مقدمة
C1
C2
C2
هاي فراولات!!! 🍓🌹

ميسد جدًا، انا متحمسة الروايه فهتلاقوني شبه تحديث يومي، النهارده بداية القصة بتمني تدوها حب كبير.


ومننساش ندعي للفار الاكسو ال الي مات، ملخقش يتنهني، الي هو قرينا عليه جبنا حياته. 🐶😂


عاملين ايه؟


عالمان هنزل منها خمسة اجزاء النهاردة. وبكره خمسه وكده نكون قربنا نوصل لنهايتها تمامًا.
.

Give me your love, please!! 😊😋


اسحبوا نفس عميق. 😎🐐

اسحقواا النجممةة ومتنسوووش. 🌟⭐🌠☀

-ENJOY. 🎉🎆✨


**********



Baekhyun pov.


أيامٌ تلاها أيامٌ تبعها سنوات قُدِرت بثلاث ونصف دون والدي، خسرت الكثير لكن خسارته هو كانت بمثابة القشة التي قسمت ظهر البعير، جعلتني افيض بتلك الحياة.


لم اعد افعل شئ، بمعني اي شئ، عملي توقفت عنه، اصدقائي انعزلت عنهم بإرادتي، وقاحتي ازدادت، اعترف..


ذهبت لذلك المنزل الغبي فقط لاجل اخراس دارين ومنذ الساعة الاولي لي بتلك المنزل، ارتطمت بفتاة بوسط الغابة تعانقني وانا لا اعرفها حتي!


ما كان ينقصني!


كان الغبار والدماء تغطي وجهها وجروح بادية علي وجهها ومعه جسدها، المصباح لم يعجز عن نقل حالتها المذرية بالفعل، ما اوقف تفحصي وتصنمي في وجهها هو اصوات اقدام خلفي قوية جعلها ترتجف اكثر وسمعت صوت تنفسها المتقطع وجسدها يتشبث بعناقي.


رائع، بمنتصف الغابة فتاة تعانقني وجسدها ملتصق بي.


عدت لوعيي حالما ادركت الصوت يقترب والليل حلّ وسط الغابة تماما اطفأت المصباح سريعًا حتي لايلتقطوا مكاننا، فكرت بتركها لن انكر لكن تشبثها بي جعلني اشفق عليها، لاشك انهم حفنة قذرين مختلين، يفرغون شهواتهم عليها، او ان ماخلفها اسوأ!


اللعنة بيكهيون ليس وقت تحليلك الان!

سحبتها خلفي فسقطت التفت لها بتعجب سرعان ما ادركت انها كانت تتشبث بي لتقف، جسدها وقدمها دماء وجروح واظن ان قدمها متورمة.


حملتها وكان الدماء ينهمر منها، عجزت عن تحديد مكان النزيف، ادركت انها لديها سيولة في الدماء وذلك سئ، قد يمسكون بنا لاجل اثار دمائها اقترب الصوت اكثر، فادركت اننا بخطر، تقدمت لها جاثيًا علي قدمي.



"انظري، لست منحرف ابدًا، فقط للتمويه"قلت بجدية ونظرتها، الخائفة متعجبة وتقريباً لم تفهمني وتجاوزت الامر حالما قمت بشق ملابسها واغمضت عيني انزع قميصي اضعه عليها مغلقًا الازرار بعشوائية.


اللعنة عليكِ دارين اقسم انني لن اتركك حية إن خرجت من تلك الكارثة علي قيد الحياة.


امسكت ملابسها الممزقة من الاساس واخرجت من حقيبتي وشاح طويل من الجيد انني وضعته احتسابًا للبرد، غطيتها به جيدًا ليس لشئ فقط لاجل جسدها وحتي تمتص تلك الدماء المنهمرة من جسدها ولا تترك اثرًا يفضحنا، القيت ملابسها الممزقه عكس اتجاه الطريق الذي ساسلكه وكانت دمائها لحظي اتخذت نفس ذلك الطريق الذي وضعت عليه ملابسها.



حملتها بين ذراعي وهي فقط تنظر لي، لم اسمع صوت لها او لصراخها حتي حالما مزقت ملابسها، امسكتها بين ذراعي جيدًا واتخذت الطريق المضاد لملابسها اضمها لي جيدًا ،حاولت الرؤية في ذلك الظلام الدامس فقد استغنيت عن المصباح ووضعته بالحقيبة ومعه هاتفي، اتمني ان تسعفني ذاكرتي بتذكر الطريق.



"ابحثوا عنها، هي تنزف وقدمها لن تتحمل السير"صوت غليظ حانق بقسوة انبثق يأمر اشخاص بالطبع، توقفت لوهلة مما سمعته وادركت انها المعنية، وهي حالما سمعت صوته يدها التفت حول عنقي بضعف تخبئ وجهها بعنقي..


رائع، بيكهيون، ياللها من رحلة استجمام!

"لاتصدري صوتًا مطلقًا، فقط ظِلي هكذا"قلت بجديه اخاطبها بهمس جاد، لم تجيب وحاولت رفع رأسها فاعدتها مكانها، رائحتها كلها دماء، ويدها المرتجفه بقوة اشعر بها حول عنقي، بضع قطرات دماء ايضًا.


كان الهواء يضرب صدري وانا اتحرك بحذر علي الاوراق حريصًا الا اصدر صوتًا يؤدي الي هلاكي، بالطبع واحد ضد مجموعة وإن كنت جاكي تشان لن انتصر!



شعرت باحدهم قريب منا، ارتجافها زاد بين ذراعي، تنهدت بضيق واختبئت خلف احدي الاشجار الضخمة، اغمضت عيني بقوة حالما استشعرت قربه، كانت خفيفة، اظنني احمل دمية وليس انسان حتي!


"هي، لقد وجدنا اثار دمائها وملابسها الممزقة"صراخ من الجانب الاخر وصل لي فاغمضت عيني شاكرًا الاله انه نصفني، وهي فقط مازالت بين ذراعيّ ،لم ترفع رأسها حتي!

خطواته ابتعدت ومعها صوت صراخهم ناحية الطريق الاخر، تنهدت براحة واتخذت طريق العودة وانا احاول تذكر مقتطفات من ملامحه في تلك الظلمة الشديدة.



زفرت هواء راحة حالما لمحت طريق عودتي للمنزل، علي جثتي إن حدث وجئت ذلك المكان مرة اخري.


سرت بخطوات حذرة وانا انظر حولي وللأن لاادري كيف نفذنا من تحت ايديهم، انا حتي لم اري شخص منهم، بالنظر للامر ذلك افضل، فقط ساسلمها للشرطة ومعها دارين وسأقطع علاقتي بها.


وقفت امام بوابة المنزل ومفاتيحها بالحقيبة، تنهدت براحة طفيفة وقمت بهز تلك الفتاة التي تعانقني، كانت ساكنة فسقط قلبي ارضًا.


"انتِ!!انسة!!"ابعدت وجهها المختبئ عن عنقي لتريحه علي كتفي، لكنه هوي، فقدت الوعي ام ماذا!


هوت يدها المعانقة لعنقي وعينيها مغلقتان ووجهها شاحب لا اري ملامحها من الدماء به!


انزلتها برفق واجلستها ساندًا ظهرها علي البوابة، فتحت حقيبة ظهري اخرج منها مفتاح البوابة وفتحته وعيني معلقة علي جسدها الهامد، تأكدت من انها علي قيد الحياة من نبضها الضعيف.


مقارنة بجسدها وهيئتها لا اعلم كيف ظلت كل هذا علي قيد الحياة!


حملتها مجدداً للداخل واجلستها علي العشب برفق اُغلق بوابة المنزل باكثر من مفتاح، حالما انتهيت نظرت لها وبعثرت شعري فادركت الدماء التي تغطي صدري و بنطالي ويدي!


تنهدت بضجر وحملتها للمره التي لا اعلم رقمها وفتحت الباب بالمفتاح واغلقته خلفي جيدًا، واجلستها علي الارض واسندت ظهرها للباب وصعدت بسرعة احضر غطاءًا سميك ونزلت افرشه علي الاريكة حتي لا تتلطخ بدمائها الغزيرة.


حملتها ووضعتها علي الاريكة وجثيت علي ركبتي ارضاً انظر لها ولمعالمها المتعبة للغاية، هيئتها هكذا جعلتني اشفق عليها، لاشك وأن اسرتها تعيسة لفقدانها، صراحةً عجزت عن تحديد عمرها حتي.


انتصبت واقفًا لاصعد لغرفتي استحم حتي انظر ماذا سافعل بها، دخلت غرفتي والتقطت ملابس مريحة ودخلت الحمام افتح المياة بعدما خلعت ملابسي القذرة الممتزجة بخليط من الدماء والغبار ايضًا.


لم اطل بالداخل وارتديت ملابسي ونزلت الدرج وجدتها كما تركتها دون ان تحرك اصبع حتي!


نظرت لهيئتها وذلك الوشاح الذي يغطيها، يجب أن تستحم، ولا يوجد حتي خدم هنا يساعدونني!


فقط لما لم اجعل دارين تبقي خدم!
كيف حتي ستتحمم وهي فاقده الوعي وبمفردها؟


كلا، لن افعلها انا، ماذا ان استيقظت
بلا شك سأكن بنظرها منحرف كهؤلاء الذين هربت منهم..


لايجب تركها هكذا بجروحها حتي لا تتلوث ايضًا..


حسنًا بيكهيون، انت طبيب من الاساس، حتي لو كنت طبيب نفسي لكنك شرحت الكثير من الجثث ورايت الكثير من الاشياء لذلك الامر لا عيب به..


اومأت افكاري وحسمت قراري، من الاساس تبدو صغيرة، نحيلة، في حالة مذرية لذلك لن انظر لها، ولا اظن انني سافعل.


انا حتي لا اعلم لما احضرتها هنا!


حملتها برفق للاعلي ودخلت احدي الغرف الفارغة وتوجهت بها للحمام، دخلته ومددتها عليه، حسنًا انزع الوشاح وقميصك من عليها، غض بصرك عن المفاتن، امسح جسدها من الغبار والدماء ومن ثم انتهينا!


حاولت التنفس حتي وقفت امامها، نظرت حولي ولم اجد اي شامبو او حتي شاور چل للنساء ،اظن انهم شبه لايأتون لهنا حتي.


هل اجعلها تستخدم من خاصتي؟

تشه وكأنني املك حلاً اخر!

استقمت متوجهًا لغرفتي وانا التقط اشياء استحمامي، الامر مثير للغرابة ان اجعل رائحتي بها وانا حتي لا اعلمها!


عدت لها وجثوت بجانبها، امتدت يدي لنزع ملابسها وتوقفت في الهواء لفترة احاول التفكير، انا حقًا لست منحرف، وانت تشهد علي ذلك ياالهي..


حسنًا انا كنت لعوب لكن ليس لدرجة اقتحام خصوصيات النساء بهذا الشكل، لكن الموقف هو من يحسم ذلك.. نعم الموقف.

تنهدت بحسم وامتدت يدي بسرعة تزيح ذلك الوشاح الذي كان يغطيها والقيته ارضًا، كان قميصي عليها بلامبالغة كبير، ازاراه مغلقة بعشوائية وبعد تردد دام لثوان نزعته هو الاخر وعجزت عن اغماض عيني من دهشتي.


الفتاة تغطيها الجروح والدماء اكثر من أي شئ، جسدها ينمحي منه المعالم، جسد نحيف لااظنه حتي يعود لصبية وليس فتاة كبيرة او ناضجه.


تنهدت وفتحت المياة الفاترة، وامسكتُ رشاش المياه ازيل الغبار، قمت بمحاولة تنظيف جسدها المدموم، قمت بغسل جسدها وشعرها الطويل الذي يصل لظهرها، كان يحتاج الي القص لما به من اطراف متهالكة..


بدات ملامحها تظهر اكثر عندما نظفت وجهها، بقدر المستطاع تجاوزت النظر لاي شئ آخر.


اغلقت المياه ووضعت الرشاش جانبًا والتقطت احدي المناشف اجفف جسدها المبتل، رائحتي تفذ منها بقوة، حقًا ما انا به امرٌ لا يستوعبه عقل!


التقطت الروب الابيض المعلق خلف الباب والبسته لها، ظننتها ستستيقظ لكنها لم تفعل،خرجت من الغرفة ووضعتها علي السرير، لابد من تضميد تلك الجروح حتي تذهب للمشفي علي الاقل.


نزلت للاسفل وانا ابحث عن علبة الاسعافات الاولية، لكنني لم اجدها بالمطبخ توقفت لبرهة من الوقت حتي ادركت انهم عائلة طبية مهووسة كعائلتي لن يكتفوا فقط بمجرد صندوق، خرجت لغرفة المعيشة فوجدت خزانة كبيرة، حالما فتحتها صُدِمت نوعًاما.


بها كل ما قد احتاجه واكثر، حتي بها محلول! بها ادوية لمعظم الامراض المعتادة ايضًا، مطهر و ضمادات، نظرت لتاريخ الصلاحية وشكرت الاله انه لم ينتهي، اظن انها عائلة طبية تهتم بتلك الاشياء في اي مكان يخصهم حتي ولو لم يتواجدوا به!


التقطت ما احتاجه من الخزانة وصعدت لاعلي، ابعدت طرفي الروب المغطي لجسدها حتي ابدأ عملي، مرت فترة منذ ان فعلت اي شئ يخص تلك المهنة، كنت اقسمت انني لن اعود لها، ولن افعل فقط ما يحدث لظرف اضطراري..


رايت امتعاضها والمها حالما وضعت المطهر علي جروحها، كافة جسدها امتلأ بالضمادات، حتي قدمها كانت متورمة، وضعت عليها چل للالم وضمدتهما، ويديها ايضًا،  بمعني اصح تمت تغطيتها بالكامل بالضمادات.



التقطت المحلول وكده اضعه لولا انني تذكرت انني لم اُلبسها شيئًا بعد..


توجهت للخزانة وفتحتها ولم اجد قطعة ملابس حتي!


شتمت بسري، وتوجهت للغرف الاخري ابحث عن اي شئ نسائي لكني لم اجد، فتحت الادراج فوقع نظري علي حقيبة صغيرة للملابس النسائية الداخلية، حسنًا لهنا وكفي لن افعلها صحيح!


ليس لتلك الدرجة؟


اقصد أنني لا افعلها لاجل طفل بل افعلها لاجل فتاة اظنها راشدة!


انا حتي اشعر بالحرج امام نفسي..


فقط تلك الحمقاء دارين لما لم تترك اي ملابس اخري!


امسكت الحقيبة بين يدي وانا العن نفسي، فتحت الباب علي مصرعه وتقدمت لها، فقط اغمض عينك وتعامل وكأنك تُلبس دمية وليس انسة.


انهيت الامر بصعوبة وان كنت احرر العالم لما مكثت كل هذا، حسنًا الخطوة القادمة الملابس الخارجية.


حسنًا استخدمت ادوات استحمامي وقد هتكت بخصوصيتي فلابأس بإعطائها احدي قمصاني، لا املك خياراً اخر حتي!


ذهبت وجلبت واحدًا متوسط الطول بالنسبة لي، وبأكمام ذلك كان كفيلاً أن يكون لها مناسبًا يغطي كافة منحينات جسدها-الغير موجودة- وصل لركبتها بالضبط، نظرًا لقلة وزنها وضآلة جسدها وقصر قامتها ايضًا ًكانت تسبح فيه.


اظن ان من قال ان قمصان الرجال علي النساء تبدو مثيرة لم يري تلك الفتاة.


الخطوة ماقبل الاخيرة، تركيب المحلول، اظنها ضعيفة وتحتاج اليه علي الاقل حتي تستيقظ وتاكل.


كنت تركت احدي يديها لم اضمدها بالكامل حتي اضعه بعروقها، كانت يدها مجروحة وبصعوبة وجدت عرق استطعت وضع ابرة المحلول به، علقته علي خزانة تعليق الملابس التي جلبتها بجانب السرير، وثنيت اكمام القميص الطويلة عليها.


تنهدت براحة ودخلت الحمام اجلب ما احتاجه، كريم ترطيب نسائي للشعر ومقص، حصلت علي الكريم المرطب من الشعر فكانت عينة مجانية تأتي مع مجموعة الرجال التي ابتعتها قبل مجئي لهنا ولم اتخلص منها كالمعتاد
-والشكر للأله انني لم افعل تلك المرة! ~ -


تقدمت وجلست علي طرف السرير بجانبها وامسكت شعرها المبلول اجففه بالمجفف الكهربائي الذي جلبته لغرفتها توًا ايضًا


انتهيت بسرعه ولاحظت ان جزء كبير من الاطراف يجب قصه، حسنًا انا بذلك الشكل اتدخل بها وهذا ليس جيدًا ، زفرت بسخرية، تشه وكأنني لم احممها منذ قليل!


امسكت المقص وقمت بقص الاطراف ودون ان اشعر وجدتني اخذت نصف شعرها..


رائع..


ماذنبي! انا فقط ازلت الاجزاء المتضررة ويجب ان تتفهم ذلك، حقًا يجب ان تكون شاكرة لكل مافعلته!


وضعت ما قصصته في الكيس الذي كنت اضعه اسفل كل جزء اقص منه حتي لا يتناثر علي السرير يسبب لجسدها الحكة ولا اظن كان سيصل لجسدها بكل تلك الضمادات!



انتهيت ووضعت الكريم المرطب وشعرت أن شعرها بدأ يتنفس بالفعل، قمت بتضفير شعرها لضفيرتان، ومن الجيد انه لم يراني احد، حقًا كان سيطنني العب بدمية!


التقطت احدي الشرائط التي كانت تلف حول اشيائي وربطت به اسفل الضفيرتان حتي لا تُفك.



انهيت مهمتي الغبية ووقفت انظر لها برضا ، اصبح شكلها مقبول وافضل بكثير من البداية، التقطت احدي كريمات الوجه المرطبة ووضعت قليلٌ منه علي وجهها الشاحب ووضعت لاصقات جروح علي وجهها.


مضي وقت منذ أن قمت بفعل مجهود كهذا ولاحد غيري.


وفتاة غريبة حتي، نظرت لها للمرة الاخيرة وبدت نائمة بسبات عميق، خرجت دون غلق الباب وتوجهت لغرفتي فوجدت دارين تتصل، التقطته سريعًا فسبقتني هي تصرخ بحماس

"اوه، يبدو ان عطلتك انستك اصدقائك ًمارايك بصفاء الذهن والراحة التي تعيش بها الان! اتخذت قرارك وستعود صحيح، حتي أن الكتب الطبية كلها بغرفة المكتب تستطيع أ..."


"انت ايها الخنزير، غدًا في تمام الثامنة صباحًا تأتين للمنزل، وايضًا تحضرين ملابس نسائية بمقاس فتاة مراهقة صغيرة وزنها قد لايتجاوز الاربعة والاربعون وملابس منزلية ايضاً واحضري كل ما سارسله اليك في الرسالة، وحقًا أنت اكبر خنزير بحياتي"قاطعتها بصراخ جاد توقفت حالما انتهيت بعثرت شعري بحنق.


"اوه، حسنًا لكن الجزء الخاص بملابس نسائية لفتاة مراهقة، انت لم تعاشر القاصرات ايها المنحرف القذر، اللهي انت سادي؟ اللهي صديقي سادي يغتصب الفتيات، اقسم انني كنت اعلم ،اللهي يالفضيحتك دارين"صرخت بها كإمرأه عجوز وهي تتحسر مهرتلة بحديث لاصحة له.



"حالما تأتين غدًا بما اخبرتك ان تجلبيه ستعلمين ،ايضًا لا تظهري تلك الاشياء لاحد خاصة عند دخولك ممر الغابة، اضافة ًانني لا احب الفتيات القاصرات ولستُ كما تقولين، لذلك ضعي لسانك بجوفك فأنا امزقكك بخيالي"هتفت بها بغضب شرس، سمعت صوت تنهديها بقلة حيلة .



"حدث شئ!"تسائلت فهمهمت لها مضيفًا "اظنك فعلاً تجلبين لي حظ الخنازير"


"لاتتأخري، ولاتنسي جلب ما سارسله لكِ ايضًا"انهيت المكالمة بتلك والقيت هاتفي جانبًا، جلست افكر لثوان حتي التقطت هاتفي ارسل لها ما قد تحتاجه تلك الفتاة، توقفت انظر لتلك الرسالة بعدما ارسلتها، حسنًا انا سأسلمها للشرطة لما سأجلب لها كل هذا!


ما الذي اقحمت نفسك به بيكهيون!


<انت لست منحرف تريد تلك الاشياء لاجلك صحيح!>ومن غيرها خنزير حياتي دارين، ردًا علي رسالتي، امسكت الهاتف بقوه وتخيلت صورتها امامي امزقها، من الاساس كل ما انا به بسببها هي واقتراحها الغبي بالاستجمام.



<لا تستفزيني ايتها الخنزير>
ارسلتها ومعها صورة سكين وجسد مدمي، افعال الاطفال تلك تجعلني اقوم بها معها!


نظرت للساعة فوجدتها الحادية عشر والنصف ،خرجت من غرفتي وتوجهت لغرفتها وقفت امامها وجدتها نائمة بعمق، لن تستيقظ الان علي اية حال، نزلت للاسفل وكنت جائع، شعرت بكسل الطبخ فالتقطت احدي علب الراميون الجاهزة ووضعت المياة الساخنة فقط مع البهارات.


صعدت للاعلي مجددًا اذهب لغرفتها وفي يدي هاتفي وعلبة الراميون، دخلت لغرفتها فصُدِمت قليلاً حالما وجدتها متيقظة تنظر للسقف.


"استيقظتِ!"تسائلت متقدمًا لها، ببطء كالسناجب التفت لي برأسها تنظر لي دون اجابة، اهي بكماء لاتسمع ام ماذا!


تقدمت اضع الراميون وهاتفي علي الدرج بجانبها وجلست علي طرف السرير وهي فقط تراقبني بعينيها، امتدت يدي تتحسس جبهتها بعدما ازلت لاصقة خفض الحرارة فابتعدت بخوف وتردد.


"لاتخافي، لن اؤذيك، انا فقط اتاكد ان درجة حرارتك انخفضت ولو قليلاً"امسكت كتفيها انظر في عينيها احاول طمأنتها، رايت الخوف في عينيها لم يقل حتي.


رفعت يدي فاغمضت عينيها بقوة تحسست جبهتها فشعرت بإنخفاض حرارتها ولو قليلاً، ابعدت يدي عن وجهها ففتحت عينيها تنظر لي، التفت رأسها تنظر الي علبة الراميون، بدت كطالبة في المرحلة المتوسطة بتلك الضفيرتان.


"اتريدين الاكل؟"تسائلت فلم تنظر لي حتي، لوحت امام عينيها فنامت بذعر علي السرير.


"انا لن اؤذيكِ انا فقط اسالك!"قلت بتعجب فنظرت لي مجددًا دون حديث.


"هل انتِ تسمعين ما اقوله؟"تسائلت مشيرًا لاذني فنظرت لي قليلاً تنهدت فسائلت مجدداً "هل تفهمين ما اقوله؟"


فقط نظرات لا غيرها، تنهدت بتفكير قبل ان انظر لها مجددًا حالما اعادت بصرها المتمركز علي تلك العلبة وهي تنظر لها برغبة.


"تريدين ان تاكلي؟"تسائلت فلم تنظر لي حتي، حسنًا صبري بدا ينفذ!


امسكت العلبة بيدي فنظرت لي سريعًا.


"اعتدلي بالجلوس ان اردتيها"رفعت العلبة امامها وانا اربت علي السرير بجانبي، نظرت لي وللعلبة، حاولت النهوض لاجلها لكنها تألمت، لم اسمع صوت لالمها فلذلك اظن انها لا تتحدث.


امسكت خصرها اساعدها علي الجلوس بإعتدال بجانبي، التصقت بي وكان هدفها العلبة.


قربتها منها لتمسكها لكن كلتا يديها في حالة تجعلها عاجزة حتي عن مسك قلم وليس علبة ساخنة.



"إن اردتي ان تاكليها، اومئي علي اي سؤال اوجهه لكِ إن كان صحيحًا او انك تريدين شئ"قمت بالايماء بضعة مرات كالغبي وانا اتحدث ببطئ نظرت لي واخذت تومئ وهي تقلدني كالاطفال.


"حركي راسك يمينًا ويسارًا علي اي سؤال خاطئ او لم يحدث، او شئ لا تريديه، هكذا!"قمت بهز راسي كالاحمق اعلمها فقلدتني، ذلك جيد علي الاقل تسمعني ام انها تقلدني فقط!


امسكت العيدان الف حولها المعكرونة، واوجها ناحية فمها، نظرت لي فاشرت لها ان تفتح فمها وتاكل، قلدتني سرعان ما ابتعدت وهي تدفن فمها في الوسادة.

اظنه ساخن!


"لقد بردته"قلت وانا انفخ به امامها نظرت لي بطرف عينيها بشك برئ، قبل ان تحاول الاعتدال بجسدها لتجلس بجانبي، ساعدتها ووضعت بفمها المعكرونة بعدما تيقنت من انها لم تعد ساخنة بتقريب شفتيها من المعكرونة، حشرت بفمها كل المعكرونة حتي امتلأت وجنتيها وكادت تنفجر.


لا تضحك، لاتفعل، لا.. انت لا تعرفها حتي.


"اذاً،انت تفهميني؟"تسائلت وانا الاحظها تلتصق بي ناظرة للمعكرونة وهي تحاول المضغ، اظن انهم كانوا عهرة لدرجة انهم لا يطعمونها حتي!


اقتربت بفمها للمعكرونة فابعدت العلبة عنها، نظرت لي بغدر ووضعت كفي ّ يدها علب فخذي حتي تصل لهما، ياللهي!!!


"قلت انت تفهمين ما اقوله!"تسائلت فنظرت لي قليلا مقلبة عينيها بتذكر قبل أن تومئ ثلاث مرات مثلما فعلت، تنهدت بإرتياح قليلاً، علي الاقل تتحدث الكورية تسمعني ولاتتمرد.

اطعمتها مرة اخري حالما تاكدت انها مضغت وابتلعت السابقة، بدت سعيدة وهي تأكل، رغم انها لا تاكل سوي معكرونة فقط!


"هل لديك اسم ينادونك ِ به ام لا؟"تسائلت وانا امسح فمها بالمنديل نظرت لي ولم تتحدث.


"الا تعلمين ما هو اسمك!"تسائلت فنظرت لي دون اجابة، تنهدت بضجر ولم اعد املك قدرة علي التحدث وبذل مجهود اصلاً.



كانت كالجرو المطيع وهي تمضغ وتومئ لي فقط لارضائي.


تلك الرحلة جلبت لي طفلة..


انهيت اطعامها فنهضت امسكت يدي سريعًا تنظر للعلبة الفارغة حتي انها حاولت حشر رأسها بها، عدت لاجلس بجانبها فنظرت لها.



"امازلتِ تريدين المزيد!"تسائلت وانا ارفعها في وجهها نظرت لها قبل أن تعود لتنظر لي وتومئ ثلاث كما اخبرتها.


اومأت لها. ونهضت فأمسكت يدي مجدداً.


"انتظري هنا، سأصنع لكِ الطعام"قلت وحاولت الشرح بيدي، حاولت سحب يدي منها لكنها ضمتها لصدرها وهي تهز راسها نفيًا بخوف.


حسنًا هي خائفة من ان اتركها بمفردها!


"لن اتاخر"قلت ولكنها هزت راسها برفض مجدداً خائف وهي تحاول سحبي وحبس يدي بضعف.



"تعالي معي"قلت بملل وانا اتقدم لها، كدت اوقفها لولا تذكري ان قدمها مصابة تحتاج الراحة.


امسكت يدها التي بها المحلول ونزعت الابرة، لااظنها تولمها، من الجيد انها لم تكن مستيقظة حالما وضعتها.


حملتها بين ذراعي واقسم انني لم افعلها يومًا مع حبيبتي السابقة!


شعرت بذراعيها تلتفان حول عنقي ووجهها تخبئه بها، حسنًا ما اللعنة الان!

هي لا تفعل ذلك لانني امرتها بذلك في الغابة!


لابأس،تحمل ،يوم لا ثاني له وستغادر.


نزلت الدرج بحذر وانا انظر لها، توجهت للمطبخ وكان مفتوحًا علي غرفة المعيشة.


اجلستها علي احدي المقاعد المتواجدة امام رخامة المطبخ امامي.


لن اصنع لها راميون، سأصنع لها لحم بقري متبل، واتمني ان يكون بالثلاجة، فتحت الثلاجة ووجدته، اخرجت ما احتاجه وبدأت بالطهي، حقًا لا اصدق، انني افعل ذلك.


كانت تنظر لي بإنبهار وذهول وهي تراني اقطع الاشياء، التقطت بسكوت فراولة مغطي بالمارشميلو وفتحته لها، كدت اعطيه لها لولا أن حالة يدها المضمدة لاتسمح، ويدها الاخري بها ابرة المحلول التي كانت ستعبث بها.


وضعته امام فمها فقضمت منها قطعة صغيرة تستكشف طعمها، اشعر وكانها كانت تعيش اعوامًا هناك ولا تعرف اي شئ عن العالم.


وضعت بفمها البسكويت مرة اخري فبدت سعيدة، لم اري فتاة تسعد بذلك مثلها حتي انها مرجحت قدميها.


ذهبت لاراقب الطعام ووضعت اللحم في المقلاة واخرجت صوص الباربيكيو ، من الجيد ان الخادمة تركت عصير برتقال هنا. حسنًا هي تركت ايضاً حلويات جيد.


عدت لها وكانت تنظر لاشكال المطبخ وعلبها وهي تمضغ ، لن انكر انني فقط كنت اراقبها واعود لها كلما انهت ما بفمها.


القيت العلبة في السلة فنظرت لها سريعًا، تنهدت ووضعت اللحم في الطبق وبجانبه بضعة اطباق جانبية ووضعته امامها وجلست بجانبها.


"تلك الورقة لحفظ الطعام نلقيها هناك حالما ننتهي"شرحت لها مشيرًا للسلة اومأت ثلاث مرات، واظنها مطيعة لدرجة الالتزام باي حرف اقوله!



رايتها كادت تاكل بفمها كالحيوانات فالتقطت فكها في راحة يدي سريعًا امنعها.


"ماذا تفعلين! هل فقدت صوابك!"تسائلت بسخرية حادة فنظرت لي دون حركة ورمشت مرات عديدة ايقنت لي ان نبرتي كانت سيئة تمامًا لها.


نظرت لها وتنهدت قبل أن افكر بشي سالته "هل لربما يجعلوك ِ تأكلين هكذا!"


اومأت لي ثلاث مرات بإعتياد تصنمت منه، هل هم بشر حتي! هولاء السفلة!


"اياكِ وان تسمحي لاحد ان يفعل ذلك معكِ،انت إنسان تأكلين بيدك فهمت!"،انهيت جملتي بجدية اومأت لي مع اخر حرف وارتعاش يدها لاحظته بسهولة.


تنهدت بتفكير، انا شخص عصبي وما افعله حتي معها خاطئ.


اخرجت الهاتف من جيبي وفتحت صور كارتونية لاشخاص ياكلون بالعيدان ورفعتها امامها.


"انظري، هنا انسان يأكل بعيدان، تملكين يدان تاكلي بها حسناً!"تسائلت فكان نظرها بأكملها للهاتف بانبهار، ابعدته عن وجهها فنظرت لي قليلاً فرفعته مجددًا حالما جلبت لها صورة جرو ياكل كانت كارتوني بالطبع.


"انظري، هذا جرو،حيوان لايمتلك يدين فياكل بفمه، حسنًا!"وضعته امامها فحاولت امساك الهاتف وقد كانت اكمامها طويلة للغاية.


امسكت يدها ووضعته فيها، وقربته من وجهها، كانت تنظر له بإستشكاف فأعدت اخر كلمةً لي فاومأت وهي تنظر لي.


"احسنتِ!"قلت بمدح وانا اربت علي شعرها، رفعت يدها تحاول فعل مثلي، امسكت معصمها برفق ووضعت يدها، بجانب الاخري علي قدمها.


قربت الطبق لي وقطعت اللحم لاجلها لقطع صغيرة وضعتها بالشوكة و وابعدت عنها السكين حالما حاولت امساكها صراحة ًانا لا اضمن انها ستستطيع امساكها بعقلانية.


اطعمتها وبدت جائعة تمامًا ،اكلت كل شئ، وضعت العصير علي مقربة من شفتيها لتشربه وربت علي شعرها برفق، كنوع من المكافأة لانها لم تفتعل المشاكل وكانت تستمع لي.


حاولت تقليدي ولكني ابعدتها~انا فقط من افعلها~


حملتها لاعلي واجلستها علي المرحاض المغلق اغسل فمها متجبنًا الجروح.


كنت قد احضرت فرشاة اسنان اضافية احتسابًا ان اضعت خاصتي، واضطررت لان اعطيها اياها، كانت تبدو مضحكة حالما اخبرتها ان تبتسم لاغسل اسنانها.


اتمني ان تستطيع ايجاد اهلها، تبدو مسالمة.


اغلقت الصنبور بعدما انتهيت فاقتربت منها لاحملها وجدتها تفتح لي ذراعيها، حسنًا تصنمت لن انكر.


لم افعلها حتي للارا!


عانقت عنقي وخبأت وجهها به، وضعتها برفق علي السرير ودثرتها بالغطاء وتركت نورًا خفيفًا التفت لاغادر لولا أن معصمي اصبح يعانق يديها يحاول منعي من الذهاب.


التفت لها بتعجب فهزت رأسها بنفي وكانها ترفض رحيلي، حسنًا اقدر كل شئ لكن ليس لدرجة أن تجعلني انم معها!


"نامي!"قلت فهزت راسها برفض.

"انا سأنم!"قلت وحاولت ترك يدها برفق لولا أنها حاولت جذبي للسرير، ماتلك الفتاة!


نظرت لي قليلاً قبل أن تحاول الابتعاد تاركة مسافة حتي اجلس بجانبها.


ايها الاله!!!

اي خطيئة تلك ارتكبتها لتعاقبني عليها بتلك الفتاة月!


"لا يجب ان تدعي اي رجل ينم او يجلس بجانبك"قلت فهزت راسها برفض، تنهدت حالما احتجزت يدي عند قلبها، والدي يشاهدني من اعلي واقسم انه لاشك وأنه يمدح تربيته العظيمة، لن يجد الشعب شاب اخلاقي مثلي.



"انظري نامي وانا اجلس بجانبك"حاولت الوصول لاتفاق فنظرت لي، حاولت جعلها تصدقني فجلست اثبت لها.


وضعتُ رأسها عنوة علي السرير ودثرتها بالغطاء، نظرت لي وهي تحتجز يدي كضمان لها علي عدم مغادرتي.


لن اخبرها بأمر انني سأسلمها غدًا للشرطة..


"لن ارحل"قلت فحاولت ان تظل مستيقظة وهي تقاوم اغماض عينيها، حالما شعرت بسكونها، حاولت سحب يدي من بين خاصتها التي ترتكز بهم عند قلبها ففتحت عينيها بسرعة كالدمية شاكي، واقسم انني لوهلة كدت افقد قدرتي علي الانجاب من النظرة.


زحفت لي وهي تنظر بشك متفحص، واستكانت وهي تمسك يدي بيديها وهي ترتكز بخدها عليهم تؤكد لي انه لامفر.


مالذي اوقعت ذاتي به؟



فكرت في تحريك يدي التي اصبحت تحتل نصفها بذراعيها وتقربها لها فرفعت نظرها لي سريعًا ولم تغمض عينيها فقط تراقبني.


"لن اتحرك، تشعرين براحة الان!"قلت حالما طال نظرها، تمددت علي مضض بجانبها حتي تنم فقط وارحل لكنها اقتربت اكثر مني نمت على جانبي مثلها لاقابلها وهي تغمض عينيها اخيرًا.


ربع ساعة وارحل..

فقط اعتبره جميل اخير عليها تجاهك.


رفعت راسها فنظرت لها، رفعت جزئها العلوي قليلاً فتعجبت، اظنها تحتاج شيئاً !


نظرت لي وهي تضم ذراعي لها اكثر كتحصين واقتربت مني ممسكة الغطاء، نظرت لها بإستفهام حتي لمحتها تحاول رفع الغطاء عليّ فأدركت اخيًرا انها تريد تغطيتي، حسنًا ما تفسير هذا!


حتي لا ارحل ام ماذا؟


زفرت بضجر وانا اري محاولاتها في رفعه، دفعته من اسفل الغطاء لكي لا تلاحظ انني من قمت بها، نوعًا ما حتي لا تشعر بالعجز ايضًا.

رايتها تتنهد بإرهاق كتمت ضحكتي بسببه، حسنًا قد يكون مجهودًا نظرا ًلما بها من جروح.


راقبت حركتها وقد عادت تضع راسها علي الوسادة وكدت اسحب يدي سريعًا لولا انها قيدتها سريعًا بكلتا يديها تحتجزها عند قلبها وهي تستند بخدها علي اطراف اصابعي مع اصابعها.



انا لست منحرف، لكن اظن أنها طفلة حقًا..!


انتظرت ان اتأكد من نومها لكن دون أن اشعر سقطت في النوم بجانبها وانا اراقبها ولم اشعر بذاتي الا وخيوط الصباح تقتحم عيني النائمة.


فتحت عيني بنعاس وشعرت بأن هناك شيئاً بين ذراعي، فتحت عيني علي مصرعيهما، واخفضت بصري حتي رأيت تلك الفتاة ذات الضفيرتان بسبات عميق في حضني ويدها المضمدة حول خصري، الاسوأ أن كلتا ذراعيّ ملفوفة حولها بإحكام!


رفعت بصري فاستقر ذقني علي راسها، احاول الاستيعاب، من اول ليلة لها هنا ونامت في حضني!!


شعرت بإهتزاز هاتفي في جيبي فأخرجته برفق حتي لاتستيقظ ريثما ابتعد، فقط فكرت في نزع احدي ذراعي حتي احتكت هي بي اكثر تدفن نفسها بي، أي حظٍ هذا!


بحق الاله من أنتِ!


*******

كاااات


بليز قولولي انكم حبيتوها لاني حباها اوي يعني كل ده تعارف مش اكثر لسه البارت الجاي بقي.


بصوا هي مختلفة تماماً عن اي روايه ممكن اكتبها، لان الروايه دب بيكهيون نفسه الي هيراعها ويعمل كل حاجه ليها.


يعني هو هيبقي البوصلة الي توجهها في العالم ده وزي ما هو هيساعدها هي هتساعده في مرضه.


معانيها جميله ومواقفها اجمل.


البارت الجاي هيكسف حاجات كتير علي اساسها هيكون محور القصه شيق.



ياتري بيكهيون هيعرف اسم البطلة ازاي؟


دارين هنعمل ايه مع بيكهيون وآيلي


ايه السر ورا آيلي!


ياتري فعلا بيكهيون هيسلمها للشرطة ولا هسحصل حاجه؟


مفيش دعم كتير علي الروايه دي مع اني متحمسة ليها حدًا بتمني تدعموهر


بحبكممم
بااي.
© Nori Hassan,
книга «Psychiatrist||طبيب نفسي».
Коментарі
Упорядкувати
  • За популярністю
  • Спочатку нові
  • По порядку
Показати всі коментарі (13)
Etoile Ato
C2
انا بدعمك وبقوة 😍😍😍😍 كمليها بليز ما توقفي😊😊 FIGHTING 💪🏻💪🏻💪🏻💪🏻
Відповісти
2019-08-30 18:49:49
1
huda alzwai
C2
❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️
Відповісти
2019-10-11 04:04:23
1
samar ...
C2
متى وقت التنزيل
Відповісти
2021-03-05 19:12:17
1