عالم آخر
"أريد أن أذهب إلى العالم الثاني، إلى المدينة الضائعة، إلى السفينة الغارقة، أريد أن أذهب إلى مكان ما التقي فيه بروحي الأخرى."
أشعر اني أحلق و لكن ليس في السماء، في مكان مظلم ...
أشعر بألم حاد برأسي و تنفسي قل و لا أعلم أين انا حتي لا أستطيع أن أري يدي
حولت التذكر...
آخر شي كنت أتذكره كان شعوري بألم بيدي و رأيت رسمه مربعات بداخل بعضها البعض من الاكبر الي الاصغر عليها و أيضًا الكاميرا و انا أخذُها و انا أشعُر بالدوار و من بعد ذلك لا أتذكر شي
كنت التف حول نفسي أحاول أن التقي بنور بين كل هذا الظلام من ثم شعرت بتقل في يدي التي كان مرسوم عليها ذلك الشيء ثم نظرت امامي لالتقي بنور
كنت أحاول الذهاب إليه و كُلما أقترب يذهب أبعد كانه النعيم و انا الجحيم الذي سيدمر نوره بظلامي الغامض المدمر لروحي قبل الجميع
عندما وصلت إليه كُنت علي حافه شي، نظرت إلي الأسفل و كان يوجد أشياء صغيره بالون الأزرق
كُنت ساذهب للخلف و لكن رجلي اليمني تعركلت في شي ثم سقط.
المسافه كانت مرتفع للغاية كأني كُنت اقفز من فوق جبل كبير إلى الأرض و لم أكف عن الصراخ حتي سقط علي يدي و ارجلي كأني أحتضن الأرض ثم حاولت ان اقف و لكن جسدي يابا وكأنه أنكسر لمائه قطعة
حاولت أن اعتدل و لكن جسدي بأكمله يؤلمني نظرت ليدي كنت أمسك هاتفي و الكاميرا ثم نظرت حولي كان يوجد الكثير من البشر ، هل أنا في حُلم أم ماذا؟
ساعدني شخص منهم علي الوقوف و لكني أبعت يدي عنه و لم أمسكه فقمت انا و انا أحاول أن استند علي الأرض فا انا لا أعلم هل هم بشر ام ماذا..
احاول ان اهدآ عقلي و لكنني أفشل بدا هؤلاء الأشخاص من حولي بالثرثره و لكن بصوت منخفض.
شعرت بهتزاز في يدي، نظرت لها و كان الهاتف ثم ظهر أمامي الرساله من البرنامج "مرحباً بكي في عالمك الجديد"
سمعت صوت بوق و شي كبير يخبطون عليه و كأنه إنظار لشخص قادم....
افسحو المجال لشخصا ما ...
و كان يتحاوط بالعديد من شي عجيب لا أعلم حقًا ما هي هيئته و لكنه من البحر أظن أنه عروس البحر؟
عيني فتحت علي مصرعيها و انا أتأكد أني فحلم ليس أكثر فاغمض عيني و انا انتظر الإستيقاظ...
"مرحباً بكي..مرحباً بكي في المدينة الضائع اطلانطس."
فتحت عيني علي مصرعيها ثانيًا و انا أتأكد تمامًا إنه كابوس و ليس حلم.
***
اتمني اعرف رايكم لغيت دلوقتي في الاحداث و السرد.
و اتمني تعجبكم.
اشوفكم علي خير💙.
أشعر اني أحلق و لكن ليس في السماء، في مكان مظلم ...
أشعر بألم حاد برأسي و تنفسي قل و لا أعلم أين انا حتي لا أستطيع أن أري يدي
حولت التذكر...
آخر شي كنت أتذكره كان شعوري بألم بيدي و رأيت رسمه مربعات بداخل بعضها البعض من الاكبر الي الاصغر عليها و أيضًا الكاميرا و انا أخذُها و انا أشعُر بالدوار و من بعد ذلك لا أتذكر شي
كنت التف حول نفسي أحاول أن التقي بنور بين كل هذا الظلام من ثم شعرت بتقل في يدي التي كان مرسوم عليها ذلك الشيء ثم نظرت امامي لالتقي بنور
كنت أحاول الذهاب إليه و كُلما أقترب يذهب أبعد كانه النعيم و انا الجحيم الذي سيدمر نوره بظلامي الغامض المدمر لروحي قبل الجميع
عندما وصلت إليه كُنت علي حافه شي، نظرت إلي الأسفل و كان يوجد أشياء صغيره بالون الأزرق
كُنت ساذهب للخلف و لكن رجلي اليمني تعركلت في شي ثم سقط.
المسافه كانت مرتفع للغاية كأني كُنت اقفز من فوق جبل كبير إلى الأرض و لم أكف عن الصراخ حتي سقط علي يدي و ارجلي كأني أحتضن الأرض ثم حاولت ان اقف و لكن جسدي يابا وكأنه أنكسر لمائه قطعة
حاولت أن اعتدل و لكن جسدي بأكمله يؤلمني نظرت ليدي كنت أمسك هاتفي و الكاميرا ثم نظرت حولي كان يوجد الكثير من البشر ، هل أنا في حُلم أم ماذا؟
ساعدني شخص منهم علي الوقوف و لكني أبعت يدي عنه و لم أمسكه فقمت انا و انا أحاول أن استند علي الأرض فا انا لا أعلم هل هم بشر ام ماذا..
احاول ان اهدآ عقلي و لكنني أفشل بدا هؤلاء الأشخاص من حولي بالثرثره و لكن بصوت منخفض.
شعرت بهتزاز في يدي، نظرت لها و كان الهاتف ثم ظهر أمامي الرساله من البرنامج "مرحباً بكي في عالمك الجديد"
سمعت صوت بوق و شي كبير يخبطون عليه و كأنه إنظار لشخص قادم....
افسحو المجال لشخصا ما ...
و كان يتحاوط بالعديد من شي عجيب لا أعلم حقًا ما هي هيئته و لكنه من البحر أظن أنه عروس البحر؟
عيني فتحت علي مصرعيها و انا أتأكد أني فحلم ليس أكثر فاغمض عيني و انا انتظر الإستيقاظ...
"مرحباً بكي..مرحباً بكي في المدينة الضائع اطلانطس."
فتحت عيني علي مصرعيها ثانيًا و انا أتأكد تمامًا إنه كابوس و ليس حلم.
***
اتمني اعرف رايكم لغيت دلوقتي في الاحداث و السرد.
و اتمني تعجبكم.
اشوفكم علي خير💙.
Коментарі