-CHAPTER 1.
-CHAPTER 2.
-CHAPTER 3.
-CHAPTER 3.
يوو:) -

-

بيكهيون حاول أقناع تشانيول بالتكلم معه ، وهو الان يتجهز ؛ لكن ليس كَ كُل مرة يحاول أن يبدو جميلاً ، هو فقط أرتدى ملابس أعتيادية ، بنطال أسود جينز مع قميص أزرق ،ولكن مع ذلك هو بدى فاتن ألى حد ما~

بيكهيون ألى الان لا يستطيع أن يَحقد على تشانيول ، ليس على خيانته فقط وأنما طرده من المنزل فقط ، هو ألى الان لم يستوعب الامر ، أيضاً هو لا يرد أِستيعاب الامر ، لآنه سَيَجن حقاً ! .

" جونغي~ انا سأذهب الان ، وكما أخبرتك قُل لسيهون أنني ذاهب الى صديق ما ! ، لا أريد منه أن يثور غضبه ويأتي ومعهُ فأس! " مَزح آخر حديثه ليضحك جونغ أن بخفة و يؤمئ بعدها ، بنعم .

" وداعاً~~" ، هو لوح لابيه بلطف ليغلق الباب بعدها ، تنهد بخفة وحُزن ، ف بيكهيون حالته الآن ليست مُطمنة الى حد ما ، جونغ أن مُرتعب من الان حِيالّ ردة فعل بيكهيون بعد فترة .

" الى أين ذهب ابي!؟" من العدم ظهر سيهون ليجعل الاخر يجفل بِ رُعب ،
" لقد ذهب الى صديقه~~ " تجاهل النظر مُباشرة الى عينايّ سيهون ، لانهُ سَ يُكشف بالفعل .

" أبي لا يملك أصدقاء .. جونغ أن أين ذهب أبي! " ببطئ قالها يشّد على قبضته " لا لا لا أعلم ، فقط لا تسألني " هز رأسه مِراراً وتِكراراً ، سيهون ؛ لقد تطورت مهاراتك في كَشف كذب جونغ أن .

تنهد سيهون فهو بالفِعل لن يُطيّل الحديث مع جونغ أن ، لان الاخير مهما سيَحصل لن يُخبره .

.
.

" تشانيول!" بِ صوتهِ العذب بادر حالما جَلس تشانيول أمامه ، مُتجاهل أنتظاره لهُ منذ خمسين دقيقه بالِفعل! ، نظر لهُ بأشتياق يُشبع نَجمتيه بِ النظر الى قَمرهُ ، الذي بدأ بأرسال نظرات ليزرية تُحثّه على البدأ بحديثه واللعنه !

بيكهيون ، هو فقط يحاول أن يَقنع نفسه أنهُ في حُلم فحسب! ، هو لا يريد الابتعاد عن تشانييّ في الحُلم ! ، لان الاخير سيغضب حالمآ يستيقض من الحُلم ويخبره بالذي حَلمهُ ، هو وضع فكرة أن الحُلم بدأ منذ ثلاث سنوات ، ولم ينتهي الى الان في مؤخرة رأسه ، لأنهُ سيبدأ بالابتعاد عن تشانيول وهذا يبدو سيئاً !

" ماذا تُريد الان ! " بدأ تشانيول مرة أخُرى بعد الصمت ، لينتفض بيكهيون بسبب صوت زوجه الغليظ ، هو ايقضهُ من دوامه أفكاره!

" تشانيول أنت تعلم فكرة ألانتقال صعبه ! و خاصه أنني أمتلك طفلين!" أردف بصوت شَبه مسموع ، لكن تشانيول سمعه بالفعل ، " و أنا لا أملك أي مال! ، لذا أطلب منك أن تشتري لنا شُقة ! أنهما طِفلاك! ، لا تخبل بشأن ذلك!"

" طّ..طفلاي؟ ، الذي يتكلم معي بقله أدب أم الذي يلعنني! ، أنت أصبحت مُضحك حقاً بيكهيون!" تنهد و هو يرفع حاجباه بِ أستفزاز ،" لكن بما أني أشفقت عليكم! ، سأشتري الشقة التي أمام القَصر ! "

" تشانيولاه~ شُكراً جزيلاً!" بيكهيون أردف بصوت مُبتسم ، وأنا أعنيها !
" هل لك أن تتكلم معي برسميه! ، نحن سَنتطلق بالفعل!" أختفت أبتسامه بيكهيون لِيحُل محَلها عُبوس ، " تشانيول بشأن أول أمس .. "

تنهد لِيُكمل ، " تشانيولاه ! انا فقط لا أستطيع تصديق أنك خنتني و ...ولا بِطلبك الطلاق! ، يولآه أنا أحبك! ، هل فَعلت شيء سيء لك؟ ، فقط أخبرني! ... "

" اخبرني أنها مُجرد مُزحة! ، وأنك ستعود معي الان!" ختم كلامه بِرجفه .

تنهد تشانيول ، يُحاول تَكوين جُملة ؛ لا تجرح بيكهيون! ،لو كان كيونغسو هُنا لأستطاع تشانيول التكلم دون الشعور بِالذنب الذي يُعادل 1% من الشُعور الأعتيادي .

" بيكهيون لقد انتهى كُل شيء ، لم أُعد أحبك جدّياً! ... دعني وشأني!" تشانيول لَملم حاجياته من مَفتاح السيارة وهاتفه ، ليُكمل " غداً في التاسعة صباحاً ستنتقلون الى الشقة! ، سأذهب لِشُراءها الان! "

قاطع خطواته نحو السيارة يَد نحيلة تَمسك بِمعصمة بضُعف و وهنّ ، بيون لن يستسلم بهذه السهولة ! ، " يولي لا تذهب أرجوك ! "

" بيكهيون أنت جُننت حقاً ، ابعد يدك! " هسهس بغضب للطفل القابع امامه يأن كالجرو المُصاب ، " تشانيولي .. سأدعك تذهب ل..لكن بشرط" بالفعل دُموعه الثمينة بدأت بالهُطول بِغزارة .

" ماهو ؟ " بنفاذ صبراً أجاب تشانيول ؛ يُوتر الاخر ، " ق...قَبلني! " قرب وجهه لتشانيول ، دموع و دموع ودموع ~~ وجه مُحمر وكذلك الشفاه وأرنبته و لا ننسى الغيوم الوردية المُتشكلة حول وجنتيهِ .

" أ أنت مخبول بيكهيون! ، أنا فـ..." ، حطت تلك الرقيقه المُحمرة على شفاه تشانيول تُصمتهُ بِ قبلة أراد بيكهيون فيها إيصال جميع مشاعره! منذ أول لقاء لهما ، ألى هذه اللحظة المُؤلمة .

كانت قُبلة من طرف واحد ، هي أيضاً لا يَجب أن تُسمى بِ قُبلة! فهي كانت أشبه بالتلامس .

" أنت لعين بيون!" دفعهُ بخفه ليِرتد جسد النحيل الى الخلف مُسبب أصتطادمه بأحد المّارة.

و أيضاً ، كان هذا آخر ما قاله تشانيول قبل أن يختفي هو و سيارته .

مُسبباً جُرح عميق ، البالونة المَملؤة بالماء ..... أنفجرت .


.
.
.

لوهان كان يتيم الاب و الأم لذا كان يعيش مع جدتهِ في القرية الى أن بلغ الخامسة عشر من عُمره لِينتقل الى المدينة بِرفقة أحد أصدقاء العائلة ؛ دو كيونغسو .

عاش معهُ في منزل صغير يَحتضنهُ هو وكيونغسو ، هو الان في السادسة عشر من عُمره ، و لقد ادرك شيئاً سيئاً أتجاه كيونغسو ، هو كشف حقيقة الأخير بأنه عَاهر .

لوهان كان يعتبر كيونغسو كَالهيونغ الخاص بهِ ، مُدللهُ ، طِفلهُ ؛ ألى أن بدأ يتدخل بحياة الهيونغ مُسبباً أنزعاج الاخر و تذمره وأحياناً الغضب .

تقدم نحو مُتجر يبيع الكعك ، " أريد هذه الكعكة لو سمحت " طلب من صاحب المُتجر بينما اخرج النقود يَعدها ، أيضاً هي بالكاد غطت تَكُلفة الكعكة .

" لحظة سيدي! ، لما أعدتّ أليّ باقي؟" ، تسائل لوهان ليبتسم صاحب المَحل بلطف ، " أنت طالب! ويبدو أنها آخر ما تملك صحيح؟ ، فقط أذهب بهم للمنزل !"
تفاجئ لوهان من طيبة السيد الذي أمامه ليردف بأمتنان، " شُكراً جزيلاً يا سيد..." قاطعه الاخر ، " كيم .. كيم مينسوك!" أبتسم لوهان لِيبتسم مينسوك أيضاً.

" شيومينآه هل لك أن تَتُرك عشيقك جانباً وتأتي لِتُساعدني؟" صوت من الداخل نبح كَلكلاب ، ليردهُ المدعو شيومين سريعاً.

" اللعنه تاو !! أنا آتتٍ ، آسف جداً أيها الصبي " بحرج قالها شيومين.
" لوهان شياو لوهان ، ومن ثم لا تُلقي بالّ أنا ذاهب شيومينآه~~~" لوح للأخير ليلتفت يُكمل طريقة الى المنزل .

لوهان و جد كيونغسو و شاب آخر؟ ، أه أنهُ العشيق الخائن~~
يجلسان على الاريكه ، حسناً ليس فِعليناً! ، الطويل يعتلي الهيونغ الخاص بلوهان ، يُقبلة بِجموح.

لوهان لوهلة شفتيه بدأت تؤلمة عندما تخيل لو أنهُ بمكان هيونغه ، آهه مؤلم حقاً ، وأيضاً مُقزز لوهان يكره الشواذ او ' مثلييّ الجنس ' ،

لكن هو بالطبع لن يقف ساكناً عندما يرى بعينيه زوج يقوم بخيانه زوجهُ ، و أيضاً الذي يبدو الاخر يُحبهه جداً ، هو بالطبع تجسس على بعض أحاديث كيونغ مع تشانيول ، و هو غضب وقتها حقاً ! ؛ أعني لما على الاشرار أذيهّ الأخيار! .
أو لما وُجدّ الاشرار أصلاً ؟

غيّر مسارهُ نحو غُرفته مُتجاهل العاهران القابعان في الأسفل ، و أيضاً هو قرر تناول الكعكة بِمُفرده ، بعدما أراد الاحتفال مع كيونغسو على نجاحه.

.
.
.
.

بيكهيون الذي عاد مُتكئب بِشكل حاد ، أستقبله جونغ أن مع ابتسامه هادئة ؛ مُرتعبة .
لكن بيكهيون تجاهله بِسكون و كأنهُ غير موجود البتّه ، هو ينظر بعينان خاليتان من أي ، سعاده ؛ حياة ؛ لطافة أو حتى غضب ! ؛ حُزن ؛ كُره!!

" من يُوقضني سأشويّ خصيتاه على العشاء !"، وأيضاً هذا كان نموذج جديد ظهر في شخصية بيكهيون ، تَدُل على أنهُ منهار ألى درجة الموت بسلام~~~~

صعد السُلم يتجاهل و قوف سيهون كالعامود ، " أبي أنت بخير ؟ " لكن لا رد .
بعد أغلاق الباب نظر سيهون بحده نحو كاي الذي توتر ، " اذ لم تُخبرني الان أين ذهب أبي ، فأن حتماً الذي سيشوّي خصيتاك! "

" بأحلامك -تسك" نفى وهو يغمض عينيه مُتكتفد اليدين ، جونغ أن عاند ! سيهون أنت بالفعل خسرت ؛ أيّ لا أحد يقف أمام بارك عنيد أن .

" طِفل مُدلل !" هسهس سيهون أخيراً .

" هون لتُعد بعض من الراميون! "

بيكهيون بعد أغلاقه لباب الغُرفة أتجه الى السرير ، تمدد ببطئ لتبدأ سلسلة أفكار عميقة مُتعبة و حزينة ! ، لقد أدرك الواقع الان! ، لكن هو يجب أن يُصبح قويّ لحماية طِفليه ، سيهون و جونغ أن أغلى ما يَمُلك الان! ، ولا يجب التفريط بهما ، أبداً.

أبتلع الغصة بصعوبة يُحاول عدم البُكاء ، لكن لعيناه الجَميلتان رأيّ آخر ، لذا بدأنّ يذرفنّ الدُموع بِ تبذير و أصراف.

تشانيول ، تشانيول ، تشانيول ، ومن ثم تشانيول ، التفكير بك ! كَ أبتلاع حوت !
أنت سيء و يجب عليك العودة الى معشوقك! بيون بيكهيون ينتمي الى بارك .. بارك تشانيول فقط ، والعكس صحيح ، لكن يبدو أن الآوان أنتهى.

فتح هاتفه يُقلب في الصور التي تجمعهم ، هي كانت ذكريات جميلة زوجي العزيز بارك.~

كيف سَيعيش بيكهيون دون أوكسجينهُ؟ ؛ هو بالفِعل لا يعلم الاجابة .
لكن بيكهيون سيظل يَحُب تشانيول ، ألى الأبد حتى لو رَفض الاخير رؤيته حتى.

أستقام بعدها يفتح خزانة الملابس الخاصه بهما ، ينظر ألى قُمصان زوجهُ بأبتسامه حبُ! قُمصانه هي فقط المُخلصة فهي لم تُغادر المنزل أبداً !

وأيضاً هي تجعل بيكهيون يشعر بالراحة فور أرتدائها

ألتقط حقيبه السفر ليبدأ بتجميع أغراضهُ و ذكريات حياتهُ كلها تمر أمامه .

بدأ يُدندن بأغنيه تُهدء من حِدة بُكاؤه .

مرحباً يا ملاك!~
أنت كَلوحه فنية
عندما أنظر الى السماء أتمكن من رؤيتك أنت فقط

-شهقه-

أضواء شوارع المدينة عندما تنطفئ
ويختفي القمر ، لا تزال مُشرقة

لأنك النجم الذي نزل من السماء .
أنهُ أنت!

توقف عن البُكاء بعدها! ، لينظر من النافذة للسماء ، هي مُظلمة و القمر ليس مَوجود ، لكن هُناك نجوم كثيرة مُتوزعه ، تُخبرهُ بأن لا داعٍ للقمر عندما يظهرنّ .

تلك الليلة مرت بِ صعوبه على بيكهيون ، فهو حتى لم ينم طيلتها ، هو فكر لأول مرة بالمُستقبل .

.
.
.
صباحاً في السادسهِ والنصفٓ ، كان بيكهيون يَجمع ما يَحتاجهُ من المطبخ ، و أبنيه يُساعدانهِ بالفعل .

" أبي! .. هل يجب علينا أخذ كُل هذا ! " تسائل سيهون بِتذمر وهو يحمل صناديق مَملؤة بالصحون والملاعق وغيرها ، في الواقع هي لم تكت مُمتلئة جداً
فقط تكفي لثلاث أشخاص.

" أجل سيهونآه ، والان جونغ أن هل أنتهيت؟" صبّ نظره نحو جونغ أن الذي يِغلف بعض أواني الطبخ بالجرائد القديمة ، وهو حقاً كره الامر !

" ديه~~~ سأنتهي في الحال أوما~" ختم كلامه بأبتسامه لطيفة ، ليردها بيكهيون بأخرى أيضاً .

بعد جمع ما يجتاجونه ُ هم وضعوا كُل شيء في غُرفة الجلوس القريبة من باب القصر ، " سأشتاق لك يا قصري~~" ، جونغ أن قال و بيكهيون شعر بالأسى جداً.

قاطعهم صوت جرس المنزل ليَهبُ سيهون نحو الباب يفتحه ، و لقد كان تشانيول ، وأيضاً معهُ كيونغسو .

الساعة لا تزال الثامنة والنصف! لما أتو مُبكرين ، دخل تشانيول دون سلام أو كلام ُعقد يداه مع يد كيونغسو المُبتسم بجانبية ، نظر الاخير نحو بيكهيون ليبتسم بشكل واسع . مُستفز .

" لقد أشتريت الشُقة! ، وهي أيضاً مَفروشة! لذا لا داعي للِبقاء هنا ! و أبداو بِنقل أغراضكم" نظر تشانيول بالأخص ل سيهون نظرة تحديّ ونصر؟ ، تشانيول أصبح مُراهق جداً هذه الفترة .

نظر بيكهيون للأغراض الكثيرة والثقيلة! وهو يقضم على شفتيه بتوتر !
من سيستطيع حمل كُل هذا ! ، هذا وضيع تشانيول! لما لم تَجُلب حتى و عامل واحد للمُساعدة .

لحظة صمت مُرعبة لينتفض جونغ أن برِعب جراء ضرب الباب بِعُنف ، هو توجه له وفتحه ليُصدم تماماً .

تشين المُبتسم الذي يرتدي قُفازات قماشية تحمي يديه ، سوهو و أيضاً ! تاو أليس هو مُجرد زميل لسيهون ! مالذي يفعله هُنا !

" لقدد أتينا للمُساعدة~~" قالها تشين ليدفع جونغ أن المُصتنم ليدخل للمنزل تحت نظرات تشانيول وكيونغسو الذي تجاهلها بوضوح ~ مُبتسم بطريقة استفزازية .

تقدم نحو بيكهيون ليحضنهُ بقوة مُحركاً أياهُ يميناً ويساراً ، " سيد بيكهيون لقد أشتقت لك حقاً!!"

تقدم البقية أيضاً ومن ظمنهم تاو الذي مشى بجانب تشانيول ودفعهُ بكتفه بعدما أستدار الاخير لهم .

" شُكراً حقاً يا رفاق!" سيهون قالها ، وهو حقاً كان مُمتن عما فَعلوهُ! فهم أرقّ من والده ، تشانيول الذي لم يكنّ ليبالي لحمل أبنائه لهذا الاشياء الثقيلة .

بيكهيون بادل الابتسامه لسوهو حينما أراد حمل الصندوق لكن الاخير سحبه ُ منه يحملهُ وهو يتجه للخارج .

" أين هي الشُقه!" تسائل تاو لتشانيول ببرود ، هو حقاً بدى مُرعب! وكأنهُ سفاح
" أمام القصر! الطابق الثالث! " و كيونغسو أجاب بدل تشانيول ليضحك تاو بعمق.

" لما يبدو على عشيقك بأنهُ التابع !! ، وهل ياتُرى أكل القط لسانه لتيجب بدلهُ؟" ، وجه حديثهُ لكيونغسو وهو يميل رأسهُ بسخرية ليتلقى صوت حاد من تشانيول جعلهُ يتجاهل المشاجرة مع القصير البومة .

بيكهيون أخيراً حمل حقيبة ملابسه لينظر لتشانيول بنظرة حسرة ! وألم .
أغلق سيهون الباب بقوة حالما خرج بيكهيون ليذهبوا للشقة

وكانت أول مرة يروها ! حيث أنهم أنقسموا ألى فريقين ، فريق يحمل الصناديق الى نصف الطريق و الفريق الثاني المُتمثل بأصدقاء سيهون وجونغ أن يوصل الاغراض للشُقة .

بيكهيون صُدم حقاً! ، هي تبدو كَ مقبرة في وسط مدينة مَهجورة .
أثاث قذر ، وأرضيه قديمة ، أضافة هي متكونه من مطبخ صغير وغرفة جلوس كذلك وغرفتين للنوم وحمام .

وأيضاً الشقة كانت عفنة ! وأنا أعنيها! ، " لا تقلق سيد بيكهيون ! نحن سنساعدك بِالتنظيف! " تشين قالها بملامح حزينة .

كيف سَيُساعد بيكهيون والأخير لا يمتلك أدنى فكرة من أين يبدأ لينتهي؟

بعد قليل هو وجد نفسهُ وحيد بالشقة ، بينما الشُبان توجهوا لِمُتجر يشتروا أغراضاً للتنظيف!

بيكهيون شكر ربه ُ على أصدقاء أطفاله! هم ساعدوهُ بنقل الاغراض والان سينظفون الشقة وأغراض التنظيف من أموالهم الخاصة!

هو فكر بأنه يجدر به البدء بالعمل و الحصول على راتبٍ مناسب ! ، لكن أيّ عمل وهو لا يملك حتى شهادة ثانوية! .

بعد نصف ساعة سمع صوت جُلبة أمام الشُقة وصوت مثقاب ألكتروني يثقب بالباب ، توجه بسرعه ليرى الجميع واقف وينظر للحداد؟ هو يبدو عليه يُصلح قفل المنزل!!

" ماذا يحدث؟" تساءل بيكهيون ليرد سوهو ، " أنهُ صديق والديّ وهو حداد لذا طلبت منهُ أن يضع قُفلاً جديداً لباب الشُقة!" وسع عيناه بشكل مُضحك

لينحني بعدها للرجل العجوز الذي ابتسم بِلُطف ،" وأيضاً هو لم يأخذ مالٍ!" اكمل سوهو وهو يُربت على كتف بيكهيون .

دخل البقية و معهم أدوات التنظيف من مُنظفات 'مساحيق وسوائل' وقطع أقمشه للتنظيف وأيضاً ممسحه لمسح الارضية .

ليبدأو سلسلة التنظيف الآمنتهية ، سيهون و تاو لأنهم الاطول بدأو بتنظيف الحائط من بيوت العناكب والقاذورات ايضاً ، تشين و جونغ أن في المطبخ

و سوهو وبيكهيون بدأو بغرفة الجلوس يَمسحون الارضية؛ والحمام كان شيئاً آخر ف الجميع بدأ التنظيف به! هو كان قذر جداً ،

لكن ليس كقذارة السيد تشانيول فكر تشين

أخيراً بعد سبع ساعات ! ، تشين ألصق ورق الحائط في كُل مكان يُحاول أن يُغطي الأحفورات التي الحائط ، وأيضاً تاو ركب أضائه في غُرفة الجلوس بعدما كانت مُعطلة .

.
.
.
.
.

٢٠٨٣ 🌛🐾 .


دُمتم سالمين~~

© Noor. ,
книга «- لا تَكُن حُلماً ! CHANBEAK».
Коментарі
Упорядкувати
  • За популярністю
  • Спочатку нові
  • По порядку
Показати всі коментарі (7)
mayar KAISOO
-CHAPTER 3.
وين الباقي ؟؟!!!
Відповісти
2018-09-02 15:17:59
Подобається
Sehun Sara
-CHAPTER 3.
وين البقية كاتبة انها كاملة بس هي ثلاث فصول
Відповісти
2018-09-07 17:02:46
Подобається
"اضحك فضحكه حياه والحياة سعاده" adnlafe
-CHAPTER 3.
يا بتكمليها يا بجيلك على البيت😂😅😠💔
Відповісти
2018-09-13 23:52:09
Подобається