الفصل التاسع عشر
إِنَهَا لَيسَت شَقِيقَتِي ... إِنها إِبْنَتِي .....
كنت جالس مقابل لنهر الهان متكئاً بيداي نحو سوره متألِقاً كان النَهر يُعبر عن أمْسِياتٍ هادِئةٍ للعُشاقِ فَهَل بِيومٍ أكون احدهم ...
لم أحظى بيوم بحبيبة او صديقة كنت قريباً وحيداً في حياتي حتى عند تعلمي في الجامعه في الولايات المتحدة الامريكية كنت وحيداً لكن كانت تلك فترة سفري لتعلمي وفترة سفر ري اصعب لحظات حياتي......
عندما كنت في السابعة من عمري كانت أمي متعبه حينها كانت تتعرق للغاية وابي قلق اتصل بالاسعاف واقلها للمشفى كنت خائف جداً على أمي فهي المرة الاولى التي تتعب بهذا الشكل وتصرخ وتبكي ولم افهم حينها ماذا يحدث ......
«امي ايمكنني حملها »
كانت تلك المرة الاولى التي رايت بها ري
كانت صغيرة للغاية ورقيقة جميله وبشرتها الناعمه ، ما زلت اتذكر تفاصيل وجهها الجميل انذاك .
كانت معي منذ ان كنا صغار ، اتذكر استاذ الرياضيات والذي كان استاذها المسؤول عندما كانت في الصف الثاني لقد ضربها بعصا حامية على مؤخرتها كانت قد نست طعامها وانا احضرته لها ولانها تاخرت ضربها بشده امام بقية الطلاب كنت حينها في التاسع الثالث متوسط ولم اتحمل هذا فدخلت وضربت استاذها لكمته على عينه ذلك العجوز يضرب ري امامي لقد جن ..... نعم حينها قد اخذتها والعبتها بالمدينه لتنسى الم مؤخرتها لقد اصبح فخذها احمر بسبب تلك الضربه وضعت عليها مرهم اكي لا تراها امي وأعدتها عندما انتهى دوامها لو كانت قد داومت ، ولم تكتشفنا امي .
.
.
«ري هيا استيقظي لقد تاخرنا »
«خمس دقائق فقط امي »
«ايتها الطفلة انا يونغي »
«اخي دعني انام في حضنك »
«اهذا جزائي لأني عدت لسفر الان»
«اصمت لا تذكرني انت لا تحبني لما لا تكمل تعليمك هنا معي »
«ايتها الطفلة لا تقولي بأني لا احبك فانتي كل حياتي افهمتي ؟؟»
«لكن اخي هذا قاسي لقد اشتقت لك »
«انا اكثر هيا والدانا سبقانا للمطعم »
«رائع ساجهز نفسي وانزل لك »
.
.
حينها ارتدت شورت قصير لم يلفت الانتباه لكن اوليس هذا قميصي بحثت عنه كثيراً اثناء سفري
«اليس هذا قميصي ؟؟»
«ايش لا تتحدث انت نسيت انك تسافر واردت ذكرى منك فسرقت القميص »
«لو طلبته كنت اعطيتك اياه لا تسرقي حسناً؟؟»
«حسنا اخي العزيز »
«هذا جيد »
.
.
.
«اخي انا لن اتحمل البقاء هنا »
«ري فكري في الامر مجدداً »
«فكرت كثيراً لكن اخي اريد الاستقلال بحياتي وان انشئ نفسي اريد صنع اسمي الخاص ليس وريثة والدي »
«ري لا استطيع الابتعاد عنكِ »
«لقد استطعت اخي اثناء دراستك الان هذا دوري اخي »
«ري والداي لن يكونا سعيدان بهذا »
«هذا قراري عليهم احترامه »
«صغيرتي سافتقدك سارسل لك المال احسني استخدامه اتفقنا ؟؟»
«حسناً اخي »
.
.
.
كانت ذكرياتي عنها تثقب قلبي ثقوباً مخرمة تجعل منه متالماً بشكل لا يوصف ،علي فعل شيء بخصوص المي ذلك ....
كنت متالماً متاملاً لهدوء النهر حتى تلقيت مكالمة انتظرتها كثيراً
.
.
.
«كيم تايهيونف انا لن ادعها تكون زوجه ذلك المدعو بBunny boy»
&&&&&&&&&&&&
اسفة كثير عالتاخير
الروايه ضايلها بارت واحد وتخلص
كانت رفقة ممتعه
😭😭😭
راح اشتاقلكم كثير
وانتو ؟؟
كنت جالس مقابل لنهر الهان متكئاً بيداي نحو سوره متألِقاً كان النَهر يُعبر عن أمْسِياتٍ هادِئةٍ للعُشاقِ فَهَل بِيومٍ أكون احدهم ...
لم أحظى بيوم بحبيبة او صديقة كنت قريباً وحيداً في حياتي حتى عند تعلمي في الجامعه في الولايات المتحدة الامريكية كنت وحيداً لكن كانت تلك فترة سفري لتعلمي وفترة سفر ري اصعب لحظات حياتي......
عندما كنت في السابعة من عمري كانت أمي متعبه حينها كانت تتعرق للغاية وابي قلق اتصل بالاسعاف واقلها للمشفى كنت خائف جداً على أمي فهي المرة الاولى التي تتعب بهذا الشكل وتصرخ وتبكي ولم افهم حينها ماذا يحدث ......
«امي ايمكنني حملها »
كانت تلك المرة الاولى التي رايت بها ري
كانت صغيرة للغاية ورقيقة جميله وبشرتها الناعمه ، ما زلت اتذكر تفاصيل وجهها الجميل انذاك .
كانت معي منذ ان كنا صغار ، اتذكر استاذ الرياضيات والذي كان استاذها المسؤول عندما كانت في الصف الثاني لقد ضربها بعصا حامية على مؤخرتها كانت قد نست طعامها وانا احضرته لها ولانها تاخرت ضربها بشده امام بقية الطلاب كنت حينها في التاسع الثالث متوسط ولم اتحمل هذا فدخلت وضربت استاذها لكمته على عينه ذلك العجوز يضرب ري امامي لقد جن ..... نعم حينها قد اخذتها والعبتها بالمدينه لتنسى الم مؤخرتها لقد اصبح فخذها احمر بسبب تلك الضربه وضعت عليها مرهم اكي لا تراها امي وأعدتها عندما انتهى دوامها لو كانت قد داومت ، ولم تكتشفنا امي .
.
.
«ري هيا استيقظي لقد تاخرنا »
«خمس دقائق فقط امي »
«ايتها الطفلة انا يونغي »
«اخي دعني انام في حضنك »
«اهذا جزائي لأني عدت لسفر الان»
«اصمت لا تذكرني انت لا تحبني لما لا تكمل تعليمك هنا معي »
«ايتها الطفلة لا تقولي بأني لا احبك فانتي كل حياتي افهمتي ؟؟»
«لكن اخي هذا قاسي لقد اشتقت لك »
«انا اكثر هيا والدانا سبقانا للمطعم »
«رائع ساجهز نفسي وانزل لك »
.
.
حينها ارتدت شورت قصير لم يلفت الانتباه لكن اوليس هذا قميصي بحثت عنه كثيراً اثناء سفري
«اليس هذا قميصي ؟؟»
«ايش لا تتحدث انت نسيت انك تسافر واردت ذكرى منك فسرقت القميص »
«لو طلبته كنت اعطيتك اياه لا تسرقي حسناً؟؟»
«حسنا اخي العزيز »
«هذا جيد »
.
.
.
«اخي انا لن اتحمل البقاء هنا »
«ري فكري في الامر مجدداً »
«فكرت كثيراً لكن اخي اريد الاستقلال بحياتي وان انشئ نفسي اريد صنع اسمي الخاص ليس وريثة والدي »
«ري لا استطيع الابتعاد عنكِ »
«لقد استطعت اخي اثناء دراستك الان هذا دوري اخي »
«ري والداي لن يكونا سعيدان بهذا »
«هذا قراري عليهم احترامه »
«صغيرتي سافتقدك سارسل لك المال احسني استخدامه اتفقنا ؟؟»
«حسناً اخي »
.
.
.
كانت ذكرياتي عنها تثقب قلبي ثقوباً مخرمة تجعل منه متالماً بشكل لا يوصف ،علي فعل شيء بخصوص المي ذلك ....
كنت متالماً متاملاً لهدوء النهر حتى تلقيت مكالمة انتظرتها كثيراً
.
.
.
«كيم تايهيونف انا لن ادعها تكون زوجه ذلك المدعو بBunny boy»
&&&&&&&&&&&&
اسفة كثير عالتاخير
الروايه ضايلها بارت واحد وتخلص
كانت رفقة ممتعه
😭😭😭
راح اشتاقلكم كثير
وانتو ؟؟
Коментарі
Упорядкувати
- За популярністю
- Спочатку нові
- По порядку
Показати всі коментарі
(1)
الفصل التاسع عشر
واحنا اكثررررر❤❤❤
Відповісти
2018-10-19 12:51:07
1