مقدمة
Chapter One
Chapter Two
Chapter Three
Chapter Four
Chapter Five
Chapter Six
Chapter Seven
Chapter Eight
Chapter nine
Chapter Ten
Chapter Eleven
Chapter Twelve
Chapter Thirteen
Chapter Fourteen
Chapter Fifteen
Chapter Sixteen
Chapter Seventeen
Chapter Eighteen
Chapter Nineteen
Chapter Twenty
Chapter Twenty One
Chapter Twenty Two
Chapter Twenty Three
Chapter Twenty Four
Chapter Twenty Five
Chapter Twenty Six
Chapter Twenty Seven
Chapter Twenty Eight
Chapter Twenty Nine
Chapter Thirty
Chapter Thirty One
Chapter Thirty Two
Chapter Thirty Three
Chapter Thirty Four
Chapter Thirty Five
Chapter Thirty Six
Chapter Thirty Seven
Chapter Thirty Eight
Chapter Thirty Nine
Chapter Forty
Chapter Forty One
Chapter forty Two
Chapter Forty Three
Chapter Forty Four
Chapter Forty Five
Chapter Forty Six
Chapter Forty Seven
Chapter Forty Eight
Chapter Forty Nine
Chapter Fifty
Chapter Fifty One
Chapter Fifty Two
Chapter Fifty Three
Chapter Fifty Four
Chapter Fifty Five
Chapter Fifty Six
Chapter Fifty Seven
Chapter Fifty Eight
Chapter Fifty Nine
Chapter Sixty
Chapter Sixty One
Chapter Sixty Two
Chapter Sixty Three
Chapter Sixty Four
Chapter Sixty Five
Chapter Sixty Six
Chapter Sixty Seven
Chapter Sixty Eight
Chapter Sixty Nine
Chapter Seventy
Chapter Seventy One
Chapter Seventy Two
Chapter Seventy Three
Chapter Seventy Four
Chapter Seventy Five
Chapter Seventy Six
Chapter Seventy Seven
Chapter Seventy Eight
Chapter Seventy Nine
Chapter Eighty
Chapter Eighty One
Chapter Eighty Two
Chapter Eighty Three
Chapter Eighty Four
Chapter Eighty Five
Chapter Eighty Six
Chapter Eighty Seven
Chapter Eighty Eight
Chapter Eighty Nine
Chapter Ninety
Chapter Ninety One
Chapter Ninety Two
Chapter Ninety Three
Chapter Ninety Four: The End
Side Story One Part One
Side Story One Part Two
Side Story One Part Three
Side Story Two Part One
Side Story Two Part Two
Side Story Two Part Three
Side Story Two Part Four
Side Story Two Part Five: Finale
خاتمة
Chapter Ninety Three
صباح الخير جميعا

تجاهلوا الأخطاء الإملائية

فضلا وليس امرا ضعوا الفوت قبل القراءة

استمتعوا

و دخل سام الى غرفته وبدأ يبحث عن  مادة سهلة يدرسها مع آليكس دون ان يحصل على عقاب

سام (في داخله):" ماهي المادة السهلة التي يمكنني أن ادرسها مع اليكس ولن احصل على عقوبة؟ وجدتها انها مادة الادب الامريكي اووف لا انها مادة حفظ اريد شيء آخر اممم مثلا التاريخ لا انها مادة حفظ كذلك اممم اذن مادة العلوم لا انها مقززة اذن كيمياء مستحيل لا اريد متفجرات اممم اذن لا خيار اخر سواء الجغرافيا و الرياضيات انا اكرههما كثيرا لاااا"

واخرج سام دفتر الرياضيات و الجغرافيا متمنيا ان يمر هذا الصباح بخير وبدون عقوبات و توجه الى غرفة الجلوس متمنيا في داخله انه لن يحصل على عقاب من قبل آليكس

سام (في داخله):" اتمنى ان لا اعاقب اتمنى ان لا اعاقب اتمنى ان لا اعاقب اتمنى ان لا اعاقب "

ودخل سام الى غرفة الجلوس وجلس بقرب من آليكس واردف قائلا

سام : لقد احظرت معي دفتر الرياضيات و دفتر الجغرافيا دادي

آليكس: اذن سكري بماذا تريد ان نبدأ بدراسته معا؟

سام (في داخله):"تبا انا لم افكر بهذا قط اخخ لقد اصبحت غبي يا ويلي مالذي سوف افعله حسنا سام تمالك نفسك واختر الجغرافيا ام الرياضيات؟ حسنا اذن سوف اختار الجغرافيا "
سام: اممم لنبدأ بالجغرافيا

آليكس: حسنا اذن هيا لنبدأ

سام: اذن هيا بنا

وفتح سام دفتر الجغرافيا وبدأ بالدرس عواصم الدول الاروبية

سام : أول درس لنا كان عن العواصم الاروبية

آليكس :  اذن ماهي عاصمة فرنسا؟

سام: امممم باريس

آليكس: جيد والآن عاصمة اسبانيا؟

سام : برشلونة

آليكس: خطأ انها مدريد والآن حان وقت العقاب

سام: لا لا لا دادي لا تعاقبني من أول خطأ اعطيني 3 جولات اذا اخطأت فيهم فسوف اعاقب

آليكس: لا بأس اذن  سوف اعطيك فرصة ثانية والآن عاصمة بريطانيا

سام : لندن

آليكس: جيد والآن عاصمة ألمانيا

سام: برلين

آليكس: جيد والآن لكي لا نضيع الوقت اكثر في العواصم نذهب الى مادة الرياضيات

سام : حسنا

وبدأ آليكس بالمراجعة  مع سام مادة الرياضيات وهنا كانت الصدمة لم يستطع سام حل معادلة بسيطة للغاية

آليكس: هذه كارثة سام ماذا كنت تفعل أثناء هذا الدرس واللعنة ؟! كيف لم تقدر أن تحل هذه المسئلة

اردف آليكس بغضب شديد عندما رأى ان سام لم يستطع حل هذه المعادلة

سام: انا اسف دادي لقد كنت....كنت.....

آليكس: كنت ماذا هاه؟! تعلم ماذا لا يهمني عذرك ابدا سوف تحصل على عقابك الآن

فوضع آليكس سام فوق حجره افقي بحيث يمكنه صفع مؤخرته و نزع آليكس اندر سام وبدأ بصفع مؤخرته بيده ويعتصرها لعدة مرات

سام : اههه دادي اههه بلطف ارجوك انا اعتذر ارجوك

آليكس: هذا هو عقابك لأنك لم تكن متتبها للدرس هذا ما تستحقه 

واستمر اليكس بصفع مؤخرة سام واعتصارها  تحت تاوهات سام المستمتعة

سام (في داخله):"تبا سوف انتشي اذا استمر الحال هكذا اهه هننن"

وبينما كان اليكس يعاقب سام شعر اليكس بانه منتصب

آليكس(في داخله):"اللعنة اشعر بأنني منتصب بسبب الاحتكاك مع قضيب سام "

سام (في داخله):"تبا سوف انتشي اذا استمر الحال هكذا اهه هننن "
سام : دادي انا اسف لن اعيدها اههه اهممم اههه سوف اقذف اهه

وبعد فترة وجيزة قذف سام فوق قضيب آليكس

سام : اههه اممم كان هذا مثيرا دادي

آليكس: اجل معك حق والان دعني اقذف

سام : بالتأكيد

ونزل على ركبتيه ونزع سروال آليكس الخفيف وخرج قضيب آليكس السمين والمتتصب

سام : اههه كم هو شهي ولذيذ

وقام سام بوضع قبلات خفيفة على قضيب آليكس وبعدها بدأ بمص القضيب ولعقه وادخل نصفه داخل فمه واما النصف الآخر فبدأ بتمسيده وعصره

آليكس(في داخله):"اههه كم هو جيد تبا انا اشعر بأنني سوف اقذف اههه فمه ساخن للغاية امممم "

وعندما شعر اليكس بانه سوف يقذف امسك بشعر سام وادخل كامل قضيبه داخل فمه وقذف حليبه الساخن

سام: اممم

وبلع سام ما يستطع بلعه واما الباقي فقد نزل على الارضية واصبح سام مثير ولم يتحمل آليكس منظره وباغته بقبلة فرنسية رطبة للغاية وسام بادله على الفور. 
في مكان اخر عند ساندرا فقد وصلت إلى واشنطن بعد ثلاثة أيام وتوجهت مباشرة الى منزل والدتها

ساندرا(في داخلها ):"لم يتغير هذا الحي اطلاقا مازال كما كان "

وبعد فترة وجيزة وصلت عند باب منزلها ودقت عليه ففتحت لها روز اختها الصغيرة

ساندرا: روز؟ اختي كيف حالكي لقد اشتقت اليكي

روز: .... حقا اشتقت الي بعد 24 سنة؟ هل تعلمين ماذا عانت امي بسببك وماذا حصل لي بعدما ان تزوجتي شخصا غير مناسب لكي انظري كيف اصبحت حالتنا وبعد كل هذه السنوات تسئليني هل اشتقت لكي؟

ساندرا: روز مازلتي صغيرة ولا تعرفين ماذا تقولين على كل حال لقد اتيت زيارة امي طلبا منكي فقط فأنا لدي الان منزل لوحدي في لوس أنجلوس

روز: وقحة ولكن لن ارد عليكي تنفيذا لاوامر والدتي المسكينة

فدخلت ساندرا الى المنزل التي كانت تعيش فيه سابقا واصبح رثا للغاية بعدما ان هاجرته

ساندرا(في داخلها):"لم يتغير شيء مازالت الزينة تزين هذا جدران البيت ولكنه اصبح كئيب للغاية "

فتوجهت الى غرفة الجلوس حيث كانت والدتها جنيفر طريحة الفراش

ساندرا : امي استيقظي لقد اتيت

جينفر: روز هل هذه انتي؟*سعال*

ساندرا: بل هذه انا ساندرا

جينفر: واخيرا عدتي الى هنا بعد كل هذه السنوات *سعال*

ساندرا: اجل امي لقد عدت الى هنا أخيرا لزيارتكي وسوف ابقى معكي هنا مدة اسبوعين فقط

جينفر: اسبوعين؟ *سعال*

ساندرا: اجل اسبوعين فانتي لا تعلمين لقد اصبح لدي ابن عمره 15سنة

جينفر: يا للمسكين فليحفضه يسوع المسيح *سعال* اكيد تعرض لماض سيء بسبب اهمالك له *سعال*

فلم تتحمل ساندرا وقوف والدتها بصف سام دون ان تعرفه او حتى ان تراه

ساندرا: لماذا تقولين هذا امي ماذا فعلت حتى تقفين بصف سام انتي حتى لا تعلمين ماذا مررت به كل هذه السنوات

جينفر: لقد حذرتك سابقا من ذلك الرجل فهو سوف يجلب لك الحظ السيء وانتي لم تسمعي هذا الكلام *سعال* بالحديث عن ذلك الرجل هل مازلت معه

ساندرا: بل هربت منه ولم اسمع عنه شيء

جينفر: انا حقا اشعر بالشفقة اتجاه حفيدي فليحفضه يسوع المسيح و يعوض عنه ماضيه السيء *سعال*

فتجاهلت ساندرا موضوع سام فهي من اليوم الذي ولد فيه سام كرهته ولم تعد تطيقه

ساندرا(في داخلها ):"من يوم ولادة ذلك الخنيث كان يوم شؤم فليذهب للجحيم هو وآليكس الخائن "

وبقيت ساندرا اسبوعين في واشنطن لكي تبقى بجانب والدتها لتكفر عما فعلته لها في شبابها الذي ضاع هباءا. في تلك الفترة قرر سام وآليكس العودة الى ذلك المنزل المشؤوم

آليكس: سكري ما رأيك ان نعود الى ذلك المنزل؟

سام : ماذا؟ اعود الى هناك؟ ألا تعلم من الذي يسكن في ذلك المنزل؟

آليكس: انا اعلم ولكن علينا ذلك ماذا لو كانت هناك اليوم ولم تجدنا ؟

سام : آخر همي انا اريد ان نعيش معا سواء برضاها أو بدونها هي لم تكن اما لي قط

آليكس: انا اعرف انا حقل اعرف ولكن لا اريد ان تكتشف علاقتنا هكذا

سام : سوف يأتي الوقت لكي تكتشف تلك الحقيرة عن علاقتنا ولتعرف اننا لن نتخلى عن بعضنا البعض

آليكس: حسنا حسنا لنعقد اتفاق موافق

سام : حسنا لنعقد اتفاق

آليكس: اذا ذهبنا الى ذلك المنزل ولم نجد تلك السافلة سوف نبقى ليوم واحد فقط ونعود الى هنا الى الابد واذا وجدناها هناك سوف نبقى نعيش هناك وسوف نأتي الى هنا في العطلة الاسبوعية

سام : للاسف لا يوجد خيار اخر سوى الموافقة

آليكس: جيد سوف نذهب غدا صباحا اذن

وبالفعل في الصباح اليوم التالي توجه سام و آليكس الى ذلك الحي ودخلا الى المنزل ولم يجدا ساندرا هناك دون دراية ان ساندرا ذهبت الى واشنطن لزيارة امها المريضة

سام : لقد اخبرتك ساندرا ليست هنا

آليكس: لا يهم سوف نبقى هنا ليوم فقط وسوف نعود الى شقتنا

سام : يسس

يتبع.....

اذا اعجبكم الفصل لا تنسوا وضع الفوت وكومنتس
© Minami Haruka,
книга «Daddy issues».
Chapter Ninety Four: The End
Коментарі