مقدمة
Chapter One
Chapter Two
Chapter Three
Chapter Four
Chapter Five
Chapter Six
Chapter Seven
Chapter Eight
Chapter nine
Chapter Ten
Chapter Eleven
Chapter Twelve
Chapter Thirteen
Chapter Fourteen
Chapter Fifteen
Chapter Sixteen
Chapter Seventeen
Chapter Eighteen
Chapter Nineteen
Chapter Twenty
Chapter Twenty One
Chapter Twenty Two
Chapter Twenty Three
Chapter Twenty Four
Chapter Twenty Five
Chapter Twenty Six
Chapter Twenty Seven
Chapter Twenty Eight
Chapter Twenty Nine
Chapter Thirty
Chapter Thirty One
Chapter Thirty Two
Chapter Thirty Three
Chapter Thirty Four
Chapter Thirty Five
Chapter Thirty Six
Chapter Thirty Seven
Chapter Thirty Eight
Chapter Thirty Nine
Chapter Forty
Chapter Forty One
Chapter forty Two
Chapter Forty Three
Chapter Forty Four
Chapter Forty Five
Chapter Forty Six
Chapter Forty Seven
Chapter Forty Eight
Chapter Forty Nine
Chapter Fifty
Chapter Fifty One
Chapter Fifty Two
Chapter Fifty Three
Chapter Fifty Four
Chapter Fifty Five
Chapter Fifty Six
Chapter Fifty Seven
Chapter Fifty Eight
Chapter Fifty Nine
Chapter Sixty
Chapter Sixty One
Chapter Sixty Two
Chapter Sixty Three
Chapter Sixty Four
Chapter Sixty Five
Chapter Sixty Six
Chapter Sixty Seven
Chapter Sixty Eight
Chapter Sixty Nine
Chapter Seventy
Chapter Seventy One
Chapter Seventy Two
Chapter Seventy Three
Chapter Seventy Four
Chapter Seventy Five
Chapter Seventy Six
Chapter Seventy Seven
Chapter Seventy Eight
Chapter Seventy Nine
Chapter Eighty
Chapter Eighty One
Chapter Eighty Two
Chapter Eighty Three
Chapter Eighty Four
Chapter Eighty Five
Chapter Eighty Six
Chapter Eighty Seven
Chapter Eighty Eight
Chapter Eighty Nine
Chapter Ninety
Chapter Ninety One
Chapter Ninety Two
Chapter Ninety Three
Chapter Ninety Four: The End
Side Story One Part One
Side Story One Part Two
Side Story One Part Three
Side Story Two Part One
Side Story Two Part Two
Side Story Two Part Three
Side Story Two Part Four
Side Story Two Part Five: Finale
خاتمة
Chapter Sixty Two
صباح الخير جميعا

تجاهلوا الأخطاء الإملائية

فضلا وليس امرا ضعوا فوت قبل القراءة

استمتعوا


بعد نصف ساعة وصل اليكس و سام الى الحي الذي يسكنان به حاليا وركن اليكس سيارته امام المنزل ونزلا كليهما وهما حاملين الاغراض سام يحمل كيس مشترياته الخاصة واما اليكس كيس بلاستيكي يحتوي على علبة الطعام التي تحتوي على اللازانيا؛ ففتح آليكس الباب ووجد ان ساندرا قد عادت الى منزلها من فترة

ساندرا: اين كنت آليكس طوال اليوم لقد اتصلت عليك اكثر من مرة

آليكس: لقد كنت مشغولا ب سام ما الامر؟

عندما شعر  سام الجو بين الطرفين احتد قرر الصعود إلى غرفته لكي يفرح باهانة آليكس ل ساندرا فهو لا يطيق ابدا والدته

سام : دادي ~ انا سوف اصعد الى غرفتي لكي ارتب اغراضي وبالمناسبة شكرا لك لاعتنائك بي جيدا اليوم

اردف سام بلطف وقبل  خد آليكس مصدرا صوت القبلة امام اعين ساندرا

ساندرا(في داخلها ):"حقير مخنث قذر غسل عقل آليكس بهذه السهولة اللعنة عليك فالتذهب الى الجحيم "

آليكس: لا مشكلة عزيزي اذهب واستمتع باغراضك الجديدة

وصعد سام الى غرفته وهو يقول في داخله

سام (في داخله):"موتي غيضا ايتها اللعينة آليكس لن يؤذيني وسوف يبقى بجانبي وسوف تبقين بمفردك كالمزبلة هههه"

اليكس : الن تخبريني مالذي يحصل معك؟

ساندرا: لقد فصلت من العمل بسبب سام  وأفعاله المشينة فهو يمارس لعاناته هنا وهناك وانت لا تكف عن تدليله  هو يستحق الضرب والعقاب لما انت واقف هنا اذهب واسلخ جلده لكي لا يجرأ الخروج من المنزل وان يكف عن ارتداء ملابس الفتيات تلك

آليكس: اولا فصلك من العمل هو بسبب اهمالك به وليس بسبب سام ؛ وانا لا اسمح لكي بمناداته بصفات العهرة تلك التي تشبه صفاتك لو كنت فعلا ام حقيقية لاعتنيتي فعلا ب سام وليس تركه ابدا

وبينما كان آليكس يوبخ ساندرا بسبب تصرفاتها المشينة ناحية سام كان سام يسترق السمع وهو سعيد لأن آليكس بجانبه يدافع عنه

ساندرا: اتعلم؟ انا مللت من وقوفك بجانب ذلك الخنيث انا حتى اصبحت اشك بأنك شاذ مثله

فلم يتحمل آليكس كلام ساندرا  اكثر فصفعها صفعة شديدة وبدأ بشتمها وضربها

آليكس: هل تعلمين انني كرهت العيش معكي انا اتحمل قذارة لسانك فقط من اجل سام لو لا لم يكن سام لما تزوجت بكلبة قذرة مثلك

وضرب آليكس ساندرا على بطنها في اخر كلامه

ساندرا: اللعنة عليك فقط

وخرجت ساندرا من المنزل واتجهت الى منزل صديقتها روجينا وقد راى فيل حالة ساندرا المزرية

فيل: ترى مالذي حدث عند سام؟ بالرغم ان غليلي شفي من ساندرا هاه من يتحمل بقاء ساندرا سوى الكلاب امثالها 

وعندما غادرت ساندرا منزلها قرر سام النزول ل آليكس ورأى أن اليكس ملطخة بدم ساندرا

سام: هل انت بخير آليكس؟

ولم يرد آليكس على سام فقرر سام معانقة آليكس واردف قائلا وهو يعانقه

سام: انا اسف كله بسببي لو لم اولد لما حدث ما حدث انا اسف آليكس

آليكس: انت لم تخطئ في شيء و وجودك في هذا العالم هو افضل شيء حصل بحياتي انا احبك سام كثيرا ولن اقدر بأن اعيش من دونك

وعانق آليكس سام بحنان ولطف وبقيا هكذا لفترة وبعدها فصل سام العناق قرر معالجة يد آليكس واحظر بعض من الأدوية والضمادات
واثناء معالجته ليد آليكس كان آليكس يراقب طرق سام الخرقاء لمعالجة الم يده وبعد فترة قصيرة انهى سام معالجة يد آليكس

سام: واخيرا عالجت يدك هل اعجبك تضميدي؟

آليكس: انه لطيف مثلك

سام :شكرا هو اول تضميد لي هيا بنا لكي نتعشى معا انا جائع

آليكس: حسنا

واخرج سام علبة الطعام من الكيس البلاستيكي وقام بوضع اللازانيا في صحن حديدي لكي يضعه فوق النار بمساعدة آليكس له. في تلك الأثناء وصلت ساندرا الى منزل روجينا وهي منهارة بسبب تصرف اليكس معها هذا المساء واخبرتها بكل ما حدث مع مديرها هذا الصباح

روجينا: لا تقلقي عزيزتي لدي عمل لكي تجني به الكثير من الدولارات خلال ليلة واحدة

ساندرا: والعمل عبارة عن ماذا؟

روجينا: سوف تعملين في نادي ليلي ترقصين وتسكبين المشروبات وقد تبيعين كمية صغيرة محدودة من الكوكايين والحبوب

ساندرا: هل هذا النادي شرعي لا اريد الدخول في مشاكل مع الشرطة لا ينقصني مشاكل

روجينا: لا تقلقي كل شيء تحت السيطرة فقط ارخي نفسك وانسي جميع همومك

ساندرا: ومتى العمل؟

روجينا: عندما يشفى وجهك سوف تباشرين عملك نامي الليلة هنا وغدا يوم جديد ينتظرك

وبالفعل نامت ساندرا عند منزل روجينا بعدما عالجت وجهها وشربت الكثير من الكحوليات ؛ في تلك الليلة بعدما انهى سام واليكس عشائهما ناما في حظن بعضهما البعض دون ان يخشيا من وجود ساندرا معهما



اتصل الجنرال الفرد ب اليكس و توم بخصوص الامكنة التي سوف تصل إليها الحمولة مساءا

آليكس: سام انا ذاهب الى العمل الآن

سام : هل سوف تتأخر في العودة؟

آليكس: انا لا اعلم فهناك مهمة قد تطول لما تسئل؟

سام : انا لا اريد البقاء بمفردي في المنزل خصوصا مع تواجد ساندرا

آليكس: سوف تبيت هذه الليلة فقط عند فيل فهذا هو الخيار الأنسب حاليا ولكنني لا اريد ان يقترب منك احد سواي

سام : لا تقلق هو مثل اخي انا لن ادعه يقترب مني ثق بي

آليكس: انا اثق بك ولكني انا لا اثق به جهز ملابس غير كاشفة لكي لا يقترب منك حسنا

سام : حسنا سوف اجهز ملابسي

و بالفعل صعد سام لكي يجهز ملابس نوم بسيطة لكي لا تثير حواس فيل الجنسية وخرج سام وآليكس من المنزل بعد أن تأكد آليكس من ملابس سام وتوجها الى منزل فيل ودق سام منزل فيل

فيل: من على الباب؟

سام : هذا انا سام افتح الباب فيل

فيل: سام؟
فيل (في داخله):"لما سام هنا عندي في هذا الوقت هل ترى تشاجر مع آليكس ام ماذا؟"

ففتح فيل الباب ووجد سام و بجانبه آليكس

فيل: آليكس؟

آليكس: نعم هذا انا آليكس

فيل: مالذي يجري هل حدث شيء؟

سام : آليكس ذاهب الى مهمة وانا لا اريد ان ابقى بمفردي في المنزل خصوصا اثناء تواجد تلك اللعينة معي لذا سوف ابيت معك هذه الليلة فقط هل هذا ممكن

فيل: ومن يطيق تلك العاهرة؟ وبالتأكيد لن اتركك مع مريضة نفسيا هناك

فتقدم آليكس من فيل و قال

آليكس: اذا اقتربت من سام يا فيل سوف تموت على يدي

فيل: لا تقلق لن المس خاصتك أبدا

وترك آليكس سام بعدما قبله في فمه وتوجه الى القيادة العسكرية

يتبع....

اذا اعجبكم الفصل لا تنسوا وضع الفوت وكومنتس
© Minami Haruka,
книга «Daddy issues».
Коментарі