3
اختبئت ستيلا خلف الجدار العريض تراقبه بنصف وجهها الظاهر من العمود وهو يأخذ القهوة من المقهى بابتسامة أظهرت غمازته،
شردت قليلا في غمازته وهي تبتسم بتوسع
ولكنها أفاقت علي فيروزته التي تحدق بها، كان يبتسم.
اختبئت بسرعة ودقات قلبها تتسارع وتدق كالطبول، لقد بعثرها.
خرجت من المكان ثم ذهبت إلي حيث يسكن، وقفت بجانب منزله ثم انتظرته حتي أتي، ظلت تنظر له وهو يمشي بخطواته متجها لباب منزله،
لكنه أدار وجهه ليلمح وجهها للمرة الثانية، ابتسم مرة أخرى.
اختبئت مرة أخري وهي تتنفس بسرعة ثم ذهبت من المكان عائدة لمسكنها مُبعثرة.
' زمرديتاه نظرت لها مرتين في يوم واحد، أليس هذا كثير علي قلبها! '
شردت قليلا في غمازته وهي تبتسم بتوسع
ولكنها أفاقت علي فيروزته التي تحدق بها، كان يبتسم.
اختبئت بسرعة ودقات قلبها تتسارع وتدق كالطبول، لقد بعثرها.
خرجت من المكان ثم ذهبت إلي حيث يسكن، وقفت بجانب منزله ثم انتظرته حتي أتي، ظلت تنظر له وهو يمشي بخطواته متجها لباب منزله،
لكنه أدار وجهه ليلمح وجهها للمرة الثانية، ابتسم مرة أخرى.
اختبئت مرة أخري وهي تتنفس بسرعة ثم ذهبت من المكان عائدة لمسكنها مُبعثرة.
' زمرديتاه نظرت لها مرتين في يوم واحد، أليس هذا كثير علي قلبها! '
Коментарі