مُقدِمةّ.
كُنا كَالنَار والجَلِيد ! كالعدَالةّ والإجرامّ
وكخيطَانّ مُتوازِيان لا يلتَقّيان
أو علىٰ الأقلّ هذا ما كُنت أظنّه ، لمّ أكنّ أعلمّ أنّه وبَينّ هذا الضجِيج سيجِدُ قلبِي مهّرباً إليهّ.
..بِداية..
وكخيطَانّ مُتوازِيان لا يلتَقّيان
أو علىٰ الأقلّ هذا ما كُنت أظنّه ، لمّ أكنّ أعلمّ أنّه وبَينّ هذا الضجِيج سيجِدُ قلبِي مهّرباً إليهّ.
..بِداية..
Коментарі