2!
التحديث علي حسب التفاعل 💕
🦊
" ما هذا بحق الجحيم "
نَـطق يونغي صَـكاً علي أسنانهُ و هو يُجاهد بكل قُوته ، لفتح سَـحاب فُـستان زوجتهُ
" كيف تَـرتدون ذلك الشئ واللعنة ، هَـكذا لن احصل علي جائزتي أبداً " نَـبس يونغي بيأس ليُقوس شَـفتيهِ و يبرز لونها الوردي محاولاً التأثير عَـليها
فهي خَجولة بِـشكلاً مُضاعف.
" لا تحاول ، فا انا لن أتَـجرأ و أخلعهُ بيداي . "
هَـسهست هي مُـتفادية نظرات الجرو التَـي يَـتوسل بها اليها
تحول شكل يُونغي اللطيف ، الي شخصٍ خَبيث
ليرفع حاجبهُ الأيسر و ترتسم علي وجههُ أبتسامة خَـبيثة مُريبة بشكلٍ مرعب لينطق
" و من قال أنني أحتاج السحاب فاليحترق ذلك الفُستان في الجحيم ، سوف أفعلها حتي اذا كان بينِ و بينكِ مائة جبل "
لِيقترب هو مِنها و يذداد الجو حرارة بين جسديهما
قَـفزت هي من علي الكرسي بِـسرعة ، لتركض صارخة بأنحاء الغرفة
" لا لا لا يونغي هذا يعدُ اغِـتصاب . "
هو كان يُـطاردها بأنحاء الغرفة و يركض خلفها
" أغِتصاب ؟؟؟ انا زوجكِ ايتها المعَتوها . "
نبس بها و هو ينهج من كثرة الركض ورئها ، هو يُـراهن اذا رَكض خَـلف خنزيراً بري سيكون أسهل من الركض خلفها
هِـي تعثرت بالخطأ عن طريق فُستانها ، لقد كانت علي وشك الوقوع ارضاً ولكنها أستندت بيدها علي زواية الجُـدران
أستغل يونغي تلك اللحظة ليُـحاصرها بٓكلتا ذراعيهِ ، ويحيط خَـصرها ليبتسم بنتصار نَبساً
" أَمسكتكِـ "
بدأ يقترب بجسدهُ منها حتي ألتصقا بِـبعض
تزداد الحرارة بينهما ليقرب وجهه اكثر مِـنها
هو يقسم ان كانت الطماطم تَـغار ، لكَانت غارت من احمرارها الأكثر مِـنها
أبتسم أبتسامتهُ الوَسعة مُردفاً " اخيراً " من بين شفتيه
هو يحاول تخديرها بأنفاسهُ الساخنة معها ،و اقترابهُ الشديد
كان يقترب ليدمج خاصتهُ بِـخاصتيها
ولكن قاطع اللحظة
صراخها
" يُـونغي أنتَ مُـستذأب ! "
قالت صَـارخة ، كانت سوف تجعل اذنهُ تَـنزف ،
لترفصهُ في مكاناً حساس ، جاعلة منهُ كرة مستديرة بالأرض و تتأوه المً .
" مستقبلي "
اردف بأنين
يُـتبع
.
.
اعرف ان البارت ممل و بداية زي الخرا
بس راح تتحسن دونت تحزنو ❤
Коментарі
Упорядкувати
- За популярністю
- Спочатку нові
- По порядку
Показати всі коментарі
(13)
2!
وبكذا تكون انتهت سلالة يونغي قبل ما تبدأ 💔
Відповісти
2018-08-21 02:48:27
1
2!
تحمست لاخت و ضيعت اطفالها 😭😂💔🐸
Відповісти
2018-08-23 09:56:04
Подобається
2!
حبييت 😂❤
Відповісти
2018-09-02 17:57:39
Подобається