04: heaven?
" Look at your eyes, I feel that I am in haeven ..
near you, and feeling your breath, when you smile
I'm lost?
I fell in love with your smile ..
And its sweetness, which melts the soul .."
••••
" انظر الى عينيك، لاشعر اني في الجنة..
بقربك، و بالشعور بانفاسك المضادة، عندما تبتسم..
انا اضيع؟
لقد وقعت بحب ابتسامتك..
و عذوبتها، التي تذوب بها الأنفس.."
••••
" When you feel close to me ..
I'm confused ..
Do you see those feelings?
I do not want to waste my time without seeing you ..
you ..
Happiness overwhelms me ..
while seeing you .. "
••••
" اضطرابكِ عندما اقترب انا منكِ، و خجلكِ..
عند شعوركِ بقربي..
أنا حائر..
هل يا ترا تبادليني تلك المشاعر؟
لا أريد أن أضيع وقتي دون رؤيتكِ..
أنتِ..
السعادة تغمرني، في حين رؤيتِك.."
••••
- ت-تشانيول.. أ-أنا حقًا آسفة.. أقصد.. لم تخبرني بأنك تقطن هنا!
يا له من تبرير! ما شأنها حتى؟ اطرقت رأسها، حتى لا يطول تواصلهما البصري، بتوتر، كل ما تفكره.. هو كيف ستخرج نفسها مما افتعلته من احراج، لها وله، تحركت، لتهذي محاولتها بالفشل، حتى استطردها صوته الاجش:
- توقفي..
تجمدت أوصالها، لكنها لم تتوقف، آبية بالانصياع لكلمته، بعناد، حتى امسكت كفيه ذراعيها، نابسًا:
- قلت لك أن تتوقفي.. هل يمكن؟
اومأت له بقلة حيلة، كيف سينهاضان؟ كان يفكر.
مال بها جانبًا، نهض، مادًا يده؛ يساعدها على النهوض، فتمسكها، و تقف..
- تشانيول؟
استفهمه من بصرهما، و يجهل معرفتها.
••••
Коментарі