6
louis pov :-
هذا مقطع سئ**
يقطع نظراتي انا وهذا المجهول طرق الباب الرئيسي للشقه لانظر له بإستغراب ويبادلني هذه النظرات وكدت اصرخ بالنجده لولا انه وضع يده على فمي مانعا اياي من الصراخ او التكلم
احاول الافلات من بين يداه ليمسك يداي بيد واحده ويضعها فوق رأسي والاخرى فوق فمي ثم يربط يداي ببعض و يعم المكان الصمت كون ان الطارق ذهب
يبعد يده العملاقه عني ببطء ثم افاجئ بسكين يوضع على عنقي
" لا تتذاكى توملينسون فأنا لن اندم على تشويه وجهك الجميل وحقا هذا سيسرني كي لا يراك غيري جميل " يقول بإبتسامه مجنونه تنبعث من اسفل قناعه ، اصاب بلهلع داخليا واحاول عدم اظهار هذا على ملامح وجهي لكي لا يظن اني خائف ويستغله اكثر
" لما لا نتوقف عن الثرثره ونبدء اللعب " يقول بإبتسامه عريضه ويقترب مني ببطء واضعا رأسه في عنقي ويستنشق رائحتي بعمق بينما يحرك جانب السكين على وجهي نازلا لصدري
يقطع القميص بقوه من على جسدي لاتأوه بألم ثم تليها ينزع بنطالي بعنف ويقترب مني ثانيه حاشرا راسه بعنقي
" انت كنت قطه شقيه هذه الايام لويس والقطط الشقيه يجب ان تعاقب " يقول بإبتسامه لا تبشر بالخير
يقف من علي ثم ينزع قميصه ثم بنطاله و يرميهم بعيدا
اشعر به يقترب مني بهدوء ويعتليني ثانيه وينحني رأسه بينما يأخذ شفتاي بين شفتاه ويقبلها ويمصتها بقوه شديدين لدرجه اني اشعر بطعم الدماء بحلقي
احاول التحرر من بين يديه ولكنه يأبى التحرك ، يحرك يده بجانبي باحثا على شئ ثم يمسك و اراها تلمع لاعرف انه السكين
يحركه ثانيه على وجهي نازلا لصدري بينما هو متعمق بالقبله اما انا اتابع حركه السكين بعيناي خوفا منه
فجأه اشعر بألم على فخذي الايمن لاقبض على يدي بقوه متمسكا بشفتاه بقوه بسبب الالم ، اشعر بإبتسامته ضد شفتاي ولا اهتم
كل ما اهتم به الالم الذي سببه بفخذي ولا اظن انه سطحي ابدا
يبتعد عن شفتاي ببطء بعدما كان يقبلني بقذاره ثم ينزل لفخذي الايمن ويلعق الدماء من عليه لاشعر بنفسي اود التقيؤ
يلعق الجرح بينما ينظر لي ثم يمسك سكينه مره اخرى ويسبب هذه المره الجرح بمعدتي ليتقدم منه ويلعق الجرح ثانيا
احرك جسدي بقوه ليتوقف ولكنه يثبتني من خصري ثم ينظر لي بحده " توقف واللعنه"
يقول بنبره مخيفه لارتجف وازداد ارتجافا عندما نزع عني البوكسر ورماه بعيدا
يلفني بقوه جاعلا مني انام على معدتي ويضع وساده تحت معدتي مبرزا مؤخرتي للاعلى امام وجهه
" م..ما الذي ستفعله " اقول بخوف عندما بدء يتلمس فتحتي متمتما بلذيذ ، ينظر لي بخبث ويلعق شفته العليا
" سألعب مع حبيبتي " يقول ويصفع مؤخرتي بقوه لاتاوه بألم ويبدو انه اعجبه الامر فهو اصبح يصفعني وانا هنا اتألم ليحرك مكان الصفعات ويصفعني على بروستاتي
لتتبدل لتأوهات شهوه وحقا هذا ليس بيدي
يجلس على ركبتيه ويحرك عضوه على فتحتي من فوق بوكسره لابكي بقوه وتخرج شهقاتي
" توقف توقف لا تفعل " اقول بعنف لينظر لي بعبوس مصطنع " العقاب هو العقاب صغيري"
***ما راح اكمل اكثر من هيك ***
يطرق الباب ثانيه ولكن بقوه هذه المره ، ينظر لي المجهول بغضب ثم يبتعد عني
" سأتي قريبا لنكمل اللعب توملينسون " يقول ويحمل جاكيته ويخرج من النافذه
يتبع خروجه دخول جيمي ومارك غرفتي بهمجيه وما ان رأني جيمي ابكي واشهق هكذا حيث تقدم نحوي بسرعه وشرع لاحتضاني
ادخل رأسي بعنقه وابكي بقوه متشبثا بقميصه بقوه ، اخذ يمسح على رأسي بحنان متمتما ان كل شئ بخير
" لا لا تتركني جيمي ، لا تتركني وحيدا سيأتي ثانيه ويؤذيني " اقول ببكاء ليحتصني له اكثر
" انا معك لا تقلق لن اتركك " يقول بحنان واضعا اياي على السرير ويضع علي الغضاء
" هيا نم لوي انت تحتاج للراحه اما نحن فسنظل هنا " يقول لامسك بيده
" استتركني ؟؟" اقول بحزن لينفي بسرعه
" لااا اخبرتك سأبقى هنا ، واللعنه مستحيل ان اتركك بعد ما حدث " يقول بغضب نهايه كلامه واشعر بالطمأنينه بسبب كلامه
عيناي تنغلق ببطء فاقدا الاحساس بما حولي واخر ما سمعته هي شهقه مارك بجانب جيمي
.
.
.
افتح عيناي ببطء متفحصا المكان حولي بعيناي ، ارى جيمي ينام على الاريكه بينما هو متكتف
اسند نفسي على يداي واقوم من مكاني ، تقع بحضني قماشه مليئه بالماء
اوه يبدو اني مرضت !!
انظر لنفسي واجدني مرتدي ملابسي لاعرف ان مارك هو من جعلني ارتدي هذه الملابس فهي لطيفه
اقف من مكاني واخذ الغضاء الذي كنت اتغطى به واضعه على جيمي واضع الوساده على حرف الاريكه واجعله يستلقي لينام جيدا
اخرج من الغرفه متجها للمطبخ لاجد مارك يطبخ شيئا ما و هذا الشئ رائحته لذيذه
يشعر مارك بحركتي لذا هو ألتفت بسرعه لي وما ان راى انه انا حتى تقدم واحتضني له بقوه
" حمدلله انك بخير لقد قلقت عليك جدا " يقول بينما يعتصرني بين يداه لابادله بخفه
" ما الذي حدث ؟؟" اقول بتساؤل لينظر لي واظن انه يفكر هل يخبرني ام لا
" حسنا بعد ان اتينا و وجدناك بهذه الحاله جعلناك تنام وبعض عده ساعات انت مرضت واصابتك حمى واصبحت تأن وتهلوس وانت نائم ولو سألت عن المده فأنت بقيت مريض لثلاث ايام " يقول لاهمهم بصدمه واللعنه ثلاثه ايااام!!!
" و.. والعمل ؟؟" اقول بينما لازالت الصدمه تحتل وجهي " اوه لا تقلق اخذت لك اجازه من ليام واخذت لي ايضا " يقول وهو يتركني ويرجع للطبخ ثانيه
اجلس على مقعد الطاوله الموجوده بالمطبخ ناظرا للا شئ بينما افكر بعمق
" اووه ان ذاك الزين كان يأتي لك كل يوم وكان يعتني بك ايضا واخذ يلعن من فعل ذلك لك فهو قد راى الجروح لذا للاسف اضطررنا للشرح له واسف لذلك " يقول بأسف اخر كلامه ناظرا لي بإعتذار لاومئ له
" و اوه هاري ايضا اخذ يسأل عنك وعندما عرضنا ان يأتي ويراك اعتذر وقال فيما بعد ولكن هذا لا يمنع كونه كان قلق عليك بشده وحقا اجهل السبب " يقول متنهدا بأخر كلامه
" و ليام غاضب حد الجحيم لان المريض الجديد يظل يتذمر بكونك مهمل وعليه الذهاب لمشفى اخرى افضل له لينفجر ليام بوجهه وكاد يقتله صدقني " يقول ضاحكا اخر كلامه لابتسم ابتسامه بسيطه له
اشعر بجيمي يحتضني من الخلف ويقبل رأسي تماما كما كان يفعل عندما كنا اطفال
" هل انت بخير بوبير " يقول بقلق لاهز رأسي بقوه له مع إبتسامه ليبتسم هو الاخر
يأخذ مقعد من الطاوله ويضعه امامي ثم يجلس " هل تشعر بأي توعك " يسأل بإهتمام لاهز رأسي بالنفي
" لا فقط بعض الصداع " اقول ليهمهم
" مارك هل يمكنك ان تصب للوي عصير برتقال " يقول لمارك ليومئ مارك بقوه ويذهب ليصب العصير لي اما انا فابتسمت لهم يبدوان كزوجان
" اسمع لوي انت لن تبقى بهذه الشقه لحظه واحده ستأتي للعيش معنا مره اخرى ولست انا فقط من قرر هذا بل ابي هلع عندما عرف هذا وطلب بشده ان تعيش معنا " يقول بحزم لاومئ فأنا حقا يجب ان افعل هذا فقد كاد يتم اغتصابي للتو
يضع مارك كوب العصير امامي
" اشربه كله او كسرت الكوب فوق راسك" يقول بحزم لاومئ بخوف واشربه كله دفعه واحده وحقا اشعر بالطاقه
" اتعلم اننا لم نخبر إلينور لا اتوقع رده فعلها عندما تعلم بمرضك اقسم ستأتي هي وتطردنا او اسوء ستأخذك رغما عنك لمنزلنا لتعتني هي بك" يقول بينما يهز راسه بيأس لاقهقه بقوه على هذا انها حقا مجنونه وستفعلها
.
.
انتهينا اخيرا من تناول الطعام والان انا بسياره هاري ببيجامتي وهو يختلس لي النظر من حين واخر
حسنا ان هاري عرض ان يوصلنا تعويضا لعدم زيارته لي وانا مريض واجل هم اخبروا الاخرين كوني مريض فقط احتراما لرغبتي
نصل اخيرا لينزل الجميع ويحملون حقائبي بسبب حجتي كوني مريض ولن استطيع فعلها واعجبني استغلالهم
انزل من السياره وكدت ادخل المنزل لولا يد هاري التي منعتني وشدتني له لاصطدم بصدره ، ارفع رأسي وانظر لعيناه الزمرديتان اللامعه ولما تبدو مختلفه عن اول لقاء!!!!
" هل انت بخير الان؟" يقول واستطيع ان اسمع نبرته القلقه في صوته ، اومئ بالموافقه بخفه ليبتسم هو براحه
" اسف حقا لكوني لم ازرك مسبقا الاعمال اخذت وقتي " يقول بإعتذار اما انا اقف هنا وافكر هل هو منفصم ؟!
" اوه لا بأس ، ليست بمشكله كبيره " اقول وانا انظر للاسفل بخجل بسبب نظراته ، ابتعد عنه ببطء بعد ان ترك يدي من لحظات
" اممم لوي " يناديني بتوتر بينما ينظر لكل شئ " نعم !!"
" في الحقيقه اود اخذك معي بموعد فكما تعلم يجب ان ننفذ الخطه " يقول بتوتر اكثر بينما يحك اسفل رأسه
" اووه حسنا ، متى تريدنا الذهاب " اقول بينما احرك رأسي للجانب وانظر له
" اليوم الساعه الثامنه مساء سأتي لاصطحبك" يقول بسرعه لاقهقه عليه بخفه واضعا يدي على فمي ، اراه ينظر لي بشرود لاحمحم
" حسنا سأكون مستعدا لهذا " اقول بإبتسامه ليومئ ويودعني ذاهبا
ادخل المنزل لاجد الجميع ينظر لي بخبث حتى والدي ..!! احمر خجلا من نظراتهم
" اااه اممم ساصعد للاعلى واغير ملابسي " اقول واهرب لغرفتي بسرعه ثم اغلق الباب ورائي ، اتنفس بقوه بينما انظر للسقف
واللعنه هذا كان محرج جدااا ، رغم علمي انه يتصنع هذا بسبب الصفقه لا اكثر
انظر لسريري لارى فوقه ورده و رساله!!
اتقدم ببطء ممسكا بالرساله بين يداي ، اتمنى ان لا يكون ما ببالي صحيحا !!
افتحها واقرء ما بها ليخطف اللون من وجهي
Xx.. للاسف كنت اتوق لفعلها وانت مستيقظ و رؤيه ملامح وجهك المتألمه او حتى المليئه بالشهوه ولكن لولاهم لما تم مقاطعه جلستنا اللطيفه سويا لكن لا تحزن فتاي المره القادمه ساتأكد كون ان لا احد سيقاطعنا...محبك xX
اقطع الرساله بقوه لاجزاء ثم ارميها من النافذه بإهمال تاليها الورده الغبيه خاصته
اغلق النافذه بعنف لدرجه ان الزجاج كان سينكسر ، اجلس على السرير واضعا راسي بين يداي
ما الذي فعلته يا الهي ليحصل لي هذا؟!!
اتمنى ان يبتعد بعد ارتباطي بهاري
انظر امامي مفكرا بكوني اهملت عملي كثيرا جدا هذه الايام ويجب ان اذهب وارى الحاله الجديده فأنا لا اريد ان يوضع شئ سئ بملفي الطبي
اقف من مكاني متوجها للحمام لاستحم، بعد انتهائي من حمامي السريع ارتدي ملابسي التي تتكون من بنطال جينز ضيق وتي شرت عادي وعليه جاكيت جلدي
انزل للاسفل ذاهبا للمشفى وعند مروري من غرفه المعيشه اجد مارك بحضن جيمي..!! بهذه السرعه تطورت علاقتهم..؟!
احمحم بخفه لجذب انتباهم ولكن هذا لم ينفع لذا امسكت بالوساده ورميتها بوجه جيمي الذي تفاداها وابتسم بنصر لي ، الاحمق كان يعلم اني هنا ولكن كان بتجاهلني!!!
" ايها اللعين هيا لنذهب للمشفى " اقول لمارك االذي وجهه اصبح احمر من الخجل بسبب اني رأيته بوضعيته هذه ، يحاول التحرك للذهاب معي ولكم يبدو ان لمارك رأي اخر في هذا
" لما تذهب انت لازلت مريض " يقول مارك بتعجب ناظرا لي " لا اريد التغيب اكثر يكفي هذه الايام " اقول وسط تذمرات مارك بسبب كونه محجوز
" اترك الفتى لنذهب " اقول قالبا عيناي
" لما هو يذهب اذهب انت واتركه " يقول جيمي بوقاحه لاقلب عيناي
" واللعنه هل انت لست خائف عليه من ان يصيبه اذى مره اخرى؟! " يقول مارك بصراخ لانتفض بتفاجؤ من صوته العالي ولا يختلف جيمي عني بشئ
يستوعب جيمي الامر ليبرر بسرعه
" لااا انت لم تفهم مقصدي جيدا اقصد ان يذهب ويسبقنا ويتركك لتنتظرني لاني سأتي معكم لاوصله فأنا اكيد اخشى عليه " يقول بتوتر بينما يحك فروه رأسه لاقهقه عليه هذا الاحمق
يرفع مارك حاجب له وتبدو على ملامحه عدم الرضا " من الافضل لك ان تتبعنا فورا لتوصلنا" يقول مارك بحده ويمشي للخارج لاتبعه ويتبعني جيمي الذي يتأفف ويلعن كل شئ بطريقه حتى انه لعن مؤخرتي..!!
نركب السياره ليقود بنا جيم للمشفى وكل لحظه ينظر لمارك الذي يتجاهله ممثلا الانشغال بهاتفه .. ياله من ثنائي D":
ما ان وصلنا للمشفى حتى قفزت خارج السياره تاركا مارك المحبوس بسياره جيمي الان لان جيمي يبدو انه لن يتركه غاضب هكذا وللان انا مستغرب من سرعه علاقتهم اخشى ان استيقظ غدا اجد ان لديهم اطفال!!
اشعر اني غبت ثلاثه اشهر وليس ثلاثه ايام
اهز رأسي على ما يحدث ، اذهب لمكتبي بسرعه وارتدي ردائي بسرعه على ملابسي
اخذ الملفات بيدي ومفاتيحي وكدت اخرج لولا صد إلينور لي
" واللعنه اين كنت طوال هذه الايام" اقول بغضب ناظره لي لابتلع بخفه ،اكره ان اكذب الصراحه
" ااء اء كان والدي محتجزني بالقصر لامر ما سأخبرك به لاحقا " اقول بسرعه لتومئ لي ونظره الشك لم تبارح عينيها
" مع اني لم اقتنع الا اني سارى كذبتك الجديده بالامر الذي ستخبرني به لاحقا " تقول قالبه عيناها لابتسم انها حقا تعرفني اكثر من نفسي
كدت اتحدث لولا نايل الذي اتى وعانقني بقوه " لوووي اشتقت لك يا صاح لقد زرتك وانت مريض لقد كنت تهلوس كعجوز تم صعقها ب5 ڤولد " اتجاهل مزحه نايل السيئه بينما انظر للثور الهائج ورائه
" انت كنت مريض ولم تخبرررني بل كذبت علي ايضاااا وانت نايل حسابك معي لاحقا كونك اخفيت هذاا عني " تقول إلينور بغضب ناظره لنا بحده لنبتلع بخوف
تتجه لنا بينما تجهز قبضه يدها ، اركض واقف وراء المكتب الخاص بمارك اما نايل فوقف فوق مكتبه بينما يصرخ بالنجده
نظل نركض حول المكان وهي تركض ورائنا، انظر للباب لاركض له مستغلا انشغالها بنايل التي تقتله بين يداها واغلقه بقوه بعد خروجي واتنهد بعمق
جيد اني لم انسى الملف ، اعدله بسرعه بينما امشي وعندما رفعت رأسي ارى ليام امامي وكاد يلقي التحيه لولا اني سبقته بقولي
" الافضل لك ان توفر ثرثرتك وتنقذ حبيبك من بين يدين إلينور فانا تركتهم للتو وكانت تخنقه " اقوا بإبتسامه متكلفه اما هو فشهق بقوه ليركض بسرعه لمكتبه بينما يتمتم
" سأنقذك حبيبي"
اهز رأسي عليهم انهم مجموعه من المجانين لا اعلم هل اعالج المرضى ام اعالجهم ام اعالج عائلتي ام اعالج نفسي
اقترب من الغرفه المخصصه لعلاج الحالات والذي هو مكتب منفرد لي فإذا كانت الحالات ليست خطيره او استقبل اي حاله فهو يحدث بهذا المكتب اما اذا كانت خطيره فهم يحبسون بالغرف مع استمراري لزيارتهم
اقف امام الباب بينما اعدل ملابسي ثم افتح الباب و ادخل للغرفه لاصدم..
" هاري ما الذي تفعله هنا؟!"
" انا لست هاري انا تؤمه كيفين "
ما اللعنه التي تحدث هنا..!!
*******
اسفه للتأخير
اتمنى يعجبكوا البارت واسفه لانو قصير
ما تنسو ال Vote و ال Follow
وشكرا للتفاعل وبحبكممم كتييير
هذا مقطع سئ**
يقطع نظراتي انا وهذا المجهول طرق الباب الرئيسي للشقه لانظر له بإستغراب ويبادلني هذه النظرات وكدت اصرخ بالنجده لولا انه وضع يده على فمي مانعا اياي من الصراخ او التكلم
احاول الافلات من بين يداه ليمسك يداي بيد واحده ويضعها فوق رأسي والاخرى فوق فمي ثم يربط يداي ببعض و يعم المكان الصمت كون ان الطارق ذهب
يبعد يده العملاقه عني ببطء ثم افاجئ بسكين يوضع على عنقي
" لا تتذاكى توملينسون فأنا لن اندم على تشويه وجهك الجميل وحقا هذا سيسرني كي لا يراك غيري جميل " يقول بإبتسامه مجنونه تنبعث من اسفل قناعه ، اصاب بلهلع داخليا واحاول عدم اظهار هذا على ملامح وجهي لكي لا يظن اني خائف ويستغله اكثر
" لما لا نتوقف عن الثرثره ونبدء اللعب " يقول بإبتسامه عريضه ويقترب مني ببطء واضعا رأسه في عنقي ويستنشق رائحتي بعمق بينما يحرك جانب السكين على وجهي نازلا لصدري
يقطع القميص بقوه من على جسدي لاتأوه بألم ثم تليها ينزع بنطالي بعنف ويقترب مني ثانيه حاشرا راسه بعنقي
" انت كنت قطه شقيه هذه الايام لويس والقطط الشقيه يجب ان تعاقب " يقول بإبتسامه لا تبشر بالخير
يقف من علي ثم ينزع قميصه ثم بنطاله و يرميهم بعيدا
اشعر به يقترب مني بهدوء ويعتليني ثانيه وينحني رأسه بينما يأخذ شفتاي بين شفتاه ويقبلها ويمصتها بقوه شديدين لدرجه اني اشعر بطعم الدماء بحلقي
احاول التحرر من بين يديه ولكنه يأبى التحرك ، يحرك يده بجانبي باحثا على شئ ثم يمسك و اراها تلمع لاعرف انه السكين
يحركه ثانيه على وجهي نازلا لصدري بينما هو متعمق بالقبله اما انا اتابع حركه السكين بعيناي خوفا منه
فجأه اشعر بألم على فخذي الايمن لاقبض على يدي بقوه متمسكا بشفتاه بقوه بسبب الالم ، اشعر بإبتسامته ضد شفتاي ولا اهتم
كل ما اهتم به الالم الذي سببه بفخذي ولا اظن انه سطحي ابدا
يبتعد عن شفتاي ببطء بعدما كان يقبلني بقذاره ثم ينزل لفخذي الايمن ويلعق الدماء من عليه لاشعر بنفسي اود التقيؤ
يلعق الجرح بينما ينظر لي ثم يمسك سكينه مره اخرى ويسبب هذه المره الجرح بمعدتي ليتقدم منه ويلعق الجرح ثانيا
احرك جسدي بقوه ليتوقف ولكنه يثبتني من خصري ثم ينظر لي بحده " توقف واللعنه"
يقول بنبره مخيفه لارتجف وازداد ارتجافا عندما نزع عني البوكسر ورماه بعيدا
يلفني بقوه جاعلا مني انام على معدتي ويضع وساده تحت معدتي مبرزا مؤخرتي للاعلى امام وجهه
" م..ما الذي ستفعله " اقول بخوف عندما بدء يتلمس فتحتي متمتما بلذيذ ، ينظر لي بخبث ويلعق شفته العليا
" سألعب مع حبيبتي " يقول ويصفع مؤخرتي بقوه لاتاوه بألم ويبدو انه اعجبه الامر فهو اصبح يصفعني وانا هنا اتألم ليحرك مكان الصفعات ويصفعني على بروستاتي
لتتبدل لتأوهات شهوه وحقا هذا ليس بيدي
يجلس على ركبتيه ويحرك عضوه على فتحتي من فوق بوكسره لابكي بقوه وتخرج شهقاتي
" توقف توقف لا تفعل " اقول بعنف لينظر لي بعبوس مصطنع " العقاب هو العقاب صغيري"
***ما راح اكمل اكثر من هيك ***
يطرق الباب ثانيه ولكن بقوه هذه المره ، ينظر لي المجهول بغضب ثم يبتعد عني
" سأتي قريبا لنكمل اللعب توملينسون " يقول ويحمل جاكيته ويخرج من النافذه
يتبع خروجه دخول جيمي ومارك غرفتي بهمجيه وما ان رأني جيمي ابكي واشهق هكذا حيث تقدم نحوي بسرعه وشرع لاحتضاني
ادخل رأسي بعنقه وابكي بقوه متشبثا بقميصه بقوه ، اخذ يمسح على رأسي بحنان متمتما ان كل شئ بخير
" لا لا تتركني جيمي ، لا تتركني وحيدا سيأتي ثانيه ويؤذيني " اقول ببكاء ليحتصني له اكثر
" انا معك لا تقلق لن اتركك " يقول بحنان واضعا اياي على السرير ويضع علي الغضاء
" هيا نم لوي انت تحتاج للراحه اما نحن فسنظل هنا " يقول لامسك بيده
" استتركني ؟؟" اقول بحزن لينفي بسرعه
" لااا اخبرتك سأبقى هنا ، واللعنه مستحيل ان اتركك بعد ما حدث " يقول بغضب نهايه كلامه واشعر بالطمأنينه بسبب كلامه
عيناي تنغلق ببطء فاقدا الاحساس بما حولي واخر ما سمعته هي شهقه مارك بجانب جيمي
.
.
.
افتح عيناي ببطء متفحصا المكان حولي بعيناي ، ارى جيمي ينام على الاريكه بينما هو متكتف
اسند نفسي على يداي واقوم من مكاني ، تقع بحضني قماشه مليئه بالماء
اوه يبدو اني مرضت !!
انظر لنفسي واجدني مرتدي ملابسي لاعرف ان مارك هو من جعلني ارتدي هذه الملابس فهي لطيفه
اقف من مكاني واخذ الغضاء الذي كنت اتغطى به واضعه على جيمي واضع الوساده على حرف الاريكه واجعله يستلقي لينام جيدا
اخرج من الغرفه متجها للمطبخ لاجد مارك يطبخ شيئا ما و هذا الشئ رائحته لذيذه
يشعر مارك بحركتي لذا هو ألتفت بسرعه لي وما ان راى انه انا حتى تقدم واحتضني له بقوه
" حمدلله انك بخير لقد قلقت عليك جدا " يقول بينما يعتصرني بين يداه لابادله بخفه
" ما الذي حدث ؟؟" اقول بتساؤل لينظر لي واظن انه يفكر هل يخبرني ام لا
" حسنا بعد ان اتينا و وجدناك بهذه الحاله جعلناك تنام وبعض عده ساعات انت مرضت واصابتك حمى واصبحت تأن وتهلوس وانت نائم ولو سألت عن المده فأنت بقيت مريض لثلاث ايام " يقول لاهمهم بصدمه واللعنه ثلاثه ايااام!!!
" و.. والعمل ؟؟" اقول بينما لازالت الصدمه تحتل وجهي " اوه لا تقلق اخذت لك اجازه من ليام واخذت لي ايضا " يقول وهو يتركني ويرجع للطبخ ثانيه
اجلس على مقعد الطاوله الموجوده بالمطبخ ناظرا للا شئ بينما افكر بعمق
" اووه ان ذاك الزين كان يأتي لك كل يوم وكان يعتني بك ايضا واخذ يلعن من فعل ذلك لك فهو قد راى الجروح لذا للاسف اضطررنا للشرح له واسف لذلك " يقول بأسف اخر كلامه ناظرا لي بإعتذار لاومئ له
" و اوه هاري ايضا اخذ يسأل عنك وعندما عرضنا ان يأتي ويراك اعتذر وقال فيما بعد ولكن هذا لا يمنع كونه كان قلق عليك بشده وحقا اجهل السبب " يقول متنهدا بأخر كلامه
" و ليام غاضب حد الجحيم لان المريض الجديد يظل يتذمر بكونك مهمل وعليه الذهاب لمشفى اخرى افضل له لينفجر ليام بوجهه وكاد يقتله صدقني " يقول ضاحكا اخر كلامه لابتسم ابتسامه بسيطه له
اشعر بجيمي يحتضني من الخلف ويقبل رأسي تماما كما كان يفعل عندما كنا اطفال
" هل انت بخير بوبير " يقول بقلق لاهز رأسي بقوه له مع إبتسامه ليبتسم هو الاخر
يأخذ مقعد من الطاوله ويضعه امامي ثم يجلس " هل تشعر بأي توعك " يسأل بإهتمام لاهز رأسي بالنفي
" لا فقط بعض الصداع " اقول ليهمهم
" مارك هل يمكنك ان تصب للوي عصير برتقال " يقول لمارك ليومئ مارك بقوه ويذهب ليصب العصير لي اما انا فابتسمت لهم يبدوان كزوجان
" اسمع لوي انت لن تبقى بهذه الشقه لحظه واحده ستأتي للعيش معنا مره اخرى ولست انا فقط من قرر هذا بل ابي هلع عندما عرف هذا وطلب بشده ان تعيش معنا " يقول بحزم لاومئ فأنا حقا يجب ان افعل هذا فقد كاد يتم اغتصابي للتو
يضع مارك كوب العصير امامي
" اشربه كله او كسرت الكوب فوق راسك" يقول بحزم لاومئ بخوف واشربه كله دفعه واحده وحقا اشعر بالطاقه
" اتعلم اننا لم نخبر إلينور لا اتوقع رده فعلها عندما تعلم بمرضك اقسم ستأتي هي وتطردنا او اسوء ستأخذك رغما عنك لمنزلنا لتعتني هي بك" يقول بينما يهز راسه بيأس لاقهقه بقوه على هذا انها حقا مجنونه وستفعلها
.
.
انتهينا اخيرا من تناول الطعام والان انا بسياره هاري ببيجامتي وهو يختلس لي النظر من حين واخر
حسنا ان هاري عرض ان يوصلنا تعويضا لعدم زيارته لي وانا مريض واجل هم اخبروا الاخرين كوني مريض فقط احتراما لرغبتي
نصل اخيرا لينزل الجميع ويحملون حقائبي بسبب حجتي كوني مريض ولن استطيع فعلها واعجبني استغلالهم
انزل من السياره وكدت ادخل المنزل لولا يد هاري التي منعتني وشدتني له لاصطدم بصدره ، ارفع رأسي وانظر لعيناه الزمرديتان اللامعه ولما تبدو مختلفه عن اول لقاء!!!!
" هل انت بخير الان؟" يقول واستطيع ان اسمع نبرته القلقه في صوته ، اومئ بالموافقه بخفه ليبتسم هو براحه
" اسف حقا لكوني لم ازرك مسبقا الاعمال اخذت وقتي " يقول بإعتذار اما انا اقف هنا وافكر هل هو منفصم ؟!
" اوه لا بأس ، ليست بمشكله كبيره " اقول وانا انظر للاسفل بخجل بسبب نظراته ، ابتعد عنه ببطء بعد ان ترك يدي من لحظات
" اممم لوي " يناديني بتوتر بينما ينظر لكل شئ " نعم !!"
" في الحقيقه اود اخذك معي بموعد فكما تعلم يجب ان ننفذ الخطه " يقول بتوتر اكثر بينما يحك اسفل رأسه
" اووه حسنا ، متى تريدنا الذهاب " اقول بينما احرك رأسي للجانب وانظر له
" اليوم الساعه الثامنه مساء سأتي لاصطحبك" يقول بسرعه لاقهقه عليه بخفه واضعا يدي على فمي ، اراه ينظر لي بشرود لاحمحم
" حسنا سأكون مستعدا لهذا " اقول بإبتسامه ليومئ ويودعني ذاهبا
ادخل المنزل لاجد الجميع ينظر لي بخبث حتى والدي ..!! احمر خجلا من نظراتهم
" اااه اممم ساصعد للاعلى واغير ملابسي " اقول واهرب لغرفتي بسرعه ثم اغلق الباب ورائي ، اتنفس بقوه بينما انظر للسقف
واللعنه هذا كان محرج جدااا ، رغم علمي انه يتصنع هذا بسبب الصفقه لا اكثر
انظر لسريري لارى فوقه ورده و رساله!!
اتقدم ببطء ممسكا بالرساله بين يداي ، اتمنى ان لا يكون ما ببالي صحيحا !!
افتحها واقرء ما بها ليخطف اللون من وجهي
Xx.. للاسف كنت اتوق لفعلها وانت مستيقظ و رؤيه ملامح وجهك المتألمه او حتى المليئه بالشهوه ولكن لولاهم لما تم مقاطعه جلستنا اللطيفه سويا لكن لا تحزن فتاي المره القادمه ساتأكد كون ان لا احد سيقاطعنا...محبك xX
اقطع الرساله بقوه لاجزاء ثم ارميها من النافذه بإهمال تاليها الورده الغبيه خاصته
اغلق النافذه بعنف لدرجه ان الزجاج كان سينكسر ، اجلس على السرير واضعا راسي بين يداي
ما الذي فعلته يا الهي ليحصل لي هذا؟!!
اتمنى ان يبتعد بعد ارتباطي بهاري
انظر امامي مفكرا بكوني اهملت عملي كثيرا جدا هذه الايام ويجب ان اذهب وارى الحاله الجديده فأنا لا اريد ان يوضع شئ سئ بملفي الطبي
اقف من مكاني متوجها للحمام لاستحم، بعد انتهائي من حمامي السريع ارتدي ملابسي التي تتكون من بنطال جينز ضيق وتي شرت عادي وعليه جاكيت جلدي
انزل للاسفل ذاهبا للمشفى وعند مروري من غرفه المعيشه اجد مارك بحضن جيمي..!! بهذه السرعه تطورت علاقتهم..؟!
احمحم بخفه لجذب انتباهم ولكن هذا لم ينفع لذا امسكت بالوساده ورميتها بوجه جيمي الذي تفاداها وابتسم بنصر لي ، الاحمق كان يعلم اني هنا ولكن كان بتجاهلني!!!
" ايها اللعين هيا لنذهب للمشفى " اقول لمارك االذي وجهه اصبح احمر من الخجل بسبب اني رأيته بوضعيته هذه ، يحاول التحرك للذهاب معي ولكم يبدو ان لمارك رأي اخر في هذا
" لما تذهب انت لازلت مريض " يقول مارك بتعجب ناظرا لي " لا اريد التغيب اكثر يكفي هذه الايام " اقول وسط تذمرات مارك بسبب كونه محجوز
" اترك الفتى لنذهب " اقول قالبا عيناي
" لما هو يذهب اذهب انت واتركه " يقول جيمي بوقاحه لاقلب عيناي
" واللعنه هل انت لست خائف عليه من ان يصيبه اذى مره اخرى؟! " يقول مارك بصراخ لانتفض بتفاجؤ من صوته العالي ولا يختلف جيمي عني بشئ
يستوعب جيمي الامر ليبرر بسرعه
" لااا انت لم تفهم مقصدي جيدا اقصد ان يذهب ويسبقنا ويتركك لتنتظرني لاني سأتي معكم لاوصله فأنا اكيد اخشى عليه " يقول بتوتر بينما يحك فروه رأسه لاقهقه عليه هذا الاحمق
يرفع مارك حاجب له وتبدو على ملامحه عدم الرضا " من الافضل لك ان تتبعنا فورا لتوصلنا" يقول مارك بحده ويمشي للخارج لاتبعه ويتبعني جيمي الذي يتأفف ويلعن كل شئ بطريقه حتى انه لعن مؤخرتي..!!
نركب السياره ليقود بنا جيم للمشفى وكل لحظه ينظر لمارك الذي يتجاهله ممثلا الانشغال بهاتفه .. ياله من ثنائي D":
ما ان وصلنا للمشفى حتى قفزت خارج السياره تاركا مارك المحبوس بسياره جيمي الان لان جيمي يبدو انه لن يتركه غاضب هكذا وللان انا مستغرب من سرعه علاقتهم اخشى ان استيقظ غدا اجد ان لديهم اطفال!!
اشعر اني غبت ثلاثه اشهر وليس ثلاثه ايام
اهز رأسي على ما يحدث ، اذهب لمكتبي بسرعه وارتدي ردائي بسرعه على ملابسي
اخذ الملفات بيدي ومفاتيحي وكدت اخرج لولا صد إلينور لي
" واللعنه اين كنت طوال هذه الايام" اقول بغضب ناظره لي لابتلع بخفه ،اكره ان اكذب الصراحه
" ااء اء كان والدي محتجزني بالقصر لامر ما سأخبرك به لاحقا " اقول بسرعه لتومئ لي ونظره الشك لم تبارح عينيها
" مع اني لم اقتنع الا اني سارى كذبتك الجديده بالامر الذي ستخبرني به لاحقا " تقول قالبه عيناها لابتسم انها حقا تعرفني اكثر من نفسي
كدت اتحدث لولا نايل الذي اتى وعانقني بقوه " لوووي اشتقت لك يا صاح لقد زرتك وانت مريض لقد كنت تهلوس كعجوز تم صعقها ب5 ڤولد " اتجاهل مزحه نايل السيئه بينما انظر للثور الهائج ورائه
" انت كنت مريض ولم تخبرررني بل كذبت علي ايضاااا وانت نايل حسابك معي لاحقا كونك اخفيت هذاا عني " تقول إلينور بغضب ناظره لنا بحده لنبتلع بخوف
تتجه لنا بينما تجهز قبضه يدها ، اركض واقف وراء المكتب الخاص بمارك اما نايل فوقف فوق مكتبه بينما يصرخ بالنجده
نظل نركض حول المكان وهي تركض ورائنا، انظر للباب لاركض له مستغلا انشغالها بنايل التي تقتله بين يداها واغلقه بقوه بعد خروجي واتنهد بعمق
جيد اني لم انسى الملف ، اعدله بسرعه بينما امشي وعندما رفعت رأسي ارى ليام امامي وكاد يلقي التحيه لولا اني سبقته بقولي
" الافضل لك ان توفر ثرثرتك وتنقذ حبيبك من بين يدين إلينور فانا تركتهم للتو وكانت تخنقه " اقوا بإبتسامه متكلفه اما هو فشهق بقوه ليركض بسرعه لمكتبه بينما يتمتم
" سأنقذك حبيبي"
اهز رأسي عليهم انهم مجموعه من المجانين لا اعلم هل اعالج المرضى ام اعالجهم ام اعالج عائلتي ام اعالج نفسي
اقترب من الغرفه المخصصه لعلاج الحالات والذي هو مكتب منفرد لي فإذا كانت الحالات ليست خطيره او استقبل اي حاله فهو يحدث بهذا المكتب اما اذا كانت خطيره فهم يحبسون بالغرف مع استمراري لزيارتهم
اقف امام الباب بينما اعدل ملابسي ثم افتح الباب و ادخل للغرفه لاصدم..
" هاري ما الذي تفعله هنا؟!"
" انا لست هاري انا تؤمه كيفين "
ما اللعنه التي تحدث هنا..!!
*******
اسفه للتأخير
اتمنى يعجبكوا البارت واسفه لانو قصير
ما تنسو ال Vote و ال Follow
وشكرا للتفاعل وبحبكممم كتييير
Коментарі
Упорядкувати
- За популярністю
- Спочатку нові
- По порядку
Показати всі коментарі
(1)
6
امانة نزلي بسررعة حبيت الرواية ممممرة
Відповісти
2018-09-23 20:02:53
Подобається