مقدمة
Chapter One
Chapter Two
Chapter Three
Chapter Four
Chapter Five
Chapter Six
Chapter Seven
Chapter Eight
Chapter nine
Chapter Ten
Chapter Eleven
Chapter Twelve
Chapter Thirteen
Chapter Fourteen
Chapter Fifteen
Chapter Sixteen
Chapter Seventeen
Chapter Eighteen
Chapter Nineteen
Chapter Twenty
Chapter Twenty One
Chapter Twenty Two
Chapter Twenty Three
Chapter Twenty Four
Chapter Twenty Five
Chapter Twenty Six
Chapter Twenty Seven
Chapter Twenty Eight
Chapter Twenty Nine
Chapter Thirty
Chapter Thirty One
Chapter Thirty Two
Chapter Thirty Three
Chapter Thirty Four
Chapter Thirty Five
Chapter Thirty Six
Chapter Thirty Seven
Chapter Thirty Eight
Chapter Thirty Nine
Chapter Forty
Chapter Forty One
Chapter forty Two
Chapter Forty Three
Chapter Forty Four
Chapter Forty Five
Chapter Forty Six
Chapter Forty Seven
Chapter Forty Eight
Chapter Forty Nine
Chapter Fifty
Chapter Fifty One
Chapter Fifty Two
Chapter Fifty Three
Chapter Fifty Four
Chapter Fifty Five
Chapter Fifty Six
Chapter Fifty Seven
Chapter Fifty Eight
Chapter Fifty Nine
Chapter Sixty
Chapter Sixty One
Chapter Sixty Two
Chapter Sixty Three
Chapter Sixty Four
Chapter Sixty Five
Chapter Sixty Six
Chapter Sixty Seven
Chapter Sixty Eight
Chapter Sixty Nine
Chapter Seventy
Chapter Seventy One
Chapter Seventy Two
Chapter Seventy Three
Chapter Seventy Four
Chapter Seventy Five
Chapter Seventy Six
Chapter Seventy Seven
Chapter Seventy Eight
Chapter Seventy Nine
Chapter Eighty
Chapter Eighty One
Chapter Eighty Two
Chapter Eighty Three
Chapter Eighty Four
Chapter Eighty Five
Chapter Eighty Six
Chapter Eighty Seven
Chapter Eighty Eight
Chapter Eighty Nine
Chapter Ninety
Chapter Ninety One
Chapter Ninety Two
Chapter Ninety Three
Chapter Ninety Four: The End
Side Story One Part One
Side Story One Part Two
Side Story One Part Three
Side Story Two Part One
Side Story Two Part Two
Side Story Two Part Three
Side Story Two Part Four
Side Story Two Part Five: Finale
خاتمة
Chapter Seventeen
صباح الخير جميعا

تجاهلوا الأخطاء الإملائية

فضلا وليس امرا ضعوا فوت قبل القراءة

استمتعوا

وتوجها الإثنين(سام و فيل ) الى منزل ساندرا والتقيا ب آليكس الذي هم بالخروج والبحث عن سام

آليكس: اين كنت سام ومالذي جعلك الخورج من المنزل في هذا الوقت

فتدخل فيل قائلا

فيل: لقد كان عندي في المنزل يتناول عشائه و غدائه الذي لم يتناوله بسبب ساندرا

فلم يعجب آليكس كلام فيل بتاتا واردف قائلا

آليكس: انا لم اوجه لك الكلام لقد اوجهت كلامي ل سام بصفة زوج والدته

فيل: وانت قلتها زوج العاهرة ساندرا وليس والد سام البيولوجي ولن اسمح لك مهما كنت بايذاء سام بأية طريقة

فامسك آليكس بيد سام وهدد فيل بالاخير بقوله

آليكس: هذه اخر مرة اسمح لك بالاقتراب من سام

فلم يشأ سام ان يسمع او يرى احد يهدد فيل

سام: هذا يكفي آليكس فيل لم يرد ايذائي ولن يؤذيني فأنا اعرفه من سنوات

فجر آليكس سام وادخله الى المنزل بدون ان يضيف كلمة واحدة

فيل: تبا لذلك كله بسبب تلك الشمطاء

وغادر فيل الى منزله؛ اما عند آليكس وسام فقد كان  آليكس يوبخ سام بشدة

آليكس: واللعنة مالذي اخذك الى ذلك السافل؟

سام: ليس ذنبي انني لم اتغدى وفوق ذلك لا اعرف اطبخ هل اموت جوعا حتى تأتي انت او تلك السافلة؟ وهل تراني سعيدا بهذه الحياة وانا لم اختر ان تكون هكذا حياتي

وهم سام بالخروج وامسك به آليكس وهو يبكي بحرقة على ما يحصل له هذا اليوم 

آليكس: الى اين انت ذاهب في هذا الوقت؟

سام : الى فيل

آليكس: انا لن تذهب الى فيل ولن اسمح لك بالذهاب اليه واخبرني مالذي تقصده بأنك لم تأكل شيء

سام: بعدما وضعت لي المرهم(شهقة ) نمت(شهقة ) ولم توقظني(شهقة) ساندرا(شهقة ) لكي اتغدى واستيقظت على الساعة السادسة مساءا ولم اجد احد في المنزل(شهقة) فذهبت الى فيل(شهقة) الشخص الوحيد الذي يفهمني عن البقية وخصوصا انت وتلك العاهرة (شهقة) والآن اتركني لكي ابيت عند فيل انا لم اعد أطيق هذا المنزل

فلم يتحمل آليكس رؤية سام يبكي فقام باحتظانه والاعتذار منه

آليكس: انا اسف سام لم اقصد ان اؤذيك بل قصدت حمايتك وان اردت التحدث مع فيل فلا مانع لدي

سام: حقا؟!

آليكس: بالتأكيد

سام: شكرا لك آليكس

وقام باحتظانه بقوة

سام: انت الافضل

آليكس: واذا كان سوف يجعلك تشعر بالتحسن سوف اعاقب والدتك على فعل شيء كهذا

سام: وهل سوف تصفعها على مؤخرتها كما فعلت لي هذا الصباح؟

آليكس: بالتأكيد لا فقط سوف اصرخ بوجهها عما فعلته لك

سام: ياي ~رائع

آليكس: ما رأيك ان نعقد اتفاق انا وانت فقط بما انك تحسنت

سام: اتفاق ماذا؟

آليكس: انت تخبرني بكل شيء وانا اخبرك بكل شيء ونعقد اتفاق صغير بيننا  هل انت موافق؟

سام: انا لا أعلم فأنا لا اعرفك جيدا وقد تكون متحالف مع العاهرة ...

فسعل آليكس لسماع كلمات بذيئة على لسان سام

سام: اسف ولكني اكرهها بشدة فهي تمنعني من فعل ما اريده واما هي تشرب وتدخن وحتى انها تشتمني في كل مرة وانا ليس لي ذنب

آليكس: انا لم اتحالف مع والدتك سوف اخبرك بكل شيء مقابل ان تخبرني بكل شيء

سام: اسمي سام وفي الخامسة عشر من عمري لدي صديق اسمه ويل ولدي رفاق جنس كذلك كبديل لحنان الأم

فسعل آليكس لسماع كلام سام المفاجئ

آليكس: وكم لديك من رفيق جنس؟

سام: فقط اثنين مدير المدرسة و حارس المدرسة

آليكس: و فيل؟

سام: لا لم يحدث شيء بيننا فيل ليس مجرد رفيق جنس فقط بل صديق واخ  وحبيب كذلك

آليكس: هو حبيبك؟

سام: ليس رسميا ولكني احبه هو من يهتم بامري بعدما تصرخ والدتي علي و تشتمني

فأخذ آليكس نفسا عميقا واردف قائلا

آليكس: حسنا سوف اقرر مالذي سوف افعله لكي تنفصل عن رفاقك الجنسيون بعدما اخبرك بكل شيء عني

سام: كما تشاء

آليكس: اسمي آليكس عمري 45سنة اعمل عميد للقيادة العسكرية الأمريكية وانا اميل للطرفين أي النساء و الذكور اذا كانوا جميلين مثلك

فشعر سام بالخجل واحمرت خدوده

واكمل آليكس كلامه قائلا

آليكس: انا لم افكر بالارتباط قط حتى اتى زميلي في العمل واخبرني ان والدتك تريد أن تتزوج لكي تعيد تربيتك من جديد وقد التقيت بها ثلاث مرات قبل يومين واليوم لكي نوقع عقد الزواج من محامي اعرفه

سام: والان انت تقرر أن تعيد تربيتي وبعدها تفعل ما تشاء مع والدتي حتى وإن خنتها مع شخص اخر لا يهم كل همكما ان تجعلاني مؤدب وانتما لا تفعلان ما تريدان

آليكس: انظر الأمر ليس هكذا ابدا سوف اعيد تربيتك من جديد ولكني لن احرمك من لقاء فيل او ويل سوف اجعلك تفعل ما تشاء مقابل الطاعة والاستماع الى كلامي هذا فقط

سام: حسنا موافق ولكني مازلت لا أثق بك

آليكس: كما تشاء غدا سوف اريك بعض القوانين عليك بفعلها واذا لم تفعلها بالحرف الواحد سوف تعاقب واذا انجزت القوانين سوف تحصل على مكافأة

سام: لا يهم انا متعب الان كان يومي طويل واذا قررت ان تمارس اللعنة مع الشمطاء لا تصدرا ضجيج

آليكس: حسنا

واما في داخله فقد قال

آليكس(في داخله):"حتى انا لا اريد ان امارس مع امرأة شبيهة الرجال "

ونزع آليكس حذائه ونام في غرفة الضيوف وفي منتصف الليل عادت ساندرا وهي ثملة فقد شربت الكثير من الكحوليات  لكي تزيل همومها وبؤسها التي تعيش به

ساندرا: اخخخ انا حقا اشعر بأنني احلق عاليا في السماء قالت بقهقهة وصعدت الى غرفتها ونامت بملابس عملها

يتبع....

اذا اعجبكم الفصل لا تنسوا وضع الفوت وكومنتس

© Minami Haruka,
книга «Daddy issues».
Коментарі
Упорядкувати
  • За популярністю
  • Спочатку нові
  • По порядку
Показати всі коментарі (1)
Earth princess
Chapter Seventeen
سام مش لابق عليه الخجل هو لابق عليه اكتر العهر
Відповісти
2024-02-24 19:35:26
1