البداية
"النهاية هي بداية كل شي"
يدقق باب المنزل برفق و كان من خارج هذا الباب خائف مما يحدث بداخله_المنزل_
"حسنا آتيه"استقامت هذة الفتاة التي لم تنهي عقدها الثاني حتي الآن
امسكت بمقبض الباب و هي تنظر الي من خلفه حتي تأكدت انه هو، من ثم ابتسمت و افسحت المجال ليدخل
"مرحبا بك يا رفيقي"ابتسمت له وهي ذاهبه لتجلس امام مكتبها التي تملئه الأجهزة الإلكترونية
بادلها الابتسامه و هو يتسال و يتكا علي مكتبها البُني "هل تعملين علي هذا الشئ الغريب الذي لا أعلم عنه شئ حتي الآن"
"نعم، هل مانع لديك"نظرت إليه نظرتها الذي يقع بها أي طفل صغير...مثله تمام
لم أكن أعلم كيف كُنت أغرق في بحور عينيكي مع أني أعلمك أعلم آلمك و حبك للانعزال كيف أخذتي روحي بدون أن تدخلي حتى بها كيف أغرق و انا علي الحافه كيف أحيا و انا ميت...ميت بك و بداخلك
قطعت الفتاة تركيزه بها و هي تصرخ و تقفز بسعاده لأنه أنهت ما تفعله
"اهدئي يا فتاة..هل تريدين أن أعلم ما هو الذي أنتهي أم لا"
"حسنًا..حسنًا، أنظر علي هذا"أقترب منها و هو ينظر علي الحسوب و ينظر مستغرباً
"العوالم المتعددة، هذا تطبيق ما المشكلة به"نظر لها مستغرباً منتظر منها الايجابة
"أولًا انا من صنعته ثانيًا ستعلم كل شي به و لكن عندما نلعبها"
"لن ألعب علي شي حتي افهم، هذا التطبيق يأخذ وقتك بأكمله لمده ثلاث أسابيع و لم تتحدثي عنه لي و كأنه سر عالمي، فلن العبه حتي تتحدثي"
"حسنًا..حسنًا إهداء ساخبرك بكل شي و لكن أريدك أن توعدني بألا تفصح به لأحد"
"هيا يا قمر تحدثي"تكلم و هو يجلس أمامها و كل إذنه صاغيه لها
"أولًا هذة لعبه تتحدث عن عوالم متعدده بمجرد أن تلعبها و تنفذ بداية الشروط الموجوده بداخلها و تتأكد إنك لن تفشي سرها ستذهب بك إلى عالم آخر"
نظر لها مستهزئ بما تتفوه و لكن يريدها أن تكمل
"و ما هي الشروط"تسأل يوناس
"أولاً سترسم مربعات بشكل متسلسل بداخل بعضهم البعض من الأكبر للاصغر علي يديك لأن هذا طقس من طقوس اللعبه و من ثم سيرسل التطبيق بعض الأوامر يجب أن تُنفذ و أن لم يحدث سيهددك بأغلى ما لديك"ابتسمت في نهاية الكلام و هي تنظر له
"هل تتكلمين بجديه أم هذة خدعه أو دُعابة أم ماذا"أرتفع صوته تدريجياً و هو ينهض من مكانه و ينظر لها
"هل يظهر علي وجهي أنني أمزح في هذا"تكلمت و هي مستغربة ما يحدث معه
"هل تحاولين قتل الآخرين يا قمر....هل كنتي تريدين موتي"تكلم و هو يمسك وجنتيها و ينظر لها بشفقه
"لا...لما تقول هذا، لما دائمًا لا تشعر بي.. لاا...ل..م و لن أريد موتك أبدًا"بدأت شهقتها تتعالي و هو يأخذها في عناق دام أكثر من ثلاث دقائق و هي لم تهداء
و أن كنتي تعلمي أن عناقك لي يأخذني إلى كل العوالم الأخرى و كأنك ساحر و انا الملعون في لعنتك ألا منتهية لم و لن تكن لتفعلي هذا التطبيق السخيف
****
"أشكرك أبي..أشكرك"قلت و انا في غاية السعادة .
للتو انتهيت من الامتحانات الثانوية و انهيت المدرسة باكملها .
و ابي إهداني هذا الهاتف الذي كنت احتاجة .
"ساذهب لغرفتي لاخذ قيلوبه قبل ان اذهب مع الرفاق"تحدث لوالدي و انا اذهب لغرفتي
***
قمت من مجلسي و لم اكن بغرفتي كنت في مكان غريب و ليس مريح و لكن البحر كان مطمئن بعض الشي لا يوجد اي شي حولي فقط فراغ و سماء و بحر امامي من ثم شعرت بنفس شخص ما بجانبي نظرت له، مظهره غير مهندم تمامًا شعره مبعثر و مليئي بالاتربة كملابسة، كان جالس و هو يغني ترنيمة ما غريبة و لكنه محببه تشعرك بالطمئنينة برغم عدم وضوح الكلمات..أنهى النغمه و هو ينظر في عيني و يقول" أنتي اللعنه و أنتي حلها"
****
نهض من مجلسي و انا أنزل للأسفل و لا أتذكر من الحلم إلا1 هذة الترنيمة الغريبة
"ابي،امي انا سأذهب الآن و عندما أعود ساجرب الهاتف " قلت و انا أرتدي حذائي.
"أين ستذهبين " قال أبي و هو ينظر إلي
"سأذهب مع هاري إلي التنزة " قلت و انا ابتسم له
"حسناً بنيتي..اعتني بنفسكِ " ابتسم ليِ و جلس مع أمي أمام التلفاز .
ذهبت إلي السيارة و فتحت المِذياع من ثم تحركت بالسيارة من أمام المنزل و أخذت الهاتف من الحقيبة و انا اتصل بهاري
"مرحبا ، هاز " صرخت و انا اضحك
"هاي يا فتاة "قال و هو يضحك علي صوتي المرتفع
"إلي اين سنذهب " قلت و انا انظر الي الطريق امامي .
"سنذهب إلي الملهي " قال
"حسنا ، سأنتظرك أمام الملهي " قلت ثم اقفلت قبل ان اسمع اي رد.
هاري هو حبيبي تواعدنا منذ سنتين ونصف و في الحقيقة أفضل شي حدث لي في الثانوية.
وصلت إلى الملهي و كان هاري ينتظرني بالداخل "هاز "صرخت و انا احتضنه.
"كفاكي صراخ يا فتاة ، هيا اجلسي اريد ان اخبر بشي " قال و هو ياخذ الكاس الذي أمامه علي رشفه واحده.
"حسنا ماذا هناك "تكلمت بعد ان طابت من النادل كاس من الوسكي.
"أنا أريد أن نأخذ استراحه من بعضنا البعض لفتره " تكلم ببرود تام و كأنه يتخلي عن قميص قديم في خزانة.
تركت الكأس و التفت إليه "لما "
" لا شي أنا أريد ذلك فقط" تكلم و هو يحاول أن لا ينظر إلي
"هاري أريد أن أعرف لما هل حدث شي بيننا "تكلمت و أنا انهض من مجلسي و اقف أمامه.
"شمس لا أريد اذيتك فقط ابتعدي"تكلم و هو يلتفت للبار امامه و لا ينظر إلي .
أخذت حقيبتي بدون أن أتحدث ثم ذهبت إلي السيارة و أخذت أبكي علي ما يحدث إلي و في لحظه شعرت و كأنني لعنه لا يحدث كارثة في العالم الا و أكون من اسبابها أو جزء من نتائجها
ذهبت إلي المنزل، و انا اذهب لغرفتي و من ثم استحممت و أخذت من الخزانة تي شيرت أسود له اكمام طويلة و بنطال أيضًا أسود قطني .
جلست علي السرير و انا أحاول أن انسي كل ما يحدث لي و من ثم تذكرت الهاتف الذي جلبه إلى ابي.
فتحت الدرج الأول من مكتبي و انا أبحث عن الهاتف و من ثم أخذته و جلست علي السرير و انا أحاول أن استكشف ما بداخله
عند الثانية عشر و النصف كنت جالسه لا أفعل شي فقط أشاهد صور اصدقائي علي مواقع التواصل الإجتماعي و من ثم جاء إلي إشهار برساله من هاري.
اندهشت لما هاري يرسل إلى رساله بعد ما حدث.
فتحت الرساله و كان مكتوب فيها...
'شمس إن كنتي تردين أن نبقا سوياً فقط أفتحي هذة اللعبة '
نظرت إلي الرساله باندهاش لما هاري يرسل إلى هذة اللعبة
وايضا هاري لا يحب الألعاب كيف يلعب اللعبه و هو لا يحب اللعب، ولما يربط رجوعنا باللعبة.
اندهشت قليلاً و لكن في النهاية حملت هذة اللعبه و من ثم فتحتها.
كانت هذة اللعبة مرسوم عليه بوابات بداخل بعضها البعض و كانها علبه كبيرة بدخلها الاصغر من ثم الاصغر.
و عندما فتحتها ارسلت الي رساله:
'أنت من بدأت و انا من سينهي'
و تأكدت من بعدها أنني حقا لعنه يصعب حلها و ليس لها نهاية كدائرة لحقبه من الزمن تذهب السنين و تأتي ثانيا بنفس الأحداث و الاشخاص بنفس كل شيء حتي الآلام
"كُنت أتمنى أن يرجع الزمان الي الخلف و لم افتح هذة الرسالة و تحميل هذة اللعبة "
****
مرحبا!💙
اتمني تكون المقدمة و البداية عجبتكم😊🌸
و اي حد عايز يسال عن اي حاجه الخاص مفتوح+عيزة رايكم و انتقدكم عشان يهمني🌸
اشوفكم علي خير 💙
يدقق باب المنزل برفق و كان من خارج هذا الباب خائف مما يحدث بداخله_المنزل_
"حسنا آتيه"استقامت هذة الفتاة التي لم تنهي عقدها الثاني حتي الآن
امسكت بمقبض الباب و هي تنظر الي من خلفه حتي تأكدت انه هو، من ثم ابتسمت و افسحت المجال ليدخل
"مرحبا بك يا رفيقي"ابتسمت له وهي ذاهبه لتجلس امام مكتبها التي تملئه الأجهزة الإلكترونية
بادلها الابتسامه و هو يتسال و يتكا علي مكتبها البُني "هل تعملين علي هذا الشئ الغريب الذي لا أعلم عنه شئ حتي الآن"
"نعم، هل مانع لديك"نظرت إليه نظرتها الذي يقع بها أي طفل صغير...مثله تمام
لم أكن أعلم كيف كُنت أغرق في بحور عينيكي مع أني أعلمك أعلم آلمك و حبك للانعزال كيف أخذتي روحي بدون أن تدخلي حتى بها كيف أغرق و انا علي الحافه كيف أحيا و انا ميت...ميت بك و بداخلك
قطعت الفتاة تركيزه بها و هي تصرخ و تقفز بسعاده لأنه أنهت ما تفعله
"اهدئي يا فتاة..هل تريدين أن أعلم ما هو الذي أنتهي أم لا"
"حسنًا..حسنًا، أنظر علي هذا"أقترب منها و هو ينظر علي الحسوب و ينظر مستغرباً
"العوالم المتعددة، هذا تطبيق ما المشكلة به"نظر لها مستغرباً منتظر منها الايجابة
"أولًا انا من صنعته ثانيًا ستعلم كل شي به و لكن عندما نلعبها"
"لن ألعب علي شي حتي افهم، هذا التطبيق يأخذ وقتك بأكمله لمده ثلاث أسابيع و لم تتحدثي عنه لي و كأنه سر عالمي، فلن العبه حتي تتحدثي"
"حسنًا..حسنًا إهداء ساخبرك بكل شي و لكن أريدك أن توعدني بألا تفصح به لأحد"
"هيا يا قمر تحدثي"تكلم و هو يجلس أمامها و كل إذنه صاغيه لها
"أولًا هذة لعبه تتحدث عن عوالم متعدده بمجرد أن تلعبها و تنفذ بداية الشروط الموجوده بداخلها و تتأكد إنك لن تفشي سرها ستذهب بك إلى عالم آخر"
نظر لها مستهزئ بما تتفوه و لكن يريدها أن تكمل
"و ما هي الشروط"تسأل يوناس
"أولاً سترسم مربعات بشكل متسلسل بداخل بعضهم البعض من الأكبر للاصغر علي يديك لأن هذا طقس من طقوس اللعبه و من ثم سيرسل التطبيق بعض الأوامر يجب أن تُنفذ و أن لم يحدث سيهددك بأغلى ما لديك"ابتسمت في نهاية الكلام و هي تنظر له
"هل تتكلمين بجديه أم هذة خدعه أو دُعابة أم ماذا"أرتفع صوته تدريجياً و هو ينهض من مكانه و ينظر لها
"هل يظهر علي وجهي أنني أمزح في هذا"تكلمت و هي مستغربة ما يحدث معه
"هل تحاولين قتل الآخرين يا قمر....هل كنتي تريدين موتي"تكلم و هو يمسك وجنتيها و ينظر لها بشفقه
"لا...لما تقول هذا، لما دائمًا لا تشعر بي.. لاا...ل..م و لن أريد موتك أبدًا"بدأت شهقتها تتعالي و هو يأخذها في عناق دام أكثر من ثلاث دقائق و هي لم تهداء
و أن كنتي تعلمي أن عناقك لي يأخذني إلى كل العوالم الأخرى و كأنك ساحر و انا الملعون في لعنتك ألا منتهية لم و لن تكن لتفعلي هذا التطبيق السخيف
****
"أشكرك أبي..أشكرك"قلت و انا في غاية السعادة .
للتو انتهيت من الامتحانات الثانوية و انهيت المدرسة باكملها .
و ابي إهداني هذا الهاتف الذي كنت احتاجة .
"ساذهب لغرفتي لاخذ قيلوبه قبل ان اذهب مع الرفاق"تحدث لوالدي و انا اذهب لغرفتي
***
قمت من مجلسي و لم اكن بغرفتي كنت في مكان غريب و ليس مريح و لكن البحر كان مطمئن بعض الشي لا يوجد اي شي حولي فقط فراغ و سماء و بحر امامي من ثم شعرت بنفس شخص ما بجانبي نظرت له، مظهره غير مهندم تمامًا شعره مبعثر و مليئي بالاتربة كملابسة، كان جالس و هو يغني ترنيمة ما غريبة و لكنه محببه تشعرك بالطمئنينة برغم عدم وضوح الكلمات..أنهى النغمه و هو ينظر في عيني و يقول" أنتي اللعنه و أنتي حلها"
****
نهض من مجلسي و انا أنزل للأسفل و لا أتذكر من الحلم إلا1 هذة الترنيمة الغريبة
"ابي،امي انا سأذهب الآن و عندما أعود ساجرب الهاتف " قلت و انا أرتدي حذائي.
"أين ستذهبين " قال أبي و هو ينظر إلي
"سأذهب مع هاري إلي التنزة " قلت و انا ابتسم له
"حسناً بنيتي..اعتني بنفسكِ " ابتسم ليِ و جلس مع أمي أمام التلفاز .
ذهبت إلي السيارة و فتحت المِذياع من ثم تحركت بالسيارة من أمام المنزل و أخذت الهاتف من الحقيبة و انا اتصل بهاري
"مرحبا ، هاز " صرخت و انا اضحك
"هاي يا فتاة "قال و هو يضحك علي صوتي المرتفع
"إلي اين سنذهب " قلت و انا انظر الي الطريق امامي .
"سنذهب إلي الملهي " قال
"حسنا ، سأنتظرك أمام الملهي " قلت ثم اقفلت قبل ان اسمع اي رد.
هاري هو حبيبي تواعدنا منذ سنتين ونصف و في الحقيقة أفضل شي حدث لي في الثانوية.
وصلت إلى الملهي و كان هاري ينتظرني بالداخل "هاز "صرخت و انا احتضنه.
"كفاكي صراخ يا فتاة ، هيا اجلسي اريد ان اخبر بشي " قال و هو ياخذ الكاس الذي أمامه علي رشفه واحده.
"حسنا ماذا هناك "تكلمت بعد ان طابت من النادل كاس من الوسكي.
"أنا أريد أن نأخذ استراحه من بعضنا البعض لفتره " تكلم ببرود تام و كأنه يتخلي عن قميص قديم في خزانة.
تركت الكأس و التفت إليه "لما "
" لا شي أنا أريد ذلك فقط" تكلم و هو يحاول أن لا ينظر إلي
"هاري أريد أن أعرف لما هل حدث شي بيننا "تكلمت و أنا انهض من مجلسي و اقف أمامه.
"شمس لا أريد اذيتك فقط ابتعدي"تكلم و هو يلتفت للبار امامه و لا ينظر إلي .
أخذت حقيبتي بدون أن أتحدث ثم ذهبت إلي السيارة و أخذت أبكي علي ما يحدث إلي و في لحظه شعرت و كأنني لعنه لا يحدث كارثة في العالم الا و أكون من اسبابها أو جزء من نتائجها
ذهبت إلي المنزل، و انا اذهب لغرفتي و من ثم استحممت و أخذت من الخزانة تي شيرت أسود له اكمام طويلة و بنطال أيضًا أسود قطني .
جلست علي السرير و انا أحاول أن انسي كل ما يحدث لي و من ثم تذكرت الهاتف الذي جلبه إلى ابي.
فتحت الدرج الأول من مكتبي و انا أبحث عن الهاتف و من ثم أخذته و جلست علي السرير و انا أحاول أن استكشف ما بداخله
عند الثانية عشر و النصف كنت جالسه لا أفعل شي فقط أشاهد صور اصدقائي علي مواقع التواصل الإجتماعي و من ثم جاء إلي إشهار برساله من هاري.
اندهشت لما هاري يرسل إلى رساله بعد ما حدث.
فتحت الرساله و كان مكتوب فيها...
'شمس إن كنتي تردين أن نبقا سوياً فقط أفتحي هذة اللعبة '
نظرت إلي الرساله باندهاش لما هاري يرسل إلى هذة اللعبة
وايضا هاري لا يحب الألعاب كيف يلعب اللعبه و هو لا يحب اللعب، ولما يربط رجوعنا باللعبة.
اندهشت قليلاً و لكن في النهاية حملت هذة اللعبه و من ثم فتحتها.
كانت هذة اللعبة مرسوم عليه بوابات بداخل بعضها البعض و كانها علبه كبيرة بدخلها الاصغر من ثم الاصغر.
و عندما فتحتها ارسلت الي رساله:
'أنت من بدأت و انا من سينهي'
و تأكدت من بعدها أنني حقا لعنه يصعب حلها و ليس لها نهاية كدائرة لحقبه من الزمن تذهب السنين و تأتي ثانيا بنفس الأحداث و الاشخاص بنفس كل شيء حتي الآلام
"كُنت أتمنى أن يرجع الزمان الي الخلف و لم افتح هذة الرسالة و تحميل هذة اللعبة "
****
مرحبا!💙
اتمني تكون المقدمة و البداية عجبتكم😊🌸
و اي حد عايز يسال عن اي حاجه الخاص مفتوح+عيزة رايكم و انتقدكم عشان يهمني🌸
اشوفكم علي خير 💙
Коментарі
Упорядкувати
- За популярністю
- Спочатку нові
- По порядку
Показати всі коментарі
(4)
البداية
حرفيا اللعبة دي طلعت حوار كبير و فعلا تستاهل أننا نقول و لم نكن نعلم أنها بداية اللعنة 🌚
Відповісти
2020-07-28 22:51:17
1
البداية
انا حرفيا اتحمست اوي و مستنيه اعرف اللي هيحصل ايه 💕
Відповісти
2020-07-28 22:51:32
1
البداية
متحمسه اوي نزلي بسرعه عجبتني 💙💙💛
Відповісти
2020-07-28 23:57:05
1