09
رؤيتهَا اشبهُ برؤية القمر المكتمل بأيام الصّيف
مهمَا راقبت لن أمل .
اعتقد بأن هذَا العام سأتقدم لكِ لُورِين
ولكنِّ أهتز بداخلِي خشية بأن ترفضِيني
رسالة
" مرحبًا سيد ح.م اتمنّى أن تكُون بخير "
يا إلهِي حتّى كلماتهَا تقطرُ عسل بدُون سبب !
اجزم بأن والدتهَا كانت تأكل المَارشمِيلو عندما كانت حامل بهَا
بخير بحق كيف لا اكون بخير و قد راسلتنِي
حركَ انمَالهُ بسرعة على شاشةِ هاتفهِ
" بخِير سكرتِي و انتِ سكرتِي كيفَ حالكِ ؟"
رسالة
" بخير ... و لكن ح.م "
ترددتُ بإرسالهَا و لكنهُ الوَاقع إلى متَى سأستمر بمواعدة شخص لا اعرف عنهُ شيء البتة
رغمَ حبِي له الإ أنَّ القلق يلازمنِي
قطبَ حاجبهِ لثوَانِي ليحركَ انمَالهُ على شاشتهِ
" سكَرتِي ماذَا هل أنتِ بخير ؟ هل حصلَ شيء ؟ "
تملكهُ الخوف من فقدانهَا و كانّ هنَاك شيء يخبرهُ بأنهُ هذَا ليس مكانهُ الصّحيح
رسالة
"فقط ما أرِيدهُ رؤيتكَ ليسَ بالضّروره رؤية ملامحكْ فقط يدكَ تكفِي أريد الأحسَاس بك"
أنَا كيم لُورين قلبِي يرَى افضل من عينِي فإذا كانت شخصيتكَ جميلة فسأراك جمِيل و إن كنتَ قبيح
رسالة
" كيِم لُورِين ستلتقِي ب ح.م عندَ السّابعة مساءًا "
قفزهَا علَى السّرير و الصّراخ بكل مكَان بطريقة مجنُونه و إحتضان دبهَا المحشُوا
لتقفَ تاره اخرى تفتحَ خزنتهَا و تخرج كل ما بهَا
صدقًا
حالتهَا صعبة
•••
6:30 م
رسالة
"سكَرتِي ما الَّذي تتخيلينه بِي ؟"
تَوردت وجنتِيهَا تلقائيًا و ترمِي هاتفهَا بينَ أحضَان سرِيرها و تنهِي إرتداء ثيابهَا
فستنهَا الأبيض المخملِي بوردةٍ حمراءِ
اللونِ مع الخصر و شعرهَا المنسدل
و بعضِ الحُلي التى زينت بهَا رقبتهَا
همت بنزُولِ درجِ بيتهَا عند وصول رسالة
أخرى تعلمهَا بسيَارة تنتظرهَا أمَامِ بيتهَا
ما إن صعدت السّيارة حتّى كورت يديهَا
و تفكر بهِ بجميع تفاصيلهِ و التّخيلات التى دارت فِي جمجمتهَا الصّغيرة
▪▪▪
لكنهَا لم تكن أكثر حماسِ من ذاك الذي يتصبب عرقًا بمنتصفِ الشّتاء !!
▪▪▪
" حسنًا هل سأرى حبِيبي المهم اليوم ؟ سيد ح.م من تكُون بحق ! "
كيم لُورين
▪▪
مهمَا راقبت لن أمل .
اعتقد بأن هذَا العام سأتقدم لكِ لُورِين
ولكنِّ أهتز بداخلِي خشية بأن ترفضِيني
رسالة
" مرحبًا سيد ح.م اتمنّى أن تكُون بخير "
يا إلهِي حتّى كلماتهَا تقطرُ عسل بدُون سبب !
اجزم بأن والدتهَا كانت تأكل المَارشمِيلو عندما كانت حامل بهَا
بخير بحق كيف لا اكون بخير و قد راسلتنِي
حركَ انمَالهُ بسرعة على شاشةِ هاتفهِ
" بخِير سكرتِي و انتِ سكرتِي كيفَ حالكِ ؟"
رسالة
" بخير ... و لكن ح.م "
ترددتُ بإرسالهَا و لكنهُ الوَاقع إلى متَى سأستمر بمواعدة شخص لا اعرف عنهُ شيء البتة
رغمَ حبِي له الإ أنَّ القلق يلازمنِي
قطبَ حاجبهِ لثوَانِي ليحركَ انمَالهُ على شاشتهِ
" سكَرتِي ماذَا هل أنتِ بخير ؟ هل حصلَ شيء ؟ "
تملكهُ الخوف من فقدانهَا و كانّ هنَاك شيء يخبرهُ بأنهُ هذَا ليس مكانهُ الصّحيح
رسالة
"فقط ما أرِيدهُ رؤيتكَ ليسَ بالضّروره رؤية ملامحكْ فقط يدكَ تكفِي أريد الأحسَاس بك"
أنَا كيم لُورين قلبِي يرَى افضل من عينِي فإذا كانت شخصيتكَ جميلة فسأراك جمِيل و إن كنتَ قبيح
رسالة
" كيِم لُورِين ستلتقِي ب ح.م عندَ السّابعة مساءًا "
قفزهَا علَى السّرير و الصّراخ بكل مكَان بطريقة مجنُونه و إحتضان دبهَا المحشُوا
لتقفَ تاره اخرى تفتحَ خزنتهَا و تخرج كل ما بهَا
صدقًا
حالتهَا صعبة
•••
6:30 م
رسالة
"سكَرتِي ما الَّذي تتخيلينه بِي ؟"
تَوردت وجنتِيهَا تلقائيًا و ترمِي هاتفهَا بينَ أحضَان سرِيرها و تنهِي إرتداء ثيابهَا
فستنهَا الأبيض المخملِي بوردةٍ حمراءِ
اللونِ مع الخصر و شعرهَا المنسدل
و بعضِ الحُلي التى زينت بهَا رقبتهَا
همت بنزُولِ درجِ بيتهَا عند وصول رسالة
أخرى تعلمهَا بسيَارة تنتظرهَا أمَامِ بيتهَا
ما إن صعدت السّيارة حتّى كورت يديهَا
و تفكر بهِ بجميع تفاصيلهِ و التّخيلات التى دارت فِي جمجمتهَا الصّغيرة
▪▪▪
لكنهَا لم تكن أكثر حماسِ من ذاك الذي يتصبب عرقًا بمنتصفِ الشّتاء !!
▪▪▪
" حسنًا هل سأرى حبِيبي المهم اليوم ؟ سيد ح.م من تكُون بحق ! "
كيم لُورين
▪▪
Коментарі
Упорядкувати
- За популярністю
- Спочатку нові
- По порядку
Показати всі коментарі
(5)
09
حمـمـمـمـآسـسـسـسـ تحمـسـت آگثر مـن لورين حتى 💞💞💞
Відповісти
2018-08-20 21:37:04
1
09
اخيرا بتشوفه
امها نحلة عشان هيك خلفت عسل متلها😂😂
Відповісти
2018-08-20 23:18:15
1
09
ح. م هههه انا ايضا اتشوقت بجنون
Відповісти
2018-09-06 21:11:27
Подобається