبهنا ولا أعلم من أين حصلت على تلك الصفات" قالتها مع تنهيدة في الأخير ، أقتربت ووضعت يده خلف ظهر هاري ورآها لوي تمسح بخفه صعودا ونزولاً حتى مؤخرتة ، وقبلت عنقه وهي تهمس " كن بخير عزيزي وأرتاح " قالتها وكأنها مخمورة ..

لاحظ لوي يدي هاري التي تقبض على مقبض الباب بقوة وسمعه يتأتأ"حـ.حسناً"

تذهب ويغلق هاري الباب وهو يمسح دمعه نزلت بدون قصد وأبتسم وهو يرفع كتفه للأعلى ، ليهمس له لوي وهو يقترب " لا بأس هازا "

أبتعد هاري قليلا وهمس بترجي " هل ستفعل ؟"علم لويس ما يعنيه وهمس له بالمقابل "تعال"

"لوي أريد أن ارتاح لن أستطيع فعل شيء ، قبل أن تضاجعني " تنهد لوي وهو يجلس على السرير ، ليس وكأنه لا يريد مضاجعه هاري ، هي دائما ما تجعله مجنون..

لكن هو كأنه يستغل هاري أو ما شابه ، هاري صغير عليه وكأنه يفعل كما يفعل أب هاري ، وثم أيضا هاري بالتأكيد متعب ليفعلها مع لويس مرة أخرى ..

تقدم نحوة هاري وفرق قدماة وجلس على فخذية ويداه تحيط عنق لوي " هذا برضاي أنا لوي .. ليس كما يفعل أبي أنت لوي خاصتي ليس ذلك.. ذلك.. هااآخ حسناً ؟"

أبتسم هاري يفهمه بدون أن يتحدث .. أقترب وأخذ شفتي هاري في فمه ، وفتح ببطئ رباط الروب الابيض وتسللت يده بخفه خلف جسم هاري الدافئ ، وحركها يستشعر بشرة الناعمة .

قرب هاري نحوه ، وجلس تماما فوق ذكورته ، جعله ذلك يبتسم في القبلة ، هاري امسك وجهه لويي بينما يقبله يستشعر ذقن الأخر ويعبث بأذنية ، كان كل شيء هادئ حتى ألآن ..

وقف لوي وهو يمسك هاري من مؤرخته ، وهاري فقط يلهث لشفتي الاكبر التي ابتعدت قليلا عنه ، رفع لوي غطاء السرير ، وجعل هاري يتسطح هناك ، ثم وقف وبدأ بخلع ملابسه بالكامل بداية من معطفه الثقيل..

وصل لخلع بنطاله الضيق وبدأ بقول "نحن لشهر لم نكن على سرير " أبتسم هاري بخمول وهمس " أنت كنت تريدني !"

أبتسم لوي على شكل صغيرة على السرير وأنتصابه الصغير الواقف وحركة التي تدل أنه مثار وعينية اللامعة وأبتسامته المخمورة ، هل هذا ملاك؟ هل هذا نعيم ؟
أجابه وهو أخير خلع البوكسر " أنا فقط كنت .. تعلم أستغلالك وذلك .."

قاطعه بسررعة "لويييه هذا بإرادتي أنا انت لا تفعل ..صدقني .. وهيا أسرع لأني أحتضر هنا " أبتسم لوي على ذلك لكن قبل ذلك ذهب وأقفل الباب بالمفتاح..

وعاد بهدوء فوق هاري ، وسحب الغطاء فوقهمها ، سمع أنين هاري بسبب حركته فوق ذكورة الاصغر ..شعر بذراعي هاري تلتف حول عنقه ، نظر لبعضعهما عدة ثوان قبل أن يبدأ التهام بعضهمها " هاز أنت مرهق ماذا لو حصل شيء لك ؟"
همس لوي بقلق

وعبس هاري "مخرب متعه .. ولا لن يحصل شيء " قالها وهو ينظر لشفتي لوي القريبة منه بدأ يقبله لكن لويس تحدث "هل قذفت معه ؟"

"دائما ما تسألني هذا السؤال " قالها وهو يطبع قبل كثيرة " أجب فقط " همهم هاري كأجابة ورأسة للأعلى لأن لويس تحرك فوقه

" لويه هل تنوي قتلي ؟" قالها هاري بتذمر وقهقه لويس وهمس ايضا " لا هاري انا فقط قلق عليك اهممم" قاطعه هاري بقبلة ليبادلة لوي وهو يبتسم ..

قطعا القبلة ونزل بذقنه الحاد لقنع هاري ، الذي بدأ تأوهات ترتفع ، حرك لوي يدية ببطئ على جسد هاري وهو يأخذ جلد رقبة هاري في فمه ويمتصه بقوة ، ويجعل هاري يتأوه وهو يشد بقدمه حول ظهر لوي..

"لو هنا " قالها هاري وهو يريد كتم تأوهاته يشير لفوق عظم ترقوته ، فعل لويس وقبله هناك ، هاري يريد أن يزيل قذارة والدة

نزل لويس لصدر هاري وبدأ يقبله ، صدر هاري كان أحمر بينما يدية تشد شعر لوي بخفه ، تلوى تحت لوي الذي قبل كل أنش.. لكي يجعل هاري يرتاح فقط

نزل لتحت الغطاء الذي أصبح دافئ من جسديهما وقبل معدة هاري التي انقبضت بخفه ، وبدأ يضع علاماته هناك ، لأن هنا هاري بدأ بتلوي بمتعه ، هذه المنطقة تجعلة يجن ، هي فقط تضخ دماء للأسفل "لويهه" همس به وهو يشعر بقبلات لويس الرطبة والبطيئة ، نزل لأسفل أكثر ليجن جنونه وهمس "لوي" هو يريد لوي أن يأخذه في فمه

لكن لوي حاول استفزازة قليلا ، وقبل المناطق حوله دون أن يمسه ، لذلك هاري رفع جزءة العلوي ، ليقابل ذقن لوي الشائك تأوه وهو يقهقه هذا جنون ، هناك شعور محبب في ذقن لوي الشائك ، أرتفع لوي وهمس هاري بأسمه متذمراً .. لما ابتعد ؟

لعق لوي ذكورته هاري ليستفزة ، وذلك فقط اخرج شهقه من هاري ، وهو يشعر بشفتي لوي بالقرب من رأس ذكورتة ، قرب نفسه يريد ملئ فم لوي به

وأخيرا اخذه لوي في فمه ، وأبتسامه منتشية وراضية ظهرت على شفتي هاريي ، أمتص لوي بشفتيه رأس هاري ، وعبث بلسانه على الفتحة هناك ، يدية تدلك طوله برفق ، وهاري في الاعلى يحاول التماسك ، قدمه تشنجت ، وعنقه إحمرّ

لويس أدخل هاري حتى بلعومة ، وتحرك للأعلى وولأسفل ، وشعر هاري بالنعيم ، تأوهات متتالية تخرج من بين شفتيه المحمرة تزامناً مع حركة لوي له ، حاجبية معقودان وعينة مغلقتان بقوة

لوي لعقه من الاسفل حتى الاعلى عدة مرات ، وأمتص كرات هاري المنتفختان ، ولعقها بخفه وأخذها بلسانه وأمتصها ، نظر لوي لهاري بعينين يملؤهما النشوة ، بالفعل لوي انتصابة الكبير قد نهض ، عاد وامتص رأس هاري الحساس

سمع همس هاري بأسمه ، وشعر بالسرير يتحرك بفعل حركة هاري وهو يغرس رأسة للخلف فيي الوسادة وقدمة قد ارتفعت في الهواء دليل لذروتة " لو لو سأقذف "

أومئ ونهض من الاسفل وعاد فوق هاري ، ووضع أنتصاب هاري بينهما متجاهلا انتصابة الذي يطلب الرحمة ، ونظر لهاري الذي ما زال يعتصر عينية وشفتية متفرقتان ، ويدية تشد على شعر لوي ويشعر بدفئ جسد عليه

وسمع همس لوي بأنه يمكنه الآن ، ليخبرة هاري أنه يريد حركة بسيطة فقط ليقذف وفعل لوي واترفع قليلا فوق هاري واصبح صدرة مقابلا لوجهه ، وأخذ أنتصابة الثقيل والمتحجر مع أنتصاب هاري الصغير في يده وفركهما مع بعضهما البعض ويشعر بهاري يغرس وجهه في كتفه من الامام وهو يهمس بـ"لو" عدة مرة بشفتية التي تلمس جلده

وذراعية تحتظن جذع لوي ، وفقط ثانية وقذف هاري بقوة وهو يكتم صراخة في كتف لوي وأظافرة تشد على جلد ظهر ، سائلة وصل لعنقة المحمر ومعدتة لوي..

ابتعد لوي وجلس بين ساقي هاري ، وهو ينظر له ، أمسك بذكورة هاري التي مازل يتدفق منها السائل وأعتصرها في كفه بخفه ، ينظر لهاري الذي يتنفس بقوة وشعرة غطى وجهه المحمر وشفتية بين اسناننه ، كان ينظر للوي من بين خصلاته ، ويشعر به يمسك بذكورتة ويدية الاخرى تدلك فخذه .

أبتسم له وأبعد شعرة عن وجهه وأبتسم الاخر له في المقابل ، رآه لوي وهو يأخذ من سائلة ويضعه على شفتية المحمرة والتفرقة بخفه وعينه مثبته على عيني لوي، وهذا جعل لوي يثار أكثر

منظر هاري وهو مغطى بالسائل ومنتشي وذكورتة مازلت في يدي لوي ، ذلك فقط منظر مثير

عاد لوي فوق هاري ، وأخذ شفتيه في فمه ويمتصها ويتذوق سائل هاري الذي عليها ، نزل لعنق وبدأ يتلذذ بطعم هاري وهو يخرج همهمه ، بينما هاري يغلق عينيه بهدوء ويتمتع بلسان لوي يعبث على جلده.

أخذ لوي من سائل هاري ووضعه في فتحه الاصغر ، ونزل وبدأ بإلتهامها ، وضع هاري قدمية فوق أكتاف لوي ، ولوي أكمل أقحام لسانه واصابعة في هاري..

نظر هاري للوي بين قدميه ، وأبتسم ذلك الشعور هناك محبب ذقن لوي وشفتيه ولسانة وانفاسة الحارة ، شعر بيد لوي تمسك بذكورتة مرة أخرى بعد أن ارتفع ، وكان ينظر لهاري ليومئ له بخفه وهو يتأمله ، كان مثير مع ان شعرة غير مرتب لكن يبقى مثير

يبدأ لوي بفرك ذكورة هاري وهزها ، لينتصب مرة أخرى ، أرتفع وقبل هاري قبل سريعة وهو مشغول في جعل هاري ينتصب ، وادخل اصبعه بفتحه هاري يستشعرها ، ويبتسم هاري وهو يشعر بكل تلك الاحاسيس..

بعد أنتصاب هاري مرة أخرى ، أخذ من سائل هاري ومررة على طوله ، عاد فوق هاري قبلة قليلا ونهظ يقف على ركبيته ، وضع اقدام هاري على اكتافة لتكون تماما فتحه هاري امام انتصابة الكبير ، تأوة عندما لامست مخورة هاري كراته منتفخه بقوة

دلك فخذي هاري قليلا الذي يراقبة بعينيه المنشتية أبتسم لويس له ، وأبتعد قليلا ليدخل أنتصابة ببطئ في فتحت هاري الواسعه ، وهاري فقط فتح فمه ردة فعل على ذلك

دخل بالكامل في هاري وامسك أنتصاب هاري في يده ، تحرك ببطئ ليتأوه مع تأوه هاري الصغير ، اخرج نصف انتصابة ثم عاد به ببطئ

ليشعر بتشنج قدمي هاري عليه ، عاد وفعل ذلك ببطئ ، ومع ذلك تزامنا يفرك أنتصاب هاري ، نظر لهاري الذي بدأ يمسك بالملائة ويشد عليها

وبدأ يسريع تدريجياً وشعر بحرارة فتحة هاري ، دفعاته اصبحت اقوى واعمق ، تجعل كلاهما يتأوه ، بدأ السرير يتحرك لحركه لوي القوية في هاري ، الذي بدأ يتأوه غير مبالي بأبوية في الاسفل

وشعر بعدها أنه يجب أن يكتم صراخهه ، وأخذ الوسادة وغطى وجهه " أبعدها أريد رؤيتك " قال لوي بصوته الثقيل لهاري ليبعدها هاري " أنظر لي " قالها لويس وأومئ هاري

عاد لوي يدفع بشكل اكبر بعد أن ثبت نفسه على ركبيته ، ولم يستحمل هاري وأخذ الملائة ووضعها في فمه يشد عليها بإسنانة ، ونظرة مثبت على عيني لوي المنتشية والتي يخاف منها هاري ، لوي يصبح وجهه حاد عندما يكون منتشي

يحدق في عينيي هاري المظلمة ، ويدفع بقوة وبسرعة ، ويرى هاري يرجع رأسه للخلف ويصرخ بينما يشد بأسنانه على الملائة

تأوه لوي لمنظرة ولقضيبة الذي بداخله ، فرك بشكل اسرع مع سرعته
نظر لهاري الذي أبعد الملائة عن فمه وفتح فمة وتخرج أهات صغيرة من اسفل حلقة ، تقوس ظهره دليل لذروتة وعادت عينيه للخلف في رأسه

استمر لوي في الحركة ، وبعد ثوان يقذف هاري وهو يصرخ بأسم لوي وعينيه أخرجت بعض الدموع بينما فمه مازال مفتوح ، ويبتسم له لوي برضاء ، تحرك لوي اسرع وبضع ودفعات... أتى وهو يتأوه بهاري بضعف ، ويشد بيدية على فخذي هاري

هدئ قليلا وخرج من هاري وسقط فوقه ، ويحتظنه هاري وهو يقبل رأسة ، ويسحب الغطاء عليهما ، يشعر بلويس يتنفس بقوة من صدرة

بعد دقائق يرتفع لوي وينظر لهاري ويبتسم هاري بعيين شبه مغلقه وخامله ، ويرفع رأسه ليصل لشفتي لوي ويقبلها بخفه

أخذ من سائل لوي ووضعه على شفتي لوي ويمسحه على ذقنه وصولاً إلى رقبته ، هو كان مرهقا ولا يتسطع تحريك يديه وبالكاد حركها

قلب الوضع واصبح فوق لوي ، أمتص شفتي بخفه لوي مع همهه وهو ينظر لعيني لوي التي تراقب وتصرفاته ، وكيف له أن يصبح مثير هكذا ، كيف له أن يحصل على هاري اصلا .

امتص هاري ذقن لوي المشعر ونزل لعنقه ، يمتص ويقبل ويضع علامات ببطئ كانت قبلاته هشه ، بعد ثوان يتوقف فجاءة ويسقط رأسة بداخل عنق لوي ، ويقهقه لوي وهو يمشط شعرة

استمعا لصوت ابوي هاري يطرقان الباب ويسألان ماباله يصرخ ، لينهض هاري وهو يضحك " أنه فقط كابوس هه كابوس " قالها وهو يبتسم للوي ويهمس له "كابوس جميل جدا... جدا" قهقه لوي عليه وهو ينظر للمخمور أمامه

وفزع لويس عندما سمع صوت احدهم قادم من النافذة " هيي هيي هيييي اللعنة ..هارري كنت مثثيير جداً جدا ولقد سجلته هنا يجب أن تراه " لينهظ هاري جالس فوق لوي المصدوم " ناااااايل اللعنه عليك " صرخ هاري ونايل فقط هرب وهو يضحك

سمع ابويه عند الباب مرة اخرى واجاب "هو فقط كابوس اخر " قال وهو يضحك بصوت عالي ، ويسارع لوي بوضع يديه عليه ليكتم صراخهه

"من هذا ؟" سأل لوي وهو ينهض بسرعة وفوقه هاري " هذا شخص لعين اسمه صديقي" قالها وهو يسقط على صدر لوي وشعر بلوي يريد النهوض لكنه تشبث به وقال " هو لن يفعل شيء لا تقلق لن يفعل شيء بالفديو ، سأقتله قبل أن يفعل "

قالها ودفع لوي للاستلقاء ، وهمس " أنسى الامر والآن أخبرني ألم يكن رائع؟؟" قالها وهو يقترب من شفتي لوي "بلا" همس بها لوي وهو يحدق بشعر هاري الذي سقط في نوم بعد ان امتص شفتيه

غطى كلايهما وهو يهمس بأحبك ليفزع هاري ويرتفع " ماذا!!!!؟؟"

" لا شيء عد للنوم " قال لوي بسرعة وهو يريد صفع نفسه الآن وينظر لوجهه هاري

هاري فقط حدق قليلا به وقبله قبلة سطيحه وهمس " أحبك أيضا أن لم تكن تعلم "

خفق قلب لوي بقوة وقهقه هاري وهو يعود لصدر لوي ويحتظنه وهو يهمس " لست أكذب هذه المرة "


أحس البارت تووو متش ،، بس يلا