اختطاف
مرحباً بكم اعزائي متابعين نشرة الاخبار الجوية نحيط سيادتكم علماً ان درجة الحرارة منخفضة كثيراً في مدينة لوس أنجلوس وهناك أمطار غزيرة وعلى جميع المواطنين الالتزام بالبقاء في المنزل وعدم السير في هذا الجو العاصف....
كان هذا صوت المذيع في الراديو حيث يقود السيارة رجل في الخامسة والثلاثون من عمره يقود سيارتة بسرعة كبيرة غير عابئ بالأمطار والجو الصقيع حولة....قاطع شرودة صوت رنين هاتفة فلم يلتفت له ولكن المتصل كان أكثر اصراراً فلم ينفك صوت الهاتف من التلاشي حتى يعود مرة اخرى فتنهد الآخر مجيباً....
ماي: ستيفان ماذا حدث لما لا تجيبني أكاد أموت قلقاً
ساد صمت لبرهه لم يسمع بة سوى صوت تنفس المعني بالحديث....
ماي ببكاء: ستيفان ارجوك أرحني من هذا العناء وقل لي هل يوجد أخبار ساره
ستيفان بوجوم: لا ماي لم اعثر عليهم حتى الآن سأفقد عقلي أين ذهب هذا المختل اللعين
ماي: اهدئ ستيفان هو فقد يريد اللعب بنا ستجده وستلقية في السجن ليتعفن فهذا مكان امثالة
ستيفان: لا تقلقي ماي سأعيدها لكي حتى لو كلفني هذا حياتي سأعيدها بالتأكيد
اغلق ستيفان الخط وضغط على المقود بقوه وهو يفكر أين قد يذهب هذا المختل الم يكفي ما فعلة سابقاً؟ ولكن هذه المرة لقد جنى على نفسة سيعيد كل شيء كما كان حتى لو كلفة الأمر ان يُقتل.....
في منزل في مدينة لوس أنجلوس وقفت السيده ماي التي تبلغ من العمر الثلاثين تنظر من النافذة وتدعو الرب حتى يرجع لها زوجها وابنتها سالمين وفجأه رن صوت هاتفها قاطعاً سكون المنزل منذر عن وصول رسالة لها فذهبت لتفقد هاتفها علهُ زوجها هو الباعث لها يطمئنها ان كل شيء بخير ولكن تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن.....فتحت ماي الرسالة وكان محتواها كالآتي....
"ان لم تأتي الآن بمفردك إلى هذا العنوان ودعي طفلتك وزوجك فأنا لا امزح ولا تحاولي خداعي وتخبري الشرطة فأنا اراقب كل تحركاتك التي سأحرص ان يدفع ثمنها زوجك وطفلتك"
بكت ماي كثيراً وهي تعرف حق المعرفة هوية صاحب هذه الرسالة وودت لو تخبر زوجها بما قرأته ولكن خوفها عليه وعلى طفلتها من تهديدات هذا الحقير كان اكبر.....
أسرعت ماي تقود سيارتها تسابق الوقت للذهاب إلى صغيرتها وكل ما تسمعه وتشعر به هو صوت طفلتها الرضيعه تبكي بين يدين هذا المجنون....
وصلت ماي إلى المكان كان مستودع في الغابة يبدو قديم ومهترئ ولا يعرف عنه أحد فتقدمت ماي بخوف للداخل غير مستعده لمواجهه هذا الرجل بمفردها....كان المستودع مظلم لا ينيره سوى ضوء خافت وعندما اقتربت من الداخل أكثر سمعت صوت لطالمها كرهته وكيف لا تكرهه وهو سبب كل هذا....
ماي: ها قد أتيت اعطني طفلتي ودعني أذهب فأنا لا أريد شيء سواها هارولد
هارولد: اوه هل تظنين ان هذا شيء سهل عزيزتي ماي لم اجعلكي تأتين إلى هنا حتى اعطيكي الطفله وتذهبين فلم تبدأ الحفله بعد
ماي بصراخ: أيها المجنون فلتعد لصوابك أتعلم عقوبة ما تفعله الآن ام انك نسيت انني زوجة شرطي
هارولد بخبث: لا لم أنسى لهذا احضرت الشرطي ليحتفل معنا ما رأيكِ أليست مفاجئه عظيمة
أشار لأحد رجالة بيده فذهب الرجل ذو البنيه الضخمه واحضر ستيفان ورماه امام سيده وذهب....
نظرت ماي لزوجها بصدمه شلت جميع اطرافها كان مكبل بالسلاسل ووجهه مليئ بالكدمات والجروح والدم يسيل من جسده وفمه.....
ركضت ماي لزوجها بسرعه واحتضنته وبكت كثيراً على ما وصلت إليه الامور...
ماي: ستيفان عزيزي انظر لي انا معك لن يحدث شيء سنأخذ طفلتنا ونذهب من هنا هيا أفق رجائاً
ضحك هارولد بسخريه وقال بكل سخط: توقفي عن هذا ماي تعلمين ما اريده لهذا انصحك بإعطائي إياه وسأجعلك تذهبين انتي وزوجك العزيز
صمتت ماي تفكر بتردد هي لا تريد ان تعطيه شيء سيدمر البشرية وبذات الوقت لا تستطيع التخلي عن عائلتها ان لم تعطيه سيقتلون جميعاً وسيأخذه شائت ام ابت....
نظر لها هارولد ببرود وقال: مازلتي تفكرين حسناً لا بأس قد يجعلك هذا تقررين
ذهب بإتجاه باب ما في نهايه المستودع وعاد وهو يحمل طفله رضيعه صغيره ونظر لماي ورفع حاجبه عندما رأى لهفتها على الرضيعه.....
هارولد: والآن ما رأيك الا تريدين ان تحيا طفلتك الصغيره اتعلمين لقد اخذت منها شيء سيكون بدايه لمجدي ومستقبلي فلا تنسي ان هذه التطورات لم تكن بفضلك فقد انا اعرف ماذا افعل
نظرت ماي لزوجها وطفلتها بيأس وبعدها وجهت نظراتها الحارقه إلى هارولد قائله....
ماي: حسناً لك ما تريد ولكن اعطني طفلتي أولاً
اعطى هارولد الطفله لماي واشهر السلاح امامها بتهديد فنظرت له ماي ببغض وقالت.....
ماي: ستجد ما تريد في مختبري
هارولد بغضب: لا تماطلي أيتها اللعينه اعلم جيداً ان مختبركي تم حرقه وحرق كل شيء ولكنك خبأتهم جيداً
ماي بهدوء: لدي مختبر آخر أسفل المنزل
هارولد ببرود: لنرى اذن
اتصل هارولد بشخص ما واغلق بعدها ونظر لماي بتهديد قائلاً......
هارولد: ان كان حديثك هراء سأجعلك تدفعين الثمن
صمتت ماي واخذت تتحسس نبض زوجها فوجدته ضعيف ونظرت لطفلتها فوجدت جرح طويل في ذراعها فبكت على حالهم وماذا يفيد البكاء وما يحدث الان من صنع يديها.....
دق هاتف هارولد فحمله سريعاً ليجيب وبعدها نظر إلى ماي وقال.....
هارولد: لم يعد هناك فائده من بقائكم على قيد الحياه لقد اخذت ما اريد فلتذهبي للجحيم
صوب هارولد على ستيفان واصاب رأسه فرده قتيلاً لا روح فيه امام زوجته التي تحجر الدمع بمقلتيها واحتضنت طفلتها بقوه علها تستطيع ان تخبئها بين اضلعها....
وعندما أراد هارولد ان يطلق النار على ماي سمع صوت الشرطه ورجاله يخبروه ان يجب عليه الهرب الآن فما كان منه سوى ان يذهب مسرعاً تاركاً اثنان ينزفان دماً ستيفان وقلب زوجته ماي....
كان هذا صوت المذيع في الراديو حيث يقود السيارة رجل في الخامسة والثلاثون من عمره يقود سيارتة بسرعة كبيرة غير عابئ بالأمطار والجو الصقيع حولة....قاطع شرودة صوت رنين هاتفة فلم يلتفت له ولكن المتصل كان أكثر اصراراً فلم ينفك صوت الهاتف من التلاشي حتى يعود مرة اخرى فتنهد الآخر مجيباً....
ماي: ستيفان ماذا حدث لما لا تجيبني أكاد أموت قلقاً
ساد صمت لبرهه لم يسمع بة سوى صوت تنفس المعني بالحديث....
ماي ببكاء: ستيفان ارجوك أرحني من هذا العناء وقل لي هل يوجد أخبار ساره
ستيفان بوجوم: لا ماي لم اعثر عليهم حتى الآن سأفقد عقلي أين ذهب هذا المختل اللعين
ماي: اهدئ ستيفان هو فقد يريد اللعب بنا ستجده وستلقية في السجن ليتعفن فهذا مكان امثالة
ستيفان: لا تقلقي ماي سأعيدها لكي حتى لو كلفني هذا حياتي سأعيدها بالتأكيد
اغلق ستيفان الخط وضغط على المقود بقوه وهو يفكر أين قد يذهب هذا المختل الم يكفي ما فعلة سابقاً؟ ولكن هذه المرة لقد جنى على نفسة سيعيد كل شيء كما كان حتى لو كلفة الأمر ان يُقتل.....
في منزل في مدينة لوس أنجلوس وقفت السيده ماي التي تبلغ من العمر الثلاثين تنظر من النافذة وتدعو الرب حتى يرجع لها زوجها وابنتها سالمين وفجأه رن صوت هاتفها قاطعاً سكون المنزل منذر عن وصول رسالة لها فذهبت لتفقد هاتفها علهُ زوجها هو الباعث لها يطمئنها ان كل شيء بخير ولكن تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن.....فتحت ماي الرسالة وكان محتواها كالآتي....
"ان لم تأتي الآن بمفردك إلى هذا العنوان ودعي طفلتك وزوجك فأنا لا امزح ولا تحاولي خداعي وتخبري الشرطة فأنا اراقب كل تحركاتك التي سأحرص ان يدفع ثمنها زوجك وطفلتك"
بكت ماي كثيراً وهي تعرف حق المعرفة هوية صاحب هذه الرسالة وودت لو تخبر زوجها بما قرأته ولكن خوفها عليه وعلى طفلتها من تهديدات هذا الحقير كان اكبر.....
أسرعت ماي تقود سيارتها تسابق الوقت للذهاب إلى صغيرتها وكل ما تسمعه وتشعر به هو صوت طفلتها الرضيعه تبكي بين يدين هذا المجنون....
وصلت ماي إلى المكان كان مستودع في الغابة يبدو قديم ومهترئ ولا يعرف عنه أحد فتقدمت ماي بخوف للداخل غير مستعده لمواجهه هذا الرجل بمفردها....كان المستودع مظلم لا ينيره سوى ضوء خافت وعندما اقتربت من الداخل أكثر سمعت صوت لطالمها كرهته وكيف لا تكرهه وهو سبب كل هذا....
ماي: ها قد أتيت اعطني طفلتي ودعني أذهب فأنا لا أريد شيء سواها هارولد
هارولد: اوه هل تظنين ان هذا شيء سهل عزيزتي ماي لم اجعلكي تأتين إلى هنا حتى اعطيكي الطفله وتذهبين فلم تبدأ الحفله بعد
ماي بصراخ: أيها المجنون فلتعد لصوابك أتعلم عقوبة ما تفعله الآن ام انك نسيت انني زوجة شرطي
هارولد بخبث: لا لم أنسى لهذا احضرت الشرطي ليحتفل معنا ما رأيكِ أليست مفاجئه عظيمة
أشار لأحد رجالة بيده فذهب الرجل ذو البنيه الضخمه واحضر ستيفان ورماه امام سيده وذهب....
نظرت ماي لزوجها بصدمه شلت جميع اطرافها كان مكبل بالسلاسل ووجهه مليئ بالكدمات والجروح والدم يسيل من جسده وفمه.....
ركضت ماي لزوجها بسرعه واحتضنته وبكت كثيراً على ما وصلت إليه الامور...
ماي: ستيفان عزيزي انظر لي انا معك لن يحدث شيء سنأخذ طفلتنا ونذهب من هنا هيا أفق رجائاً
ضحك هارولد بسخريه وقال بكل سخط: توقفي عن هذا ماي تعلمين ما اريده لهذا انصحك بإعطائي إياه وسأجعلك تذهبين انتي وزوجك العزيز
صمتت ماي تفكر بتردد هي لا تريد ان تعطيه شيء سيدمر البشرية وبذات الوقت لا تستطيع التخلي عن عائلتها ان لم تعطيه سيقتلون جميعاً وسيأخذه شائت ام ابت....
نظر لها هارولد ببرود وقال: مازلتي تفكرين حسناً لا بأس قد يجعلك هذا تقررين
ذهب بإتجاه باب ما في نهايه المستودع وعاد وهو يحمل طفله رضيعه صغيره ونظر لماي ورفع حاجبه عندما رأى لهفتها على الرضيعه.....
هارولد: والآن ما رأيك الا تريدين ان تحيا طفلتك الصغيره اتعلمين لقد اخذت منها شيء سيكون بدايه لمجدي ومستقبلي فلا تنسي ان هذه التطورات لم تكن بفضلك فقد انا اعرف ماذا افعل
نظرت ماي لزوجها وطفلتها بيأس وبعدها وجهت نظراتها الحارقه إلى هارولد قائله....
ماي: حسناً لك ما تريد ولكن اعطني طفلتي أولاً
اعطى هارولد الطفله لماي واشهر السلاح امامها بتهديد فنظرت له ماي ببغض وقالت.....
ماي: ستجد ما تريد في مختبري
هارولد بغضب: لا تماطلي أيتها اللعينه اعلم جيداً ان مختبركي تم حرقه وحرق كل شيء ولكنك خبأتهم جيداً
ماي بهدوء: لدي مختبر آخر أسفل المنزل
هارولد ببرود: لنرى اذن
اتصل هارولد بشخص ما واغلق بعدها ونظر لماي بتهديد قائلاً......
هارولد: ان كان حديثك هراء سأجعلك تدفعين الثمن
صمتت ماي واخذت تتحسس نبض زوجها فوجدته ضعيف ونظرت لطفلتها فوجدت جرح طويل في ذراعها فبكت على حالهم وماذا يفيد البكاء وما يحدث الان من صنع يديها.....
دق هاتف هارولد فحمله سريعاً ليجيب وبعدها نظر إلى ماي وقال.....
هارولد: لم يعد هناك فائده من بقائكم على قيد الحياه لقد اخذت ما اريد فلتذهبي للجحيم
صوب هارولد على ستيفان واصاب رأسه فرده قتيلاً لا روح فيه امام زوجته التي تحجر الدمع بمقلتيها واحتضنت طفلتها بقوه علها تستطيع ان تخبئها بين اضلعها....
وعندما أراد هارولد ان يطلق النار على ماي سمع صوت الشرطه ورجاله يخبروه ان يجب عليه الهرب الآن فما كان منه سوى ان يذهب مسرعاً تاركاً اثنان ينزفان دماً ستيفان وقلب زوجته ماي....
Коментарі
Упорядкувати
- За популярністю
- Спочатку нові
- По порядку
Показати всі коментарі
(6)
اختطاف
لا و كمان اسمه ستيفان بيفكرني بستيفان سالفاتور🌚😂💃♥️
Відповісти
2020-07-28 17:25:03
1
اختطاف
لا بس حقيقي حلوة متشوقة اعرف اي الي هيحصل
Відповісти
2020-07-28 17:25:22
1
اختطاف
متحمسه اوي حدثي بسرعه 😭😭😭👍👍
Відповісти
2020-07-29 00:38:00
1