3!
صَوت المُنـابه يضج في المَـكان ... نِـقاط المياهِ تقطر من الصنبور لتنزلق علي وجههُ .
أنكمشت و تجعدت ملامح وجههُ كردة فعل مُنزعجة.. بسبب تلك القطرات .
" تباً لذَلك الحوض .. ألا أستطيع النوم في الحمام أيضاً . "
زفر بفراغ صبر لوضعهُ الأسوء من المرأة الحامل في شهرها الثامن .. ولكنهُ لا يلوم حبيبتهُ فهو تحولـ الي مُـستذآب !
هو حَتى تِـلك اللحظة مُرتعب من مظهرهُ ... هو خائف من شكلهُ .
ظل يَـتحسس مكان أذنهُ ليجد الشعر يَـملئها و طولها الُمرعب ... هو يستشعر أسنانهُ الحادة الجديدة بلسانهُ ، جسدهُ أرتعش لتنهمر دموعهُ علي وجنتهُ مثل الآمطار الهاطلة ، باكياً علي حالهُ المذري
" أنا حتي لم ألحق أن آلمسها ، كيف سوف أفعلها واللعنة فأنا الأن ذئب بَشري ، لا أستطيع لومها أنها جعلتني ابِيتُ في الحمام و أنام بحوض الأستحمام. أنهُ الجحيم بعينهُ "
أندب بنبرة مكسورة ليضم ركبتيه الي صدرهُ ، و اعتلت صوت شهقاتهُ المكان ، هو يشعر بالضعف لأول مرة بحياتهُ ، لقد فشل في شهر عسلهُ .
أنه عار !
...
سَمعت هي صوت شهقاتهُ من خلف الباب لتَـبتسم
علي طفوليتهُ الرجولية .
هو يحتاجها الآن ولكن ليس كجسد ، بالكروح .
" مستذأبي اللطيف هل أدخل ؟! "
سألت هي محاولة جعل نبرتها مرحة لتلقي أجابتهُ الصادمة !
" أغربي عن وجهي ، لا أريد رُأيتكِ ، لا أريد رأية وجهكِ الجميل و جسدك المنحوت ، فا انا لا أريد اطفال مهَاجنون بمستذآب. "
أدلف هو محاولاً اخفاء شهقاتهُ المتغلبة علي روجولتهُ .
لتفتح هي الباب دون أذن
و تدخل بملابس لم يتوقعها الأكبر .
هو فتح عينهُ علي مَصرعيها ، لتتفرق شفاههُ الوردية من الصدمة و تبدأ أذنهُ بالتحركِ كردة فعلٍ
" هي تُريد مني أن اجن ، بحق طاقم أسنان جدتي "
" يا ألهي أعطني الصبر ! "
يُتبع
.
.
رأيكم في البارت ؟!
زق أدري :'
تفتكرو هولدا كانت لابسة أيه؟
رأيكم في :
يونغي ؟!
هولدا !؟
ربنا يصبر يونغي عليها 😭😂😂
هيكون في مغامرات مابينهم ترقبو يا خبيثين
أدري مخكم الوصخ دا 😂😂
المهم
أي لوب يو اول
صورة للخقة
أنكمشت و تجعدت ملامح وجههُ كردة فعل مُنزعجة.. بسبب تلك القطرات .
" تباً لذَلك الحوض .. ألا أستطيع النوم في الحمام أيضاً . "
زفر بفراغ صبر لوضعهُ الأسوء من المرأة الحامل في شهرها الثامن .. ولكنهُ لا يلوم حبيبتهُ فهو تحولـ الي مُـستذآب !
هو حَتى تِـلك اللحظة مُرتعب من مظهرهُ ... هو خائف من شكلهُ .
ظل يَـتحسس مكان أذنهُ ليجد الشعر يَـملئها و طولها الُمرعب ... هو يستشعر أسنانهُ الحادة الجديدة بلسانهُ ، جسدهُ أرتعش لتنهمر دموعهُ علي وجنتهُ مثل الآمطار الهاطلة ، باكياً علي حالهُ المذري
" أنا حتي لم ألحق أن آلمسها ، كيف سوف أفعلها واللعنة فأنا الأن ذئب بَشري ، لا أستطيع لومها أنها جعلتني ابِيتُ في الحمام و أنام بحوض الأستحمام. أنهُ الجحيم بعينهُ "
أندب بنبرة مكسورة ليضم ركبتيه الي صدرهُ ، و اعتلت صوت شهقاتهُ المكان ، هو يشعر بالضعف لأول مرة بحياتهُ ، لقد فشل في شهر عسلهُ .
أنه عار !
...
سَمعت هي صوت شهقاتهُ من خلف الباب لتَـبتسم
علي طفوليتهُ الرجولية .
هو يحتاجها الآن ولكن ليس كجسد ، بالكروح .
" مستذأبي اللطيف هل أدخل ؟! "
سألت هي محاولة جعل نبرتها مرحة لتلقي أجابتهُ الصادمة !
" أغربي عن وجهي ، لا أريد رُأيتكِ ، لا أريد رأية وجهكِ الجميل و جسدك المنحوت ، فا انا لا أريد اطفال مهَاجنون بمستذآب. "
أدلف هو محاولاً اخفاء شهقاتهُ المتغلبة علي روجولتهُ .
لتفتح هي الباب دون أذن
و تدخل بملابس لم يتوقعها الأكبر .
هو فتح عينهُ علي مَصرعيها ، لتتفرق شفاههُ الوردية من الصدمة و تبدأ أذنهُ بالتحركِ كردة فعلٍ
" هي تُريد مني أن اجن ، بحق طاقم أسنان جدتي "
" يا ألهي أعطني الصبر ! "
يُتبع
.
.
رأيكم في البارت ؟!
زق أدري :'
تفتكرو هولدا كانت لابسة أيه؟
رأيكم في :
يونغي ؟!
هولدا !؟
ربنا يصبر يونغي عليها 😭😂😂
هيكون في مغامرات مابينهم ترقبو يا خبيثين
أدري مخكم الوصخ دا 😂😂
المهم
أي لوب يو اول
صورة للخقة
Коментарі
Упорядкувати
- За популярністю
- Спочатку нові
- По порядку
Показати всі коментарі
(1)
3!
😂💜💜💜💜
Відповісти
2018-09-24 15:31:12
Подобається