الفصل التاسع
عند الاعمال العظيمة خذ نفس قوي ثم اخطو بشدة وواجه اعداءك .....
امام بوابه قصره العلي تقف تلك العامة المتوسلة لتتحدث مع جلالته عن ظلمه لسموه لابد واني قد جننت بالفعل لوصف قذارته بالملك لكني مضطرة لفعل عدة اشياء لاجل صغيري باني......
اسفة صغيري لاني لم استطع فعل شيء لك في الشهر الماضي لكن كان علي فعل هذا كان علي تركك قليلا اسفة صغيري في بادئ الامر ظننت بان مع الايام سانساك لكن شبح ذكراك جعل من قلبي يتنهد ليطالب براحة نفسية وراحتي هذه لن تاتي الا وانا اراك يا صغيري...
جالسة على مكتب والده السيد جيون ونظرات العقاب* ثابته فها هو عدوي يتربص بي وقد بدات حربنا بالكلام بمرارة العليق ...
«ما الذي اتى بك؟؟»
«استرد صغيري»
«يا لجراتك انستي الصغيرة لكنك نسيتي انه صغيري انا »
«لنتحدث سيدي المحترم في امره ولنرى كم تعذب امازلت ترميه له الا تعطف عليه؟؟»
«ولما اعطف على ابني؟؟»
«اعطني فرصة سيدي دعني اعتني بصغيري باني»
قهقهته الساخرة امقتها للغاية
«صغيرك باني ليس موجود هنا فقط ابني كوك وباي حق ساعطيكي ابني لتعتني به»
صمت حل للحظات ولساني عقد باي حق ساعتني به بدات افكر واخيرا
«كطبيبته»
ليضحك ضحكة هستيرية
اهو يسخر مني؟؟
«اتظنيني معتوه لاجعل ابني مريضك ام انك جننت؟؟»
معه حق في كلامه
«سيدي اعلم باني ما زلت طالبة لكن هذه الطالبة التي امامك ذكية وهي تتوسلك على اعتنائها به»
قلتها بنبرة راجية عل قلبه يلين لها
«لا اظن ذلك انستي»
«اين احساسك سيدي واين خيرك لابنك ؟؟»
هممت لاخرج لكن ..
«موافقتي ستتحتم بشرط »
عدت ادراجي متاملة
«شرطي هو ان تتزوجي ابني انسة مين ري»
باعينه الجاحظة قالها ،لشعور بوقوعي في جرف بما لا نهاية له وقوعي في الهاوية احسست ،الضياع والفراع تنبات بها ملامحي ، علاقتنا القديسة يرغب هو بقتلها وتحطيمها باي حق ساتزوج صغيري وباي حق ساكسر قلوب من حولي حياتي ستتدمر وعلاقتي بتاي معها ووالداي اللذان اعارضهما حتى الان في امور اخرى ستكثر الامنا اكثر .
على الجام نارية اقف حائرة بين طريقين اامشي على الورود ووردتي جميلة قد ذبلت ام امشي في المجهول متجهة لذلك النور الخافت ؟؟
†انتهى
†دمتم سالمين
امام بوابه قصره العلي تقف تلك العامة المتوسلة لتتحدث مع جلالته عن ظلمه لسموه لابد واني قد جننت بالفعل لوصف قذارته بالملك لكني مضطرة لفعل عدة اشياء لاجل صغيري باني......
اسفة صغيري لاني لم استطع فعل شيء لك في الشهر الماضي لكن كان علي فعل هذا كان علي تركك قليلا اسفة صغيري في بادئ الامر ظننت بان مع الايام سانساك لكن شبح ذكراك جعل من قلبي يتنهد ليطالب براحة نفسية وراحتي هذه لن تاتي الا وانا اراك يا صغيري...
جالسة على مكتب والده السيد جيون ونظرات العقاب* ثابته فها هو عدوي يتربص بي وقد بدات حربنا بالكلام بمرارة العليق ...
«ما الذي اتى بك؟؟»
«استرد صغيري»
«يا لجراتك انستي الصغيرة لكنك نسيتي انه صغيري انا »
«لنتحدث سيدي المحترم في امره ولنرى كم تعذب امازلت ترميه له الا تعطف عليه؟؟»
«ولما اعطف على ابني؟؟»
«اعطني فرصة سيدي دعني اعتني بصغيري باني»
قهقهته الساخرة امقتها للغاية
«صغيرك باني ليس موجود هنا فقط ابني كوك وباي حق ساعطيكي ابني لتعتني به»
صمت حل للحظات ولساني عقد باي حق ساعتني به بدات افكر واخيرا
«كطبيبته»
ليضحك ضحكة هستيرية
اهو يسخر مني؟؟
«اتظنيني معتوه لاجعل ابني مريضك ام انك جننت؟؟»
معه حق في كلامه
«سيدي اعلم باني ما زلت طالبة لكن هذه الطالبة التي امامك ذكية وهي تتوسلك على اعتنائها به»
قلتها بنبرة راجية عل قلبه يلين لها
«لا اظن ذلك انستي»
«اين احساسك سيدي واين خيرك لابنك ؟؟»
هممت لاخرج لكن ..
«موافقتي ستتحتم بشرط »
عدت ادراجي متاملة
«شرطي هو ان تتزوجي ابني انسة مين ري»
باعينه الجاحظة قالها ،لشعور بوقوعي في جرف بما لا نهاية له وقوعي في الهاوية احسست ،الضياع والفراع تنبات بها ملامحي ، علاقتنا القديسة يرغب هو بقتلها وتحطيمها باي حق ساتزوج صغيري وباي حق ساكسر قلوب من حولي حياتي ستتدمر وعلاقتي بتاي معها ووالداي اللذان اعارضهما حتى الان في امور اخرى ستكثر الامنا اكثر .
على الجام نارية اقف حائرة بين طريقين اامشي على الورود ووردتي جميلة قد ذبلت ام امشي في المجهول متجهة لذلك النور الخافت ؟؟
†انتهى
†دمتم سالمين
Коментарі
Упорядкувати
- За популярністю
- Спочатку нові
- По порядку
Показати всі коментарі
(1)
الفصل التاسع
هاااه 😕 صارت تتوسل لتعتني به !! 🌚 هل ستحبه ؟؟❤️
Відповісти
2018-09-13 18:25:51
1