Part 1
البداية .)
.
.
.
{ ليس كل ما نعتقد به هو الصحيح
بل ما نؤمن به من ضمير
هو الصحيح }
...Dong-yul...
"لا يمكن وصف هذا الشعور و أنمالها الناعمة تلامس
وجنتي او عندما تحضنني و تجعل تلك
الفراشات تطاير في معدتي أنني أعشقها أعشق كل ما فيها كلماتها
تصرفتها ابتسامتها أعشقها حد الجنون فكلمة أحبك لا تكفي أمامها و أمام جمال
ألهة فينوس "
"حسناً يكفي فأن تكلمة عنها أكتر لن أكتفي بمليون سنة
حان وقتها الأن لتوصف زوجها الرائع الوسيم "
...
.. Alison ..
"يول يول عزيزي أظن بأنه يجب عليك أن تأخذ جائزة
أفضل ثرثار في العالم و أفضل عاشق
أيضاً لكن لست أفضل مني فأنا لا أعشقك فقط
بل أعشقك حتى الجنون أعشق قلبك الذي أمتلكته و نفسك التي سلمتني
أيها و شخصيتك التي لا أسطيع العيش من دونها فأنتي بالنسبة
لي كل ما أملك ، "
......
..Writer..
ها قد حل الشتاء ..~
قد أتى موسم العاشقين
وهاهي قطرات المطرت تتساقط ع نوافذهم ..~
عند سماعهم صوت ضيجيج قطرات المطر ..~
تتلاعب مشاعرهم
وتطرق ابواب قلوبهم
وصوت زخات المطر كأنما يهمس ف آذانهم بصوت خافت لا يسمعه سوى من تاهه ف دائرة العاشقين
"أتحبه كما يحبك ؟ ! ، ايهتم لامرك كما اهتممت لامرهه ؟!"
ارتسمت ع وجوهه اولئك العاشقين وعيناهم لا تزال تراقب جمال تلك القطرات !
تتلائلى إبتسامة غامرة تعكس نظراتهم المملوئة بالحب ،
ووجنتينهم مختضبة بالخجل ! لكن رغم ذلك اجابوا بكل جراءة !
' هكذا سنعيش وهذه حياتنا ! فليس هناك شي يبأس حبنا ، وكزخات المطر سنعشق ! ، فلماذا إذا سمينا بعاشقوا الشتاء ؟ ! '
يتباهى اولئك العاشقون ب جممة الحب الذي بدآخلهم ل هذا الموسم !
أسيدوم حبهم ! ؟ام سينادون بالعشاق فقط ف الشتاء ؟
.......................
كانون الأول
في قلب العاصمة سول
،، على مسافة لا تقل عن مئتي متر من مشفى سيفيرانس
بين الأضواء التي تعم و أصوات السيارات التي تضج
و ذلك الثلج الذي يسقط ندفاً على أسطح المدينة و أرضها
لقد أطفى عليها جمال لم يرى له مثيل
يقبع رجل في زاوية من شوارع كانغ نام أو ما تدعى ب بيفرلي هيلز
أحدى أفخر مدن كوريا
بدا ذلك الرجل و كأنه مجنون يسير فيها بين هذا المجتمع الراقي ليقبع في
أحد زوايهه بوجه شاحب مصفر و جسد هزيل ضعيف مليء بالجروح والدماء
وملابسه الماركة التي أصبحت رثا قديمة
ي
قف بصعوبة يسحب نفسه أكثر مما يمشي و يترنح
ماذا أفعل هنا ؟
لم يعد يعرف ففي رأسه تختلط الأشياء
كلها و تتراقص أمام عينيه أضواء المدنية ، وكانت الندف الثلجية
التي تحملها الرياح تلسع وجهه مثل الأمواس ،
وكانت أقدامه متجمدة و جسده مخدر كلين من ألام الجراح. راح يسير على ذلك الرصيف المتجمد متمايل
تارةً يقع و تارة أخرة يقف متألم ليكمل سيره
قبل قليل كان ذلك الرجل الرائع و الأن ماذا ؟ ما الذي جرى ؟
هي كانت معه قبل ساعات قليلة كانت تكلمه و تحضنه
لكن هي لم تعد موجودة أو لم تعد موجودة في هذا العالم
لقد رحلت
أخذ رشفة من قنينة الكحول التي يحملها
الكحول هي فقط سوف تنسيه أنها ذهبت هي فقط ستخلده إليها
هي فقط ستقول له أنها ماز بالت و أنك أذا
ذهبت لها سوف تجدها هناك منتظرة .
يضع يداه على وجهه ليحجب فلاش الكاميرات عن عيناه
تلك الكاميرات التي بدأت بألتقاط الصور المؤلمة له .
هو لا يعلم الأن ما الذي ما الذي يحدث هو فقط يفكر فيها هي لن يعطي المجال لعقله ليدرك ما يحصل ما يجري أمامه الان .
لم هو هنا ؟ لم هو هكذا ؟
طرح ذلك السؤال عل نفسه !
إلا أن الحقيقة واقع و ليست حلماً
"سيد يول أيمكنك أن تفسر لنا ما الذي يحصل الأن "
"سيد يول هل خبر وفات المنية لزوجت صحيح "
بقيت أخر الكلمات ترن على مسامعه
لينفجر صارخاً بوجههم بنبرة شديدة الغضب
"فقد أصمتوا هي لم تمت "
قال أخر كلماته ليفقد توازنه و يسقط مغمى عليه وقتها
هي فقط لا يمكن أن تنكر بوعدها له يوم الشتاء
هذا ما يؤمن به الأن .
...........................................................................................................................
تفاعل رجاء😍ً
و شكراً للقراءة
.
.
.
{ ليس كل ما نعتقد به هو الصحيح
بل ما نؤمن به من ضمير
هو الصحيح }
...Dong-yul...
"لا يمكن وصف هذا الشعور و أنمالها الناعمة تلامس
وجنتي او عندما تحضنني و تجعل تلك
الفراشات تطاير في معدتي أنني أعشقها أعشق كل ما فيها كلماتها
تصرفتها ابتسامتها أعشقها حد الجنون فكلمة أحبك لا تكفي أمامها و أمام جمال
ألهة فينوس "
"حسناً يكفي فأن تكلمة عنها أكتر لن أكتفي بمليون سنة
حان وقتها الأن لتوصف زوجها الرائع الوسيم "
...
.. Alison ..
"يول يول عزيزي أظن بأنه يجب عليك أن تأخذ جائزة
أفضل ثرثار في العالم و أفضل عاشق
أيضاً لكن لست أفضل مني فأنا لا أعشقك فقط
بل أعشقك حتى الجنون أعشق قلبك الذي أمتلكته و نفسك التي سلمتني
أيها و شخصيتك التي لا أسطيع العيش من دونها فأنتي بالنسبة
لي كل ما أملك ، "
......
..Writer..
ها قد حل الشتاء ..~
قد أتى موسم العاشقين
وهاهي قطرات المطرت تتساقط ع نوافذهم ..~
عند سماعهم صوت ضيجيج قطرات المطر ..~
تتلاعب مشاعرهم
وتطرق ابواب قلوبهم
وصوت زخات المطر كأنما يهمس ف آذانهم بصوت خافت لا يسمعه سوى من تاهه ف دائرة العاشقين
"أتحبه كما يحبك ؟ ! ، ايهتم لامرك كما اهتممت لامرهه ؟!"
ارتسمت ع وجوهه اولئك العاشقين وعيناهم لا تزال تراقب جمال تلك القطرات !
تتلائلى إبتسامة غامرة تعكس نظراتهم المملوئة بالحب ،
ووجنتينهم مختضبة بالخجل ! لكن رغم ذلك اجابوا بكل جراءة !
' هكذا سنعيش وهذه حياتنا ! فليس هناك شي يبأس حبنا ، وكزخات المطر سنعشق ! ، فلماذا إذا سمينا بعاشقوا الشتاء ؟ ! '
يتباهى اولئك العاشقون ب جممة الحب الذي بدآخلهم ل هذا الموسم !
أسيدوم حبهم ! ؟ام سينادون بالعشاق فقط ف الشتاء ؟
.......................
كانون الأول
في قلب العاصمة سول
،، على مسافة لا تقل عن مئتي متر من مشفى سيفيرانس
بين الأضواء التي تعم و أصوات السيارات التي تضج
و ذلك الثلج الذي يسقط ندفاً على أسطح المدينة و أرضها
لقد أطفى عليها جمال لم يرى له مثيل
يقبع رجل في زاوية من شوارع كانغ نام أو ما تدعى ب بيفرلي هيلز
أحدى أفخر مدن كوريا
بدا ذلك الرجل و كأنه مجنون يسير فيها بين هذا المجتمع الراقي ليقبع في
أحد زوايهه بوجه شاحب مصفر و جسد هزيل ضعيف مليء بالجروح والدماء
وملابسه الماركة التي أصبحت رثا قديمة
ي
قف بصعوبة يسحب نفسه أكثر مما يمشي و يترنح
ماذا أفعل هنا ؟
لم يعد يعرف ففي رأسه تختلط الأشياء
كلها و تتراقص أمام عينيه أضواء المدنية ، وكانت الندف الثلجية
التي تحملها الرياح تلسع وجهه مثل الأمواس ،
وكانت أقدامه متجمدة و جسده مخدر كلين من ألام الجراح. راح يسير على ذلك الرصيف المتجمد متمايل
تارةً يقع و تارة أخرة يقف متألم ليكمل سيره
قبل قليل كان ذلك الرجل الرائع و الأن ماذا ؟ ما الذي جرى ؟
هي كانت معه قبل ساعات قليلة كانت تكلمه و تحضنه
لكن هي لم تعد موجودة أو لم تعد موجودة في هذا العالم
لقد رحلت
أخذ رشفة من قنينة الكحول التي يحملها
الكحول هي فقط سوف تنسيه أنها ذهبت هي فقط ستخلده إليها
هي فقط ستقول له أنها ماز بالت و أنك أذا
ذهبت لها سوف تجدها هناك منتظرة .
يضع يداه على وجهه ليحجب فلاش الكاميرات عن عيناه
تلك الكاميرات التي بدأت بألتقاط الصور المؤلمة له .
هو لا يعلم الأن ما الذي ما الذي يحدث هو فقط يفكر فيها هي لن يعطي المجال لعقله ليدرك ما يحصل ما يجري أمامه الان .
لم هو هنا ؟ لم هو هكذا ؟
طرح ذلك السؤال عل نفسه !
إلا أن الحقيقة واقع و ليست حلماً
"سيد يول أيمكنك أن تفسر لنا ما الذي يحصل الأن "
"سيد يول هل خبر وفات المنية لزوجت صحيح "
بقيت أخر الكلمات ترن على مسامعه
لينفجر صارخاً بوجههم بنبرة شديدة الغضب
"فقد أصمتوا هي لم تمت "
قال أخر كلماته ليفقد توازنه و يسقط مغمى عليه وقتها
هي فقط لا يمكن أن تنكر بوعدها له يوم الشتاء
هذا ما يؤمن به الأن .
...........................................................................................................................
تفاعل رجاء😍ً
و شكراً للقراءة
Коментарі
Упорядкувати
- За популярністю
- Спочатку нові
- По порядку
Показати всі коментарі
(2)
Part 1
Such a pretty story 💜 continue please 😻
Відповісти
2018-09-01 13:37:15
Подобається
Part 1
Thanks, I'm working on it😊💛
Відповісти
2018-09-02 07:29:13
1