في اليوم الموالي كانت العائلات تقاتل مجددا وقد حاربت بجدارة ولكن أصيبت عائلة شياو اصبات بسيطة وقررت باقي العائلات على عدم المجازفة بحياة أحدهم لذا قررت الانسحاب من أجل مساعدة عائلة شياو. أما بالنسبة للتشانبيك فكالعادة لا يوجد شيء جديد في علاقتهما اما بالنسبة للهونهان فكانت علاقة سيهون بلوهان باردة وكلما يسأل شبيه الظباء سيهون عما يشغله فكان يتلقى الصد ببرود نوعا ما وطبعا قام لوهان بأخبار ابن عمه عما حصل ولكن مالم يتوقعه هو أن سيهون يحبه ولكنه رفض الفكرة لأنه معجب بالاطول ولكن شيومين أكد له ذلك وبالرغم من هذا لوهان عاند الفكرة واستمر باعجابه هذا غير مدرك للعواقب التي سوف تحصل له وقد مر أسبوع على مكالمته لشيومين وقرر أن يجرب مصداقية فكرة حب سيهون له وطبعا سيهون غافل كليا على ذلك لو كان يدري بخطة لوهان لمنع حصول ذلك ولكن للأسف وقع سيهون في لعبة لوهان الخبيثة، عندها تقدم لوهان من سيهون وجلس بقربه موضعا رأسه على كتفه وبدأ بالحديث بنعومة اذابت قلب البارد حتى شعر شبيه الظباء بالنعاس وأخذه الأطول إلى غرفته وأخبره يا ليتك تنظر إلي ظانا منه أنه لم يسمعه ولكنه عكس ذلك وبعدها خرج سيهون من الغرفة لكي يدع محبوبه ينام براحة وبعد خروج البارد من الغرفة اكتشف لوهان أن شيومين معه حق ولكن استمر باعجابه لكون تشانيول أقرب إلى ذوقه على عكس سيهون. وبالفعل مر أسبوع آخر واستمرت العائلات بالقتال دون توقف وطبعا كلما تنجح في شيء تنسحب حتى غدا لكي توفر الطاقة اللازمة لأنه ليس من السهل القتال مدة طويلة، في هذا الاسبوع قرر لوهان زيارة التشانبيك بدون سيهون هذه المرة لكي يطمئن على تشانيول وقد قرر بعد 3 أيام سوف يخبر سيهون بأمر زيارة بيكيهيون بمفرده لكونه يشتاق له وطبعا لكون سيهون لا يرفض شيء من لوهان وافق على ذلك مع العلم أنه يعلم السبب الرئيسي لهذه الزيارة ولكن السبب الرئيسي من نفور شبيه الغزال منه هو عدم الاستماع إلى قلبه وبقي في بروده وكبريائه وهاهو الآن يدفع ثمن بروده. أما بالجهة الأخرى كان التشانبيك يستمعون ويمرحون على طريقتهم الخاصة بدون علمهم بالخطر الذي قادم مع العلم أن بيكيهيون لم يكن مخيرا لهذا الحب العميق هو استمع كثيرا لقلبه ومازال يستمع له وأما بالنسبة لتشانيول فهو لم يترك خيار لبيكيهيون ولكنه لم يتوقع أن يحب بيكيهيون بعد هذا الاستغلال الجنسي ولحد الآن لم يعترف لبيكيهيون بحبه الحقيقي في الواقع هو يقول له أحبك ولكنه كان ولم يكن في نفس الوقت ذلك





After three days





سيهوني انا ذاهب إلى بيكيهيون الآن اردف شبيه الغزال وقد أخذ مفتاح القصر الخاص بسيهون وتوجه إلى القصر وقد اقترب الخطر من الثنائي فهل سوف ينجوان من الخطر القادم أم سوف يظطران إلى الانفصال من أجل سلامة أحدهما؟