اارسالة الثانية.
اظنُ انه لا بأس في ان أتلاشى عندما يكون اخر شيء تراه عيناي الخائفتان هو ظلك السعيد، اروي عيناي اللتان جحُظتا بنعمة رؤيتك وكأنكَ جنتي الاسمى،يا ايُها الملاكُ العجري الذي يروي منبع السعادة في روحي،اين انتَ عني غائبٌ؟ ا قُبحُ وجهي يجعلك غير قادر على رؤية حزني المنجلي بسبب غيابك؟ انا لا احتاج انسانا ولا شيطاناً ولا حوريَّ بحر..انا احتاج ملاكي الذي كان يعرف الطريقة التي يجعلني فيها اسعد امرأة في الكون.
ملاكٌ ام شيطانٌ - الرسالة الثانية.
ملاكٌ ام شيطانٌ - الرسالة الثانية.
Коментарі
Упорядкувати
- За популярністю
- Спочатку нові
- По порядку
Показати всі коментарі
(2)
اارسالة الثانية.
يا الله السرد عظيم💗💗💗💗🌎
Відповісти
2020-08-04 08:38:23
Подобається
اارسالة الثانية.
سردك رائع بجد
Відповісти
2020-08-04 08:38:34
Подобається