غريزة
عندما تكون "شهواني" فأنت كالحيوان تتحكم بك غريزتك، وعندما تزداد نسبة الجهل في المجتمع يكون من السهل العثور على امرأة شبِقة يتحكم بها بظر فرجها وحلمات ثدييها، والأفسق أن يكون المُسيطر عليها هو فتحة شرجها، ستجدها قد تعودت على الجنس الشرجي في ظل مجتمع مكبوت جاهل يحكمه مبدأ الإستشراف على نهج العادات.
من جانب آخر تأثير البيئة المحيطة من أسرة أوجيران أوأصدقاء أو زملاء قوي جدًا،خاصة إذا كان الشخص غريزي فهو مُهيّأ للإنقياد وأخذ لقب الإمعة.
وإن اجتمع في الفتاة الجهل والشهوة مع وجود بيئة داعمة، ستتفاجئ أنك ستجد قلبها في رحمها وستكتشف تلف قشرة الفص الجبهي لدماغها التي يتميز بها الإنسان عن الحيوان.
فإن كانت شهوانية فهي على طريق مدينة العُهر في منتصف المسافة، وإن كانت عاهرة فهي على نهج الفلسفة المادية، وإن كانت مثقفة على مذهب المنفعة ستكون ماجنة في الرُقي داعرة في الحقارة؛ تستخدم لسانها لقول كل ماهو أخلاقي وايضًا تستعمله في لعق الخصيتن والقضيب وأحيانًا تتخذه كأداة لتنظيف حلقة الدبر ومداعبة البظر لو كانت من أصحاب ازدواجية التوجه الجنسي.
من منظور نفسي الإزدواجيُون سطحيون في طريقة تفكيرهم حتّى وإن كانوا مثقفين؛ لإنه لو أي شخص أمعن التفكير بشكل تجريدي(عميق) وسأل نفسه "كيف لي أن أسمح لغريزة الشهوة الوراثية الحيوانية أن تحتل جزء من مشاعري؟ مع العلم أنّ قمة الرومانسية استملاك المشاعر لقرار وتنفيذ الشهوة.
هنا تظهر القليل من الملامح الشخصية لفُتُون، فهي فتاة تعشق أي قضيب ذكري بهدف اللعق وأي حلقة دبرية بنية التنظيف كي تكسب إهتمام الغرباء بها، فكانت شهوتها ليست جنسية وإنما تشتهي إهتمام الغير، فطريقة تفكيرها سطحية وشهوتها الجنسية خاملة ومع ذلك كانت فتحة شرجها تستقبل أي نوع عضو ذكري؛ فهي لا تستجرئ أن تفض بكارتها، لذلك كانت تتحمل توغُل القضيب فيها حتّى وإن كانت بطرق حيوانية؛ خوفًا من العار الخارجي، وتتجاهل تأنيب ضميرها عن طريق آداة الصلاة بأسلوب شكلي حتى تبكي كثيرًا بشكل مؤقت ثم ترجع لعادتها الجنسية، يُضاجعها الرجل نصف ساعة ثم تعود إلى المنزل لتستحم ثم تصلي، كانت النقطة التي لا تدركها فُتون في نفسها أنّ طلبها لهذا الإهتمام من الرجال بهذه الطريقة سيُحفز شهوتها الجنسية بأسلوب خاطئ وخطير، هنا يبدأ تطور شهوتها و مقدمات تغيّر ميولها.
من جانب آخر تأثير البيئة المحيطة من أسرة أوجيران أوأصدقاء أو زملاء قوي جدًا،خاصة إذا كان الشخص غريزي فهو مُهيّأ للإنقياد وأخذ لقب الإمعة.
وإن اجتمع في الفتاة الجهل والشهوة مع وجود بيئة داعمة، ستتفاجئ أنك ستجد قلبها في رحمها وستكتشف تلف قشرة الفص الجبهي لدماغها التي يتميز بها الإنسان عن الحيوان.
فإن كانت شهوانية فهي على طريق مدينة العُهر في منتصف المسافة، وإن كانت عاهرة فهي على نهج الفلسفة المادية، وإن كانت مثقفة على مذهب المنفعة ستكون ماجنة في الرُقي داعرة في الحقارة؛ تستخدم لسانها لقول كل ماهو أخلاقي وايضًا تستعمله في لعق الخصيتن والقضيب وأحيانًا تتخذه كأداة لتنظيف حلقة الدبر ومداعبة البظر لو كانت من أصحاب ازدواجية التوجه الجنسي.
من منظور نفسي الإزدواجيُون سطحيون في طريقة تفكيرهم حتّى وإن كانوا مثقفين؛ لإنه لو أي شخص أمعن التفكير بشكل تجريدي(عميق) وسأل نفسه "كيف لي أن أسمح لغريزة الشهوة الوراثية الحيوانية أن تحتل جزء من مشاعري؟ مع العلم أنّ قمة الرومانسية استملاك المشاعر لقرار وتنفيذ الشهوة.
هنا تظهر القليل من الملامح الشخصية لفُتُون، فهي فتاة تعشق أي قضيب ذكري بهدف اللعق وأي حلقة دبرية بنية التنظيف كي تكسب إهتمام الغرباء بها، فكانت شهوتها ليست جنسية وإنما تشتهي إهتمام الغير، فطريقة تفكيرها سطحية وشهوتها الجنسية خاملة ومع ذلك كانت فتحة شرجها تستقبل أي نوع عضو ذكري؛ فهي لا تستجرئ أن تفض بكارتها، لذلك كانت تتحمل توغُل القضيب فيها حتّى وإن كانت بطرق حيوانية؛ خوفًا من العار الخارجي، وتتجاهل تأنيب ضميرها عن طريق آداة الصلاة بأسلوب شكلي حتى تبكي كثيرًا بشكل مؤقت ثم ترجع لعادتها الجنسية، يُضاجعها الرجل نصف ساعة ثم تعود إلى المنزل لتستحم ثم تصلي، كانت النقطة التي لا تدركها فُتون في نفسها أنّ طلبها لهذا الإهتمام من الرجال بهذه الطريقة سيُحفز شهوتها الجنسية بأسلوب خاطئ وخطير، هنا يبدأ تطور شهوتها و مقدمات تغيّر ميولها.
Коментарі