المقدمة
البداية
رسمة
عالم آخر
قوانين
اطلانطس
اطلانطس
"أولًا لكي ثلاث فرص و بعد ذلك ستموتين هنا و في الحقيقة "كأن سيكمل حديثه و لكنني قطعته

"كيف جئت إلى هنا من الأساس"صحت عليه و انا أحاول أن اتماسك و أفهم أي شيئ من هذا الجحيم

"عندما تبدائي اللعبه في البداية لن تتذكري أول يوم لكي بعد ثلاث أو خمس أيام يمكنك تذكر بعض من التفصيل" أخذ نفس و هو يجلس علي حافه الجبل و انا أجلس بجانبه

"اليوم الأول يجب أن تفعلي الطقوس في البداية تحملي اللعبه بعد الثانيه عشر و من ثم سيأتي لكي إشعار من اللعبه و هي تحتوي علي رساله "مرحباً بك أيها المستجد" أفتحي هاتفك ستعلمي ذلك"

فتحت هاتفي و انا أبحث في الرسائل و الاشعارات و و رائيتها ، ثم استكمل هو حديثه

"و عندما تضغطي علي الشاشه لكي تفتحي الرساله ستصدر صوت نغمات ما قديمة في الحقيقه هي تعويذة و لكنهم يضعوها علي نغمات صوفيه حتي تكون حسنه الاستماع و من هنا يبدا عدم التذكر و مجئك إلى هنا"

"بعد ذلك تجلبي سبع شموع و أداه حده و ضعيهم أمامك و ستبداي برسم المربعات المتناسقة بداخل بعضها البعض من الأكبر إلى الأصغر و أنتي تقولين ما كان تحتويه الرساله و هي التعويذة بالنغمات الصوفيه "

"و عندما تستيقظين سيكون أمامك خمسة عشر دقيقه و من ثم تأتي إلى هنا و من ضمن الخمسة عشر دقيقه سيرسلون لكي إشعارًا ثانيًا برساله أخرى و الذي سيكون محتوها "مرحبًا بكي في عالمك الجديد "البرنامج سيرسل لكي ذلك و من اعلمك عن هذه اللعبه إذا كان حي و من ثم ستستمعي إلى نغمه صوفيه أخرى بكلمات تعويذة ثانية التي جلبتك الي هنا"

"هذا هو يومك الأول" تكلم يوناس و هو ينظر إلي و يستكمل ما يقوله

"اما عن اللعبه فهي قوانين"

"الاول  رسم  هذة المربعات على يد الشخص أو ذراعه باستخدام أداة حادة ثم إرسال صورة للمسؤول للتأكد أن الشخص قد دخل في اللعبة.

"هذه هي كل القوانين :
_الثلاث فرص الذي قلتهم
_عندما تنمين هنا تستيقظي في عالمنا
_و يوجد رساله قبل الموت التطبيق يرسلها لكي و لكني لا اعلم ما هي"

"هكذا انا انتهيت، هي بنا نذهب لرحله في المدينة"نهض يوناس من مكانه و هو ينظر لها بتعب من كثر الكلام

"حسناً"اخذت الكاميرا و الهاتف من جانبي و من ثم نهض و انا اعدل ملابسي

نزلنا من فوق الجبل و كانت المدينة كبيره و متسعه و كل البيوت الموجوده بها بالون نفسه ، بالون المفضل لدي و هو "الأزرق"

مجرد النظر إلى المدينة يعطي شعور بالأمان و الروح المختلفه النشيطه

في الحقيقة انا لم اشعر بهذا القدر من الطاقه الموجوده هنا

لم يكن عدد السكان كبير كما كنت أظن، جميعهم من فقه الشباب فيهم من بعمري و أصغر، لا يوجد بها عجوز واحد و هذا الأمر غريب

"هذه هي المدرسه و أمامها بعض من المتاجر و جميعها خاصه بالطعام كا المثلجات و الخضروات و الأسماك"

كُنا نقف أمام المدرسه و انا كُنت أحاول فتح كاميرا الفيديو لاصور هذا الجمال

و كان سيستكمل يوناس كلامه حتي اوقفته بصياحي

"ستايلز"صحت بصوت مرتفع و انا اقفز من مكاني من كثر السعاده التفت إلي و هو يأتي ناحيتي بسرعه و يأخذني في عناق دام لدقائق.

***

© H ,
книга «لعبة العوالم المتعددة».
Коментарі