المقدمة: كما يعرف الجميع فانت هو افضل رجل اعمال في كوريا و3 افضل في العالم , فهلا تخبرنا بسرك؟

سيهون : اي سر انا عبقري بهذا المجال .

المقدمة : جمالك الخلاب الذي جذب حتى المراهقات لمجال الاعمال .

سيهون : اشكري والدتي فهي من اعطتني هذا الجمال الخلاب الذي لا يقارن باحد 

المقدمة : وصغر سنك ؟ انت شاب في ال25 من عمرك وحققت انجاز عظيم لبلدك

سيهون : اعلم انجازي افضل من انجاز عجوز في السبعينات من عمره هذا البلد محظوظ بي

اعلم مغرور للغاية لكن لما لا اكون كذلك وانا افضل رجل في العالم جمعت بين الثروة والنجاح والجمال وصغر السن كانت هذه بعض اسئلة المقدمة في عرضها التلفزيوني .

**********

كنت هكذا بهذا الغرور قبل سنتين اثناء عشقي وهوسي وهيامي بابنة عمي التي جدي مهما حدث لن يزوجني بها.......

لكني تغيرت الان وحذفت غروري لماذا ؟؟؟ لان عشقي كان مجرد وهم
كريستال صغيرتي وضعتني تحت تحدي الشياطين فقط من تفعله ان اردتها فستعطيني نفسها بالمحرمات لكن شرطها تدميرها .......يونا كان شرطها كان علي قتلها كان علي الامها حتى ترجي الموت اذبتها بقلبي جعلتها مهووسة لعشقي ام هذا ما ظننت .........

نظرات طييتها تخترقني ترلم قلبي لما لا اخبرها لاني لست ملاك كما تظن ؟؟؟ لما لا أخبرها انب اردت تعذيبها الحصول على فتاة ؟؟؟؟لما لا أخبرها ان بتعذيبها امتلكت قلبي ؟؟؟؟
«سيهوناه انا حقا اريد اختيارهم بمفردي»
ايقظتني من شرودي هذه الجميلة تحاول اقناعي بان تشتري لوحدها ملابس نومنا والملابس الداخلية حبيبتي لو الامر بيدي لجعلتك ترتديهم امامي الان لكن علي الصبر ساشتري اجملهم لاجمل فتاة املك
«لماذا بعد ايام ستصبحين زوجتي وساراهم كلهم عليكي؟؟»
احمرت خجل صغيرتي الخجولة اريد حقا أكلها الان 

امسكت يدها لندخل المحل التجاري دخلنا قسم الملابس الداخلية زيا خجلها امام الناس
كنت اتفحص الملابس مسكت صدرية لارى نمرتها
«صغيرتي اهذه تناسبك ؟؟»
وضعت الصدرية فوق ملابسها لاتفحص لكنها امسكتها ووجهها احمر لن تسلمي مني.... احب رؤية خجلك
«انها كبيرة»
قالت ووجهها مطاطا للاسفل امسكت ذقنها
«حبيبتي الخجولة»
وسحبتها لملذات تقبيلي فقط عندما اقبلها تنسى خجلها عقدت يداها على رقبتي واقتربت اكثر مني عضضت شفتها السفلية وادخلت لساني جوفها وبدانا بحرب الالسنة .........لا اكتفي بقبلة فقط اريدها لي لكن رغبتها ان نقضي الليلة بعد زفافنا ولن اخيب ظنها ابدا

اخترت لها 3ملابس داخليه سوداء ستظهر جمالها لي بعد ايام اقسم اني ساجن بمنظرها بهم واعلم ماذا سافعل لها ......... غريب ان بسبب براءتها اكتشفت ما يحدث في ليلة زفافنا قبل اسبوع فقط

فلاش باك

«صغيرتي لن ارحمك مطلقا في ليلة الزفاف»
عنيت كل حرف من كلامي فانا ساشبعها تقبيل وسامتلك جسدها كله من تقبيل لجسدها عظم الترقوة ورقبتها فخذها ولعق ثدياها وعضوها واثارتها حتى لعق عضوي وقذفي بها لن ارحمها ابدا  انها صغيرتي
«سيهوناه لكني لم افعل اي خطا لماذا ستضربني ؟؟»
كان جوابها كالصاعقة لي ..... اعلم باني ضربتها كثيرا واني قد شوهت لها وجهها وجسدها لايام بسبب ضربي لها وجلدها ولكنني اقسم لن اعيدها اقسم باني احببتك وحين رايتك في غرفة العمليات بسبب ان سيارة دهستها وتضررت بسببها لم اعد.اشعر الا بانفاسي معها
«انا لن اضربك لماذا ظننت هكذا ؟؟»
«لقد قلت بانك لن ترحمني اي انك ستضربني»
نسيت انها بريئة ....وانها لم تفهم هذه الامور مسبقا فامها رحمها الله كانت بغيبوبة منذ ان كانت في ال13 من عمرها عندما كانت طفلة وقد مر 5 سنين على غيبوبتها وصغيرتي لم تفقد الامل لكن وفات امها دمرتها ....حتى انها لم تكن تعلم ان ما تمر بها هي الدورة الشهرية وانا من شرح لها الامر كانت تظن انها تحتضر  ...تشه طفلة حبيبتي طفلة
«انا كنت اقصد اني ساشبعك قبل ولعب جسدك وستحبين الامر صدقيني»
«اصدقك حبيبي»

اند فلاش باك

انتهينا اختيار الملابس الداخلية والنوم واخترنا بعض الملابس الثنائية وضعت المشتريات في السيارة
«سيهوناه هل يمكننا ؟؟»
قالتها الخجولة انها الان فتاتي بكل المعاني حسنا هناك ناحية ايجابية بكوني قد عذبتها
هي لا تفعل شيء دون أذني
«ماذا تريدين ؟؟»
«ارغب بالتنزه معك وان اتمسك بيدك»
صغيرتي الرومانسية
«حسنا»
مسكت يدها و احتضنتها جانبيا
«اين نذهب؟؟ »
«لنتنزه في الحديقة اولا»
قالتها بابتسامة الاطفال
«وبعدها ؟؟»
«لا اعلم دعنا نتنزه بالاول حبيبي الوسيم»
تعرف كيف ترضيني .....لقد اصبحت خطيرة عقلبي انه ينبض بقوة

.
.
.

بهد تنزهنا لساعة ونحن نتحدث حسنا اعترف انا من تحدث معظم الحديث لا تفهمو خطا لست بثرثار لكن هي الصامتة
.
.
«انا جائع هيا لنذهب لتناول الطعام هناك مطعم قريب اعرفة»
«حسنا سيهوناه »دخلنا السيارة لنصل للمطعم والجو صامت
.
.
.
«بماذا ترغب سيدي؟؟»
قالها النادل لي ونظرة اعجابه لزوجتي لم تفارقه حمحمت قليلا
«زوجتي وانا نرغب بمعكرونة بالفطر وكاس شمبانيا وكاس  عصير »
الا يراني ساقتلع عينيه من جحرهما
ساقتل كل سخص يرغب بصغيرتي
«سيهوناه »
نادتني وعلامة الانزعاج ظاهرة على وجهها
«ماذا هناك صغيرتي ؟؟»
«انا لست صغيرة »
ماذا ؟؟ لم افهم عن ماذا تتحدث
«لم افهم »
اعتذر عن حدتي لكن النادل ازعجني
«لا لا شيء »
خافت من حدتي
اسف صغيرتي
امسكت يدها حين عاد النادل ومعه الطعام وقبلتها امامه ليذهب بعيدا
لا تفكر صغيرتي فقط لاوه سيهون
كنت اتغزل بها وهي خجولة لم تستطع فعل شيء اردت اطعامها بيدي وحين وضعت الشوكة التي حملت الطعام في فمها حتى تحدث هذا الصوت المالوف
«سيهوني انت هنا؟؟»
كريستال لماذا اتيت؟؟
حمحمت يونا لقد علق الطعام في حلقها ووجهها اصبح احمر لكني لم انتبه كل انتباهي صببته على كريستال
«صغيرتي كريستال لما انت هنا ؟؟»
«انا هنا مع صديق افتقدتك سيهوني»
استطيع رؤية الغيرة بعيني يونا لكن انا اسف لا استطيع النظر لجمال كريستال دون تقديسه
كنت افعل ذلك لسنين حتى نسيت كيف انظر ببرود لكريستال

«من هو ؟؟»
ليس غيرة انما فضول
وليتني لم اسال
«ها هو لقد اتى »

ليس
لاي

من بين كل اصدقائي اعليه ان يكون لاي؟؟
حسنا هما صديقان وانا اعلم ذلك
الامر هو ان الان انا ويونا عاشقان لكن كريستال تحبني وتريدني اما انا ففقدت نظرة الحب لها
ولاي للاسف مغرم بصغيرتي يونا
انا حقا اريد اقتلاع عينيه من محجرهما

هذا جميل
لقد انضما لطاولتنا
استغلا الموقف
فجلست كريستال بجانبي
ولاي لجانب صغيرتي
ساقتلك لاي

«اذن هل اخبرتها ؟؟»
همست كريستال لي
«اخبرها بماذا ؟؟»
«بالانفصال انت ستتركها الان ولن تتزوجا صحيح ؟؟»
لا اريد تركها
«لماذا افعل ؟؟»
«الا تريدني؟؟ »
ووضعت يدها على كتفي
كريستال فتاة قذرة
نفضت يدها
«اعذروني ساذهب للحمام»
ذهبت والغضب يعتليني وصلت لحمام  ودخلت
لم انتبه ان كريستال لحقتني
غسلت يداي
«سيهوني »
نادتني
تجاهلتها ودخلت لاحد المهاجع
ربما تذهب
لكن يا لجراتها دخلت خلفي واغلقت الباب
«ماذا تفعلين؟؟ »
سالتها بصدمة
لكن جراتها كبيرة لقد اجلستني على الكرسي وجلست على فخذاي بطريقة مغوية
وسعت بين اقدامها وهي ترتدي تنورة قصيرة
« ارغب بك وانت ايضا والشرط كان ان تدمرها»
بادرت بكلامها
لا انكر اني شردت لدقائق بساقيها لكني تمالكت نفسي فانا احب يونا ولا اريد غيرها
ورغبتي بها ماتت

وقفت ونفضتها عني وخرجت من الحمام وهي مصدومة
لكن الامر تغير عندما وصلت ورايت لاي يقبل حبيبتي غصبا عنها
لم احتمل نفسي و.........
يتبع في الحلقة القادمة